أين الضمير الحر وأين الإنسانية ؟
ليت الكلام يشفي جراحنا ويطهر أرواحنا ويخفف بعضًا من آلامنا
ليت من التمني وكما قلت من قبل أن الرجاء والتمني عُلقوا تحت مشنقة التكبّر والقذارة
إذن هناك طريقين
وكلا الطريقين صعبليت الكلام يشفي جراحنا ويطهر أرواحنا ويخفف بعضًا من آلامنا
ليت من التمني وكما قلت من قبل أن الرجاء والتمني عُلقوا تحت مشنقة التكبّر والقذارة
إذن هناك طريقين
وهل هناك شيء أصعب من كلاهما ؟
نعم هناك أشياء أشد وطأة من هذا وذاك
هناك استغراب يرفض العودة وحيرة من إنتظار بلا أمل
ويقولون لاتشتكي ولا يحق لكِ أن تشتكي ، وقلت بلى ورب الكعبة لأشكو للذي أقسم بالفجر والليالي العشر لئن لم تنتهوا عن توبيخي وتأنيبي فالسوف أدعو عليكم بشقاء أبدي لا يزول ولا ينفد
اترك تعليق: