في قصيدتي :
حين تكون القصيدة نهدة...
،،،
أحلام المصري;

.
سفرٌ آخر بـ لا سفينٍ في بحرٍ لا نعلم له شاطئاً
الشاطئُ هاربٌ منّا...يمتطي الوجع
عند القمر يغفو غراب...
مثقلٌ بـ الخطايا ...
حين خلع ريش الحكمة...
قال : إني بشر
ريشاته في الريح راقصةٌ...
بـ لا لحنٍ..و لا أثر
منكسر...
متكسّر...
حين استفاق على لحظة العري الحارقة...
دفن رأسه في أوراق الخريف المتراكمة...
و تمتم : إني بشر!
خريفٌ أنت...يا آخر المواسم
الحزن...منّا دائماً أكبر...
أعظم...
مسلوبون ...بـ كل ما فينا من إرادة...
و داخلنا...تقديس الحزن أقدم...
خريفٌ أنتِ يا قصيدة
متأججةً على موقد الرؤية...
و الروح التي رفرفت هناك على قدميْ القدر...
تعلم أن النهدة ...تحرق و لا تريح...!

الشاعرة اللبيبة القديرة
مسلوبون من كل إرادة
وأصبحن نقدس الحزن
ونعاقره
وهذا للأسف ديدن وطننا العربي
يمنح للمواطن رصيداً من الا لام
قصيدة تنبض بصدق المشاعر وحرقة أحاسيس
شاعرة يعنيها ما تراه يتلبس الوطن
لعل الله يأتي بالفرج
لا بد أن تشرق الشمس دمت بكل الخير
تحياتي
.
سفرٌ آخر بـ لا سفينٍ في بحرٍ لا نعلم له شاطئاً
الشاطئُ هاربٌ منّا...يمتطي الوجع
عند القمر يغفو غراب...
مثقلٌ بـ الخطايا ...
حين خلع ريش الحكمة...
قال : إني بشر
ريشاته في الريح راقصةٌ...
بـ لا لحنٍ..و لا أثر
منكسر...
متكسّر...
حين استفاق على لحظة العري الحارقة...
دفن رأسه في أوراق الخريف المتراكمة...
و تمتم : إني بشر!
خريفٌ أنت...يا آخر المواسم
الحزن...منّا دائماً أكبر...
أعظم...
مسلوبون ...بـ كل ما فينا من إرادة...
و داخلنا...تقديس الحزن أقدم...
خريفٌ أنتِ يا قصيدة
متأججةً على موقد الرؤية...
و الروح التي رفرفت هناك على قدميْ القدر...
تعلم أن النهدة ...تحرق و لا تريح...!

الشاعرة اللبيبة القديرة
مسلوبون من كل إرادة
وأصبحن نقدس الحزن
ونعاقره
وهذا للأسف ديدن وطننا العربي
يمنح للمواطن رصيداً من الا لام
قصيدة تنبض بصدق المشاعر وحرقة أحاسيس
شاعرة يعنيها ما تراه يتلبس الوطن
لعل الله يأتي بالفرج
لا بد أن تشرق الشمس
تحياتي
اترك تعليق: