((((قرأت رسالتك الأخيرة مرات و مرات هذا النهار ...
الهذيان المجروح أوجعني..
و أعاد إلى عيني ذكريات لم تفارق روحي .
بين الواقع المر المفروض و بين سبل العيش المحدودة .
افهم تماماً ثورتك المتمردة و لكنني واثقة من نهوضك سليماً .)))
الهذيان المجروح أوجعني..
و أعاد إلى عيني ذكريات لم تفارق روحي .
بين الواقع المر المفروض و بين سبل العيش المحدودة .
افهم تماماً ثورتك المتمردة و لكنني واثقة من نهوضك سليماً .)))
تعليق