-
ومساءك النور أستاذي الفاضلالمشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
كان الله في عونك سيدي وأسأل الله أن ييسر لك كل أمورك
حالي هو معروف يا أخي وأظنك تحسه من سطورنا الصماء
تلومني وما الجديد ؟ أظن القادم هو الأسوأ فلا تدع شيئًا يفوتك
جزائرية أم فلسطينية أم لبنانية أم وأم وأم
أنا عربية حتى النخاع ألا يكفي !!!
أما عن الريح فلا أدري ماذا أقول لك ؟
يمكنك ان تقول إنها تعمل على الأستبداد من الداخل
تحياتي لك وللعزيزة نجولةاترك تعليق:
-
أختي الكريمة نجلاء المحترمة
مساء الخير
سامحيني على التأخير في الأيام الماضية ، فقد كان لدي أمر شغلني فكريا وماديا .
المهم : كيف حالك ؟؟؟؟؟؟؟
رغم تقديري لثقافتك ، لكنني ألومك على الاستمرار في سخطك .
المهم أنت جزائرية أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟
كما تدعين لنا أدعو لك بالراحة والهناءة والسعادة .
اعلمي سيدتي :
الرياح الهوجاء لا تقتلع الأشجار القوية الصلبة !!!!!!!!!!!!
تحياتي وودي لك .اترك تعليق:
-
أذن المؤذن للفجر
أسأل الله في هذه الساعة المباركة أن يُدخل في قلوبكم قبس من نور وجهه
كما أسأله سبحانه وتعالى أن يمنحكم السكينة والأمن
اللهم آميناترك تعليق:
-
عندما قرأت قصيدة الأخ محمد (قل للحبيسة)، قلت في نفسي وماذا على الحبيسة أن تقول ؟
هل سألتها عما تشعر به ؟ أحسب أنه لا يوجد أحد يشعر بها مثلما شعرت أنا
نعم تلك الحبيسة المعنية لم تكن وحدها في محبسها فيوجد بينكم هنا وهناك أكثرهم عددا
من يسمع عني ومن يقرأ عني ، تراودني حروف تستبيح أفكاري، لقد كنت ومازلت أنا كم صبرت على الأذى يا سيد المدى ، ولكم صبرت وصبرت والشوك يمتد وينام على صدري ، الرحلة طويلة وشاقة معي
لكن هذا الدرب درب الأوفياء، هذا هو دربي أنا أعيش فيه وحدي ووحدي فقط
الظروف والأقدار والأفكار لم تترك لي أي خيار يا سادة
في كل مراحل حياتي لم أذكر أنني أخترت شيئًا بل كان يأتيني جاهزًا ينقصه امضتي وتوقيعي فأجدني مجبرة لا مخيرة ، لعلّي أحدى المسافرات
حقيقة أدخلت على قلبي الحزن هذه القصيدة
فشكرًا لمن ألمني
لكن من عليّ أن أوجه له الشكر
الكاتب .. القصيدة .. الحبيسة .. أم السجان
أحسب أني قلت لكم من قبل أن السجن ليس مقبرة الأحياء ، لكنه ملاذ أمن وطمأنينة
لا حيلة لي
أفتقد ... الهدوءاترك تعليق:
-
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 181 (1 من الأعضاء و 180 زائر)
رزقكم الله راحة البال ولذة السعادة وطبتم وطابت أوقاتكم بكل خيراترك تعليق:
-
قادمة أنا ومحملة بأفكار ربيعية
عفوًا ليست ربيعية فالربيع عندنا مطرود
تتجلى الأفكار منذ البداية، تتوقف وتتبخر للأسف، ولا نجد ما نقوله ولا نفعله كما كنا نقول ونفعل من قبل
تقول مي زيادة كن سعيدًا إذا كنت محسنًا أو شابًا أو شيخًا أو كثير الأصدقاء .
ليس هذا كل ماقالته ولكن هذا ما استطعت أن أتذكره في وسط تلك الكتل الأسمنتية التي تنهال علينا من سقف الوحوش التي لا تجد مأوى لها ولا سكن غير رؤوسنا، نعم هكذا يطيب لهم القول
ليس من العدل أن نتجرع غليظ القول الذي يدخل إلى مسامعنا كأنه الجمر
ولكن أين العدل ؟
لن تجدوه هنا
المهم
انظروا ماذا وجدت
بيت من قصيدة أعجبتني ، أنصحكم بقراءتها ستجدونها هنا في الفصيح، والتحية لكل السجناء
قلْ للحبيسَةِ..
سيجفُّ عطرُ الوردِ بينَ عُروقهَا
مهمَا استقامتْ..ذاتَ يومٍ تَذبلِ
محمد تمار
اترك تعليق:
-
كثيرًا من الأشياء سيظل ناقصًا، وكثيرًا سيزدهر بالفعل بجانب البشر لوأحببنا الطبيعة على سبيل المثال، لكن في نهاية المطاف ستتعافى الحياة عندما تنتشر سلالة جديدة من البشر
كم أود أن أعيش مع نظام يحقق عدالة مثمرة لا تعرف غير فتحات تهوية يمر منها الضوء
خيال شحيح يرسم في ثنايا الظلمة الكثيفة زنزانة مصفوفة داخل حفرة قذرة طويلة
(ومشيت في درب الآلام) قالها عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
إذن لا شيء نخسره طالما آثرنا اللحاق بالكثرة التي أصرت على الترحال
ماذا أريد أن أقول ؟ لماذا لا نستبدل الثقيل بالخفيف ؟
(الهويِّة عند أهل الحق هي الحقيقة المطلقة المشتملة على الحقائق اشتمال النواة على الشجرة في الغيب المطلق)
لا أذكر من قال هذا ولكني أعرف أنها ذُكرت في المنجد
لا عليكم
أسعد الله أيامكم ورزقكم سعادة لا تنتهياترك تعليق:
-
كان عندي نبتة
لاتدنو منها الشمس
ظلت تئن تحت الظلام
وتقاوم حقدها الأكبر
تصبر وتصبر وما بها صبر
أخذت تفكر في حزنها
وتناست حتى القسوة
فلا هى اشتكت ليلها
ولا اشتكت موتها
لذا
فهى تستحق القسوة في كل وقت
( ويسألونك عن الروح )اترك تعليق:
-
يسألني ما بكِ يا نجلاء
لبئس السؤال يا عزيزي
كان الأولى بك أن تعرف أنك أنت سبب حزني وشقائي
كان أولى بك أن تعرف الذي من المفترض أن تعلمه لكنك أصم
وتحية لكل جبار عنيداترك تعليق:
-
قال إن أردتي الموت فافعلي فلن أخسر شيء
وجودك في حياتي كعدمه
كنت أعلم جيدًا أني لا أمثل أي شيء في حياته أو بالأحرى لاقيمة لي عنده
لو تعلم سيدي ما سببته لي من ألم لكنت
كنت ماذا ؟
وماذا فعلت من أجلي ؟
وماذا يمكنك أن تفعل ؟
حتى أقل شيء كان في استطاعتك أن تقدمه لي لم تفعله
دعني وشأني
ربما أهدأ فأكتب لك مرة أخرى
ربمااترك تعليق:
-
اسمعني يا ... دعني أحدثك ولو قليلًا فإنني الليلة أحمل في نفسي هموم وشجن وقد وقع في قلبي بعض الطعنات التي جعلتني أؤثر الهزيمة
ففررت ممن هم حولي وجئت إلى هنا مسرعة كمهرة جامحة تبحث عن نجاة
لن أنكر أبدًا ولن أستطيع أن أُنكر مدى عشقي لك وولعي بك ، تقول أني حظك من الدنيا وأقول أنك كل الدنيا ، إنك الداء والدواء في آن
لو قلت لك أنك غذاء قلبي ودواء روحي ما أنصفتك ، فحبك يملأ قلبي فلا يزعزعه شيء مما يزعزع حب الناس
ولو اجتمع الأنس والجن على أن يفرقوا بيني وبينك ما أستطاعوا ولو جاءوا بكبيرهم خنزب أو الأعور أوالأجدع أو حتى شمهروس
هذيان
هذيان
فلا تهتموا لهاترك تعليق:
-
فؤادي بين أضلاعي غريب
ينادي من يُحب فلا يُجيب
آحاط به البلاء فكل يوم
تقارعه الصبابة والنحيب
لقد جلب البلاء عليّ قلبي
فقلبي مذ علمت له جلوب
فإن تكن القلوب مثال قلبي
فلا كانت إذاً تلك القلوب
المجنون
رحمة الله عليهاترك تعليق:
-
أشهد أنني قد عشت متأنية في سرد بعض تفاصيلي والبعض الآخر أكله الذئب
من يجيب عن أسئلتي ؟
الحياة ليست مجرد تدفق عاطفي سائب وإنما هى صرخة احتجاج على الإنسانية المفقودة
في تلك الأثناء التي أكتب إليكم فيها الآن أشعر بغزارة مدهشة من فيضان النجوم الذي يؤثر في أقدار الناس
كيف للكلمة أن تفسر الشعور والرغبة ؟ بل كيف للكلمات أن تفسر ذاتها ؟اترك تعليق:
-
أين المعنيون ؟المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
هل ابتلعهم الحوت ؟
أم أنهم في آذانهم وقرااترك تعليق:
اترك تعليق: