تحياتي ....شكرا لكِ ....
إن رجل هذا العصر أصبح لا يقود السفينة، السفينة تبحر في يم بل في محيط لا ساحل له، إن ما يحدث للأسرة يتقاسمه الرجل مع المرأة ولكن يبقى الرجل هو القائد والمنقذ لسفينة من الغرق وللمرأة دور هاما (هام) في تربية الأبناء على تحمل المسؤولية وعلى الأخلق (الأخلاق) الفاضلة، المرأة المتدينة والمتعلمة تدرك هذه المسؤولية، لكن أحيانا تهمل دورها وتترك واجبها فتغرق السفينة، ولا تقوم قيامة للمجتمع محب مبني على الفضيلة والأخلاق مجتمع متخاصم لا يتعاون ...
إذا سلمنا بأن الرجل أكثر مودة وعطف (عطفا) وحب (حبا) للمرأة فإننا نرى العكس في واقعنا، صحيح أن الرجل يكره التفاهات وربما يكره لكنه أًبح (؟!!!) هو الآخر أناني غير محب إلا إذا وجد المصلحة والمرأة تابعة له فهي تحاول أن تظهر ودها وحبها له وفي الحقيقة تسعى إلى تحقيق مصالحها ...
نعم لقد عم الكذب أرجاء المعمورة والبسيطة وراح كل من الرأة (المرأة) والرجل ينافق الأخر (الآخر) دون حياء ولا خوف من المولى عز وجل ...
تحدثون (تتحدثون) عن الحب وأيهما أكثر حب (حبا) للأخر (للآخر) ؟..
الحب الحقيقي ذهب مع الأوئل (الأوائل) وكانت المرأة محبة لزوجها تفديه بنفسها وروحها، وكان الرجل يغار على زوجته وهو يحبها ويحرسها حتى من الانظرات (النظرات)، ربما قد يبالغ ولكن هذه ثقافته ...هل بقي الرجل يغار ؟ هل بقي الرجل مجب (محبا) ؟ هل لا زال يكن حبا لزوجته ؟ وهل بقيت المرأة تحب زوجها حتى تستطيع أن تلم شمل الأسرة ؟....
أنا لا أدري إن بقي هناك من يدعي الحب للأخر (للآخر) بإخلاص ويعمل لتحقيق ذلك في واقعه ...لا يكفي التغني باللام (بالكلام) المعسول.
سيأتي اليوم الذي يفضح المرأة والرجل وتظهر الحقيقة وتبقى ثلة ما زالت تكابد الشقاء والمعاناة من أجل المحافظة على جمال الروح والفؤاد وتكن الحب للآخر حتى يسعد كل طرف ...
مجرد رأي .......
أترك مساحة للأخرين (للآخرين).....
أبوبكر الأوراس شرقا (شرق الجزائر) ...
--------إن رجل هذا العصر أصبح لا يقود السفينة، السفينة تبحر في يم بل في محيط لا ساحل له، إن ما يحدث للأسرة يتقاسمه الرجل مع المرأة ولكن يبقى الرجل هو القائد والمنقذ لسفينة من الغرق وللمرأة دور هاما (هام) في تربية الأبناء على تحمل المسؤولية وعلى الأخلق (الأخلاق) الفاضلة، المرأة المتدينة والمتعلمة تدرك هذه المسؤولية، لكن أحيانا تهمل دورها وتترك واجبها فتغرق السفينة، ولا تقوم قيامة للمجتمع محب مبني على الفضيلة والأخلاق مجتمع متخاصم لا يتعاون ...
إذا سلمنا بأن الرجل أكثر مودة وعطف (عطفا) وحب (حبا) للمرأة فإننا نرى العكس في واقعنا، صحيح أن الرجل يكره التفاهات وربما يكره لكنه أًبح (؟!!!) هو الآخر أناني غير محب إلا إذا وجد المصلحة والمرأة تابعة له فهي تحاول أن تظهر ودها وحبها له وفي الحقيقة تسعى إلى تحقيق مصالحها ...
نعم لقد عم الكذب أرجاء المعمورة والبسيطة وراح كل من الرأة (المرأة) والرجل ينافق الأخر (الآخر) دون حياء ولا خوف من المولى عز وجل ...
تحدثون (تتحدثون) عن الحب وأيهما أكثر حب (حبا) للأخر (للآخر) ؟..
الحب الحقيقي ذهب مع الأوئل (الأوائل) وكانت المرأة محبة لزوجها تفديه بنفسها وروحها، وكان الرجل يغار على زوجته وهو يحبها ويحرسها حتى من الانظرات (النظرات)، ربما قد يبالغ ولكن هذه ثقافته ...هل بقي الرجل يغار ؟ هل بقي الرجل مجب (محبا) ؟ هل لا زال يكن حبا لزوجته ؟ وهل بقيت المرأة تحب زوجها حتى تستطيع أن تلم شمل الأسرة ؟....
أنا لا أدري إن بقي هناك من يدعي الحب للأخر (للآخر) بإخلاص ويعمل لتحقيق ذلك في واقعه ...لا يكفي التغني باللام (بالكلام) المعسول.
سيأتي اليوم الذي يفضح المرأة والرجل وتظهر الحقيقة وتبقى ثلة ما زالت تكابد الشقاء والمعاناة من أجل المحافظة على جمال الروح والفؤاد وتكن الحب للآخر حتى يسعد كل طرف ...
مجرد رأي .......
أترك مساحة للأخرين (للآخرين).....
أبوبكر الأوراس شرقا (شرق الجزائر) ...
التصحيح من"خدمات رابطة محبي اللغة العربية" مع التحيات (حسين ليشوري).
اترك تعليق: