التغيير لغة الأحرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    وزير إسرائيلي سابق: لا يمكن تصديق ادعائنا بهزيمة حماس

    القدس المحتلة - عربي 21
    الأحد، 31 أغسطس 2014 01:22 م
    0






    القسام واصلت القصف حتى اللحظات الأخيرة من الحرب - الأناضول

    تساءل وزير العدل الإسرائيلي الأسبق دانييل فريدمان عن الكيفية التي يمكن لإسرائيل "الادعاء فيها بتدمير حماس علما بأنها واصلت القتال لمدة 50 يوما وأطلقت الصواريخ بوتيرة مجنونة حتى اليوم الأخير من الحرب".

    وقال فريدمان بمقالته في صحيفة يديعوت احرونوت الأحد إن "الثلاثي الذي قاد حملة الجرف الصامد تكبد عناء الشرح لنا، وقد احتجنا إلى شرح جذري لأنه يبدو أننا لم نفهم بأننا انتصرنا انتصارا عظيما وأن حماس ضُربت بشدة. وهذا بلا ريب تفسير إبداعي، وتخصص مميز لإسرائيل والمشكلة أن الحقائق حين تظهر يبدو هذا التفسير بعيدا عن الواقع".

    وأوضح أن ما يضاف إلى الحقائق هو أنه في هذه الحملة تكبدت إسرائيل خسائر بمعدل يفوق بكثير خسائرها في الحملات السابقة في القطاع، ولحق بها ضرر اقتصادي هائل سيمر زمن طويل حتى تنتعش منه.

    وأضاف أن الحديث عن تضرر البنية التحتية لحماس حجة "غير مقنعة فحماس ستملأ مخزونها الصاروخي من جديد مثلما تجدد إسرائيل مخزونها من القذائف، والأنفاقُ التي فجرت سيعاد حفرها من جديد، ومصدر قوة حماس هي حكمها للقطاع وهذا الحكم بقي في يدها".




    تعليق

    • السعيد ابراهيم الفقي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 24-03-2012
      • 8288

      يديعوت: نتنياهو ضعيف وأورث إسرائيل الخيبة

      القدس المحتلة - عربي 21
      الإثنين، 04 أغسطس 2014 01:12 م
      0






      وزراء بحكومة نتنياهو أبدوا "اشمئزازهم" من إدارته للمعركة - أ ف ب

      وجهت صحيفة يديعوت احرونوت الإسرائيلية انتقادات لاذعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واتهمته بـ"توريث إسرائيل خيبة أمل".

      وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها، الاثنين، إلى إن وزراء في حكومة نتنياهو أبدوا "اشمئزازهم" خلال جلسة للحكومة من طريقة إدارته للحرب وقالوا: "هذه الحرب أصبحت عائلية، فهو يذكر لنا كلاما كتبه أخوه المتوفى يوني ويمتدح زوجته ساره وابنيه اللذين جندا لجمع الطعام وزيارة الجرحى في المستشفيات".

      وقالت: "إن قرار نتنياهو الانسحاب من غزة دون تسوية وحسم قرار باستمرار استنزاف الإسرائيليين بحرب استنزاف ليس لها أجل مسمى وبصورة قاطعة".

      وأضافت الصحيفة: "نتنياهو كتب لنفسه شهادات تقدير بصفته يعمل في تقدير للأمور بحكمة ليتبين أنه شخص ضعيف يختار الأهداف للجيش الإسرائيلي وفقا لتصورات يصعب حتى على من يريد الخير له أن يفهمها".

      وأشارت إلى أن حماس والجهاد الإسلامي "تسعيان دون وهم إلى الهدف الذي قررتا تحقيقه وهو رفع الحصار عن غزة وفتح المعابر الحدودية للغزيين، وهما لا تنويان مطلقا وقف اطلاق القذائف الصاروخية إلى أن يتم إحراز هذه الغاية".

      وأضافت: "أما نتنياهو في مقابلهما فبنى برجا ورقيا لأهداف تنهار أمام أعيننا حتى دون مساعدة وسائل سلاح الهندسة الثقيلة".

      وطالبت الصحيفة قيادات الجيش الإسرائيلي بالإضافة إلى نتنياهو ويعالون بتقديم تفسير للخطة التدريجية "التي أورثتنا في بداية العملية التصور القتالي التدريجي وأعطتنا في ضوء الحقيقة المؤسفة أن طريقة التدريج لم تؤثر في حماس".

      ورأت الصحيفة أن هناك جملة من "التوجيهات الكاذبة" التي تبثها الحكومة من خلال الخطاب العام للمجتمع الإسرائيلي، منها أن الجيش يريد نزع السلاح في القطاع وتعميره وهو ما اعتبرته ممكنا "في حال هزمت حماس، ولا يمكن نزع سلاحها ما دامت تسيطر على القطاع".

      وأشارت إلى "أكاذيب" أخرى تروجها الأوساط الإسرائيلية، ومنها أن حماس ستستجدي تهدئة طويلة بعد وقوفها على مدى الدمار الذي وقع في غزة، الأمر الذي وصفته الصحيفة بـ"الهراء، لأن المجتمع الدولي حين يقف على صور الدمار سيوجه النقد والتحريض علينا وسنقف أمام لجان تحقيق دولية ولن يستطيع العسكريون أن يهبطوا في أي مكان بالعالم خشية اعتقالهم".

      وختمت الصحيفة بالقول: "أورثنا نتنياهو الآن خيبة أمل يصاحبها غضب بسبب الثمن الذي دفعناه من حياة الإنسان والجرحى، وإن 28 يوما دون حسم ليست شيئا يستحق الفخر به، قد يستطيع نتنياهو أن يعزي نفسه بجملة تُنسب إلى هنري كيسنجر الذي قال إن الحكومات تفعل الشيء الصحيح فقط بعد أن تستنفد كل الإمكانات الأخرى. وإننا ننتظر".




      تعليق

      • السعيد ابراهيم الفقي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 24-03-2012
        • 8288

        كاتب إسرائيلي: لا نستطيع إسقاط حماس

        القدس المحتلة – عربي 21
        الثلاثاء، 15 يوليو 2014 12:03 م
        0






        أوساط سياسية كثيرة في إسرائيل دعت لتجنب التوغل البري - أرشيفية

        قال الكاتب الإسرائيلي دان مرغليت إنه يجب ألا تتسرع إسرائيل في الموافقة على وقف اطلاق النار ولا سيما أن حماس مضروبة مهزومة، ويمكن استغلال هذا الوضع لفرض شروط أفضل عليها.

        وأشار مرغليت في مقاله المنشور في صحيفة "إسرائيل اليوم" الثلاثاء، أن الأمور ما زالت غير ثابتة، وليس من المؤكد إلى أين ستتطور مع الوساطة المصرية المرغوب فيها -إسرائيليا- فقد تحدث الوزير السابق رجل الاستخبارات رافي ايتان عن محادثات مع مسؤولين كبار في القاهرة، معنيين بأن يعيدوا إلى مصر السيطرة على قطاع غزة، لمصلحتها، ولأجل إسرائيل، وخلافا لرغبة حماس.

        وتابع: "وباعتباري كنت من البداية أرى أنه يستحسن أن تتجنب إسرائيل عملية برية معقدة تكلف ضحايا كثيرين؛ وبصفتي أعتقد الآن أيضا أن إسرائيل غير قادرة على إسقاط سلطة حماس، وباعتباري كنت أُقدر أن الحديث في الأساس عن "إدارة الأزمات" لا عن حل المشكلة، فإن عندي ما يدعوني إلى أن أبارك وقف إطلاق النار الذي سيدخل حيز التنفيذ في الساعة التاسعة من هذا الصباح".

        وقال: "بعد أن أطلقت حماس نحوا من ألف صاروخ على إسرائيل ولم تعد تستطيع الآن أن تصمد لضرباتها التي تهدد سلطتها في غزة، ستشعر براحة، لأن إطلاق النار سيقف وتستطيع أن تجري تفاوضا في المستقبل بشروط مريحة وفي ترف الفنادق في القاهرة".

        أما إسرائيل -بنظر الكاتب- فهي دولة ديمقراطية مع طاعنين لها في الظهر من الداخل، واذا فشل التفاوض -كما هي العادة- في مباحثات مع حماس، فلن تكون الأولى التي تجدد إطلاق النار.




        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          هل تدفع هجمات "داعش" بالأردن نحو انفتاح أكبر مع الإخوان؟

          عربي21- صالح محمد
          الخميس، 22 ديسمبر 2016 04:30 م
          0







          يرى كثير من الخبراء الأردنيين أهمية كبيرة في محاربة التنظيمات المتطرفة على الصعيد الفكري، مؤكدين أنه لا يمكن الاكتفاء بمحاربتها أمنيا واستخباريا.

          ورأى محللون سياسيون تحدثوا لـ"عربي21"، أن انتشار الأيديولوجيا المتطرفة له أسباب عدة، من بينها محاربة الحركات الإسلامية المعتدلة، "ما يعزز البيئة التي يمكن أن تنشأ لزيادة التطرف، وازدياد قاعدته الاجتماعية والفكرية"، وفق قولهم.

          وتدور تساؤلات في الأردن الذي تعرض مؤخرا لهجمات من تنظيم الدولة، حول إمكانية أن تدفع الهجمات الدامية الدولة الأردنية لإعادة بناء علاقتها مع الحركات الإسلامية المعتدلة في المملكة.

          ويأتي ذلك في ظل تهديدات تنظيم الدولة بتنفيذ هجمات مماثلة لهجوم الكرك، في المستقبل، الأمر الذي أكد خطورته خبير الجماعات الجهادية في الأردن، حسن أبو هنية، في حديثه مع "عربي21"، محذرا من أن هناك نسبة من التعاطف واضحة مع التنظيم.

          وأمام هذا "التحول الكبير" بالنسبة للجهاديين الأردنيين، كما وصفه أبو هنية، فإن محللين رأوا أنه بات من المطلوب أردنيا أن يكون هناك تحول كبير أيضا في العلاقة بين الدولة والحركات الإسلامية المعتدلة، لمجابهة الفكر المتطرف.

          من جهته، أكد المحلل السياسي الأردني، راكان السعايدة، أن على الدولة الأردنية محاربة التنظيمات المتشددة على جميع الأصعدة، التي من أهمها الجانب الفكري.

          وأضاف في حديثه لـ"عربي21"، أن "ترك الحرية للفكر الإسلامي المعتدل سيكون حلا أمام انتشار أيديولوجيا التنظيمات المتشددة، والتعاطف معها".

          ولفت إلى أن "ما يعزز من الفكر المتطرف وقاعدته الاجتماعية، هو أن الإسلام السياسي المعتدل يتعرض لمضايقات سياسية وقانونية وأمنية وإعلامية".

          وقال: "طالما أن الإخوان المسلمين شاركوا في الأردن في الانتخابات البرلمانية، فربما يكون هناك نوع من المقدمة لتسوية سياسية ما، وتفاهمات في المستقبل".

          وأشار إلى أن العوامل والظروف الأخيرة، وتهديد التنظيمات المتشددة، تسهم أكثر في التقريب بين الدولة والجماعة، معتقدا بأن البيئة الموضوعية والذاتية سواء عند الحكومة الأردنية، أو جماعة الإخوان المسلمين، في ظل الظروف الأمنية في البلد والإقليم، ستكون عاملا إضافيا آخر، لمزيد من التقارب والتفاهم وتسوية الخلافات فيما بينهم، والعودة إلى ما قبل حالة اعتبار الجماعة من الناحية السياسية غير شرعية.

          ووصف الفكر الإسلامي المعتدل بأنه "يفترض أن يكون خزانا مهما لمواجهة التطرف، يقوم باحتواء المكونات التي لديها الحماسة والالتزام الديني".

          محاربة الفكر المعتدل

          لكن السعايدة عبر عن أسفه من أن الجماعات التي تحمل الفكر المعتدل لا تقوم بما هو مطلوب منها، وذلك نتيجة أن الأنظمة السياسية في المنطقة تتعامل معها وكأنها هي الخطر.

          ورفض المحلل الأردني هذا الأمر، وقال إن أصحاب الفكر الإسلامي المعتدل في المنطقة لا سيما الإخوان، "يمثلون مكونا من المكونات السياسية والحزبية، قادرا على منافسة الأنظمة ومنافسة أحزابها، وأن يفرض وجوده وحضوره، ولكن الكثير من الأنظمة في العالم، وخاصة العربية، لا تريد لهذه المنافسة أن تكون موجودة".

          وقال: "أصبحت هناك رغبة مقصودة من بعض الدول أن تخلط بين الإسلام السياسي المعتدل القادر على أن يكون عونا وأداة ورافعة في مواجهة التطرف والمتطرفين، وأن تضعه في سياق لعبة الاستهداف، بالتالي يكون المعتدل والمتطرف في سلة واحدة، مع بعض الاختلاف في أدوات التعامل مع هذه الفئة وتلك الفئة"، واصفا هذ الأمر بأنه يمثل "خللا".

          ورأى أن طريقة تعامل هذه الأنظمة العربية بشكل عام مع أصحاب الفكر المعتدل، يعظم من البيئة التي يمكن أن يعمل بها التطرف، والبيئة التي يمكن أن تنشأ لزيادة التطرف، وازدياد قاعدته الاجتماعية والفكرية، وفق قوله.

          وطالب بأن تكون هناك مساحة لدى الأنظمة العربية لتقييم موقفها من الإسلام السياسي، مثل جماعة الإخوان المسلمين، وأن تتبنى استراتيجية جديدة، وأن يكون لديها تقييمات بشكل حقيقي لأهمية الإسلام السياسي المعتدل في مواجهة التطرف، فالفكر المتشدد يتسع ويتمدد، ويصبح أكثر خطوة، وهذا يحتاج أي جهد يساعد في مواجهتها.

          اقرأ أيضا: "تحول كبير" لتنظيم الدولة بالأردن وتخوفات من خلايا نائمة

          وشدد على أن أي تجاوز أو تجاهل لدور الإسلام السياسي المعتدل الذي يمكن أن يكون واحدة من أهم الروافع في مواجهة التنظيمات المتطرفة، لا يعبر عن وعي سياسي، وتقدير لقيمة الرافعة التي يمكن أن يمثلها الإسلام السياسي.

          وعلى هذا الأساس، اعتقد السعايدة بأن مواجهة التنظيمات على المستوى الفكري "مسألة أساسية ومهمة"، ولكنها لا تلغي الشق الآخر، وهو الشق القائم على العمل الاستخباري والمواجهة الأمنية.

          وقال إن "الأمرين يجب أن يرتبطا ارتباطا عضويا، وأن يعملان معا، ضمن سياق منظومة واحدة، وهذا ما يفترض بالدولة الأردنية أن تقوم به، إذ إنها بحاجة إلى عمل توازن بين العمل الاستخباري والأمني والعسكري والعمل الفكري والإعلامي والسياسي، وهذه منظومة متكاملة يفترض أن تعمل معا على نظام الأوكسترا، حتى تستطيع أن تؤدي إلى نتيجة".

          انفتاح على الحركات المعتدلة

          من جهته، قال الصحفي والكاتب الأردني، عاطف الجولاني، إنه بات من المطلوب الانفتاح على جميع القوى السياسية في الأردن، مؤكدا أن دور الحركات المعتدلة مهم بشكل أكبر في المرحلة القادمة، لا سيما الحركة الإسلامية التي تشكل رقما بارزا في الحالة السياسية الأردنية، وفق قوله.

          وأضاف لـ"عربي21" أن مواجهة كل الأخطار تتطلب تعزيز الجبهة الداخلية، وإنتاج حالة تلاحم وطني من جميع الأطراف، وذلك لمواجهة التحديات الداخلية والأخطار الخارجية.

          ولفت إلى أن الحالة التي تمثلها جماعة الإخوان المسلمين في الأردن معتدلة، ولعبت دورا مهما في تعزيز حالة الاعتدال والتلاحم المجتمعي في المملكة، على حد قوله.

          وقال إن الإشكالية التي تعاني منها كل المنطقة هي نمو التطرف الفكري والإرهاب السلوكي، مضيفا أنه يجب إتاحة المجال لأصحاب الفكر المعتدل، للقيام بدورهم لحماية المجتمعات من آفة التطرف، التي قد تجد لها ربما قبولا محدودا، في ظل الأوضاع السياسية القائمة في المنطقة.

          وذهب إلى أن الانتخابات البرلمانية الأخيرة في الأردن، كانت محطة مهمة في تعزيز حضور الحركة الإسلامية في الحياة السياسية، مضيفا أنها تتيح الفرصة لتجاوز أزمة العلاقات التي حصلت في الفترة الماضية.

          وعبر عن أمله في أن تعود العلاقة إلى سياقها السابق، الذي كان يتصف على الدوام بقدر عال من الإيجابية، واصفا الأمر بأنه "مصلحة وطنية قبل أن تكون مصلحة للطرفين".

          وقال إن المطلوب هو أن نتجاوز كل حالات التشنج في الداخل الأردني، بما يعزز حالة التماسك والتلاحم الوطني.

          الأمر الذي وافقه السعايدة أيضا، بالقول إنه يعتقد بأن جماعة الإخوان ستكون جاهزة لمثل تفاهم جديد كهذا، والجلوس مع الدولة والوصول إلى تسويات جديدة، تدفع الأزمة إلى خارج المشهد.

          ولفت إلى أن ذلك يدفع نحو نوع من الاستقرار في العلاقة، ليكون هناك فهم مشترك لأدوار الطرفين، وكيفية أن يكون هناك نوع من التعايش بين الإخوان والدولة، مؤكدا أن الظروف الحالية تساعد على ذلك.

          يشار إلى أن هجوم الكرك، أسفر عن مقتل سبعة رجال أمن أردنيين، ومدنيين اثنين، إضافة إلى سائحة كندية، وتبناه تنظيم الدولة وتوعد الأردن بمزيد من الهجمات.




          تعليق

          • السعيد ابراهيم الفقي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 24-03-2012
            • 8288

            ماذا قالت رغد صدام عن إعدام أبيها و"داعش" وترامب؟ (ِشاهد)

            بغداد- عربي21
            الجمعة، 23 ديسمبر 2016 05:00 ص
            0







            قالت رغد صدام حسين، ابنة الرئيس العراقي الأسبق، إن "تفاصيل مقتل والدها كانت قبيحة ومؤلمة، لكنه كان موتا مشرفا بالنسبة لها"، وأضافت أنها لم تشاهد واقعة الإعدام التي تمت عقب دخول قوات التحالف إلى العراق.

            واعتبرت رغد في حوار لها مع شبكة "سي إن إن"، أن "الطريقة التي قُتل بها والدها جلبت الفخر لها ولأختها وأطفالهما، ولكل من يحبه ويمتلك حيزا في قلبه".

            وقالت رغد إن الولايات المتحدة الأمريكية تتحمل "مسؤولية الفوضى والتفكك الذي حلّ ببلادها"، متمنية أن "يكون الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مختلفا عن أسلافه".

            كما أوضحت أنها "لم تشارك في الحياة السياسية، ولم تدعم أي مجموعة أو حزب على أرض الواقع"، في حين تتهمها الحكومة العراقية الحالية بأنها تدعم حزب البعث المحظور.

            ونفت أن "يكون لها أي علاقة بتنظيم داعش أو أي جماعات متطرفة"، مضيفة أن "أيديولوجيا أسرتها بعيدة عن الجماعات المتطرفة".

            وأردفت بالقول: "كدليل على ذلك، فقد تواجدت الجماعات المتطرفة في العراق، وأصبحت قوية بعد أن غادرنا البلاد وانتهى حكمنا".

            وأثنت رغد على حكم والدها والاستقرار فيه، مشيرة إلى أن "هذه المجموعات المتطرفة لم تكن لتتمكن من دخول العراق في ظل حكم صدام حسين".

            وقالت: "العراق بلدٌ يصعبُ حكمه، ولكن القليل من الناس يدركون هذه الحقيقة"، مؤكدة أنها "لم تشارك في القرارات التي كان يضعها الرجال، كما لم تشارك شقيقتيها ووالدتها أيضا؛ لأن ذلك كان ممنوعا عليهن".

            واختتمت بقولها: "ما يحدث هو حالة مؤقتة، إنها حالة من الغزو والارتباك، ولن يكون هذا مصيرَ العراق".

            تعليق

            • السعيد ابراهيم الفقي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 24-03-2012
              • 8288

              سلايت: لماذا لا يقاتل النظام السوري تنظيم الدولة؟

              عربي21- وطفة هادفي
              الأربعاء، 14 ديسمبر 2016 05:51 م
              699






              استولى التنظيم على أسلحة ثقيلة ومدافع بعد السيطرة على تدمر

              نشرت صحيفة "سلايت" الناطقة باللغة الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن العلاقة بين النظام السوري وتنظيم الدولة، متسائلة عن الأسباب التي تجعل النظام يغض الطرف عن هذا التنظيم ولا يدخل في مواجهات معه.

              وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه في اللحظات الأخيرة التي يستعد فيها بشار الأسد للإعلان عن "النصر" النهائي في حلب، سمحت قوات النظام السوري لمقاتلي تنظيم الدولة بالسيطرة مرة أخرى على مدينة تدمر التاريخية، بعد أن سيطرت عليها قبل تسعة أشهر. وبالتالي، فإن السؤال الذي يطرح هو هل أن ما يقوم به النظام السوري استراتيجية مدروسة ومتعمدة؟

              وأشارت الصحيفة إلى أن الصحفي روي غوتمان؛ حاول من خلال سلسلة من التقارير التي تستند إلى شهادات حية، نشرها في صحيفة "دايلي بيست" الأمريكية، إثبات أن النظام السوري يستخدم تنظيم الدولة لمصلحته. ففي الجزء الأول من تقاريره، أشار الصحفي إلى حقيقة أن النظام السوري، سمح خلال الفترة الفاصلة بين سنة 2003 و2010، بمرور المتطرفين من العراق إلى الحدود السورية.

              أما في الجزء الثاني، فقد أشار غوتمان إلى أن العديد من الهجمات التي نسبت إلى تنظيم القاعدة خطط لها النظام السوري مسبقا. أما في الجزء الأخير من تقاريره، فتحدث عن سماح النظام السوري بتوسع تنظيم الدولة داخل الأراضي السورية، وذلك من خلال إطلاق سراح "الإرهابيين" الأكثر خطورة من السجن، ثم تجنب مواجهتهم عسكريا.

              وأضافت الصحيفة أن إطلاق سراح بعض السجناء في سنة 2011، كانت له نتائج وخيمة، حيث إن النظام استجاب لمطالب إطلاق سراح السجناء السياسيين، إثر الاحتجاجات الأولى، على طريقته، ووظفها فقط لمصلحته.

              وتجدر الإشارة إلى أنه في صيف سنة2011، أصدر النظام مرسوم العفو السياسي، الذي يقضي بإطلاق سراح المئات من المعتقلين في سجن صيدنايا العسكري، الذي يضم العديد من الوجوه "المتطرفة"، حيث أصبح العديد منهم في وقت لاحق، شخصيات بارزة بين صفوف تنظيم الدولة، وجبهة النصرة، وغيرها من الجماعات الأخرى.

              ومن بين هذه الأسماء؛ القيادي في تنظيم الدولة، عمرو العبسي "أبو أثير"، الذي أصبح مشرفا على كل من محمد إموازي وعبد الحميد أبا عود ونجم العشراوي (والأخيران هما منفذا هجمات أوروبا). كما أطلق النظام سراح أبي خالد السوري، المقرب من بن لادن والذي شارك لاحقا في تأسيس جماعة أحرار الشام، فضلا عن زهران علوش، مؤسس جيش الإسلام.

              وبينت الصحيفة أن الأسد اعتمد ورقة إطلاق سراح "المتطرفين"، من أجل نشر التشدد والتطرف في صفوف المعارضة وتشويه سمعتها أمام المجتمع الدولي، ثم تبرير القمع ضدها.

              وفضلا عن ذلك، اعتاد النظام السوري على استغلال الجهاديين من أجل تقويض استقرار خصومه، وهي استراتيجية استعملها في العراق ولبنان، وهو ما يؤكده أيضا سجناء سابقون وآخرون منشقون عن النظام.

              وفي التساؤل حول عدم وضع النظام السوري استراتيجية محاربة تنظيم الدولة ضمن أولوياته، قالت الصحيفة إنه في بداية الثورة السورية اقتصرت المناوشات بين النظام وجبهة النصرة على الفترة الأولى فقط. كما أن المواجهات بينه وبين تنظيم الدولة وقعت في وقت متأخر، في صيف سنة 2014.

              ومن جهة أخرى، فإن النظام السوري يستفيد من الاشتباكات بين تنظيم الدولة وجبهة النصرة والمعارضة السورية، فهو يترك أعداءه يتناحرون فيما بينهم.

              وأوردت الصحيفة أنه في بعض الحالات؛ يتخلى النظام عن مواقعه لصالح تنظيم الدولة، ويتجنب مواجهته، مثلما حدث في نهاية الأسبوع الماضي في تدمر. وإن دلت هذه الخطوة على أمر ما، فهي تدل على أن النظام قد ترك، طوعا، تنظيم الدولة يتوسع في أراضيه. وفي واقع الأمر، يمكن الحديث في هذه الحالة عن نقص في الموارد وفي الاستراتيجية العسكرية.

              كما أكدت الصحيفة أن الخيارات السياسية والعسكرية للأسد، متوافقتان تماما. فعلى الرغم من إعلان الأسد أنه يواجه في حربه الجماعات المتطرفة، إلا أنه على أرض الواقع لا يركز، مع حلفائه، على تنظيم الدولة، بل يستهدفون بقصفهم المناطق المكتظة بالسكان، والأسواق، والمستشفيات، والمدارس، والمواقع التابعة للمعارضة السورية.

              وأشارت الصحيفة إلى أن أولوية الأسد تتمثل في محاربة المعارضة، وليس محاربة تنظيم الدولة، مما أدى إلى تعزيز موقع الجماعات "المتطرفة" في المعارضة، مثل جبهة فتح الشام، الأمر الذي سهل انضمام العديد من السكان اليائسين إلى صفوف هذه الجماعات.

              وفي الختام، اعتبرت الصحيفة أنه بهذه الطريقة، لن يبقى أمام الأسد سوى "الإرهابيين" من جهة، والمعارضة التي يهيمن على عناصرها "المتطرفون"، من جهة أخرى. وفي هذه الحالة، تصبح ادعاءات الأسد المتعلقة بحربه ضد الإرهاب والتطرف حقيقة لا خيالا.




