إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    الناقد الفحل
    تثيره القصيدة
    العارية
    من لباس التورية!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 13-03-2021, 07:47.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      الجانب السفلي
      دائما أشهى
      ما في القصيدة
      يقول الناقد
      المجرب الذواق!

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        بداخل الناقد
        جثث متعفنة
        انتهى من التهامها
        بعد أن فصلها شرائح
        بمشاريط رغباته.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          شممت رائحة الجنة
          من هنا
          مرت بخطوها السامي
          أمي.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            ما هذا الأريج؟
            أعطرك أم رائحة الجنة؟
            أساحرة أنت أم ملاك؟
            أحروف تمشي في الأسواق على استيحاء
            أم انت من بنات خيالي
            يا فيحاء؟

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              أيقظي الربيع الذي بداخلك،
              فقد حان وقت الطرب،
              وأوقدي النور الذي بداخلك،
              فقد أن أوان الفرح،
              أزهري
              حتى يعبق الكون
              بعطرك
              ويستحم الناس
              بنور حبك،
              لا تبتعدي،
              فبعدك نار،
              وقربك جنة ..
              ودعيني بحضنك
              أنعم بعطر العرعار...

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                كوني
                الوردة التي
                تتفتح أكمامها
                على إشراقة الحياة،
                كوني
                اليمامة التي
                تصدح بعشق النغمات،
                كوني
                الزهرة التي
                يطربها حلو
                العطر
                وكوني
                لي قلبا للصبوات.

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  تعضني
                  بأنياب الغيظ
                  فتسمو روحي.
                  الضربات تصقل.

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    سآتيك فجرا
                    لأقطف من
                    شفتيك
                    ثمرا
                    أعصره خمرا
                    فأرى من شرفة الوجود
                    قوافل النور
                    سابحة
                    وأبصرها
                    لدم الليل
                    سافكة
                    وحين يتنفسك الصبح
                    أجدني بك،
                    كما العالم،
                    ملوحا..

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      صبح عشق على ضفاف نهر جار وجارف، أوجعه جمالك الريان، فصار يلتهم الأرض والوقت وينادي هل من مزيد؟ جمالك لحماقاته صد وتخييب.
                      وعلى ضفاف صراخه الممتد إلى المدى البعيد:
                      نأكل الحلزون والعيون تلتهم العيون، والرغبات عطشى واللقاء جنون ورهين انتظار الى حين..
                      هذه يدي مبسوطة أمسكي بها ولنذهب إلى الغابة نتسلق الأشجار بمرح ونأكل الموز ونلقي بالقشور في الطريق لتنزلق السيارات وتسير في غير اتجاه ونحن نمتلئ ضحكا صبيانيا ونتابع لهونا غير مبالين بأثر السقوط وسفالة الدماء.
                      نضم بعضنا كطائري عشق أدفئك وتدفئينني ونذوب في بعض.
                      هاك مائي يسقي أرضك لتورقي من جديد.
                      التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 28-03-2021, 06:16.

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        يا بائع المتلاشيات..
                        خذ قلبي مجانا...
                        فقد أطفأه طول الانتظار.

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          سفينة نوح الجديدة:
                          أن أكونني ليس معناه أن أكونك منسوخا ممسوخا؛ لكن، يعني أن أكونني بمعزل عن أن أكونك أي أن لا أكررك، بيد أنني لا يمكنني أن أكونني من دونك، وأنت لا تكونك من دوني. أن أكونني معناه أنك مني، أي أن أكونك، وأن تكونني، فأن أكونني لابد من أن تكونني، وأكونك، فكونك كوني، أو بعض كوني، وأنا بعض كونك، فلا كون مستقل عن كون آخر، الأكوان تتقاطع، وتسكن بعضها، ولهذا، فأن أكونني تشير إلى أنك كوني، فتصير مني، وأكونك، وتكونني. أنت كوني، وأنا كونك، وكونانا كون وإن تعدد، فلا تضيق واسعا، كني، وأكونك.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            تتساقط أمطار الخير اللحظة، أراها من نافذتي المفتوحة على المدى؛ تتساقط على ساحة الثانوية التي أمامي الفارغة على عروشها بعد أن هجرها التلاميذ مكرهين؛ هم الذين كانوا يصنعون بضجيجهم الحياة. الجو صامت إلا من النثيث، غير بعيد، أمد نظري إلى الطريق المؤدية إلى الدار البيضاء، هناك حاجز أمني رسمي، يدقق في القادمين إلى الرباط؛ يوجد الحاجز قرب محطة الرباط الجديدة التي قد تشرع في تقديم خدماتها قريبا. خلف الحاجز الغابة بجلالها، ومنها يتناءى إلى سمعي زيئر الأسود؛ صوتها يخبرني أنها تعاني من الجوع، بعد أن لم يعد يزورها الناس، أرجو أن أكون مخطئا، وألا تسقط الحيوانات بالحديقة من حسابات المشرفين.
                            وغير بعيد عني، وفي الخلف بالضبط، يوجد البحر الذي حلمت أن أكون قريبا منه منذ صباي، تحققت الرغبة بشكل من الأشكال، بدأت أرتاده مرة مرة، متأملا؛ ويأتي الفيروس ليبعدني عنه ثانية. ما أقساه!

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              أحبك!
                              والباقي، مجرد تفاصيل...

                              تعليق

                              • عبدالرحيم التدلاوي
                                أديب وكاتب
                                • 18-09-2010
                                • 8473

                                الحياة؟
                                قرافة شاسعة
                                كل يحمل قبره
                                على ظهره
                                متعبا
                                ينتظر
                                وينتظ
                                وينت
                                وين
                                و
                                ساعة الوداع
                                ليندس فيه
                                ويستريح.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X