حجرة الذكريات والهروب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجلاء عماد
    رد
    أين كنتِ ومن أين جئتِ يا نجلاء ؟
    لستِ من هذا العالم يا نجلاء أنتِ وحيدة في جنسك أحسبكِ من الحور العين
    خسئت وثكلتك أمك أيها الوقح المتكبر العنيد
    وهل تركت لي أي لمسة جمالية في نفسي
    انظر أيها الأعمى لم يبق مني سوى خيال باهت أو ظل شاحب والأصح شبح يسير على البسيطة
    هل من المفترض أن أصدق كل كلمة وكل حرف يقولها الآخرون ؟
    لماذا عليَّ أن أصدقكم وممنوع عليَّ أن أُكذبكم ؟

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    سأمضي في طريق الصبر أميالاً ... وأميالا ستمضي في طريقي تحتضر
    وأصرخ من جراء الظلم احيانا .... وأحيانا يكون الصوت منكسر
    وأنشد في ظلام الليل أغنية .... فيبكي القلب وماء العين ينهمر

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    لما تعبت وانتهيت
    لم يبق إلا دمي
    ومن كل الدم النازف لي
    صنعت حبرًا لأقلامي
    وكتبت شعرًا أندب فيه حظي
    وكتبت شعرًا أُعلن فيه يأسي
    فانظروا يا أحبائي
    من دمي كانت قصائدي

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    لماذا ؟
    ولمَ ؟
    وكيف ؟
    ومن أين تأتت لكم هذه القسوة ؟

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    عدنا
    بعدما .....
    لا عليكم
    من أنصفني حتى يُنصفني الغرباء ؟
    منذ أن كتبت هنا قلت لكم بعضًا من أشيائي صحيح أني لم أقل الكثير إلا إن ما كتبته لم أنطق فيها بحرف غير صادق
    لماذا يتربصون بي ؟
    ماذا فعلت لهم هم الآخرون ؟
    في البدء قلت أني أحب الهدوء وأكره الجلبة لكن
    نعم
    لكن
    عصبيتي الزائدة هى التي تجعلهم يرموني بأألم الكلمات
    لا عليكم
    تعودت اللفظ الغليظ
    أسعد الله أوقاتكم بكل حب وصفاء

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    أختي نجلاء
    سوف تصلك الرسالة إن كانت سعيدة بإذن الله .
    كم أشعر بالسرور لأنك كنت بين كلمات أخي سالم !!!!!!!!!!!!!!!!
    تحياتي وودي لك .

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    لازلت في انتظار هذه الرسالة
    إما أن أستبشر أو أغتم

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    عندما كتبت هذه المهزلة ، كان لها لون آخر غير هذا السواد الحالك
    متعكم الله بالصحة والعافية يا من تملكون زمام الأمر
    هل تعتقدون أن ما تحمله صدوركم ودمائكم كما يحملها البعض
    قبحكم الله
    حسبكم من القلوب الدماء
    فأنتم تحملون حجارة وتراب
    أكتب إليكم وأنا أبتسم ابتسامة لا تشبه ابتسامة الأموات لكنها بسمة صافية نقية
    فذوبوا فيها كما أذبتمونا

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    يحكى أنّ
    أنّ عطرا
    أحبت مغامر آمير
    إن تكلم أذاب فؤادى ....
    وإن سكت ارتسمت على وجه بسمة صغير
    نعم أحببته
    ورقص القلب على أنغام أنشودة الحب الكبير
    لا تسألوني كيف حدث هذا ؟
    بل دعوني أحكي لكم بعض الحكاية
    كانت حياتي تمضي على نحو حزن دفين
    وألم وجرح غائر قديم
    مما جعلني أنظر للكون بكل آسى ويأس ...
    وإن كان هذا اليأس أخذ مني الكثير
    وكنت أصنع من الألم شرائح ...
    وأمشى فوق جسور الجرح وأسكن الحزن اللئيم
    وكنتُ أسخر من هذا الذي يسمونه حب ....
    وأرفض أرفض أن أكون ضحية هذا الساحر الأليم
    ومنعت مشاعري أن تسعى وتسير وراء هذا الجحيم
    إلى أن أتى يومًا جاء فيه هذا المغامر الأمير
    اقتحم حصني وجردني من جميع أسلحتي ..
    وسلبني حياتي وحولني إلى بضعة منه ...
    ماذا فعل بي هذا العربيد ؟
    وكيف اخترق جدار القلب ولملم أشلائي المبعثرة ؟!!!
    ولكن لماذا تشتاقون هكذا لفض أسرار الحكاية ؟ !!
    لعل الفضول يأخذكم
    أو لعلكم تُحبون مثلي ....
    فمرحى مرحى باللذين أوقعهم الحب مثلي
    ومرحى مرحى بكل العاشقين
    والأن دعوني أروي لكم ماذا فعل بي هذا العربيد ؟
    أعاد اكتشاف ذاتي وجمع أجزائي الممزقة
    حملني إلى شجن الحقيقة وأفرغ فى روحي نغم
    وأهداني إشراقة الأمل والتمني ....
    سكب فى أعماقي عصارة شوق
    واكتسح قدراتي وغير حياتي وآنار جميع طُرقاتي
    آه لهذا القلب الذي خفق فى صدري ، وحولني إلى أُنثى أُحلق فوق آجنحة الأمل
    نعم أحببته
    وأحببت معه الحُلم المعلق بين الجنون
    أحببته حب غريب بعيد عن غرائب الذات
    فياليتنى أطوى مسافات البُعد وأرحل إليه ...
    ولكن انتظروا .........
    ..
    ..
    ..
    ..


