قراءات في القرارات السورية الجديدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    كلمة ربما تكون بعيدة عن الموضوع وردت على خاطري الآن .. أن الحريات التي كانت سائدة في نظام مبارك أو نظام السادات البائد على فسادهما .. لاتزال بعض الشعوب تحلم بعشر معشارها


    صحيح.. صحيح

    والله صحيح

    بعضهم لم يحصل على واحد بالمئة منها

    أنظروا

    ما هذا الوباء؟

    والله حرام على كل من يستطيع المساعدة ان يغفل وينام عن هذه المراة وبلدها

    والله قلبي تقطع وانا اشاهدها.. بودي صاروخ أفجر به كل عائلة بشار الجبان



    المراة تصرخ وتستنجد

    أين انتم يا عرب؟ يا من تدعون النخوة والشهامة

    أين انتم ايها المدافعون عن النظام الجبان المجرم؟؟

    استحوا على دمكم وقولوا كلمة حق

    وقسما بالله لو لم تقولوها الآن لغزاكم الكلب في عقر داركم

    ولتذوقن مذلة ومهانة ما بعدها مذلة

    لتتمنون الموت على الحياة

    اللي اختشوا ماتوا


    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]

    تعليق

    • سوزي واكيم
      عضو أساسي
      • 29-07-2008
      • 803

      المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
      تفاصيل الخبر لأهميته ( لأنه يحمل وجهة نظر جديرة بالتامل )

      قال المستشار محمد الوصيف رئيس حزب مصر الفتاة: إن ما تتعرض له سورية هو مؤامرة أمريكية صهيونية تستهدف إنهاء دعمها للمقاومة التي لم تستطع إسرائيل القضاء عليها خلال عدوانها على لبنان عام 2006 وعلى قطاع غزة عام 2008.

      وأكد الوصيف في حديث للتلفزيون السوري أن شهود العيان الذين يتكلمون مع بعض القنوات خلال اتصالات هاتفية مزعومة هم عبارة عن فريق كامل تصنعه الولايات المتحدة وإسرائيل.

      ووصف قناة الجزيرة وبعض القنوات الأخرى بالمزورين للحقائق الذين يلاحقون القوى الوطنية ويخترعون الأكاذيب لافتاً إلى أن قناة الجزيرة رفضت منذ بداية حملة التجييش ضد سورية استقبال اتصالاته الهاتفية لأنها تعلم أنه لا ولن يقول إلا الحقيقة.

      ===========================
      التعليق

      لقد كان الحديث للتليفزيون السوري !

      لكن غاب عن رئيس حزب مصر الفتاة أن أمريكا كانت تسعى جاهدة قبل الأزمة لتذويب الجليد في العلاقات بين سوريا و أمريكا برغبة مشتركة بينهما بدليل ارسال المبعوث الأمريكي رفيع المستوى
      سرا يوم 28/2/2011 في زيارة وصفوها بالسرية على هامش زيارة ( جورج ميتشل ) للمنطقة
      و كذلك دراسة أمريكا فرض عقوبات على سوريا تبدأ بتجميد أرصدة رؤوس معينة في النظام

      أخي الكريم محمد برجيس
      لقد وضعت مجرّد تأشيرة على هذا الخبر الهام على هامش الموضوع فقط .....
      لأنني لا أريد الخوض في تفاصيله في وقت سابق لآوانه مرحلياً، وأعتقد أنه قد يحتاج إلى ملفات كثيرة لاحقاً ... ولكن ما أثار استغرابي فهو ابتعادك تماماً عن مرامي سيادة المستشار الجليل الوصيف .. لأنه في الحقيقة تحدث بكثير من الموضوعية عن الشعب السوري والسيادة السورية والرئيس بشار الأسد وأكثر من ذلك .. !!!، وهذا ما لم تُـنشر تفاصيله في سانا لأنه سابق لآوانه ... فسوريا اليوم تحت وابل الأزمة، وكما أن الأوضاع في مصر ما زالـت في سجال دائـر حول ما قد يكون أو لا يكون ...!!
      هذا للعلـم فقط ... شكراً لحسن تفهمكم

      التعديل الأخير تم بواسطة سوزي واكيم; الساعة 29-04-2011, 00:29.
      [CENTER]
      [/CENTER]

      تعليق

      • حكيم عباس
        أديب وكاتب
        • 23-07-2009
        • 1040

        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
        كلمة ربما تكون بعيدة عن الموضوع وردت على خاطري الآن .. أن الحريات التي كانت سائدة في نظام مبارك أو نظام السادات البائد على فسادهما .. لاتزال بعض الشعوب تحلم بعشر معشارها
        --------------
        [align=right]
        الأستاذ الموجي المحترم

        أعتقد أن هذا الكلام ... لا قيمة له سوى أن يكون استفزازيا ... و فوقيا ، و مؤشرا نفهمه تماما في إطاره الصحيح القديم الجديد ..
        لو كان لهذه الحريات أي قيمة ، أو أي معنى ، لما رأينا الثورة المصرية تحدث ، هذا جزء من الديكور الذي استحدثه النّظام ليجمّل وجهه القبيح ، و إلا لا أدري ما معنى (حرياتك) هذه (!!)إذا كان يسجن الصحفي إذا كتب أن الرئيس مصاب بوعكة!!!

        سبق و أن قلت أننا جميعا في النار و لكن على درجات ، هناك من هو في الدرك الأسفل ، و هناك من هو أعلى قليلا ، و لكن في نفس الإطار العام و هو الجحيم ، فلا أعتقد أن هناك أي حكمة ، أو مبرّر ، تجعل أهل الجحيم يتفاخرون أمام بعضهم بعضا أو يستعلون بعضهم على بعض !!

        هذه هي روح الإعلام المصري الساداتي و أيام مبارك ، تتجلىّ في هذا الذي لا يمكنني تسميته إلاّ "كلام" ، فمثلا : أمام كامب ديفد بكل قبحها و رذيلتها ، جدّ الإعلام المصري و اجتهد ، و كرّس كلّ جهوده ليكشف عورات العرب و رذائلهم ، بالحقّ أحيانا ، و بالتزوير و "البلطجة" معظم الأحيان ، كي تظهر كامب ديفد بكل قبحها و كأنّها إنجاز عظيم يجري خلفه كلّ العرب .. !! و الآن حتى قبح و ظلم مبارك لم تصلوا أيها العرب عشر معشاره ... فما بالك بالثورة المجيدة !! دفعة لمزيد من الفوقية و الاستعلاء ، كن واثقا أنّنا سنواجهها بكلّ ما أوتينا من قوة ...كما واجهنا من قبل كامب ديفد و كتّاب أعمدتها ، و مضّاغي الخزي الساداتي..

        لم أكن أتمنى أن أسمع هذا من أحد ، فما بالك منك ، و لو حصل و لا بدّ من سماعه ، على الأقل ليس بهذه المباشرة ..
        يعني ، حتى ما لفظتموه و أطحتم به ، شعوب بحالها و جلالها تحلم بعشر معشاره ...!!!! وا خجلاه أن يُقال هذه في ظلّ الثورة التي يعلّق كلّ العرب من المحيط إلى الخليج عليها أحلامهم ، وا خجلاه ...ما بلك لو كانت هذه الثورة أيضا إلهاما إلهيا!!! ماذا ينتظرنا من حروب عنصرية يا ترى؟؟[/align]

        ملاحظة للأستاذ برحيس: كلّ مداخلاتك التي تخصّني ، نقلتها إلى "الورد" على حاسوبي و أنا أرد عليها واحدة واحدة ، بالضبط كما فعلت مع كلّ مداخلات الأستاذ حكمت المومني (يمكنك أن ترجع لها و ترى كيف لم أدع واحدة دون رد) و لكن بعد أن رأيت المماحكات و فقط المماحكات ، و لا سياسة و لا فكر سياسي و لا ما يحزنون ، أحجمت عن النشر و توقفت بعد أول رد .
        أرجو أن تعذرني في عدم الرّد على مشاركتك الأخيرة أعلاه الموجّهة لي ، لأنّني لا أجد فيها أي مقدار من الحكمة ، إذ ما زلت دون أن تدرك دور كتاب الأعمدة الذين أقصدهم و المستوى المنحطّ الذي وصلوا إليه .. فليس لديّ سحرا أفيدك به فيما أنت فيه. المعذرة أخي الفاضل.

        تعليق

        • محمد برجيس
          كاتب ساخر
          • 13-03-2009
          • 4813

          المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
          --------------
          [align=right]
          أعتقد أن هذا الكلام ... لا قيمة له سوى أن يكون استفزازيا ... و فوقيا ، و مؤشرا نفهمه تماما في إطاره الصحيح القديم الجديد ..
          لو كان لهذه الحريات أي قيمة ، أو أي معنى ، لما رأينا الثورة المصرية تحدث ، هذا جزء من الديكور الذي استحدثه النّظام ليجمّل وجهه القبيح ، و إلا لا أدري ما معنى (حرياتك) هذه (!!)إذا كان يسجن الصحفي إذا كتب أن الرئيس مصاب بوعكة!!!

          سبق و أن قلت أننا جميعا في النار و لكن على درجات ، هناك من هو في الدرك الأسفل ، و هناك من هو أعلى قليلا ، و لكن في نفس الإطار العام و هو الجحيم.

          هذه هي روح الإعلام المصري الساداتي و أيام مبارك ، تتجلىّ في هذا الذي لا يمكنيأن أسمّيه إلاّ "كلام" ، فمثلا : أمام كامب ديفد بكل قبحها و رذيلتها ، جدّ الإعلام المصري و اجتهد ، و كرّس كلّ جهوده ليكشف عورات العرب و رذائلهم ، بالحقّ أحيانا ، و بالتزوير و "البلطجة" معظم الأحيان ، كي تظهر كامب ديفد بكل قبحها و كأنّها إنجاز عظيم يجري خلفه كلّ العرب .. !! و الآن حتى قبح و ظلم مبارك لم تصلوا أيها العرب عشر معشاره ... فما بالك بالثورة المجيدة !! دفعة لمزيد من الفوقية و الاستعلاء ، كن واثقا أنّنا سنواجهها بكلّ ما أوتينا من قوة ...كما واجهنا من قبل كامب ديفد و كتّاب أعمدتها ، و مضّاغي الخزي الساداتي..

          لم أكن أتمنى أن أسمع هذا من أحد ، فما بالك منك ، و لو حصل و لا بدّ من سماعه ، على الأقل ليس بهذه المباشرة ..
          يعني ، حتى ما لفظتموه و أطحتم به ، شعوب بحالها و جلالها تحلم بعشر معشاره ...!!!![/align]

          ملاحظة للأستاذ برحيس: كلّ مداخلاتك التي تخصّني ، نقلتها إلى "الورد" على حاسوبي و أنا أرد عليها واحدة واحدة ، بالضبط كما فعلت مع كلّ مداخلات الأستاذ حكمت المومني (يمكنك أن ترجع لها و ترى كيف لم أدع واحدة دون رد) و لكن بعد أن رأيت المماحكات و فقط المماحكات ، و لا سياسة و لا فكر سياسي و لا ما يحزنون ، أحجمت عن النشر و توقفت بعد أول رد .
          أرجو أن تعذرني في عدم الرّد على مشاركتك الأخيرة أعلاه الموجّهة لي ، لأنّني لا أجد فيها أي مقدار من الحكمة ، إذ ما زلت دون أن تدرك دور كتاب الأعمدة الذين أقصدهم و المستوى المنحطّ الذي وصلوا إليه .. فليس لديّ سحرا أفيدك به فيما أنت فيه. المعذرة أخي الفاضل.
          لاأجد هنا روح د.حكيم عباس الذي احترمه كثيرا !
          كان يجب علي أن أسجل كلمتك الشهيرة بالمركز الصوتي التي قلت فيها
          ( إني لا أعترف بكاتب صحفي واحد بمصر يستطيع كتابة مقال سياسي )
          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

          تعليق

          • حكيم عباس
            أديب وكاتب
            • 23-07-2009
            • 1040

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
            لاأجد هنا روح د.حكيم عباس الذي احترمه كثيرا !
            كان يجب علي أن أسجل كلمتك الشهيرة بالمركز الصوتي التي قلت فيها
            ( إني لا أعترف بكاتب صحفي واحد بمصر يستطيع كتابة مقال سياسي )
            ---------------

            الأستاذ محمد برجيس
            هذا الكلام غير صحيح أن تنقله على لساني ، مردود جملة و تفصيلا ، فهو يخلو من المعقول و المنطق و لا يقوله عاقل ...ما قلته عن كتاب الأعمدة في كلّ الصحف المصرية من أمثال أنيس منصور ، الذي هو أعجز من أن يكتب مقالا سياسيا واحدا ، أتحّداه هو و أمثاله ، و لم أعمّم على كلّ الصحفيين المصريين ، كيف يا أستاذي و فيهم أساتذة لنا كبار ، لم يعرف العالم العربي مثيلا لهم ، ألم تسمعني و أنا أقول تعلمنا من المصريين في كلّ الحقول و المجالات ..!! كيف يستوي قولك الذي تسنده لي و أنا أردّد كلّ يوم اعترافي بالجميل المصري في كلّ المجالات الثقافية و العلمية و القانونية و ... الخ ألم تسمعني و أنا أردّد هذا ؟؟ عشرات غيرك سمعوني ، و لا أظنّك لا تذكر...

            تعليق

            • بلقاسم علواش
              العـلم بالأخـلاق
              • 09-08-2010
              • 865

              [align=center]لما يخصص أي حكم ولو تلميحا يجر إليه الردود المشخصنة
              وقديماً قيل: الحكم على التعميم(الوصف) لا على التعيين(الشخص)، لأن أثار الحكم تنسحب على وصف الحالة التي رتب عليها الحكم لا على الشخص الذي اتسم بهذه الصفات، لأنه قد يكون له مايعذره.
              فرفقاً بالقارئ والمتابع أيها الأساتذة الأفاضل
              [/align]
              لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
              ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

              {صفي الدين الحلّي}

              تعليق

              • لينا الحسن
                أديب وكاتب
                • 11-03-2011
                • 114

                أرجوكم إستمعوا لهذا الرابط

                تعليق

                • محمد برجيس
                  كاتب ساخر
                  • 13-03-2009
                  • 4813

                  المشاركة الأصلية بواسطة لينا الحسن مشاهدة المشاركة
                  أرجوكم إستمعوا لهذا الرابط

                  http://www.youtube.com/watch?v=jwbcbchghhw

                  الأخت الكريمة / لينا الحسن
                  شكرا جزيلا على هذا الرابط الذي كشف بكل صدق ما يحدث
                  و يدور من حصار و تجويع للنساء و الأطفال بدرعا
                  و الأهم أنه من ابن عضو مجلس شعب سوري و باسمه
                  حتى لا يأتي احدهم و يقول شريط مفبرك
                  فليكتب الأدباء و ليحللوا و ليدافعوا عن النظام الممانع
                  ه كل اهل درعا مندسين و سلفيين و ارهابيين ليحاصرهم هكذا
                  أم أنه جعلهم كالخراف حشرهم في مجزر واحد ليحصد رؤوسهم جميعا

                  لا يسعني الا أن أردد مع الشاعر قوله

                  يوما سنقرأ في الجريدة يا بلادي أننا كنا خراف
                  سيجف هذا الصمت فوق جلودنا و نودع السبع السمان و نلتقي ألفا عجاف
                  سيدون التاريخ أسماء الملوك الفاسدين الكاتمين الصوت بين شعوبهم مثل الزراف
                  سيحاكم التاريخ حكام العروبة كلهــا و سينزع الأظفار منهم في سبيل الإعتراف

                  القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                  بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                  تعليق

                  • سامي العسلي
                    عضو الملتقى
                    • 20-02-2011
                    • 206

                    اليوم ستشهد سوريا مجازر في كل المدن والقرى التي ستخرج بمظاهرات .

                    بالأمس تم إلزام الأعضاء العاملين في حزب البعث على توقيع وثيقة للخروج من المساجد بعد صلاة الجمعة بمسيرات تأييد لبشار !

                    طبعاً - لمن لايعرف - أكثر من عشرين بالمئة من الشعب السوري هم أعضاء عاملين في حزب البعث - غصباً عنهم - ليستطيعوا العيش مواطنين ويحصلوا على بعض حقوقهم ويبتعدوا عن دائرة الشك " المخابراتي " والوقوع في مطب الغجابة عن سؤال : هل أنت حزبي ؟

                    اليوم ربما ستكون الاصطدامات بين الشعب أولاً ليتدخل الجيش بعدها ويقتل على هواه .

                    اليوم متوقع أن يتم قتل بعض المؤيدين للرئيس على أيدي القناصة لاثبات روايات النظام المجرم .

                    واليوم أو غداً سيأتي هنا من يسألني : كيف عرفت أن القناصين سيقتلون بعض المؤيدين للرئيس إلا إذا كنت من المخططين لهذا الأمر ؟

                    وأجيبه سلفاً قبل سؤالي : مؤامرات وأساليب نظام آل الأسد منذ أربعين عاماً وحتى اليوم لم تختلف إلا بازدياد غباء تدبير المؤامرة .

                    سيفك حصار درعا الغذائي بعد يومين على الأكثر مع منع كامل لخروج أو دخول أي شخص كان إن لم يصرّح له " الحرس الجمهوري " وهو الطوق الأول الذي يحاصر درعا . وسيستمرالحصار الأمني حتى يتم تركيع مليون شخص داخل الدينة و " تطهيرها من الأحرار " بقتلهم أو اعتقالهم أو دفنهم أحياء .

                    وعمار يا سوريا الممانعة ويا قائد الأمة الثائر الأول !
                    [SIZE=6][COLOR=red]ردّدوا على سمعه (( اسم مستعار )) ثلاث مرّات فأصابته نوبة هيستيريّة أفقدته صوابه .[/COLOR][/SIZE]
                    [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                    [SIZE=6][COLOR=blue] [COLOR=darkgreen]حرائر سوريا[/COLOR][/COLOR][/SIZE]
                    [URL]http://www.youtube.com/watch?v=KQxG3mNjX-A[/URL]

                    تعليق

                    • سها أحمد
                      عضو الملتقى
                      • 14-01-2011
                      • 313

                      النظام السوري لم يعد كما كان قبل الانتفاضة
                      الجمعة, 29 أبريل 2011

                      راغدة درغام - نيويورك


                      التصدّع الذي طرأ على علاقة الحكومة السورية مع الإدارة الأميركية والحكومات الأوروبية ليس سطحياً والتزعزع الذي ألّم بهيكل النظام في دمشق ليس عابراً. فما حدث على الساحة السورية في الأسابيع القليلة الماضية قضى على علاقات حاكتها الحكومة السورية بكل اعتناء، ذلك لأن ما حدث كشف عن اعتلاء السلطة والسلطوية دائماً عن الإصلاح ومشتقاته تحت أي ظرف كان. فالمسألة مسألة وجودية للذين تربّوا على السلطة وترعرعوا في ظلها، ولذلك يصعب عليهم كثيراً تنفيذ وعود الإصلاح. فهم مضطرون للاختيار بين المغامرة بالتجاوب مع مطالب الإصلاحيين فيؤدي بهم الأمر إلى الوقوع في مأزق تلبية معادلة «خذ وطالب» وهم هذه المرة في خانة العطاء، من جهة. ومن جهة أخرى، انهم يواجهون الخيار الآخر الداعي تقليدياً إلى الحزم والقمع والتخويف والبطش كي يتم «كسر شوكة» من تجرأ على المطالبة ورفع الرأس. مهما كان هناك من توافق تلقائي أو من خلاف بين أركان النظام السوري، لقد وقع القرار على الخيار الثاني، ولن يكون سهلاً العودة عنه بعد الآن. وهذا بدوره يعني تأجيل ما كان في ذهن الرئيس بشار الأسد الذي صوّرته الماكينة السياسية والدعائية بأنه «رجل الإصلاح». فهدير الدبابات علا في وجه المتظاهرين المدنيين ولم يعد ممكناً للدول والأفراد المتعاطفين مع نظام الأسد أو المعجبين به وبعقيلته أسماء التظاهر بصمّ آذانهم – ما عدا أولئك الذين منهم في روسيا والصين ولبنان.
                      أما العلاقة الأميركية – السورية والأوروبية – السورية فإنها دخلت منعطفاً جديداً سيكون مكلفاً للنظام في دمشق، ليس اقتصادياً فقط في حال فرض عقوبات جدية، وإنما أيضاً معنوياً وسياسياًَ لأن دمشق وضعت علاقتها مع الولايات المتحدة في طليعة أولوياتها وأحسنت استخدام علاقاتها مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي لحصاد غني لها في لبنان ولتتجنب العزل والمحاسبة.
                      اليوم، إن مَن يحاسب النظام السوري هو الشعب السوري الذي يحق له المحاسبة شأنه شأن أي شعب في أية دولة. الحكومة السورية تراهن على الوهن الدولي والوهن الإقليمي. لكنها في الواقع تغامر بهذا الرهان، وخيارها كان أفضل لو راهنت على شراكة مع شعب سورية لإحداث تغيير جذري في علاقاتها معه وعلى قراءة إقليمية واعية لتدرك أن التغيير في الخريطة الإقليمية ربما كان فرصة لها للملمة تبعثر تدخلاتها وتحالفاتها الممتدة من إيران إلى العراق إلى لبنان. فدمشق، مرة أخرى، تلعب «أوراقها» بإفراط، وهي تتصرف بذعر ومكابرة معاً.
                      ربما تراهن دمشق على عدم استعداد الدول الغربية لفتح جبهة تورط في سورية كالجبهة التي فتحتها في ليبيا عبر عمليات لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، وهي محقة في هذا الافتراض. إنما الدول الأوروبية والولايات المتحدة وكثير من دول العالم لن تصمت وتركن ساكنة فيما يستمر قمع المدنيين ويتساقط القتلى ويُزَّج المئات في السجون ويُمنع العالم عن مشاهدة ما يجرى. لن تكتفي الدول بالإدانة والتنديد، وإنما ستضطر إلى «إجراءات» عزل للنظام السوري وإلى فرض عقوبات. ذلك أن هذه الدول نفسها تقع تحت رقابة المنظمات غير الحكومية مثل «امنستي انترناشونال» التي تطالب بمحاكمة الذين ينتهكون قوانين حقوق الإنسان، ومثل «هيومان وايتس واتش» التي تحاسب الدول التي تختبئ وراء إصبعها وتتظاهر بأنها لا تعلم. هناك منظمات غير حكومية عديدة تعد الملفات وتستعد لمحاسبة الدول التي تقدم غطاء الإعفاء للأنظمة التي ترتكب جرائم بحق شعوبها. فهناك اليوم مبدأ «مسؤولية حماية» الشعوب الواقعة ضحية حكوماتها، وليبيا سجّلت سابقة مهمة في تفعيل هذا المبدأ.
                      إنما هناك أيضاً رهان النظام السوري ومعه الصيني والروسي على امتناع جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي عن الإقدام على طرح المسألة السورية على مجلس الأمن، كما سبق وفعلا في مبادرتهما وإقدامهما عندما تعلق الأمر بالمسألة الليبية.
                      الصين ومعها الهند وروسيا تريد مبادرة إقليمية في الشأن السوري، وهي عارضت بشدة طرح الحدث السوري على جدول أعمال مجلس الأمن. هذه الدول تذرعت بموقف لبنان – العضو العربي الوحيد في مجلس الأمن – الذي أوضح زير خارجيته علي الشامي انه أصدر تعليماته إلى سفيره نواف سلام برفض إصدار بيان عن مجلس الأمن يتطلب إصداره الإجماع. الدول الثلاث أشارت إلى المواقف التي صدرت عن مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية في الشأن الليبي، ولم تصدر في الشأن السوري.
                      الصين أشارت إلى دور مجلس التعاون الخليجي في اليمن وإلى قبوع مجلس الأمن في انتظار نتيجة تلك المبادرة. والديبلوماسية الصينية تحدثت عن جهود ومساعٍ كي تنطلق مبادرة إقليمية في الشأن السوري لعلها تحصد نتيجة.
                      لعله لا بأس في ذلك على الإطلاق لو استعد مجلس التعاون الخليجي للحزم في الملف السوري كما تصرف بحزم في الملفين الليبي واليمني. ربما هذه فرصة لإصلاح جذري في علاقة سورية ببيئتها العربية. فالظروف التي يقع فيها النظام في دمشق قد تكون مواتية لإعادة التفكير في الاستراتيجية التقليدية للنظام السوري منذ عقود – استراتيجية لعب الورقة الإيرانية، إما في الخليج أو في العراق أو في فلسطين أو في لبنان.
                      مثل هذه المبادرة قد تساعد كثيراً في رسم نظام إقليمي جديد أقل توتراً، شرط أن يقتنع النظام السوري بأن الأفضل له ولسورية أن ينصبّ حصراً على إصلاح داخلي جدي وصاعق وسريع، وأن يكف عن سياساته التقليدية القائمة على التدخل في الدول المجاورة عبر ميليشيات أو عبر تحالفات مع إيران ليكسب في علاقاته مع الخليج وليساوم دولياً.
                      أحداث سورية أدت إلى انحسار رقعة المساومة. والأفضل للقيادة في دمشق أن تتصرف بواقعية وعقلانية وأن تحسب حساباتها بذكاء بعيداً عن المكابرة والعناد. فحتى الطائفة ستضع ديمومتها ووجودها فوق العائلة في أوقات تغيير كالتي يمر بها العالم العربي اليوم، وهذا منبه مهم، سيما على صعيد المؤسسة العسكرية.
                      ربما يتسلّح الرئيس بشار الأسد بدعم روسيا والصين وتوفيرهما له غطاء الحماية من المحاسبة. لربما الهند أيضاً – عقر دار الديموقراطية في العالم الثالث – تبعث رسائل غامضة قد تشجع النظام في دمشق على الاعتقاد بأنه سيتمكن من التغلب على الضغوط الشعبية والدولية وينتشل نفسه كالشعرة من العجين.
                      ربما يقارن الرئيس السوري تسلّحه بدعم أمثال روسيا والصين بتسلّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بدعم الولايات المتحدة لإسرائيل تحت أي ظرف ويمضي بما يشاء بلا محاسبة. وربما يراهن على مقايضة من نوع ما في هذا الإطار، علماً بأن نتانياهو جاهز الآن لممارسة ألعوبة المسارات، أي التظاهر بإحياء المسار السوري – الإسرائيلي من المفاوضات بهدف قطع الطريق على المسار الفلسطيني – الإسرائيلي نحو صنع السلام.
                      فالسباق جارٍ. نتانياهو يريد استباق أي طرح لباراك أوباما في الشأن الفلسطيني وذلك لقطع الطريق على مبادرة أميركية تجبره على القبول بحل الدولتين كما تتصوره الولايات المتحدة وأوروبا وبقية الأسرة الدولية. ونتانياهو يريد تجنيد إدارة باراك أوباما لقطع الطريق على تنفيذ وعد أوباما بدخول دولة فلسطين عضواً في الأمم المتحدة مع حلول أيلول (سبتمبر) المقبل.
                      الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتحرك على أساس افتقاد الأمل بالوعود الأميركية ولذلك قال «صعدنا مع الرئيس الأميركي إلى الشجرة، لكنه نزل عنها، وأنزل السلّم أيضاً». الصحافة الإسرائيلية كشفت عن تهديد إدارة أوباما بحجب المساعدات للسلطة الفلسطينية إذا أصرت على التوجه إلى الأمم المتحدة بحشد دعم أكثر من 150 دولة لعضوية دولة فلسطين. كشفت أيضاً أن الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز أبلغ باراك أوباما أن لا نية لوقف الاستيطان الإسرائيلي، علماً بأن أوباما وضع وقف الاستيطان أولوية فشل في تحقيقها وأفشل معها التحرك الأوسع من أجل تسوية فلسطينية – إسرائيلية.
                      فنتانياهو يلتقط اليوم المصالحة بين السلطة الفلسطينية و»حماس» كفرصة للتصعيد ضد السلطة الفلسطينية. وهو يرى أن في مصلحته إحياء المسار السوري على رغم أن ذلك المسار قابع تحت رفض دمشق فك ارتباطها مع إيران ووقف تحالفها مع «حزب الله» في لبنان والكف عن الدعم التام للفصائل الفلسطينية المسلحة التي تعتبرها دمشق ورقة «منطق» المقاومة بالوكالة. لذلك إن إسرائيل تتحرك أميركياً، مع الكونغرس والإدارة والإعلام، لتخفيف الضغوط على الحكومة السورية على أساس مقولة «شر تعرفه» وعلى أساس أن البديل هو الإسلاميون – وهذا بدوره يشكل قاسماً مشتركاً بين المقولة السورية والمقولة الإسرائيلية.
                      إنما ما يحدث على الساحة السورية بين النظام والشعب ليس بين الأنامل الإسرائيلية، ولذلك القلق. ثم هناك عنصر «حزب الله» على ضوء التطورات في سورية وما يُقال عن دور له في الاحتواء القمعي للمتظاهرين، إلى جانب الاتهام الرسمي الذي وجهه باراك أوباما إلى بشار الأسد بأنه يستعين بإيران لإخماد انتفاضة شعبه.
                      قد لا يأبه بنيامين نتانياهو بهذه الناحية من التطورات، لكن المصلحة الأميركية والأوروبية تقتضي اعتبارات مختلفة. لذلك من الحكمة للنظام السوري أن يتنبه إلى الاختلافات هذه بدلاً من الافتراض بأن الأمور تسير على ما جرت عليه العادة.
                      فلقد حدث شيء خارق على الساحة السورية وكذلك على صعيد العلاقة الدولية مع سورية – أميركية كانت أو أوروبية أو صينية أو روسية أو إسرائيلية أو تركية أو عربية. فالنظام في دمشق اليوم ليس أبداً ما كان عليه قبل الانتفاضة، وخياراته مختلفة. أمامه نموذج النظام الليبي والمصير الذي ينتظر معمر القذافي. وأمامه نموذج الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الذي فاوض على مصيره كي لا يكون كمصير معمر القذافي أو مصير الرئيس المصري السابق حسني مبارك وعائلته أو كمصير الرئيس التونسي الهارب زين العابدين بن علي وعائلته. فالأوطان أصبحت قبل العائلات في أذهان أركان الانتفاضة العربية.
                      لقد وقع التصدع والتزعزع، وحان وقت الخيار الحكيم قبل فوات الأوان
                      [SIZE=6][COLOR=black]اذآ ضآق الزمآن وشآنت ظروفك ترآنى مثل طيآت الذهب[/COLOR][/SIZE]
                      [SIZE=6][/SIZE]
                      [SIZE=6]مايختلف لونى[/SIZE]
                      [SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE]
                      [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                      [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                      [COLOR=#bfbfbf][/COLOR]

                      تعليق

                      • القعقاع نضال جبر
                        عضو الملتقى
                        • 20-04-2011
                        • 53

                        إن دفع الشعب ليقـتـل بعضه ؛ يذكرنا بالطبخات السياسية والدسائس والمؤامرات التي كانت تـُـطبخ في مطابخ حريم المماليك وهذا ليس بالغريب على مطابخ نظامنا فسوريا تشهد هذه السيناريوهات منذ إنشاء عصابة البعث وتصفية بعضهم بطرق ٍ شتى لم يكن ينقصها سوى الخوزقة
                        اليوم بإذن الله يوم ُ ليس ككل الأيام ..كاميرات ثابتة ستصور إجرام النظام بشكل لا يدع أي مجال ٍ للشك ..وروسيا اشتمت رائحة الدم منذ يومين وتعد العدة للتخلي عن هذا النظام الأجرب ؛ وتركيا نفضت وغسلت يديها من أوساخ هذا ا لنظام ولم يبقى لها صديق ٌ في الدنيا سوى إيران وحزب اللات ..

                        اللهم انصر أهل أدرعا وفك الحصار عنهم فهم لا يستحقون الموت ..

                        وانصر أهلنا وإخوانـنا في سوريا مسلمين ومسيحيين ومن كافة الطوائف إنك على كل شيء ٍ قدير

                        تعليق

                        • سوزي واكيم
                          عضو أساسي
                          • 29-07-2008
                          • 803

                          المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                          إذا كنت سوري تقول لا للقمع والذل فأنت خائن وجاحد للنعمة ومع المندسين والعصابات ،
                          وإذا كنت غير سوري فالأفضل تهتم بحرية شعبك ووضعك ومشاكلك وتحرض عالحرية في بلدك
                          ضد حاكمك أو حكامك ،
                          ونصمت عن اللآلاف السوريين الذين يموتوا -سبحان الله!!!

                          منطق سقيم

                          الأخت غــــــــادة ...........
                          بات من المعلوم أنه لا توجد ثورة سلمية في سورية، وإنما هناك أفراد عصابات مسلحة من السلفيين تتحدى هيبة الدولة،، تخرّب وتنتهك حرمة الممتلكات العامة والخاصة، وتروّع الناس وتغتال الأبرياء وأفراد الجيش وقوى الأمن وتمثّل بجثثهم ..!!،، فهل من دولة في العالم تقف عاجزة حيال هذا الإجرام والانتهاك والتهديد للمصلحة العامة ....؟؟؟ من دول الغرب أو الشرق .. وهل هذا هو المنطق السليم الذي تطالبيننا به .. !!؟؟؟
                          ( ألم تسمعي اعترفات الكثير من أفراد هذه العصابات المجرمة ومن وراءهم .. ؟؟؟)
                          بحَّـت حناجرنا وأنتم ما زلتم تستنكرون .. وتقذفون السلطة بعبارات مهينة بعيداً عن المنطق ..) تابعي الآن قناة الدنيا أو في أي وقت واسمعي اعترافاتهم بنفسك، وشاهدي أدلة إدانتهم بأم عينك ... قناصات، وأسلحة حرب، وهواتف نقالة يلفقون فيها المشاهد الكاذبة وشهادات الزّور عبر المحطات العميلة المجرمة )
                          لماذا كل هذا الحقد على السلطة ؟؟؟ وهل من سلطات أفضل برأيك ..؟؟
                          لماذا لا تحترمون رغبة الغالبية من الناس ؟؟؟ الذين يطلبون الأمن والأمان ويناشدون الدولة بضرورة وضع حد لكل ما يجري ..!!؟؟؟؟
                          لماذا لا نقول كلمة حق ولو لمرة واحدة ...؟؟ أستغرب فعلاً الغرض من ذلك .. !!!!

                          التعديل الأخير تم بواسطة سوزي واكيم; الساعة 29-04-2011, 09:28.
                          [CENTER]
                          [/CENTER]

                          تعليق

                          • مصطفى الصالح
                            لمسة شفق
                            • 08-12-2009
                            • 6443

                            المشاركة الأصلية بواسطة سوزي واكيم مشاهدة المشاركة

                            بات من المعلوم أنه لا توجد ثورة سلمية في سورية، وإنما هناك أفراد عصابات مسلحة من السلفيين تتحدى هيبة الدولة،، تخرّب وتنتهك

                            لماذا لا نقول كلمة حق ولو لمرة واحدة ...؟؟ أستغرب فعلاً الغرض من ذلك .. !!!!


                            وانا أيضا مستغرب لماذا لا تقولون كلمة الحق؟؟ إلا لسبب واحد

                            وهو أن كل مدافع عن نظام جائر سفاح بقدره

                            بل مجرم أكثر منه

                            هذه الحيل والأكاذيب لم تعد تنطلي على أحد.. ولا حتى الأطفال

                            يسمعون لطرف واحد .. يصدقونه.. يرددون كالببغاوات ما يلفقه بلا تمحيص.. متغافلين عن الحقائق والأخبار المسربة هنا وهناك

                            كنا قديما نضحك عندما نسمع أكاذيب الأنظمة.. أما الآن فنبكي لأنها انطلت على الكثيرين فصار بعضهم يرددها


                            مدينة مقطوع عنها الماء والكهرباء والغذاء

                            أكثر من خمسمئة شهيد حتى الأن

                            وآلاف المعتقلين

                            مجزرة حماة جديدة يتم غزلها تحت بصر وسمع العالم كله

                            وهل تستنكر الذبح الشياة؟؟!!

                            لا تصغ يا ولدي

                            إلى ما رددوه ولفقوه

                            من أنهم قاموا إلى الوطن السليب

                            فحرروه

                            لو كان حقا ما جاروا عليه

                            وكبلوه

                            ولما رموا الحر في كهف العذاب

                            ليفتنوه

                            ..

                            .

                            الذين يقدسون الفرد من دون الإله

                            ..

                            حسبنا الله فيكم

                            ويومكم قريب

                            بإذن الله

                            أيها المتعامون عن دماء شعبكم ومعاناته

                            كشفتم أنفسكم

                            فسنراكم بعد خلع النظام وإلقائه إلى مزابل التاريخ

                            التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 29-04-2011, 09:51.
                            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                            حديث الشمس
                            مصطفى الصالح[/align]

                            تعليق

                            • محمد برجيس
                              كاتب ساخر
                              • 13-03-2009
                              • 4813

                              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                              وانا أيضا مستغرب لماذا لا تقولون كلمة الحق؟؟ إلا لسبب واحد
                              وهو أنكم سفاحون بقدر النظام
                              مجرمون أكثر منه
                              هذه الحيل والأكاذيب لم تعد تنطلي على أحد.. ولا حتى الأطفال
                              كنا قديما نضحك عندما نسمع أكاذيب

                              الأخ الكريم / مصطفى الصالح
                              أهلا بكم
                              رجاء خاص : أرجو أن يكون الاختلاف فقط حول النظام
                              و لا داعي اطلاقا للعروج الى الشخوص
                              فلكل رأيه و فكره و للقارئ فقط الحق
                              في وصف المؤيد أو المعارض بما يراه
                              معذرة أرجو تعديل الرد
                              القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                              بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                              تعليق

                              • سها أحمد
                                عضو الملتقى
                                • 14-01-2011
                                • 313

                                بات من المعلوم أنه لا توجد ثورة سلمية في سورية، وإنما هناك أفراد عصابات مسلحة من السلفيين تتحدى هيبة الدولة،، تخرّب وتنتهك


                                سوزى أن اليوم لغده قريب

                                دفاع مميت لكن على حساب شعب

                                فلتعلمى أن النظام راحل وستتذكرى كلماتك لتترحمى عليها
                                [SIZE=6][COLOR=black]اذآ ضآق الزمآن وشآنت ظروفك ترآنى مثل طيآت الذهب[/COLOR][/SIZE]
                                [SIZE=6][/SIZE]
                                [SIZE=6]مايختلف لونى[/SIZE]
                                [SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE]
                                [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                                [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                                [COLOR=#bfbfbf][/COLOR]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X