نرجو إعراب ما يأتي :

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحمد السلاموني
    رد
    السلام عليكم :
    اسمح لى أخى الكريم دكتور مروان أن أحمل الراية وأكمل الإعراب لو أذنت لى ، وأشكرك على سماحتك وكرمك :
    يَا حُرَّ مَنْ يَعْتَذِرْ مِنْ أَنْ يُلِمَّ بِهِ *** رَيْبُ الزَّمَانِ فَإِني غَيْرُ مُعْتَذِرِ

    ** (به ): الباء حرف جر مبنى على الكسرة .
    ** ( هاء الغائب ) ضمير مبنى على الكسرة فى محل جر اسم مجرور ) والجار والمجرور متعلقان بالفعل ( يلم )
    ** ( ريبُ ) فاعل مرفوع بالضمة للفعل(يلم) .وهو (مضاف )
    ** ( الزمانِ) مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة .
    ** (فإنى) : الفاء فاء الجزاء ( المقترنة بجواب الشرط ) مبنية على الفتحة .
    ** ( إنى ) : إن : حرف ناسخ ينصب المبتدا ويصير ( اسمه ) ويرفع الخبر ، ويصير خبره مبنى على الكسرة لاتصاله بالضمير ( ياء المتكلم ) .
    **والضمير ( ياء المتكلم ) مبنى على السكون فى محل نصب اسم ( إن )
    ** ( غيرُ) : خبر ( إن ) مرفوع بالضمة الظاهرة .
    ** (معتذرِ) : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة .
    **والجملة المكونة من :( إن واسمها وخبرها )والمقترنة بـ(فاء الجزاء) :
    ( فَإِني غَيْرُ مُعْتَذِرِ)فى محل جزم جواب الشرط .
    ولله الفضلُ من قبلُ ومن بعدُ

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    الإعراب :
    علم : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على الله عز وجل.
    أن : حرف مبني على السكون لا محل له ، وهي المخففة من الثقيلة ، واسمها ضمير الشأن .
    سيكون : السين حرف تسويف مبني على الفتح لا محل له ، يكون : فعل مضارع ناقص ناسخ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .والجملة في محل رفع خبر أن.
    منكم : جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر يكون مقدم .
    مرضى : اسم يكون مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
    والجملة من ( أن ) واسمها وخبرها ( مصدر مؤول ) سدت مسد مفعولي علم.
    وآخرون : الواو حرف عطف مبني لا محل له ، آخرون : معطوف مرفوع وعلامة رفعه الواو .
    يضربون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، واو الجماعة ضمير مبني في محل رفع فاعل .والجملة ( يضربون ) في محل رفع نعت ل ( آخرون )
    في الأرض : جار ومجرور متعلق ب( بيضرب ) أو متعلق بمحذوف حال.
    والله أعلم .
    خالص ودي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • محمد يوب
    رد

    علمَ :فعل ماض مبني على الفتح و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو
    أنْ : المخففة للكلام
    سيكونُ : السين للتسويف يكون فعل ماض ناقص
    منكم : خبر مقدم
    مرضى:اسم يكون
    وآخرون: جملة معطوفة
    يضربون
    فعل مضارع والفاعل ضمير مستتر تقديرههم
    في الأرض: جار ومجرور
    يضربون في الأرض جملة حالية

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    قال تعالى ( علمَ أنْ سيكونُ منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض...) الآية
    أعرب الآية السابقة .
    تحياتي.

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    أستاذ : محمد يوب .
    أرى أنه قد جانبك الصواب في الحكم بزيادة كان في المثال الأول ؛ لأن القول بنقصان كان ليس معناه صرف المعنى للماضي دون غيره ، وإلا لحكمنا على جل ما ورد في القرآن الكريم متضمنا كان بالزيادة . ومعنى نقصان هذه الأفعال أنها لا تكتفي بالمرفوع ( اسمها ) وتحتاج إلى المنصوب ( خبرها )
    هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى أنها تدل على الزمن دون الحدث ، وإنما يستفاد الحدث من معموليها لاسيما الخبر .

    اترك تعليق:


  • محمد يوب
    رد
    1- كان الزائدة
    2- كان الناقصة
    3- كان التامة

    اترك تعليق:


  • تحياتى البيضاء

    كان الله غفورا رحيما - كان فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح أى يحتاج لمعموليه

    كان محمد مريضا - فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على الفتح أيضا يحتاج لمعموليه

    حيثما كان - كان فعل ماض تام مبنى على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو فى محل رفع


    - كان الله غفورا رحيما - كان هنا كماض دل على رسوخ الصفة وتوكيد رحمة الله ومغفرته والنقص هنا أى احتياج الفعل لمعموليه ليتم دلالة السياق فلا تعارض ، أى أن كون الفعل ناقصا لا يتعارض أبدا مع بلاغة الماضى الدالة على الرسوخ وأثره الجمالى فى توكيد الصفة

    خالص مودتى وتقديرى

    اترك تعليق:


  • محمد يوب
    رد
    كان الله غفورا رحيما في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل كيف تكون ناقصة

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    1- كان : فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
    ذاك في المثال الأول والثاني .
    أما الثالث فكان تامة : فعل ماض مبني على الفتح لا محل له ، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو .
    مع خالص تحياتي .

    اترك تعليق:


  • محمد يوب
    رد
    اعرب كان في الجمل الآتية
    كان الله غفورا رحيما
    كان محمد مريضا
    جلس محمد حيثما كان

    اترك تعليق:


  • تحياتى البيضاء

    وأنا الآن اسألك أخى العزيز ما معنى الجملة

    كلا صاحبيك محمد وعلى عندى ؟

    هل معنى الجملة " كلا صاحبيك محمد " جملة ، و" على عندى " جملة ،لأقول أنه وقع تفريق بين الجملتين ؟ هذا لا يصح ولا يجوز لغة لأننا أمام جملة واحدة معناها واضح وسلس ولا يحتاج إلى تأويل أو تحوير ، الجملة متصلة وواضحة وعليه يكون " محمد بدل " وفى حالة جر لفظة " على " تكون معطوفا على مجرور أما فى فى حالة نصب لفظة" على " تكون منصوبة على الاختصاص وكما وردت فى نص رسالتك منصوبة " كلا صاحبيْك محمدٍ وعلىٍّ عندي " ولم ترد فى مثالك " على ٍ " والنصب هنا يجوز لعلة بلاغية تسوغ هذا الاختصاص وهى التوكيد

    - التعويض أستاذى العزيز هو وضع البدل موضع المبدل منه لبيان صحة الجملة وهو ما فعلته أنت أيضا عندما قارنت بين المثلين فقلت " فيجوز أن نقول كلا صاحبيك ، ولا يجوز أن نقول كلا محمد وعلي " وهنا قد حذفت المبدل منه فى المثال الثانى لكن مع حذف الضمير وهو ما نبهتك إليه سابقا وأحسب أن المراد جلى واضح فيما يخص صيغة تعويض البدل مكان المبدل منه كما قد أشرت لها سابقا

    خالص مودتى وتقديرى

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    أخي الأستاذ : محمد .
    في الواقع أنا لا أحاول التعويض ، وعن أي شيء أعوض ، ليس هناك محذوف كي أعوض عنه ، ما أقوله :إن البدل على نية تكرار العامل ليس إلا .
    فلكي نعرب ( محمد ) بدلا ، لابد أن يصح أن أقول : كلا محمد وعلي ، وهذا لا يجوز كما قلت آنفا ؛ لأن هناك مانعا لفظيا وهو أن كلا لا تضاف لشيئين بتفريق ، أما صاحبيك بالرغم من أنها تتكون من مضاف ومضاف إليه ، إلا أني لا أقصد ذلك البتة ، إنما القصد على التثنية ( صاحبي-ك ) مثنى( كلمة واحدة ) أما ( محمد وعلي ) كلمتان مفرقتان بالواو .
    وأنا الآن أسألك : أي اختصاص تقصد ؟! ليس هناك اختصاص أو غيره بالجملة . وعلى ذلك فإعراب المثال كالتالي :
    كلا : مبتدأ مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
    صاحبيك : صاحبي : مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الياء وحذفت النون للإضافة ، والكاف : ضمير مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه .
    محمد : عطف بيان مجرور وعلامة جره الكسرة .
    وعلي : الواو حرف عطف ، علي : معطوف مجرور وعلامة الجر الكسرة .
    عندي : عند : ظرف مكان متعلق بمحذوف خبر ، والياء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .
    تقبل مني وافر التقدير والاحترام

    اترك تعليق:


  • أخى العزيز الأستاذ نادر

    هناك ملاحظة بسيطة أرجو أن تنتبه لها هى أنك تحاول التعويض بحذف المبدل منه دون ملاحظة أن المحذوف ليس كلمة واحدة ، " صاحبيك" كلمتان ، هل نحن متفقان عند هذه النقطة ؟ فعندما يحذف البدل لتعوض مكانه بالمبدل منه للدلالة على صحة علاقة البدل فلابد من ملاحظة أن الضمير اللاحق يعوض بما يدل على معناه فيكون معنى الجملة كلاهما محمد وعلى

    - أما ما يخص التفريق فالاختصاص ليست تفريقا وإنما هو صيغة نحوية لعلة بلاغية ولا تمنع من مفارقة المعنى الأصلى فهما معا عندى وأختصاصى لعلى هنا لا يمنع كونه عندى وإنما هو للتأكيد

    خالص مودتى وتقديرى

    اترك تعليق:


  • نادر زكي
    رد
    أخي الشاعر الأستاذ : محمد الصاوي .
    والله أنا أسعد بهذا التواصل ، أما بالنسبة لإعراب محمد بدلا ، فلا يجوز ؛ لأن البدل على نية تكرار العامل ، وهنا مانع لفظي يمنع ذلك ، وهو أن كلا لا تضاف إلى شيئين بتفريق ، وهذا واضح في المثال ، فيجوز أن نقول كلا صاحبيك ، ولا يجوز أن نقول كلا محمد وعلي ، حيث تم التفرقة بالواو وبالتالي استبعد أن تعرب بدلا .
    لك مني خالص الود والتحية .
    أخوك : نادر

    اترك تعليق:


  • الأستاذ نادر زكى

    والله أنا سعيد بهذا التواصل ، فى الحقيقة " محمد " فى هذا المثال بدل
    لك منى وافر التحية والاحترام

    اترك تعليق:

يعمل...
X