بين أسوار النهايات
والحدود الفاصلة بين العقل
والذكريات
على تلال لونتها فرحة طفل
وصبغها بالأحمر دمه
شقت نعمانية الأرض
في ظاهرها الفرح
وسر حياتها الموت
شهرزاد
سيدة اللجوء اليوم
تقول لي : والله ما اعتدنا
دخول بيوت الغرباء
وما كنا يوماً من غير حياء
قاتلهم ربي من ألبسونا العناء
وقذفوا بنا على ممرات التشرد
يدّعون الصدق وهم غرسوه فينا
فصرنا ملهاة الشعوب رمز للشقاء
يا سيدتي ...
أتظنين
أنا أحسن منك حالاً
أو أن وقع خطانا له صدى؟
كلناااااااا في الهم سواااااااااء .

والحدود الفاصلة بين العقل
والذكريات
على تلال لونتها فرحة طفل
وصبغها بالأحمر دمه
شقت نعمانية الأرض
في ظاهرها الفرح
وسر حياتها الموت
شهرزاد
سيدة اللجوء اليوم
تقول لي : والله ما اعتدنا
دخول بيوت الغرباء
وما كنا يوماً من غير حياء
قاتلهم ربي من ألبسونا العناء
وقذفوا بنا على ممرات التشرد
يدّعون الصدق وهم غرسوه فينا
فصرنا ملهاة الشعوب رمز للشقاء
يا سيدتي ...
أتظنين
أنا أحسن منك حالاً
أو أن وقع خطانا له صدى؟
كلناااااااا في الهم سواااااااااء .
تعليق