عن الموت والانتحار والحياة.
مَا يُعَكِّرُ الْعَيْشَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ هُوَ الْمَوْتُ وَلَا أَحَد :
هُوَ يَجْعَلُ السُّعَدَاءَ الْحَرِيصِينَ عَلَى الدُّنْيَا يَلُوذُونَ بِالْفِرَارِ مِنْه، وَالتُّعَسَاءَ يَعُوذُونَ بِهِ وَيَتَمَنَّوْنَ دَارَ خَلَاصٍ مِنْهُ فِي الْآخِرَة.
يَبْقَى الْحَلُّ الْمُرِيحُ لِكَلَا الْفَرِيقَيْن : الِانْتِحَارُ بِفَخْرٍ وَلَا الْمَوْتُ الدًّنِيء.
وَكَذَلِكَ انْتَحَرَ الْأَحِبَّاء، وَالْعُظَمَاء، فِي لَحْظَةِ صَفَاءِ ذِهْن.
مَا يُعَكِّرُ الْعَيْشَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ هُوَ الْمَوْتُ وَلَا أَحَد :
هُوَ يَجْعَلُ السُّعَدَاءَ الْحَرِيصِينَ عَلَى الدُّنْيَا يَلُوذُونَ بِالْفِرَارِ مِنْه، وَالتُّعَسَاءَ يَعُوذُونَ بِهِ وَيَتَمَنَّوْنَ دَارَ خَلَاصٍ مِنْهُ فِي الْآخِرَة.
يَبْقَى الْحَلُّ الْمُرِيحُ لِكَلَا الْفَرِيقَيْن : الِانْتِحَارُ بِفَخْرٍ وَلَا الْمَوْتُ الدًّنِيء.
وَكَذَلِكَ انْتَحَرَ الْأَحِبَّاء، وَالْعُظَمَاء، فِي لَحْظَةِ صَفَاءِ ذِهْن.

تعليق