المشاركة الأصلية بواسطة سيد يوسف مرسى
مشاهدة المشاركة
يا [you] خصائص البيئة التي يعيش فيها الأديب
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركةالأستاذة ريمه الخاني
تحياتي وأمنياتي لبحثك
وكتابك المنتظر بالنجاح والتوفيق في إتمامه
جزاك الله خيرا أن أشرت تلميحا إلى ما قدمته حول مقال
في نفس اتجاه بحثك القيم
لذا تابعت ما أضافه الأدباءُ والمبدعون هنا من ثراء للموضوع
فجزاهم الله جميعا خيرا ، ولقد استفدت من قراءة مساهماتهم
كلها بعناية واهتمام ، لأن المرء يظل يتعلم من المهد إلى اللحد
ولقد كتب الأستاذ :مصطفى الشرقاوي موضوعا حول مقالي
هنا في المنتدى تحت هذا الرابط :
الموضوع: الإضاءة البهيه على البيئة الأدبية / تحت المجهر لـأ/ محمد فهمي يوسف
لذا أردت أن أعيد الشكر لك وأرجو المشاركين في الموضوع
الاطلاع على موضوعي المتواضع وجزاكم الله خيرا
وأساسا هو منقول من تدويني لهذا الموضوع المهم في 11 يناير 2010 :
بمدونتي ( غذاء الفكر وبقاء الذكر ) على الشبكة
تعليق
-
-
مهم أن نعرف حدودنا الجغرافيه , وفي غاية الأهمية أن تتطور حدودنا المحلية وتعرج بنا في بيئات جديدة لنٌضيف ونسضيف ونتعلم ممن هم حولنا , لأنهم وبالكاد تختلف حياتهم عن حياتنا وبالتالي فلهم تصورات وتطلعات وحيثيات جديده لابد ان تٌضاف لقائمة اهتماماتنا ... فالثقافات متنوعه ومتشابهه وإن كان العلم واحد إلا أن المعلم مختلف .... وكذا
اظن ان هناك تقاطع كبير بين هذا الطرح وماطرحته في موضوعي وقد أخذت منه حديثا البيئة النفسية للأديب.
دمتم بخير ورفعة.
تعليق
-
-
السيدة ريمة سلاما واحتراما
الناس نوعين:
الاول تتحكم به ردود افعاله ...
وهذا ينتهي مع المشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي لواقعه،،
والنوع الثاني :يتحكم بافعاله ولا يعيش على ردات الفعل ... اي ملتزم ومبدع بنفس الوقت
يحمل مشروع يقوم بتنفيذه مهما تغيرت الاحوال والظروف ؟؟!!
وهذا النوع من الناس هم الذين يخلقون ادبا وشعرا وثقافة نهوض حضاري ...؟!
هذا ما عندي حاليا واذا اتاني الوحي بشيء آخر ساكتبه...والسلام
البابلي يقرؤك السلام
تعليق
-
-
تحية لكم أساتذتي الكرام..
يتفق الجميع إن الأديب إبن بيئته و واقعه الذي يعيشه وماضيه الخالد في فكره لذلك نرى مزيجا رائعا من الأداب والفنون والممارسات يختص بها كل مجتمع
والبيئة هي التكوين الرئيسي لفكر الأديب
لذلك نرى في أدبنا العربي تشكيلة واسعة من الشعر العامي والنبطي تختلف من إقليم لآخر وحتى من مدينة لمدينة
فنرى إبن الصحراء ينبري مادحا لها وجار البحر كذلك
أما عن الواقع فنرى الشكوى والحب والحماس
ومقارعة الظلم وتمجيد الأمير والقائد
فهذه إنتماءات فكرية لقضية أو لأرض أو لحنين
لذلك نستطيع على الأغلب تمييز جنسية الكاتب بمجرد قراءتنا للنص الذي أبدعه
لأن ذلك ينطوي على مفردات وأحداث تختص بها بيئة معينة ومجتمع بعينه
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 196106. الأعضاء 5 والزوار 196101.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق