الحمد للّه الذي وهبنا نعما كثيرة وأهمّها نعمة الإيمان والهداية.
نشعر براحة عظيمة تغمرنا ونحن محفوفون بالعناية الإلاهيّة التي ترعانا في سرّائنا وضرّائنا
في كلّ خطوة نخطوها حكمة وتدبير.وفي كلّ محنة نتعرّض إليها ابتلاء ربّانيّ.
نخلص من سنة إلى سنة وفي كلّ مرحلة عبر مستخلصة.
نودّع قريبا سنة 2010 .في هذه السّنة أحداث كثيرة عشناها بعضها مفرح وبعضها محزن.
المهمّ أن نكون راضين عن أنفسنا ومقياس الرّضى هو مدى ارتباطنا بعقيدتنا.
قد نكون أخطأنا فلسنا معصومين من الخطإ لكن في المقابل علينا أن نتدارك الأمر بالتّوبة وإصلاح كلّ خلل.
ما أحوجنا إلى تنقية أرواحنا ممّا يشوبها من ضعف وسوء.فلنبادر بتقديم ما هو جميل وسليم.
لنتعاون على أن نكون نبراس خيرفلا يخطّ قلمنا إلاّ الصّدق ولا تنبس شفتنا إلاّ بالحقّ.
نحتاج إلى بعضنا البعض لإسداء النّصح ونشر الحبّ.
نحتاج إلى بعضنا البعض حتّى ييسر وقوفنا إذا كبونا.
نحتاج إلى بعضنا البعض لتصمد عروبتنا ويترسّخ إسلامنا
نشعر براحة عظيمة تغمرنا ونحن محفوفون بالعناية الإلاهيّة التي ترعانا في سرّائنا وضرّائنا
في كلّ خطوة نخطوها حكمة وتدبير.وفي كلّ محنة نتعرّض إليها ابتلاء ربّانيّ.
نخلص من سنة إلى سنة وفي كلّ مرحلة عبر مستخلصة.
نودّع قريبا سنة 2010 .في هذه السّنة أحداث كثيرة عشناها بعضها مفرح وبعضها محزن.
المهمّ أن نكون راضين عن أنفسنا ومقياس الرّضى هو مدى ارتباطنا بعقيدتنا.
قد نكون أخطأنا فلسنا معصومين من الخطإ لكن في المقابل علينا أن نتدارك الأمر بالتّوبة وإصلاح كلّ خلل.
ما أحوجنا إلى تنقية أرواحنا ممّا يشوبها من ضعف وسوء.فلنبادر بتقديم ما هو جميل وسليم.
لنتعاون على أن نكون نبراس خيرفلا يخطّ قلمنا إلاّ الصّدق ولا تنبس شفتنا إلاّ بالحقّ.
نحتاج إلى بعضنا البعض لإسداء النّصح ونشر الحبّ.
نحتاج إلى بعضنا البعض حتّى ييسر وقوفنا إذا كبونا.
نحتاج إلى بعضنا البعض لتصمد عروبتنا ويترسّخ إسلامنا
تعليق