حجرة الذكريات والهروب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجلاء عماد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
    قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
    ما وجد أحد في نفسه كبرا إلا لمهانة يجدها في نفسه !!!!!!!!
    إذاً الكبر دليل على المهانة ، فهل درى الإنسان بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كل منا لايدرك سجايا نفسه بشكل حقيقي هو إنسان ضعيف وأراه مريضا .
    مسكين الإنسان في هذه الحياة !!!!!!!!!!!!
    استمدي من اليأس أملا .........
    عذرًا إن كنت تجاوزت ردك أخي
    قال عمر رضي الله عنه ولكن أين عمر سيدي ؟
    أين العدل وأين الإنصاف ؟
    ليس العدل هنا كما قالت لي صديقتي إنما العدل هناك
    هل أصدق بأن الإنسان مسكينًا ؟
    لمثل هذا يذوب القلب في كمد
    تحية لك وأعذر لي قسوتي

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    نجلاء عماد اسم جذاب... أنسانة تعاني، لكن اليس كلنا نتألم؟
    تريد أن ندعها وشأنها .. لكنها تلومنا أن لم نلق التحية... عندها
    كم من القصص الواقعية... والتي أرى أنها تستحق أن ترويها لنا...
    هي كاتبة فذة باستطاعتها التعبير.. بل عبرت جيدا عن كينونتها،
    ونجحت في جذبنا إليها...

    هذه الفكرة التي كونتها عنك، وأهلا يا نجلاء بك.. أعتقد بإمكانك
    أن تصبحي قصصية رائعة... لثراء تجربتك، واؤمن من عمق الألم
    يكمن الإبداع...

    إني لمتأكدة من بصمتك المؤثرة وحضورك أبدا ليس عابرا...

    أسعدني التعرف على حرفك والاطلاع على بوحك...

    كوني بخير وصحة وعافية...

    تحيتي وتقديري.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 13-03-2013, 13:36.

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    مرحبًا بكِ يانجاح
    طاب لي سؤالك وطابت لي كلماتك عزيزتي
    لمن نكتب يانجاح ؟ وما الذي نجنيه من وراء الكلمات ؟
    أردت أن أكتب تحية لاعتاب يا نجاح لكن ما الفرق ؟
    أعترف أني قاسية ولي قلب أشد من الحجارة ... وإن كان فلماذا يصرون على استعارة ملامحي ؟
    يبدو أن من الصعب عند كثيرين توافر صداقة صافية بين شخصين اثنين
    يانجاح يسعدني ويشرفني أن أكون أختًا لكِ ومن قال بأننا لسنا أختين ؟
    سأرفع يدي إلى السماء يانجاح وأدعو لكِ وللأخ غسان بسعادة أبدية لا تنتهي
    ولا تنسيني من دعاءك

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء عماد مشاهدة المشاركة
    أكتب إليكم وقلبي يعتصره الألم
    ليس كما تألمون أنتم فألمي لايشبه تلك الآلام التي تتحدث عنها القصص العاطفية التي تجعلك تبكي من أول كلمة فيها إلى أن تصل للنهاية

    أكتب إليكم كالتي ترقد على فراش الموت منتظرة النهاية
    أكتب إليكم وبين يدي بعض العقاقير التي تجعلني أبرك كالجمل محاولة التغلب على العوائق التي تتجول في ساحة الزمان والمكان الذي أحيا فيه
    لكن
    ماذا تنتظرون مني أن أكتبه لكم اليوم وما كان الأمس منكم ببعيد ؟
    حقارات لاتفارقها حماقات
    ارشاد وتوجيه من غير عقل ولا بصر
    أوامر كأنها إلهية لا تُرفض ولا تُرد
    (بورك من في النار )

    مساء الخير يا سيدتي ..
    عندي سؤال صغير جداً جداً جداً ..
    إن طاتب لك ان تجيبي عليه ...سيكون لنا حديث
    وإن لم يطِب لك ذلك ..أرجو ان تقولي لا ...بمختصر الكلام ..وألطفه أيضاً
    وبدون زعل ..ولن أعترض طريق قلمك بعد الآن .
    السؤال هو :
    لمن كتبتِ هذا العتاب أعلاهُ ؟
    وبكلماتٍ أدق / من كنتِ تقصدين بكلامك وسؤالك ؟
    وبعد ان تجيبي على سؤالي ..
    ربما نكون أصدقاء ..
    فأنا لم أسألك بلا هدف ..وليس لآنني ( لا سمح الله ..حشريّة أو متطفلة )
    ولكن لأنني لا استطيع أن امرّ بموجوع دون أن اقف لأواسيه ..واحاول التخفيف عنه
    قدر امكانيتي واستطاعتي ..
    ولكني لم استطع ان اقترب منك بأي كلمة مواسية او حتى تحية ..رغم انني قرأت معظم
    سطورك هنا ..لأنني قرأت ردك القاسي على الأخ غسان ..
    لهذا فها انا اقترب منك بحذر شديد ..كي لا ازعجك ..او اثير حساسيتك تجاه تدخُّل الآخرين ..
    طاب مساءك عزيزتي ..وكوني بخير ..
    اختك من فلسطين : نجاح عيسى .

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
    ما وجد أحد في نفسه كبرا إلا لمهانة يجدها في نفسه !!!!!!!!
    إذاً الكبر دليل على المهانة ، فهل درى الإنسان بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كل منا لايدرك سجايا نفسه بشكل حقيقي هو إنسان ضعيف وأراه مريضا .
    مسكين الإنسان في هذه الحياة !!!!!!!!!!!!
    استمدي من اليأس أملا .........

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    بعض المراكب تصارع الرياح والأمواج والبعض الآخر يقفد أشرعته ، الزبد الأبيض يؤكد شدة الرياح لتقارب الأمواج من بعضها
    بحر عاصف يعانق الريح ويمزجها بعضًا ببعض بغية القبض على اللحظة المنفلتة منه ، لحظة الحضور والبقاء
    ماذا أريد أن أقول ؟
    تأملوا الرحلة ما بين الحرف والحرف والكلمة والكلمة في عملية تلاق جميل ثم انظروا أين وصلنا ؟
    تتناثر الذكريات وتُفتح أبواب عديدة مطلة على ماض لا يزال منكمشًا على ذاته

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    أسعد الله أوقاتكم بكل خير

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    نعم أقلامنا تكتبنا ، أحيانا تصدق وأحيانا تدعي الكذب ، لكنا لاندعيه بل نُجبر عليه قسرا وقهرا من أجل بعض الهدوء الروحي
    تلك الروح التي في المرايا ترتعش
    مرار مرار مرار
    اليوم كله مرار
    مُرٌ ومرار وغصة في الحلق والقلب والروح
    أيهما أقسى ؟
    المر والمرار والغصة أم اليوم
    واليوم يعني الغد والغد يعني الأمس والأمس يعني العدم

    غبار وحصار وعتمة وبقعة سوداء وغرفة واحدة
    وقلوب حجرية وخشبية ومساحات تحترق وتتحول إلى رماد
    وجرح يضحك من جرح وفعل حياة لم تبلغ الإتمام
    صور كئيبة وغربة أليمة واختفاء ومدينة أسكنها منذ الأزل
    ما أجمل أن نهذي بكلمات لا ندري معناها ولمَ كتبناها

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    لازال يسألني عن سر اشتياقي له
    اسمعني
    ليتك تسمعني
    زارني بالأمس طيفك ونسج من نسيج الليل أجنحة محلقة كطير يحلق بلا شدو
    وحتى لا تصطدم العاطفة مع الكراهية وألا نخلط بين الوهم والحقيقة وبين ما هو ممكن وما هو مستحيل ولربما أميل إلى التساهل والتهوين لا إلى الاستبداد والقسوة
    عذرًا عذرًا
    بدأت أهذي

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    أكتب إليكم وقلبي يعتصره الألم
    ليس كما تألمون أنتم فألمي لايشبه تلك الآلام التي تتحدث عنها القصص العاطفية التي تجعلك تبكي من أول كلمة فيها إلى أن تصل للنهاية

    أكتب إليكم كالتي ترقد على فراش الموت منتظرة النهاية
    أكتب إليكم وبين يدي بعض العقاقير التي تجعلني أبرك كالجمل محاولة التغلب على العوائق التي تتجول في ساحة الزمان والمكان الذي أحيا فيه
    لكن
    ماذا تنتظرون مني أن أكتبه لكم اليوم وما كان الأمس منكم ببعيد ؟
    حقارات لاتفارقها حماقات
    ارشاد وتوجيه من غير عقل ولا بصر
    أوامر كأنها إلهية لا تُرفض ولا تُرد
    (بورك من في النار )

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    أريد أن أتحدث معك ... أريدك أن تضم يدي بين يديك أريدك أن تشد عليها ،على كل إصبع من أصابعي... نعم يطيب لي ... ليته يفعل ويحدثني ماذا يحدث لنا ؟ لماذا فرحنا حزين ؟
    أين أنتم ياقوم ؟
    أغيثوني
    أرجوكم أعيروني انتباهكم قليلًا
    أتسكع بين العزف وبين النزف وبين النار وبين الغيب وبين العبث
    أبعثر حرفي وأنعي حظي وأحرك كفي وأحرق ورقي وألقي بقلمي
    يأخذني الهم ويسقيني الغم ويطعمني الحزن ويرويني القهر
    و
    وماذا بعد ؟
    لاشيء سوى غصة تملأ القلب والروح في آن
    وعجبت لصبح كالعصفور المذبوح مغردا

    طاب مساءكم بكل سعادة

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    تقلدتني الليالي وهي مدبرة***** كأنني صارم في كف منهزم
    لا أذكر الشاعر

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    تمزقني غربتي رغم اقترابي من حلمي
    لا أجد مبررًا لأشياءٍ مخزونة في ذاكرتي تُخبرني بأني أعيش الوهم وأتمسك بسراب يقتات على أملي
    ليتني استمعت إلى صوت عقلي حين قال كيف الخلاص
    كان الرحيل شاحبًا اقترب كثيرًا لكني لم أنتبه إلى قدومه المفاجئ
    دعاني فلم ألبي خشية الوقوع في جحيم لا عودة منه
    حسبي الله هو ربي وهو أعلم بحالي

    اترك تعليق:


  • نجلاء عماد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
    اعلمي جيدا :
    أيها الإنسان العاتي :
    كن من تكون .........فاليوم تمشي وغدا أنت مدفون !!!!!!!!!!!!
    فهل وعى البشر هذه الحقيقة فعلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    يبقى السؤال بروعته وعنفوانه ما لم يتأثر
    هنا ينهض العقل من سباته فالرؤية رهينة دائمًا بأسس التكوين
    أخي
    من المؤسف أننا جميعًا نعي هذه الحقيقة وإنه السواد الأعظم أن نعرف ولا ننفعل ، فهل هذا يعني أننا عقلاء ؟

    اترك تعليق:


  • غسان إخلاصي
    رد
    اعلمي جيدا :
    أيها الإنسان العاتي :
    كن من تكون .........فاليوم تمشي وغدا أنت مدفون !!!!!!!!!!!!
    فهل وعى البشر هذه الحقيقة فعلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X