    هذا كان حُلمًا

    حُلمًا صعب المنال ..
    بل حُلمًا مستحيل
    وتحية لكل متكبر عنيد

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    ما رأيكم لو دعوتكم لنقرأ سويًا حكاية حب ؟
    ينبغي أن نعلم جميعًا أن العدم يدخل في نسيج الوجود ، ويجب أن نعترف بأن أكبر مشاكلنا هى اللحظة ، لحظة الماضي .. لحظة الحاضر .. لحظة المستقبل .. لحظات العدم التي تفر من بين أيدينا
    عليك أن تفهم أن وجودك في حياتي كعذب الماء في الحلق

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    [quote=غسان إخلاصي;928615]هل تحبين تعذيب نفسك دون سبب يا نجلاء ؟؟؟؟؟؟
    من منا يريد ذلك أستاذي ؟ لكن من الصعب أن أسامح وأن أعفو
    هل أنت الوحيدة التي تجد التعاسة مرسومة في كل مكان ؟؟؟؟؟؟؟؟
    بالطبع لا وقلت هذا سابقًا ، وقلت أيضًا لا تقف ما ليس لك به علم
    بوحي فأنا أتابع كل ماتكتبين
    !!!!!!!!!
    ولكن :
    كفاك لوما لنفسك الرقيقة التي قد تشعر بحلاوة الحياة رغم قسوة البشر .
    أنت قلت قد تشعر ولم تقل تشعر بالفعل
    من أجل ذلك سيدي من أجل ذلك

    اسمعي جيدا :
    كل آذان صاغية
    إن لم تستطيعي قول الحق حتى مع نفسك فلا تصفّقي للباطل !!!!!!!!!
    هل قال لك أحد من قبل أني كاذبة ؟
    هل قلت من قبل أني أحب التصفيق ؟
    لو لم أكن أفهم ما تعنيه بكلامك لكنت الآن أهاجمك وأقتص منك قصاص عادل غير منقوص

    تحياتي وودي لك
    والتحية لك وكل الود لنجولة

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    هل قلت لكم من قبل أن الاقتراب يعني الاحتراق ؟
    لماذا تصرون أن تقتربوا من الباب ؟ لماذا ؟
    تعجبت كثيرًا عندما سجلت دخولي للمنتدى فوجدت بعض الرسائل رغم أني عطلت هذه الخاصية فكيف أُقتحم صندوق رسائلي اقتحاما ؟
    لا بأس
    لماذا جئتِ إلى الدنيا يا أنتِ ؟
    جئت إلى الدنيا لأكون قديسًا لكن الخطيئة أصابتني فأصبحت بعدها شيطانًا
    مساءك السعادة أستاذ غسان
    سأجيب عن أسئلتك في الليل
    الليل وحيد مثلي لا رفيق ولا صاحب

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    هل تحبين تعذيب نفسك دون سبب يا نجلاء ؟؟؟؟؟؟
    هل أنت الوحيدة التي تجد التعاسة مرسومة في كل مكان ؟؟؟؟؟؟؟؟
    بوحي فأنا أتابع كل ماتكتبين ولكن :
    كفاك لوما لنفسك الرقيقة التي قد تشعر بحلاوة الحياة رغم قسوة البشر .
    اسمعي جيدا :
    إن لم تستطيعي قول الحق حتى مع نفسك فلا تصفّقي للباطل !!!!!!!!!
    تحياتي وودي لك .

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    هل طاب لكم المقام هنا ؟
    هل تشعرون ببعض الراحة ؟
    هل هذه الصفحات ملاذ أمن لكم ؟
    أتمنى لكم قضاء وقت ماتع وهادئ في رحاب الهذيان الممزق
    ونزف القلب يا سادة لا تنسوه فهو الأهم والأولى

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    تبًا وسحقًا لكِ يا أنا

    اترك تعليق:

يعمل...
X