شذرات من نفسي

**نادية البريني** · 28-04-2013, 16:19

لابد لي من الوقوف طويلا هنا ...لأتابع أجمل الخواطر...

عزيزتي نادية هكذا هي الحياة...جبلت على المتناقضات...وعلينا أن نكون مستعدين للألم كما استقبلنا الفرح...

غصص..وغصص ..تقف دائما حائلا...والقوة هي من الله العزيز الغفار...
تحية لنبضك الحي

الرّقيقة إمريل
أرجو أن تكوني بخير وأن تطلّي بنصوصك هنا
إيماننا بالله عزّ وجلّ قويّ وبهذا الإيمان نقاوم اليأس ونناضل
سعيدة بوجودك حذوي وأسعد أكثر عندما يتتجدّد حضورك هنا في الملتقى
شكرا لكرم حرفك ونبل خلقك
دمت بخير
آسسفة على تأخرّ الرّد

**ريما الجابر** · 30-04-2013, 17:56

هناك حكمة تقول :
لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح وشمس تشرق في القلب
..ولكن مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كنا نضع اكفنا أمام أعيننا ونمنع النور أن ينفذ إلى داخلنا…
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت فلن تشرق دنيانا
مادمنالا نرى جمالها ولا نستمتع به
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت فان قلوبنا لن تشرق مادمنا
لا نملأها بالأمل والرضا ..
وان قلوبنا لن تشرق أن تركنا ظلام اليأس والإحباط يخيم عليها
غيّر نظرتك
أنا وأنت وهو وهى نملك نفس العينين
نرى نفس الأشياء..
لكن داخلنا ..
هي من تجعل هذا الشيء يسعدنا أو يرمينا في ظلام اليأس
ولو كان وردة
هناك عينان يملكها شخص قلبه عذب جميل
يحمل معه الفرح أينما حل ..
ابتسامته تسبقه إليك
ربما هو يسكنه الم ..تعذبه كوارث الدنيا
لكنه لا يحملها معه أينما حل ولا ينشرها هنا وهناك
قلبه يجعل العالم أفضل
تفكيره ووعيه يجعله يبدأ من حيث انتهى الآخرون
يبدأ بالحل مباشرة ..يبدأ بالايجابية
لا يكثر الشكوى والعتاب والملام
وهناك عينان يملكها شخص معذب يائس
لا يرى من الحياة سوى الكوارث
تسبقه عذاباته ..وتنهداته
وآهاته ..زفراته ..تأففه..غضبه
لروحه زمجرة عاصفة ترابية

تعجز الكلمات عن وصف متصفحك
بصراحه قلم رائع بمعنى الكلمه
وانتظر جديدك بشوق

**نادية البريني** · 30-04-2013, 19:50

أعيش حزنا صامتا...لم يدخل أعماقي دون استئذان لكنّه طرق باب القلب...طرقه بخبر غير سارّ ففتح...دخل في هدوء وسكن...قبل ثلاث سنوات صدمنا خبر مرضها...هي ليست زوجة عمّ فقط هي أخت عزيزة جدّا عشنا بين أحضانها...ترمّلت في سنّ مبكّرة وتحمّلت أعباء مسؤوليّة غير يسيرة...كانت الأمّ والأب ...ظلّلت بجناحي أمومتها أبناءها من أشعّة حارقة قد تخترق نفوسهم المرهفة...تكبّدت المشاقّ وشقّت الطريق الوعر لتصل بهم إلى برّ الأمان... ووصلت برعاية الرّحمان...كنّا ولا نزال سندها...
عندما بدأت تنعم بالرّاحة وتتحرّر من نطاق المسؤوليّة الذي لبسته عقودا كشّر المرض عن أنيابه ...إنّه ورم خبيث سكن في ركن صغير من جسدها فأنهكه وأنهك الأسرة كلّها ثمّ بان الفرج وشفيت بعد حصص علاج طبيعي...
اليوم تتلبّد الغيوم مجدّدا في سماء نفوسنا...كاشفها الطبيب بأنّ بعض الخلايا السّرطانيّة نشأت من رحم الورم الأوّل...وجدتها ذابلة هذا المساء...في حيرة من أمرها...تنتظر قرار الأطبّاء في شأنها...تقول "سكنت الأمراض جسدي...ماذا يمكن أن أفعل...هو قدر الله"...
اطمأنّت قلوبنا زمنا واعتقدنا أنّ هذا الدّاء ذهب دون رجعة لكن... الأمل في رحمة الله لن يذهب بل يقوى بقوّة إيماننا...سنحتضن ألمها وننثر في طريقها بعض أمل...
هي الحياة بين مدّ وجزر وعطاء وأخذ ...وبين طرفي هذه الثّنائيّات وجود يسيّره ربّ العالمين...

**نادية البريني** · 01-05-2013, 22:30

تمضي الأيام بسرعة الريح

ونغيب لأيام وشهور ولكن

يبقى البعض ممن احببنا واحترمنا وقدرنا يسكنون الذاكرة
ويتجولون في لب الفؤاد
حتى لو غابوا فحين يصبح البعض بالنسبة لنا اخوة لنا

يصبح من المستحيل نسيانهم كل العمر

جئت لهذا المكان لابحث عنك
هذا الركن الذي لطالما ازدهر بورود حروفك الشفافة
ونصوصك الرائعة المعبرة
ولكني وجدته باردا بغياب حرفك الجديد فلا تتركي هذا المكان
فلم اعتدك إلا هنا
كان الهوا سفير وصّل لنادية كلام
تغنّت فيه رحاب الغالية ببنت تونس من زمان
عذبة واللّه كلماتك يا خيّتي
ما فيه أحلى من تلاقي وتصافي
على محبّة الرّحمان الشافي
رحاب في القلب متوّجة أخت حلوة وجميلة
وهبني إيّاها الرّحمان رغم المسافة البعيدة

أعرف أنّ هذه الكلمات ليست في حجم ما أكنّه لك رحاب
دمت بألف خيرررررر
ألغالية على نفسي وحرفي وقلبي نادية
كل كلمة منك هي نعمة
كلماتك جميلة وصادقة
يكفيني انها خرجت من صميم قلبك
أيتها الاخت الرتئعة والكاتبة المبدعة
ما الذي حدث حتى هجرت هذا المكان
اطالبك بالعودة لاطمئن عليك
عساك تكوني بخير
بانتظار ردك لاطمئن عليك
ويارب تكوني بخير

رحاب الغالييية
ماذا عساي أقول؟
تحضرين وأغيب وأحضر وتغيبين ...يبدو المكان موحشا من دونك...حروفك تجعل شذراتي نابضة حيّة...غبت لظروف مختلفة وها أنا مجددّا بين أخوتي...اشتاقت إليك نفسي رحاب...قرأت حرفك هناك لكنّني أشعر بالوحشة هنا...أحببتك بصدق رحاب...أنت أولى قرّاء شذراتي؟أتعلمين ماذا يعني لي ذلك؟ عودي رحاب إلى هذا الفضاء وانثري حرفك...كم أشتاق إليك...
ليتك تقرئين حروفي هذه...تملأ الحياة نفوسنا بأخوّة روحيّة تحمل أسمى معاني الصّدق...أنت أخت عزيزة عليّ ...
كوني بخير رحاب

**نادية البريني** · 02-05-2013, 20:42

لا تحيا الكلمة دون قرّاء فهم هواءها...إذا كتبنا بإحساس ينبض الحرف وإذا نبض الحرف احتاج إلى هواء والهواء النّقيّ يكون مع قرّاء ينفذ إليهم إحساس النّص فيعيشونه في كلّ تجلّياته...
قرّائي الكرام يعيشون في عالمي ...أحسّ بوجودهم في ثنايا صفحاتي حتّى وإن دخلوا في هدوء تامّ...يتركون أثرا حتّى وإن لم يخلّفوا حرفا...بهم يتنفّس النّص...ما أجمل أن يشاطروك عالمك...يجولون بفكرهم بين السّطور...ويقلّبون وجدانهم بين ردهات النّص...هم من يدفعك إلى المضيّ قدما في عالم الكتابة... يحفّزونك على العطاء...يستشعرون صدقك فيصدقون معك...
إلى قرّائي الأوفياء باقات ورود ترسلها إليهم حروفي التي لا غنى لها عنهم

**نادية البريني** · 03-05-2013, 19:30

شيماءعبدالله

غاليتي الرائعة نادية أيتها الأديبة المميزة
قرأتك هنا بغاية الرقي
بحروف جميلة معطرة بالألق
وختمت قراءتي بأنفاس ماتكتبين
نعم حين نكتب نتنفس ونشعر أن لنا وجود وكيان
نشعر أننا مازلنا على قيد الحياة
وأننا لم نفقد أنسانيتنا
ولغتنا وصدق مشاعرنا
هو القلم تعلمنا منه أن نحيا
سلمت ودمت
أتابع على الدوام
محبتي وشتائل الورد لقلبك

أنت الراّئعة المعطاء أختي الغالية شيماء
ما أجمل أن نجتمع على الصّفاء والحبّ
غزلت من حروفك وشاحا تجمّلت به نفسي
أنت هنا قريبة منّي تضيئين بنور قلبك عالمي
سعيدة لأنّ حروفي وجدت طريقها إليك
نعشق الكلمة التي بها نتفّس وعبرها نجلي ما في صدورنا
دمت بهذا الرقّي الأخلاقيّ غاليتي
لك باقات من الورد مع حبّ كبير

**نادية البريني** · 12-05-2013, 21:15

سيدتي النبيلة ..جليلة المقام
الأستاذة الأديبة
نادية البرويني ..

" إنَّ الهوية بنتُ الولادة لكنها
في النهاية إبداعُ صاحبها, لا
وراثة ماضٍ. أنا المتعدِّدَ... في
داخلي خارجي المتجدِّدُ."

لقد أنصهرت مع شذرات نفسك الشجية ..فتوقفت كثيرا ً
لأخلع أردية الحكِمة علي أحرف كلماتك الشهيدة ..
وأشهد صدقاً عن غزواتك الصارخة خلف الجدران ..
من أجل قضية شعب ووطن تتنازع ملكيته الأفعي والصقور ..
حتي رأيت تنازع ندماء الليل عبر دروبه تفرض علينا الصمت ُ !
وعاد القهر .. ماذا يبقي فوق الأوراق .. الأمل .
سيدتي.

"هل أنا أنتَ؟ لو كان سيفيَ
أكبرَ من وردتي... هل ستسألُ
إنْ كنتُ أفعل مثلَكْ؟ "
لذا ..أري البحر يتنهَّد ، موجةً موجةً ،
كامرأةٍ عاشقةٍ تغسل قَدَميْ حبيبها المتكبِّر !

http://www.youtube.com/watch?v=i3wdIkHC3Nk

" يرحم جمال عبد الناصر وتحيا الأوطان "

تحياتي ..

أستاذي الفاضل حكيم ربان
لا يصدق الحرف ما لم يقدّ الخطاب بحسّ صاحبه
يكتبني نصّي ،تكتبني مشاعري،تضجّ نفسي بهموم وطني،أراني عاجزة في حالات كثيرة عن مواجهة لا إنسانيّة بعض "النّاس".
فاض قلمك بكرم عطائك فأترع نفسي سعادة
لا يمكن أن نحيا دون أخوّة...أنت لي أخ صادق كريم
مادام الحرف ينبض فنحن بخير إن شاء الله
نكتب لنخلّد لحظات من حياتنا،نكتب لنقول لا لما يجب أن نعارضه...نكتب لنحيا
دمت بخير أخي العزيز ربان

**نادية البريني** · 13-05-2013, 20:40

هناك حكمة تقول :
لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح وشمس تشرق في القلب
..ولكن مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كنا نضع اكفنا أمام أعيننا ونمنع النور أن ينفذ إلى داخلنا…
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت فلن تشرق دنيانا
مادمنالا نرى جمالها ولا نستمتع به
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت فان قلوبنا لن تشرق مادمنا
لا نملأها بالأمل والرضا ..
وان قلوبنا لن تشرق أن تركنا ظلام اليأس والإحباط يخيم عليها
غيّر نظرتك
أنا وأنت وهو وهى نملك نفس العينين
نرى نفس الأشياء..
لكن داخلنا ..
هي من تجعل هذا الشيء يسعدنا أو يرمينا في ظلام اليأس
ولو كان وردة
هناك عينان يملكها شخص قلبه عذب جميل
يحمل معه الفرح أينما حل ..
ابتسامته تسبقه إليك
ربما هو يسكنه الم ..تعذبه كوارث الدنيا
لكنه لا يحملها معه أينما حل ولا ينشرها هنا وهناك
قلبه يجعل العالم أفضل
تفكيره ووعيه يجعله يبدأ من حيث انتهى الآخرون
يبدأ بالحل مباشرة ..يبدأ بالايجابية
لا يكثر الشكوى والعتاب والملام
وهناك عينان يملكها شخص معذب يائس
لا يرى من الحياة سوى الكوارث
تسبقه عذاباته ..وتنهداته
وآهاته ..زفراته ..تأففه..غضبه
لروحه زمجرة عاصفة ترابية

تعجز الكلمات عن وصف متصفحك
بصراحه قلم رائع بمعنى الكلمه
وانتظر جديدك بشوق

ريما ماذا عساي أقول مع كلّ هذا الجمال الذي رسمه حرفك
أنت الرّائعة قدّمت حكما جميلة بارك الله فيك
علينا أن نرى الوجود جميلا لنقدّم الجمال.
علينا أن نزرع بذرة أمل تدخل الفرح في قلب أخينا الإنسان
ما أجمل ما كتبت ريما الحلوة
والله أحسست حروفك لأذنها كتبت عنّي وعنك وعن الجميع
بارك الله فيك
أخجلني كرمك وشهادتك وسام أعتزّ به
كوني بالقرب يا غاليتي

**نادية البريني** · 28-06-2013, 19:42

كتبت بعض ما في وجداني...انقادت لي الحروف...وجدتها تستبطن بعض ما في أعماقي...قلت "حروفي تلملم جروحي...تؤنسني...ترسم صورا من ماضي ومن حاضري"كتبت واتجهت كلماتي لغير هذا الفضاء سهوا... ها أنا أعيد الكتابة...أكتب الآن بعد مضيّ ما يقارب السنّة من تعرضّي لحادث مرورمريع...إنّني أحيا بفضل الله سبحانه وتعالى...أزاول نشاطاتي...أعمل كالمعتاد...أرهق الحادث جسدي لكن لم يرهق نفسي ...تحلّيت بالعزيمة لمواجهة الضّعف...أحمد الله كثيرا...أحمده كلّ حين...أنعم عليّ بالحياة لأتمّ رسالتي...في السادس عشر من شهر يوليو المنقضي صدمتني شاحنة وألقتني بعيدا...لم تلفظني الحياة...مازال في العمر بقيّة...أريد أن أعطي...منحني الله الحياة لأعطي الصّدق والحبّ والإخاء...أسعى جاهدة إلى تجنّب الشرّ...أسعي إلى أن تكون حياتي كلّها قائمة على التّقوى...التّقوى في القول والفعل والعمل...اللّهم سدّد خطاي وثبّتني على فعل الخير

**غالية ابو ستة** · 28-06-2013, 20:16

نادية البرينيلن أكتب اليوم باستعداد مسبق وتنظيم للخطاب الذي ستمليه عليّ روحي بل هي ستكتب بعض ما بداخلي.ما أحوجني إلى الكتابة الآن.إنّها الفضاء الذي يضمّ أوجاعي.أدرك أنّها قد تتمنّع وتماطل فتعمّق إحساسي بالمعاناة لكنّها تعطي بعد صدّ.
أحسست هذا المساء أنّني مقصوصة الجناح فعلا أمام سطوة القدر وسلطة الزّمن .أحسست أنّ الإنسان الذي يَقهَر ويُقهَر ويظلِم ويُظلم ليس سوى ضيف عابر في هذه الحياة قد تكرم ضيافته وقد تبخل عليه وهو في كلتا الحالتين بائد لا محالة.
نستطيع أن نتمرّد على ضعفنا ووجعنا بل يجب أن نتمرّد عليهما لننتج ولنحيا لكن قد تغلق المنافذ أمامنا إمّا في بداية الطّريق أو في وسطه أو في نهايته.بدأ طريق صديقتي يتعثّر. آلمني ذلك كثيرا.حاولت تسليتها.تظاهرت بالقوّة لكن...
قال لي تلاميذي اليوم هل تتحقّق السّعادة دون ألم؟ يجب أن نتألّم حتّى نعرف معنى السّعادة الحقيقيّ.فحقيقة الأشياء لا تعرف إلاّ بالأضداد.
قلت: قد يطول أمد الألم فيغيب الأمل عندها تغيب السّعادة.
تألّمت هذا المساء وبكيت بغزارة في أعماقي لأنّني رأيتها تبكي ،لأنّني رأيت في عينيها الرّغبة في الحياة،لأنّني رأيت ابنتيها الصّغيرتين تتألّمان لألمها.
يغلّف الحزن حروفي مثلما يغلّف نفسي لكن إيماني العميق بربّ العالمين يخفّف وطأة الأحزان .يعطينا اللّه الخير ويبتلينا بما نكره ليختبر قدرتنا على الصّبر و يختبرعمق إيماننا.
أحسّ بالرّاحة وأنا أبثّكم بعض ما يعتريني
الحياة منصفة ولا شكّ لأنّها تهبنا الجمال .علينا فقط أن نراه بقلوبنا السّليمة وعقولنا المتبصّرة.
أنتم أيّها الأخوة بعض هذا الجمال.
سعيدة بالتّواصل معكم في هذه الشّذرات النّابعة من أعماقي.

شذرات من أحاسيس رهيفة------انها نادية البريني
أؤمن معك بأن الله عادل--وأننا لو عرفنا المختبئ بلطفه
لرضينا بالواقع
كل التحية والاحترام لقلم لحبر الاحاسيس الرهيفة يكتب
تحياتي واحترامي

**نادية البريني** · 23-07-2013, 20:37

غالية الغالية على قلبي
لكم يسعدني وجودك في صفحاتي التي ترسم بعض تعاريج روحي...
أنت هنا بجمال روحك ورقّة قلمك تتذوّقين ما كتبت نادية من وحي الواقع...
وهل لقلمي أن ينبض دون رفقة صادقة تقرأ بعين متمرّسة؟
سعيدة أنا بهذا الحضور المفعم بالحبّ
دمت بخير أستاذتي غالية أبو ستّة
ولفلسطين النّصر ببركة هذا الشّهر المبارك

**نادية البريني** · 19-08-2013, 21:07

هذه النّفس تؤمن أنّ الحقّ يعلو ولا يعلى عليه وأنّ هذه الأمّة لها ربّ رحيم...

**شيماءعبدالله** · 21-08-2013, 13:36

ما أروع هذه الصفحة الراقية
أتابع بتفاصيلها بصدقها بكل ما تحمل من معاني سامية ورفيعة المستوى
سلمك الله أديبتنا العزيزة من كل سوء وحمدا لله على سلامتك أن نجاك من شدة
من رحمة الله أن يمنحنا حياة جديدة بعد شدة فندرك مكثار نعمه سبحانه لك العمر المديد المغمور بالتقدم والنجاح
وإلى مزيدا من التفوق إن شاء الله
بوركت وبورك نبض القلم
محبتي وشتائل الورد لقلبك

**نادية البريني** · 01-09-2013, 15:38

ما أروع هذه الصفحة الراقية
أتابع بتفاصيلها بصدقها بكل ما تحمل من معاني سامية ورفيعة المستوى
سلمك الله أديبتنا العزيزة من كل سوء وحمدا لله على سلامتك أن نجاك من شدة
من رحمة الله أن يمنحنا حياة جديدة بعد شدة فندرك مكثار نعمه سبحانه لك العمر المديد المغمور بالتقدم والنجاح
وإلى مزيدا من التفوق إن شاء الله
بوركت وبورك نبض القلم
محبتي وشتائل الورد لقلبك

ما أروع صفحتي بوجودك شيماء الحبيبة
أجمل ما نكسبه من هذه الحياة الفانية صداقات تجمعنا بأخوة وأخوات من هنا وهناك
ويقدر جمال هذه الصّداقات بصدق المشاعرووفاء أصحابها
وأنت شيماء الغالية من بين هذه الصّداقات التي أفخر بها... أخت في الله وهبني إيّاها الرّحمان
أحمد الله أنّه نجّاني من موت محقّق لأتمّ رسالتي في الحياة وأعطي... جعلني الله وإيّاك من الصّالحين يا أخيّتي شيماء
لا عدمت وجودك في حياتي فلا نحيا بغير علاقات إنسانيّة صادقة حتى وإن كانت المسافات الفاصلة بيننا ممتدّدة
دمت بخير شيماء
تحياتي من مدينة صفاقس التونسيّة

**نادية البريني** · 15-09-2013, 08:46

الظّلم بشع إلى أقصى الحدود...إذا رافق هذا الظّلم الشّعور بالعجز عن المواجهة يتولّد الإحساس بالقهر...لماذا تزداد الحياة سوء؟لماذا التّناحر والاقتتال؟لم هذه الأنانيّة المفرطة التي تنشب أظافرها لتؤذي الآخر؟كم هو مرير إحساسسنا بالقهر؟...أكتب لأنّني في الكتابة أستطيع أن أبدّد بعض يأس يعتريني...

شذرات من نفسي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث