-
رد العقيد أحمد طاهر ويقول إنه يتكلم بصفة شخصية وليس ممثل للداخلية ...وأن الأوامر للجيش والشرطة هي مختلفة عما يقول المدعو عمر عفيفي ....
http://www.youtube.com/watch?v=js3sWAiPu7Mالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 23-01-2012, 10:57.تعليق
-
لقد بدأنا هذا الموضوع بالبحث عن فكرة المؤامرة , وكان يستلزم منا البحث من مكان يستطيع القارئ الذهاب إليه والتأكد من الخبر أو المعلومة , لذلك كان بحثنا في ما تم نشره في هذه الشبكة , وبحثنا عن القرائن , فالدليل لا يمكن أن يملكه إلا من كان متواجدا أو ذو سلطة , وبعد أن وصلنا إلى هنا ....نقول إلى كل مغفل أعتقد أن ما حدث في الأمة العربية هو ثورة ...إنك إنسان جاهل وتحتاج إلى أعادة تأهيل في الوعي والتفكير , إن هذه المؤامرة كانت نتاج سنوات من التخطيط , أعتمدت على فكرة إثارة الشعوب ضد حكامها عن طريق العمل في وضع الرجل الغير مناسب في أي مكان قيادي , إن كان في الحكم أو في الصناعة أو في الزارعة أو على رأس المؤسسات التعليمة , فأنتجت جيلا من الشباب , سطحي الوعي والتفكير , أدمن على سهولة المعلومة من النت أو الفضائيات دون البحث والتقصي عن مصداقيتها , جيل أصبح فيه القدوة مطرب فاشل , والموضة تقودها عاهرة , والزبال بما يملك من مال أكثر إحتراما من عالم ومفكر فقير , والداعية فقد مظهره , وأصبح داعية بدون ذقن وبدلة وكرافته , وأصبح المتدين إرهابي أو عبيط , إنه تخطيط ماسوني لقتل الغيرة والنخوة والوطنية , فكانت ثورة أشعلها الماسون وفرح بها الشعب الذي طحنته الخطط من فساد ورشوة وظلم .....لا زال الوقت متاحا للشعوب أن تدرك أن بيدها التصدي لهذه المؤامرة , بالتمسك بالثورة وطرد العملاء....إمام الشعب السوري والمصري وكما تعودنا منهم تاريخيا , قلب الطاولة على رأس الماسونتعليق
-
أعضاء مجلس الشعب المصري الجديد يقسمون بهذا النص
أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصا على سلامة الوطن والنظام الجمهوري وأن أرعى مصالح الشعب وأن أحترم القانون والدستور
ولكن بعد الأعضاء لا يريدون أن يفهموا خصوصية مصر , وأن التوافق هو ما يدعم بناء مصر
ماذا أقول والغباء السياسي واضح على بعض الأعضاء , فبعضهم يرفض وبعضهم يضيف عبارات مضحكة
بداية غير موفقة لبعض الأعضاء !!!!!!تعليق
-
ماذا سيحدث يوم 25 يناير؟
مصطفي بكري
أصبح الناس يتساءلون في كل مكان، يتابعون الأخبار في وسائل الإعلام ومواقع الانترنت، الشائعات تنتشر، والمعلومات تتضارب، لا أحد يستطيع أن يجزم بشيء، بل وحتي الذين يدعون إلي التنظيم في هذااليوم أصبحوا يتناقضون في تصريحاتهم.. إن الحديث عن وقائع ما سيجري في 52 يناير لا يخرج عن ثلاثة سيناريوهات مطروحة
السيناريو الأول:
أن يتحول الحشد إلي احتفالية بذكري الثورة تلقي فيها الخطب، وتتباين فيها الآراء، وتشتد فيها الهتافات، ويحتد فيها الجدل، لكنها ستحاول الحفاظ علي سلميتها خاصة في ظل غياب التواجد الأمني والعسكري، وقد يساعد علي ذلك تواجد أعداد كبيرة من رموز وقادة الثورة الأصليين، وأيضًا التواجد المكثف لعناصر الإخوان المسلمين والسلفيين والجماعة الإسلامية، وكل هؤلاء أخذوا علي أنفسهم عهدًا بحمايةالميادين ورفض الصدام، وفي هذه الحالة يتوقع حدوث مشاحنات بين هذه العناصر ودعاة الصدام، إلا أن الأمر سيبقي محصورًا في هذا الإطار.
السيناريو الثاني:
أن يجري التصعيد داخل الميدان وبعض الميادين الأخري، وأن يصر البعض علي الزحف إلي بعض امؤسسات الدولة وتحديدًا مباني مجلس الوزراء ومجلسي الشعب والشوري ومبني الإذاعة والتليفزيون ووزارة الداخلية ووزارة الدفاع وبعض المؤسسات الأخري، وفي هذه الحالة يتوقع حدوث الصدام واشتعال الموقف بحدة وسقوط قتلي وجرحي خاصة وأن هناك بعض المندسين، سيجدونها فرصة، لاشعال النيران وتنفيذ المخططات المعدة سلفًا، والتي يجري تداولها في الوقت الراهن علي مواقع الانترنت، والتي تدعو إلي الصدام والتخلي عن سلمية المظاهرات، وهؤلاء قد أعدوا العدة من الآن لنشر الشائعات والصور المفبركة علي مواقع الانترنت، لإثارة الرأي العام وتحريض الغرب لإدانة سلوك الحكومة المصرية في تعاملها مع المتظاهرين.
ولا يستبعد في هذه الحالة استخدام ملابس رجال الجيش أو الشرطة لالصاق الاتهامات بالحكومة، خاصة مع تردد معلومات تشير إلي أن هناك من ارتدي هذه الملابس وأعد فيديوهات لبثها في أعقاب الصدامات علي اعتبارها حدثًا قد وقع في التو واللحظة.
ويري البعض هنا أن اصرار البعض علي ارتداء أقنعة في هذا اليوم يدخل ضمن إطار هذا المخطط، وبحيث لا تتعرف الجهات المسئولة علي مرتكبي هذه الحوادث.
وقد يترتب علي هذا الصدام قيام عناصر من البلطجية وأسرهم باقتحام السجون وإحراق اقسام الشرطة والبنوك والاعتداء علي الممتلكات العامة واحتلال بعض المباني وقطع الطرق، وكلها أمور تؤدي إلي الفوضي، وإشعال الحرب الأهلية.
ومع استمرار تردي الأوضاع في حال وقوع هذا السيناريو لا يستبعد فرض الأحكام العرفية والقبض علي المتورطين والمحرضين ووقوع حمامات من الدماء في الشوارع.
السيناريو الثالث:
في حال تدهور الأوضاع الأمنية في البلاد واشتعال الحرائق والقيام بعمليات تخريبية منظمة، يتوقع حدوث انقسامات داخل الجيش والشرطة الأمر الذي قد يؤدي إلي حدوث انقلاب عسكري يطيح بالجميع ويعمل علي تعطيل العمل بالإعلان الدستوري ويحل مجلس الشعب ويصدر قرارًا بوقف انتخابات مجلس الشوري ورئاسة الجمهورية، لتدخل البلاد بذلك في أزمة طاحنة مع القوي السياسية بالداخل ومع دول الغرب وأمريكا في الخارج، وقد يتطور الأمر إلي اصدار عقوبات دولية ضد مصر، بما يفضي في نهاية الأمر إلي تدخل وعسكري دولي مباشر، شبيه بالتدخل الذي شهدته ليبيا، تحت عنوان إعادة الحياة الديمقراطية للبلاد، غير أن هذا التدخل قد يؤدي إلي مزيد من الفوضي وصولاً إلي تقسيم البلاد، وهذا هو المخطط المعد سلفًا في إطار بناء 'شرق أوسط جديد' لتتحقق بذلك مقولة جيمس ولسي مدير المخابرات المركزية الأمريكية الأسبق 'العراق هدف تكتيكي والسعودية هدف استراتيجي ومصر هي الجائزة الكبري'!!
أيا كان الأمر فإن كافة المؤشرات تؤكد ان السيناريو الأول هو الأقرب للواقع لعدة اعتبارات:
- ان غاليبة القوي الثورية والشعبية أعلنت سلمية التظاهرات والتجمعات وأنها ستسعي إلي الحفاظ علي ذلك حرصًا علي استمرارية الثورة وتحقيق أهدافها، ورفض ما يتردد عن الإعداد لثورة ثانية تطيح بالمجلس العسكري وتدخل البلاد إلي المجهول.
> ان من مصلحة جماعة الإخوان المسلمين والحركة السلفية والجماعة الإسلامية الحفاظ علي استقرار الأوضاع في البلاد بعد هذا الفوز الكاسح الذي حققه الإسلاميون في الانتخابات البرلمانية، وان أي سيناريو آخر هو بالأساس موجه إلي هذا الفوز الذي جاء بإرادة شعبية حرة، ومن ثم فسوف يعمل هؤلاء جميعًا علي منع أي خروج عن سلمية الثورة ومحاصرة أية تظاهرات ستنطلق إلي الشوارع.
> ان الشارع المصري لن يقبل هذه المرة الصمت علي تدهور الأوضاع وإشعال الحرائق، خاصة أن الأوضاع الاقتصادية في البلاد تدهورت بشكل كبير من جراء حالة الانفلات التي سادت الشارع المصري في الفترة الماضية، وأن هناك قوي شعبية أعدت نفسها لمواجهة أية عناصر قد تسعي إلي الخروج عن النظام العام والاعتداء علي مؤسسات الدولة.
> ان الشرطة لن تصمت هذه المرة أمام أية محاولات للتخريب، بل ان التعليمات الصادرة إلي الضباط والجنود بالحفاظ علي أمن البلاد ومؤسساتها، واطلاق الرصاص ضد كل من يقوم بالاعتداء علي هذه المؤسسات واستخدام العنف ضد رجال الأمن، ويبدو أن الخطة التي أعدتها الداخلية هذه المرة سيكون لها أثرها الكبير في مواجهة أي خروج علي القانون وأي اعتداء علي مؤسسات الدولة.
هذا هو السيناريو الأقرب إلي الواقع، غير أن بعض وسائل الإعلام لا تريد أن تتوقف عن التحريض والإثارة، بغرض صب البنزين علي النار والقيام بإعداد المسرح وتهيئته لصالح مخطط التخريب.
وهنا أضيف أن إبليس وستة إبليس لن تسكت طالما أن الدم عربيالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 23-01-2012, 18:14.تعليق
-
166924_10150480058611160_653996159_8946341_585825661_n.jpghttps://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/166924_10150480058611160_653996159_8946341_5858256 61_n.jpgالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالقربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
أولى الخطوات .... ( طنطاوي : في رسالتة لرئيس مجلس الشعب ... الأن
تسليم سلطة التشريع و الرقابة لمجلس الشعب ..
و إختيار لجنة تأسيسية للدستور
خطوة جريئة و سريعة من طنطاوي !القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـيتعليق
-
مشاركة لتوضيح المشاركةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-01-2012, 04:41.تعليق
-
الدعوة للفتنة من ذيل البرادعي ابراهيم عيسى الذي أصبح صاحب قناة وجريدة وشعارها زهرة اللوتس والثورة الملونةالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
Mon, 23-01-2012 - 10:07 | إبراهيم عيسى من أول السطر
ليست ثورة المشير والمرشد!
الآن يطالبنا المجلس العسكرى والإخوان المسلمون بالاحتفال بنجاح ثورة يناير، على اعتبار أننا حققنا هدف الجنرالات فى الإطاحة بجمال مبارك وحققنا هدف الإخوان بأن أوصلناهم إلى انتخابات يفوزون بها بعد أن تدربوا عليها سنوات طويلة!
كأن هذه هى أهداف الثورة التى قامت وثارت وفارت واستُشهد ثوارها من أجلها، خدمة لأحلام المرشد والمشير!
وهذا طبعا فى الحقيقة كان آخر ما تفكر فيه ثورة يناير، أو على الأقل قواها الثورية الحية غير المنشغلة بمصالحها الضيقة الانتهازية!
هدف ثورة يناير لم يكن التخلص من التوريث أو إجراء انتخابات حرة غير عادلة تخوضها أحزاب دينية، لقد كان هدف الثورة إسقاط النظام، فهل سقط؟
العسكر وتحالفهم المتواطئ مع الإخوان يعملون على الإبقاء على النظام القديم كما هو بنفس طريقة الحكم وبذات منهج الإدارة، الخيال القديم البليد حيث الحاكم يملك الحقيقة، والمعارضون قلة وخونة، والحرية محدودة ومقيدة بالأوامر والنواهى والزواجر، والعسكر فوق الدولة، والدولة فوق المواطن، وهيبة الدولة هى الهدف والحجة لا هيبة القانون، والأمن هو السيد، والشعب هم العبيد، وعقيدة الحكم الهش المرتجف هى أن هناك مؤامرة كونية على البلد ثم إن عواجيزها من الجنرالات والسياسيين هم حراس البلد من المؤامرة. المجلس العسكرى يريد المحافظة على دولة العواجيز من مشير مواليد 1935 إلى رئيس وزراء مواليد 1933، دولة الأجداد التى لا تفهم حتى لغة أحفادها!
كما أن الإخوان يريدون الحفاظ الجنونى على النظام القديم ما داموا هم الذين يسيطرون عليه، نظام السمع والطاعة القائم على تلقى الأوامر وتنفيذها، وأن شيوخ وعواجيز مكتب الإرشاد يملكون الحقيقة ويعرفون المصلحة، ومن ثم ليبقَ الإعلام طائعا طيعا ما دام بتاعنا، وليبقَ القضاء على حاله ما دمنا نتسلم مفاتيحه، ولتبقَ القوات المسلحة تدير أربعين فى المئة من الاقتصاد المصرى دون رقيب ولا حسيب ما دمنا متفقين معها ومربّطين مع بعض، ولتبقَ وزارة الداخلية كما هى حيث إنها ستصبح فى قبضتنا ونتمكن من اختراق كل أجهزتها (بالمناسبة هل صحيح أن كلية الشرطة فى دفعة قبولها العام الحالى -وهو الأول بعد الثورة- قد قبلت ثلاثة وثلاثين فى المئة من طلابها من أقارب وأبناء الإخوان المسلمين بعد ستين عاما من منع دخولهم كلية الشرطة؟! أنا أسأل مدير الأكاديمية لو أن لديه إجابة ليتفضل بها!).
الثورة لم تقم من أجل أن يحكمنا مشير أو مرشد.. بل لكى يسقط النظام الذى يعيش به وعليه وفى كنفه الرئيس والمرشد.
أما المشير فليس له فى ثورتنا مكان، فالجيش المصرى كما هو ثابت محل حب وتقدير وإيمان الشعب كله بدوره الواحد الوحيد الأكيد وهو حماية حدود الوطن من أعدائه، أما غير ذلك فالثورة قامت كى يظل الجيش متفرغا لهذا الدور الوطنى وحده ولا يتدخل، لا فى السياسة ولا فى الاقتصاد.
أما المرشد فمرحبا وأهلا وسهلا به فى انتخابات حرة نزيهة تصعد بجماعته التى يسميها حزبا للفوز بالحكومة والحكم، ونحن ندعوهم اليوم قبل غد كى يحكمونا ما داموا جاؤوا بأصوات الناس ورضاهم الديمقراطى، لكن المشكلة التى لا يريد المرشد وإخوانه استيعابها أن الثورة كانت مهمتها (التى ستكملها بإذن الله) هى إسقاط النظام وإعادة بنائه على قواعد راسخة ثابتة لا فضل فيها لعربى على أعجمى ولا لأبيض على أسود ولا لبحراوى على صعيدى ولا لإسلامى على ليبرالى، بل نؤسس كلنا قواعد نبنى عليها بلدنا ومستقبله، وأهمها تفكيك الجهاز الأمنى وإعادة هيكلة وزارة الداخلية، ثم تاليا إعادة القضاء إلى استقلاليته الكاملة وإلغاء تبعيته للحكومة والحكم، فيا فرحتى، كان مبارك ينتدب قضاة لوزاراته فيأتى المرشد لينتدب قضاة لوزاراته! يبقى عملنا إيه، خصوصا ونحن نعرف الهوى الإخوانى لدى أطراف فى هيئات العدالة سينكشف دورها وشكلها أكثر مع غلبة الإخوان وتربعهم؟ ثم كان يجب لنا أن نعيد تشكيل الإعلام وفصله تماما عن إدارة الدولة والحكومة، بحيث لا يتحكم فيه مشير أو مرشد أو ورئيس، لا أن نتركه من أوامر جنرال الشؤون المعنوية إلى توجيهات السيد المرشد! كما أن الجهاز الإدارى للدولة كان فى حاجة ماسَّة وأساسية إلى إعادة بنائه كاملا حتى لا يصبح ولاؤه للحكومة ولأغلبية البرلمان وليس للشعب وللمواطن!
كل هذا دمره المجلس العسكرى عن جهل أو عن قصد..
وكل هذا تجاوزه والتفّ عليه الإخوان المسلمون حتى يبقى كل شىء ملك يمينهم، فإن أشفقوا علينا وترفقوا بنا تنازلوا عن بعض من كل أو سلمونا فُتات مآدبهم!
لهذا السبب فإن الثورة لم تنجح حتى الآن ولا تملك ترف أن تنتهى الآن…
فى 25 يناير لازم نكمل كى نكملها![/COLOR]تعليق
-
إن أي متابع لمختلف الروايات يصل إلى إستنتاج أن هناك مخطط هو عبارة عن
"قيام ثورة أخرى جديدة هدفها فقط الدخول في اشتباكات دامية مع عناصر القوات المسلحة بعد استفزازهم في أماكن حيوية
مما يؤدي إلى سقوط قتلى، بالإضافة إلى التجهيز لإشعال الحرائق وإثارة الفوضى في الشارع, وإستخدام اللباس العسكري المصري والمتوفر في الأسواق لخداع الجماهير كما يحدث الآن في سوريا , وخاصة بعد التأكد عن الجيش المصري لن يتدخل في فك التظاهرات أو الإعتصامات ,وأن وجوده سيقتصر على أمن النقاط الحيوية جدا ,و يقوم المخطط على توجيه الدعوات للمشاركة في مظاهرات سلمية يوم 25 يناير ثم الدعوة لاعتصامات تتحول إلى مناوشات واستفزاز واحتكاك مع الشرطة ثم مع عناصر من القوات المسلحة, كذلك يمكن الفهم إن المخطط يقوم على استدراج الشباب الطاهر والخاسرين في الانتخابات البرلمانية، بالإضافة إلى من تم التغرير بهم تحت وطئ الحياة أو قلة الوعي أو المطالب الفئوية وهناك إحتمال بدأ هذه التحركات المخططة سلفا من الليلة الثلاثاء مساء , والتحرك إلى نقاط وهمية ولن تكن الهدف النهائي وذلك لتشتيت جهد قوى الشرطة والجيش والكثلة الجماهيرية الوطنية التي تنظم نفسها أيضا لحماية الدولة و إفشال مخطط نسف كل العمليات الديمقراطية وإسقاط الجيش ومن ثم إسقاط الدولة , ولعل منع ظهور الدكتور توفيق عكاشة صاحب مليونيات العباسية من الظهور الإعلامي صوتا وصورة من 23-يناير إلى 30 -يناير بفعل حكم قضائي نجح فيه العقيد عمر عفيفي , يعطي إشارة لمقدار التدقيق في رسم مخطط يكون فيه صوت الفتنة هو الصوت الوحيد الذي يسود على الفضائيات المصرية والتي تدين بالولاء لم يدفع أكثر أو صوت الوجوه الذين هم بوقا وطرفا أمثال إبراهيم عيسى منسق حركة البرادعي , والسؤال الآن
وما هي خطة الجيش البديلة ؟
إعتقادا مني بكفاءة ضباط الجيش المصري , فإني أعتقد إنهم عقدوا العزم أن يواجهوا الأمر , كما يواجهوا أي معركة بوضع الخطة العسكرية التي تفاجئ الخصم بأقل جهد ممكن وبأقل الخسائر , فهم ليس عسكر , بل هم من حملة الشهادات العسكرية العليا وذوي النفسية الوطنية العالية ومعتنقي العقيدة العسكرية الوطنية التي تعتنق فكرة أن أمن الوطن خط أحمر يستحق الشهادة , رغم أن هناك تكبيلا لهم خوفا من إستغلال أي خطأ تتسلسل منه الأجندات الخارجية وتدويل الأمر كما يهدف إليه المخطط في نهاية الأمر , لقد كان سيناريو وصول حماس للسلطة في غزة ماثل أمامي ...إضطرابات وفوضى وكره لسيطرة فتح بعد إستغلال الأخطاء ومن تم وصول الاسلاميين للحكم ...وبعدها فوضى وإغتيالات إنتهت بتدمير الجيش الوطني الفلسطيني بضباطه والشرطة الفلسطينية المتعلمة لحساب جيش حزبي جديد وشرطة حزبية جديدة لا تشترط الكفاءة قدر إشتراط الولاء , وكانت النتيجة ومهما سلمت النوايا لدى البعض ....تقسيم جزء الوطن المحتل بأكمله بين كيانيين هزيلين حكومة غزة وحكومة الضفة
فهل هذا ما يريده شعب مصر ؟ فوضى وتقسيم وظهور الجيوش والشرطة الحزبية
اللهم فإشهد ..إني قد إجتهدت وبلغت
والله يحميك يا مصرالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-01-2012, 05:48.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةبيان الفوضى رقم 1( بيان التحرريين )[gdwl] الخطة التفصيلية في 25 يناير
*اماكن التجمع
1- ميدان مصطفى محمود
للتواصل(01226302477 / 01276521638)
امبابه التجمع الساعه 12 امام كنيسة الوحده بشارع الوحده بجوار كشري الاستاذ
2- جامع الاستقامه بميدان الجيزه
(للتواصل 01002573525\01226988627)
*العمرانيه التجمع امام جامع خاتم المرسلين بشارع خاتم المرسلين الساعه 11 صباحا
*فيصل التجمع بمحطة الطالبيه فيصل الساعه 11 صباحا
*الهرم التجمع امام جامع السلام الساعه 11 صباحا
*المنيب وساقية مكي مكان التجمع ميدان محطة مترو المنيب الساعه 11 صباحا
(على ان تتقابل المسيرات السابقه في ميدان الجيزه الساعه الواحده والنصف ظهرا وتتجه لجامعة القاهره حيث تنضم لها مسيرة طلبة الثانويه السعيديه وجامعه القاهره وكلية هندسه القاهره وتتجه اخيرا الى كوبري الجلاء حيث تصل هناك في تمام الرابعه عصرا )
3- ميدان السيده زينب
* منيل الروضه - مكان التجمع ميدان الباشا بالمنيل الساعه 11 صباحا
* مصر القديمه التجمع امام جامع عمرو ابن العاص الساعه 11 صباحا
* المعادي التجمع امام مسجد الفتح ش 9 بالمعادي الساعه 10 صباحا
(تتجمع المسيرات بميدان السيده زينب الساعه 2 وتتجه الى ميدان التحرير مباشره)
4- دوران شبرا
للتواصل(01003090406 / 01063368758)
ويشارك فيها اهالي شبرا والشرابيه والزاويه الحمرا ويكون التجمع الساعه 2 ظهرا في دوران شبرا وتتجه الى كوبري قصر النيل حيث تصل في تمام الساعه الرابعه
5- جامع الفتح برمسيس
6- مسيرة شرق القاهره
للتواصل(01115886609)
وتضم اهالي المطريه وعين شمس ومصر الجديده ومدينة نصر والزتون وحدايق القبه والعباسيه ويكون التجمع امام مترو غمره تحت الكوبري الساعه 2 ضهرا ومن ثم التوجه الى كوبري قصر النيل حيث تصل هناك في تمام الساعه الرابعه
تصل المسيرات في تمام الرابعه الى كوبري الجلاء (مصطفى محمود – الجيزه – شبرا )
كوبري قصر النيل (جامع الفتح – شرق القاهره)
حيث يقام
1- وقفة حداد على ارواح شهداء الثوره
2- قسم الحفاظ على الثوره وتحقيق اهدافها
3- واخير التوجه لميدان التحرير مباشرة
• ملحوظه يأتي على رأس كل مسيره رايه معلق بها علم مصر و صورة الشهيد واسمه
• (مسيرة مينا دانيال (شبرا)
• مسيرة علاء عبد الهادي (الجيزه)
• مسيرة عماد عفت( مصطفى محمود)
• مسيرة سيد بلال (مسجد الفتح )
• مسيرة خالد سعيد (السيده زينب)
*مسيرات اخرى
1- مسيرة اطباء عين شمس بالزي الطبي للمطالبه بالقصاص للشهيد علاء عبد الهادي متزامن مع ذكرى الاربعين لاستشهاده تبدأ الساعه 10 صباحا من امام جامع النور بالعباسيه الى ميدان التحرير
2- مسيرة كلية طب القاهره بالقصر العيني الساعه 11 صباحا بالزي الطبي من كلية طب القصر العيني الى ميدان التحرير
3- مسيرة كلية فنون جميله بالزمالك التجمع الساعه 10 صباحا امام كية فنون جميله بالزمالك تتجه من امام الكليه الى شارع شجرة الدر الى مسرح الزمالك الى شارع 26 يوليو الى فندق الماريوط الى شارع سرايا الجزيره الى كوبري قصر النيل
4- مسيرة شبرا الخيمه الساعه 11 صباحا من كوبري عرابي متجهه الى دوران شبرا ثم الى التحرير
5- مسيرة ميدان الحجاز مصر الجديده الساعه 12 ونصف ضهراالى ميدان التحرير
6 مسيرة جامع الازهر عقب صلاة الفجر متجهه الى ميدان التحرير
** ملحوظات
كل حد حد يقدر يطبع صورة شهيد او بانر شهيد او لمجموعه من الشهداء ويتحرك بها في المسيره الخاصه به
كل الي يقدر يطبع تي شيرت عليه صورة شهيد يلبسه وينزل بيه
1- اللجان الشعبية للدفاع عن الثورة[/gdwl]
2- إئتلاف ثورة اللوتس
3- حركة شباب من أجل العدالة والحرية
4- إئتلاف شباب الثورة
5- حركة 6 ابريل
6- الجبهة القومية للعدالة والديمقراطية
7- الإشتراكيون الثوريون
8- الحركة الشعبية لدعم الأزهر
9- حركة المصرى الحر
10- تيار الإسلام العام
11- جبهة الإرادة الشعبية
12- الإئتلاف الإسلامى الحر
13- جمعية أطباء التحرير
14- اللجان الثورية الشعبية
15- حملة كاذبون
16- اتحاد شباب الثورة
17- تحالف حركات توعية مصر
18- اتحاد شباب ماسبيرو
19- الجبهة الحرة للتغيير السلمى
20- رابطة الشباب التقدمى
21- تكتل شباب بورسعيد
22- حزب العمال والفلاحين
23- جبهة عيش حريه عدالة إجتماعية
24- حركة شايفنكم
25- حملة دعم البرادعى "سابقاً" ومطالب التغيير
26- حزب الوعى
27- حزب مصر الحرية
28- حزب العدل
29- الحزب المصرى الديمقراطى الإجتماعى
30- حزب التحالف الشعبى الإشتراكى
31- حركة الإرادة الشعبية لمصر
32- حركة صحوة
33- حركة ثوار سيناء
34- التوافق الشعبى
35- جبهة الشباب الحر
36- حركة مصر بكرة
37- حركة العباسية مش تكية
38- شباب الوحدة الوطنية (عابدين والموسكى)
39- حركة كلنا مينا دانيال
40- شباب الجمعية الوطنية للتغيير
41- حركة مشاركة
42- شباب ثورة فجر
43- إئتلاف الثقافة الحر
44- حركة مصر المتنورة
45- الجبهة الثورية بدمياط
46- إئتلاف الثورة الديمقراطي بقنا
47- إئتلاف ثورة 25 يناير بالصعيد
48- إئتلاف ثورة 25 يناير بالأقصر
49- إئتلاف الثورة الديمقراطي بأسوان
50- حركة الديمقراطية الشعبية سوهاج
51- إئتلاف شباب سوهاج
52- حركة الديمقراطيه الشعبيه المصريه بأسيوط
53- إئتلاف شباب أسيوط
54- تكتل شباب السويس
55- حركة الثوار المستقلين بقن
56- حزب الحياة
57- تحالف القوى الثورية
58- حركة ثورة الغضب المصرية الثانية
59 - كل شعب وثوار مصرتعليق
-
-
لماذا هي بيانات للفوضى وليس للفرحة ؟
عندما تدقق في البيانين تجد أن الكل متفق على إنه هناك نية للتخريب وبدلا أن يكون القرار الوطني بحصر الاحتفال في مكان واحد والابتعاد عن أي بؤرة حساسة وترك الأمر للشرطة والجيش لحمايتها ولكشف العناصر المخربة , تجد هذه الدعوة للتظاهر في كل شبر وشارع بدعوى محاربة التخريب رغم أن هذه الطريقة هي في حقيقتها منح الفرصة المثالية للتخريب , لذلك أقول ومهما كانت النيات فهذه البيانات والتحركات هي عناصر مهمة لتوفير الجو الملائم لمخطط الفوضى .....
فهل سيتكرر في مصر نموذج ( ظهور القوة التنفيذية لحركة حماس بدلا من الشرطة الفلسطينية والجيش الفلسطيني) ؟
بمعنى أن بحجة الدفاع عن الوطن كما ورد في البيان ستظهر القوة التنفيذية للأحزاب
على الشرفاء في مصر أن يصروا على الاحتفال في مكان واحد فقط
وعلى الشرفاء في مصر توجيه الدعوة للشرطة والجيش لحماية البلاد والعباد
وغدا يوم فاصل في تاريخ مصر
تعليق
-
تويت
تعليق