              تعليق

              • كمال حمام
                محظور
                • 14-12-2011
                • 885

                الميلشيات المرتزقة الشيعية القذرة تتسلق الارض السورية مثل ما يتسلق البرص الجدار
                النعلة على النصيرية و الروافض المجوس

                تعليق

                • السعيد ابراهيم الفقي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 24-03-2012
                  • 8288

                  المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
                  الميلشيات المرتزقة الشيعية القذرة تتسلق الارض السورية مثل ما يتسلق البرص الجدار
                  النعلة على النصيرية و الروافض المجوس
                  ====
                  الهندوس بشر يعبدون البقر
                  الرافضة بقر يعبدون البشر
                  وآخرون حُثالة يعبدون من قُبر

                  تعليق

                  • السعيد ابراهيم الفقي
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 24-03-2012
                    • 8288

                    أوباما يجيز تزويد المعارضة السورية بصواريخ مضادة للطيران

                    واشنطن- وكالات
                    السبت، 24 ديسمبر 2016 10:34 ص
                    2






                    القانون يمهد الطريق لتزويد المعارضة السورية بصواريخ مضادة للطيران محمولة على الكتف- أرشيفية

                    صادق الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مساء الجمعة، على ميزانية وزارة الدفاع "البنتاغون" لعام 2017، والبالغة 619 مليار دولار أمريكي، بعد أن أقرها الكونغرس بمجلسيه النواب والشيوخ.

                    وذكر بيان صادر عن البيت الأبيض، أن أوباما صادق على قانون تفويض الدفاع الوطني، الذي يحدد ميزانية ونفقات وزارة الدفاع، لكنه اعترض على عدم إجراء ترتيبات تتعلق ببعض النفقات غير الضرورية في الميزانية.

                    وأعرب أوباما عن خيبة أمله مجددا من عدم استجابة الكونغرس لتطلعاته بالإصلاحات في ما يتعلق بالنفقات غير الضرورية.

                    وتضم ميزانية هذا العام، ميزانية حرب بقيمة 67 مليار دولار، لاستخدامها في العمليات ما وراء البحار.

                    وأضيف على مشروع القانون قبل إقراره بند يمهد الطريق لتزويد المعارضة السورية بصواريخ مضادة للطيران محمولة على الكتف، بعد تحقيق شروط معينة.

                    وعقب إقرار البند المذكور، فقد تركز الجدل حول إمكانية توسيع نطاق "المعارضة في سوريا" ليشمل مستقبلا تنظيم "ب ي د"، وذراعه "ي ب ك".

                    وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، حسين مفتي أوغلو، أن بلاده أبلغت الجانب الأمريكي التحذيرات اللازمة بعد إقرار الكونغرس للبند الذي يتيح تزويد بعض التشكيلات بالمعدات العسكرية.




                    تعليق

                    • السعيد ابراهيم الفقي
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 24-03-2012
                      • 8288

                      رجل دين شيعي ينتقد قتال حزب الله بجانب الأسد.. أوحال كبيرة

                      بيروت- الأناضول
                      السبت، 24 ديسمبر 2016 10:43 ص







                      عباس الجوهري كشف أن هناك نخبا شيعية بلبنان ترفض تدخل حزب الله في القتال بسوريا- أرشيفية

                      شدد رجل الدين الشيعي اللبناني البارز الشيخ عباس الجوهري، على أن "مشاركة حزب الله، في الحرب الجارية في سوريا إلى جانب بشار الأسد، خطيئة تاريخية واستراتيجية، كما أنها مستنكرة ومدانة".

                      وقال الجوهري وهو رئيس المركز العربي للحوار والدراسات بلبنان، إن "الحزب خرج عن السياق الطبيعي للمذهب الشيعي الاثني عشري وتاريخه؛ والقائم على الخروج على الظالم ونصرة المظلوم".

                      ورأى أن "هناك خلافا مع حزب الله، حول مشاركته في الحرب السورية إلى جانب الطاغية (يقصد الأسد)، وتقديره على أنه يقاتل الإرهاب الذي تبتلى به كل دول المنطقة".

                      إنجازات بسيطة وأوحال كبيرة

                      وأشار الشيخ الجوهري المعروف بمعارضته للحزب، إلى أنه "من غير المبرر للحزب أن يقف إلى جانب نظام ديكتاتوري غير شرعي وظالم خرج عليه شعبه".

                      ولفت إلى أن "المناطق الشيعية في لبنان، تُشيّع قتلى كنا نحسبهم ذخرا لمواجهات مع العدو الأصلي للأمة؛ وهو العدو الإسرائيلي، ولكننا نخسرهم اليوم بحرب استنزاف طويلة الأمد خططت لها الدول الكبرى لكي تبقى منطقتنا العربية والإسلامية بحالة توتر ولا تنهض نهضة وثابة".

                      وتابع: "إننا كشيعة استطعنا من خلال مواقف متعددة لرجال دين كبار في الطائفة، ومنذ اليوم الأول للأزمة السورية، ‎إصدار وثيقة رافضة لتدخل الحزب في سوريا".

                      وقال إن "هناك معارضة شيعية كبيرة لدخول فريق من الطائفة في الحرب السورية إلى جانب النظام".

                      وأضاف: "هنا نخب شيعية كثيرة في لبنان لها صوت مرتفع في رفض هذا التدخل، لكن أمام حجم الدعم الكبير الإيراني للفريق الذي يذهب إلى سوريا يظهر أن هذا الصوت منخفض".

                      وأوضح رئيس المركز العربي للحوار والدراسات، أن "هذه النخب أصبح لها تأثير على البيئة التي يأخذ حزب الله منها ما يريد في سبيل البقاء في معركته في سوريا".

                      وأشار إلى أن "العائلات الشيعية أصبحت تسأل هذا السؤال عن جدوى هذا الذهاب إلى سوريا؟ وخصوصا أننا أمام إنجازات بسيطة، وأوحال كبيرة".

                      وقال الجوهري: "اللعبة الدولية هي التي تربح أمام عيونهم، وهم الذين يدفعون الأثمان".

                      ونوه إلى أن "بعض العلماء الشيعة قدموا هذا النقد ليس من موقع معارض للحزب أو معاد له، إنما من موقع الخائف على جماعته وعلى شعبه، لذلك كان صوتنا مؤثرا وإيجابيا في كثير من الأحيان، وموضع جدل في الأوساط الشيعية الداخلية لإخواننا في حزب الله".

                      وبرأي الشيخ الجوهري فإن "اللعبة الدولية أصبحت الآن واضحة، وبانت حقائق الأمور في أن هناك قوى كبرى دولية وإقليمية لديها مصالح في سوريا".

                      وشدد على أنه "ليس هناك مصلحة في إبعاد المتطرفين، وإنما هناك مصالح اقتصادية وجيوسياسية لهذه الدول، لأن ما رأيناه من تدخل فظ ومدمر في سوريا؛ أدخل إلى نفوسنا اليقين بأن هناك مصالح دولية تجري في المنطقة، وأن الشعب البسيط هو الذي يدفع الثمن من الطرفين".

                      تركيا نجمة الشرق

                      وبخصوص التجربة التركية، أكد الجوهري أنها "تجربة ناجحة في عالمنا الإسلامي، ولكن خططوا (لم يذكرهم) لها أن تقع في مصيدة الحرب الأهلية من خلال الانقلاب الفاشل في 15 تموز/ يوليو الفائت الذي دبروه في الغرف المظلمة".

                      وأردف: "تركيا تمثل نجمة الشرق وموقعها الجغرافي جعلها محط أطماع الحاقدين تاريخيا عليها".

                      ورأى أن "استهداف تركيا يهدف لعرقلة الدور الذي يمكن أن تلعبه بغض النظر عمن يحكم البلاد".

                      واعتبر الجوهري، أن "الإرهاب شركة مساهمة، بمعنى أن كل الدول لديها يد في هذه المنظمات الإرهابية، وتحاول توجيهها بالطريقة التي تعود بالنفع عليها، وهناك من يستثمر في المنظمات الإرهابية لإيذاء تركيا، كما أنه يمكن استخدامها في العراق وفي سوريا ولبنان".

                      وبعد أشهر من انطلاق الثورة السورية في آذار/ مارس 2011، بدأ حزب الله المشاركة في القتال بجوار النظام السوري ضد المعارضة والثوار هناك، في خطوة لاقت معارضة من جانب قوى شيعية، غير أنها تلقى دعما كبيرا من إيران.

                      والجوهري هو أيضا مؤسس موقع "لبنان الجديد" الإخباري، ومعروف في الأوساط الشيعية اللبنانية بمعارضته لحزب الله، وهو الرئيس السابق للقاء العلمائي الشيعي، وهو تجمع لعلماء شيعة بلبنان يعارض الحزب أيضا.




                      تعليق

                      يعمل...
                      X