كأسك ياوطن...كأسك يا منتديات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد
    نتابعك استاذ اسماعيل الناطور

    كن بخير

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    يعلن اسماعيل الناطور
    إنه متوقف عن الكتابة في واتا
    وأن ما نشر اليوم تحت هذا الأسم
    هو إختراق للمنتدى من شخص حاقد لا يعرف الله ولا الأخلاق
    -ولا حول ولا قوة إلا بالله
    يريدون منا أن نكون قطيع
    لا ورب الكعبة
    لقد خلقنا الله أحرارا
    ولن نكون عبيدا بعد اليوم
    هكذا قالها أحمد عرابي
    وهكذا قالها عبد الناصر
    وتحية لكل شريف
    إقتباس من موضوعنا
    القطيع

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان

    إن المعركة في العالم اليوم ليست معركة على الأراضي والبلاد، إنما هي معركة على العقول بهدف تطويعها وتسييسها وتصنيفها في خانات معينة ليسهل توظيفها في خدمة السياسيات الاقتصادية والاجتماعية وتنفيذ المخططات الاستراتيجية المتعلقة بها. فالدول المصنعة (أمريكا، الاتحاد الأوربي، إسرائيل، الصين، اليابان، تايوان ..) تبحث عن أسواق .. والكتل العقائدية تبحث عن مريدين .. وهذا شيء طبيعي جدا في سياسيات الدول، إنما المصيبة عندما لا يكون لدولة سياسة وخطط استراتيجية .. أما السلاح فهو للممانع فقط، يضرب به ضربة يهتز لها قلب المترددين، فيصبحون من محور الاعتدال! والأنظمة العربية - سواء أكانت ممانعة مثل سورية أو مطبعة مثل الأردن ومصر والسعودية وغيرها - فشلت فشلا ذريعا في تحصين الأوطان ضد الأجنبي، وتحصين العقول العربية ضد التحكم بها عن بعد .. وهذا الفشل الذريع هو الذي يفرّخ هذا الكم الكبير من المغامرين والمغامرات الذين يقومون بمبادرات مختلفة بغض النظر عن طبيعتها وحقيقتها، أقصد بعض النظر عن إيجابيتها أو سلبيتها. فمثلما ولّد إرهاب الدولة ضد المواطن ظاهرة التطرف الديني الذي صار يمارس إرهابا لا يقل مضاء وحدة عن إرهاب الدولة، كذلك أدى فشل الدولة العربية الحديثة في تأمين الحد الأدنى من الحماية والحصانة للأوطان والانسان فيها إلى الارتماء في حضن الأجنبي. والأمر غير مقتصر على بعض الأقليات كما كان يظن في بعض الأوساط ..
    الأخ الدكتور عبد الرحمن
    لقد حولتني إحدى مشاركات وروابط أبو صالح إلى هنا
    فإستوقفني هذا الجزء من المشاركة

    إن المعركة في العالم اليوم ليست معركة على الأراضي والبلاد، إنما هي معركة على العقول بهدف تطويعها وتسييسها وتصنيفها في خانات معينة ليسهل توظيفها في خدمة السياسيات الاقتصادية والاجتماعية وتنفيذ المخططات الاستراتيجية المتعلقة بها. فالدول المصنعة (أمريكا، الاتحاد الأوربي، إسرائيل، الصين، اليابان، تايوان ..) تبحث عن أسواق .. والكتل العقائدية تبحث عن مريدين ..


    نعم إنها معركة العقول
    وليست فقط فضائية ياسر عبد ربه
    ولا هذا المجرم أو ذاك
    إنها إعصار لتدمير العقل وتخصيب الغباء

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    المظاهرة
    تعبير عن مطلب ما ولكن بصوت جماعي عالي
    فالمظاهرات السياسية تنتهي بالإعتقال وظهور الأبطال
    والمظاهرات الإجتماعية تنتهي بخطاب بليغ ويافطة وإعلان
    أما مظاهرات المنتديات فلها نهاية أخرى.....
    وأنتظر
    إستنتاجكم
    لا نريد الإنتظار
    تنتهي مظاهرات المنتديات
    بحذف الموضوع
    وإيقاف عضوية واحد أو إثنين
    ويادار ما دخلك شر
    أما كرامات الناس وسمعتها
    فهي شيئ لا حساب له

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المظاهرة
    تعبير عن مطلب ما ولكن بصوت جماعي عالي
    فالمظاهرات السياسية تنتهي بالإعتقال وظهور الأبطال
    والمظاهرات الإجتماعية تنتهي بخطاب بليغ ويافطة وإعلان
    أما مظاهرات المنتديات فلها نهاية أخرى.....
    وأنتظر
    إستنتاجكم

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    السيدة الفاضلة ريما

    لقد حاربنا الفساد ولا زلنا نحارب
    والفشل يكاد يقترب
    لأن الفساد لا يمكن مواجهته كمادة منفصلة عن الضمير
    لذلك هنا نود مصارعة الضمير لإنعاشه

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    وكاسك يا وطن
    قد نقولها لكل شيء حولنا
    للبيت
    للملتقى
    للروح التي عاثت فسادا في أروقة الخيال فاحتله عنوة لتعيش على هامش الواقع
    ,,
    اسمح لي أن قطعت خلوتك
    مساؤك سعيد
    دام فضلك

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    عزيزي اسماعيل الناطور هناك عدة طرق كتبتها في العديد من المواضيع منها العناوين والروابط التالية،


    الإشكاليّة من وجهة نظري ليست في العقوبة وماهيتها
    الإشكاليّة من وجهة نظري في ثقافة الميزانين أو القاموسين، قاموس لمفردات وألفاظ وتعابير وطريقة للتقييم والفهم نستخدمه مع أصحابنا المرضي عنهم، وقاموس آخر لمفردات وألفاظ وتعابير وطريقة للتقييم والفهم نستخدمه مع من لا نتوافق معهم
    الإشكالية في ثقافة قبول ما يصدر من أي شخص بحجة أنه كان في ساعة غضب ويتم تمريرها بدون أي حساب بل ولا التفكير بها بأنها خطأ إلا عندما نختلف معه حينها تظهر كل المصائب المخفيّة
    الإشكاليّة في ثقافة نصرة هذه الأفعال والشد على يد فاعليها على أنهم نجحوا في اسكات المقابل بالسب والشتم والقذف واللعن
    الإشكالية في ثقافة المساواة في النظرة وحتى طريقة التعبير في الوصف بين من يدافع عن هجوم يتصدى له مع من يتهجم على الآخر إثما وعدوانا بحجة وتحت عنوان ومفهوم الحياد والموضوعيّة
    الإشكالية في ثقافة نصرة الجهة التي نرى أنها الأضعف في أي حوار بدون تمييز ومعرفة من هو المعتدي ومن هو المعتدى عليه من الجانبين


    الإشكاليّة في ثقافة المدح بصيغة الذم مما عمل على إضاعة معنى الكلمات ومصداقيّة استخدامها فلم يعد معروفا هل المقصود منها المدح أم الذم، فأصبح لا قيمة لأي لفظ وأي تعبير
    الإشكاليّة في ثقافة الطعن في شخص اختلفنا معه في موضوع في مواضيع ليس لها علاقة بالموضوع الأصلي للطرف الآخر أو حتى في مواضيع لم يتواجد بها
    الإشكاليّة في ثقافة الجبن التي لا يستطيع أي شخص التعبير بوجهة نظره بشكل صريح وواضح، فتحول حتى أخذ الثأر بالترميز وفي أي مجال وأي موضوع تصل له يدنا
    إن لم نتجاوز هذه الإشكاليات لن نتخلّص من بلاوي السب والشتم والقذف واللعن والقوالب السلبيّة، لتتحول حواراتنا إلى تسابق في إظهار من هو أمهر في الردح من الآخر ولا يختلف هنا الرجل عن المرأة بل أن المرأة وجدتها أكثر مكرا من الرجل في هذا المجال
    ما رأيكم دام فضلكم؟:-?

    أجدها في غاية الحكمة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 15-05-2010, 21:03.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    فلسطين
    -62 عاما إغتصاب
    والذكرى في العقول
    والمفتاح في الجيوب
    قطعا سنعود
    ولا يضيع حق وراءه شعب أرض الأنبياء
    الصبر والحكمة
    فنحن إمام قطعان تافهه من فئران الأرض..............
    جاءت بليل
    وعاشت في الجحور
    وتكاثرت مع العفن والفساد
    إستيقظوا
    فعدوكم أنفسكم
    وليس تلك الجرذان الصهيونية
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 15-05-2010, 10:01.

    اترك تعليق:


  • كأسك ياوطن...كأسك يا منتديات

    كأسك يا وطن .................
    مسرحية ...ساخرة حتى الموت الضاحك
    تراها فتضحك
    تفكر فيها فتضحك
    تسمع مفرادتها فتضحك
    تتابع الشخصيات الحقيقية منها والتمثيل فتضحك
    إنها قمة المأساة
    وقمة المسخرة
    لقد علمنا دريد لحام "غوار الطوشي" النقد بجمال اللفظ
    قبل أن يولد عشاق النقد بقبح اللفظ
    وكأسك يا ...منتديات
    وإنتظرونا
    وجمعة مباركة
    وإلى الصلاة

    كأسك>>>>>> يا منتديات
    موضوع لا يحمل اسما لشخص
    ولن يحمل
    ولن تكون هناك مشاركة تحمل اسما لشخص
    وسيشطب أي اسم
    أكون قادرا على شطبه
    كأسك يا وطن
    مسرحية
    انتهت على مشهد حوار
    بين الأب الشهيد
    والابن السكير الكاذب
    وردا على سؤال أبيه
    هل تريد مني شيئا يا بني ؟ فأنا شهيد الوطن
    قال الابن الذي أسكره الفساد والكذب وضياع الوطن
    " نريد شوية كرامة "
    جملة صدمت الأب الشهيد
    وصرخ ....
    أنا الآن قتلت
    قتلتوني....
    لا بارك الله فيكم
    *****
    وعكسا لما اعتادت عليه موضة الأفلام الواقعية الجبانة
    نقول ما نكتبه قد يكون حقيقي
    وقد يكون تأويل
    وقد يكون رأي شخصي
    ولكن لن يكون وهم
    وكل من يجد نفسه بين الحروف
    عليه الثقة
    إننا نقصده......
    فليس نحن من أشرنا إليه بالاسم
    فهو من وجد نفسه
    وهو أعلم بها
    لذا فهو صادق

    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 09-06-2010, 15:28.
يعمل...
X