إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جهاد بدران
    رد
    قطرة الندى
    .
    .

    أنزلُ من جبين غيمةٍ كنجمةٍ مضيئةٍ..
    أُدثّرُ حلم طفولتي بين عقارب ساعة..
    وأهشّ عن خدي مساحيق الخريف المصفرّة بريشة طير..
    وعين الليل ما زالت ترقب جنين الضياء..
    يفيض سوادها من ضلعي الأعوج..
    ليكتوي بنار غربة..
    بعد أن تقعّرت مرآة قلبي من الجراح.."

    جهاد بدران

    اترك تعليق:


  • جهاد بدران
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    سعيد بهطولك المزن، أختي الشاعرة البهية، جهاد
    أقف احتراما لحرفك الراقي، واحتراما لهذا النبض البليغ.
    أدعوك لتشاركيني الصفحة، فهذا تشريف لي ولها، وفخر أن تشاركيني الحرف والبوح.
    سلمت.
    تقديري
    بل يسرني أن يمتدّ مدادي على مساحة صفحتكم الراقية وغرس عناقيد أدبية من بوح القلم ..هذا شرف وفخر أن أحظى بهذا الاستقبال العبق..
    صفحتكم ثرية جداً وتتفرع فيها لغات الحروف المختلفة على أوسع مدى وهي تحمل مضامين مختلفة تحك الذهن والفكر وتحلق بأجنحة الخيال نحو السماء حيث النقاء والسمو..
    بوركتم وبورك حرفكم النقي
    شكراً لهذه الدعوة الكريمة التي تدل على صفاتكم الفاضلة وأخلاقكم العظيمة..
    ستفيض محابر الذهن وفق تنسيق مزهر على هيئةٍ تتفتح معها غرفات البوح ..
    بوركتم أستاذنا الراقي المبدع البارع
    أ.عبد الرحيم التدلاوي
    وفقكم الله لنوره ورضاه

    جهاد بدران

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سعيد بهطولك المزن، أختي الشاعرة البهية، جهاد
    أقف احتراما لحرفك الراقي، واحتراما لهذا النبض البليغ.
    أدعوك لتشاركيني الصفحة، فهذا تشريف لي ولها، وفخر أن تشاركيني الحرف والبوح.
    سلمت.
    تقديري

    اترك تعليق:


  • جهاد بدران
    رد
    يصلبني الصمت استعداداً لملاقاة مسامير الأوجاع ..
    بلا دمعة يفصّل سلاسل آلامي..حين تخنقني الفوضى..
    وحين تكشف عن عيوني هذيان الشوق على أطراف الابتسامة..
    على أكفّ الحياة يتلقفني السؤال بين ثنايا الذكريات الحزينة..
    وترسمني اللغة مطراً مقدساً على شفاه الحاضر الغيور من ضجة المكان..
    ستشدوني مزامير العودة إيقاعاً تُسمع عبره أنين قيثارة الماضي حين يبكي من عيون الحاضر اليتيم..
    فأنا العطر المتدلّي من أنامل الزهور..رغم اتساع الصراخ..
    وأنا الضياء الذي يعشق الأحلام في ليل غاب عنه القمر..
    ستخلّدني الأيام ذكرى عابرة على ورق التوت استعداداً لحرير الأمنيات في كل موسم ربيعيّ الكلمات..
    سنابل القمح تنشد رفاتي
    وعبّاد الشمس ينحني لأفق ضيائي
    حينها تتكسر سلاسل أوجاعي وهي تندس تحت الثرى أنفاسي..

    جهاد بدران
    فلسطينية

    اترك تعليق:


  • جهاد بدران
    رد
    أرسم انتظاري من جبين الليل
    وأمشق النجم سهراً
    وأسند قلبي على صدر الغيم
    كي يهطل منه الشوق
    وتتكحل به الأرصفة صبراً
    قبل أن تشيخ بي الأحلام وترتحل...

    جهاد بدران
    فلسطينية

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    زر قبور العظماء
    تملاها طويلا
    ستدرك بسرعة
    أنك لن تكون
    سوى أثر بعد عين.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
    إشراقات...وما تزال تهطل بالنور في فكر المتلقي..
    نثرَت أجمل الألحان..
    وغردَت تواشيح السحر
    وباتت ناي العزف تسبح على أوتار الزهر في بستان الإبداع..
    قطرات ندى هطلت على ألواح اللغة
    من قلم بارع النحت
    ماهر النقش على لوح الكلمات..
    في بستان الحروف أزهرت عناقيد الفجر بوحاً ندياً على صدر الشمس
    فأينعت قطوفها عذوبة وفاح الزهر بلاغة ونادى القلم أن النور يتناسل مني بالإبداع..
    البارع الأديب الراقي المبدع
    أ.عبد الرحيم التدلاوي
    لهذا البستان اللغوي..جمال الزهر وهو يتفتح لغة متينة البناء قوية الألفاظ عميقة المعاني ..
    فحق لها أن تتباهى بما تنثر من شذى في سماء الأدب..
    بورك حرفكم وهذه المساحة التي لا تنتهي من الجمال
    تحياتي الكبيرة لهذا الألق المتفرد من نسيج الحرف البارع
    وفقكم الله لما يحبه ويرضاه

    جهاد بدران
    فلسطينية
    سعيد بمرورك العطر، أختي الراقية، جهاد
    شكرا لك على تعليقك القيم، مازالت أتعطر بقراءاتك العميقة والسديدة، وبرؤيتك الثاقبة، لبعض نصوصي.
    بارك الله فيك.
    أعتبر حضورك وتفاعلك تحفيزا.
    دمت مشرقة.
    تقديري

    اترك تعليق:


  • جهاد بدران
    رد
    إشراقات...وما تزال تهطل بالنور في فكر المتلقي..
    نثرَت أجمل الألحان..
    وغردَت تواشيح السحر
    وباتت ناي العزف تسبح على أوتار الزهر في بستان الإبداع..
    قطرات ندى هطلت على ألواح اللغة
    من قلم بارع النحت
    ماهر النقش على لوح الكلمات..
    في بستان الحروف أزهرت عناقيد الفجر بوحاً ندياً على صدر الشمس
    فأينعت قطوفها عذوبة وفاح الزهر بلاغة ونادى القلم أن النور يتناسل مني بالإبداع..
    البارع الأديب الراقي المبدع
    أ.عبد الرحيم التدلاوي
    لهذا البستان اللغوي..جمال الزهر وهو يتفتح لغة متينة البناء قوية الألفاظ عميقة المعاني ..
    فحق لها أن تتباهى بما تنثر من شذى في سماء الأدب..
    بورك حرفكم وهذه المساحة التي لا تنتهي من الجمال
    تحياتي الكبيرة لهذا الألق المتفرد من نسيج الحرف البارع
    وفقكم الله لما يحبه ويرضاه

    جهاد بدران
    فلسطينية

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الطريق الوعرة
    تحتاج لأقدام
    ذات قلوب صلدة
    والرخوة
    لها المعبدة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسرجت حصاني وأمسكت باللجام
    ورمت سبي الصبايا وأنهار المدام
    فلا أرضا فتحت لا ولا نقعا أثرت
    جرف أحلامي الوردية سيل أوهام

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تضعف
    السواقي
    النهر الجارف
    وتقويه
    الجداول.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    عزيزي:
    الأبطال
    في ساحة الوغى
    لا يموتون
    يصيرون أساطير.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    عراها..
    وعلى فراش المتعة
    لقنها دروس الفضيلة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    القصة القصيرة جدا قطع ثلج في كوب ويسكي
    والرواية نهر خمر، أما القصة فتحلية، والشعر هواء.
    والمسرح معبد...
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 08-07-2018, 06:10.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وما الحياة؟

    نقطة صغيرة جدا

    بين ظلامين

    كالحلم في منحدر.
    كالحلم في منحدر.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 07-07-2018, 10:19.

    اترك تعليق:

يعمل...
X