إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كان حظي مايل
    والدنيا مgادة
    gديت حظي
    مالت الدنيا
    كيما درت تيعواج
    خاصني الزواج
    ولا حفا لي الرتاج؟
    مالي سعد
    الدنيا هانية
    مالي حد
    الدنيا راه فانية.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ها قد حل
    الربيع، يا حبيبتي!
    وما زلت أتنفس
    الخريف
    بسبب غيابك...
    أنت كل الفصول ...
    لما أتيت أنت...
    اعتذر الربيع عن الحضور.
    ها قد ازهرت
    و تنفسنا عبق بتلات الربيع!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 25-02-2019, 09:18.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تخيفنا
    الغيلان القادمة
    من أعطاف الحكايات
    تخيفنا
    الغيلان القادمة
    من غابة الحياة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    دع عنك
    رجلي
    فليس
    بقدمي
    ستصل.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يبلغ القمم
    أصحاب الهمم
    ومن قصرت همته
    يرى كل شيء
    بعيدا
    اجعل أحلامك
    أمامك لا خلفك
    فالأحلام أحصنة مجنحة
    تتفجر حيوية
    إذا رجعت إلى الخلف
    صارت شائخة فانية.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 24-02-2019, 09:49.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تفسد المعدة الفارغة
    الأحكام
    بيد أنها
    قد تشعل الحرائق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ما بين يديك
    ليس قنبلة
    بل قلبي
    يمور حبا..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هل يعرف خطوي الطرقات
    ام الطرقات تعرف خطوي؟
    سأمشي حافيا لأتأكد!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إذا جف نبع الرجل
    طلبت المرآة السواقي...
    الأراضى العطشى
    لا تحتمل كثرة الانتظار...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لست ...
    حتى تقدم لي فروض الطاعة
    ارتقيت قمة الجبل، فما عدت أظهر
    أنا مجرد متسلق.
    **
    لست...
    حتى تقدم لي القرابين
    لأعيد إليك شبابك
    بعد أن جار الزمان عليك
    أنا مجرد عطار.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 21-02-2019, 06:53.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تنورة
    تلك الغادة
    السائرة كسرب غمام
    تجاوزت سقف أحلامي..
    **
    قراءة المبدع المتعدد سي نور الدين:
    مخيالٌ بديعٌ يرسم في أفق سردي مختزل و مكثف شديد الكثافة اللغوية ، مراسيمَ عشق ممنوع ، ينحدر انحدارا حتى إمكان السقزط ، و يعلو - و في نفس الآن - علوا شديدا حتى إمكان التحليق ... و بين هذا و ذا انبثقت ذات هذا العامل actant موسوما بالادهاش لا من خلال تلبس تقنية الوصف لأن الراوي ليس في موقع النظر ، و إنما من خلال الاندماج داخل اللحظة المنبثقة في سمو غريب ... يمارس الكاتب هنا و في هذه العجالة الوسيمة نوعا من القراءة المنحدرة في تسفل الغريزة ، معبرا عنها بمفردة منكرة و عامرة ( تنورة ) حيث المفردة خارجة من عقم القاموس إلى حيوية الوثوب السيميائي في تمثلنا القارئ بمكر هذه اللحظة ... و هو وثوب حيوي يقفز باللباس من حالة العراء الفيزيقي إلى حالة التجنيس و التعبير عن المعادل الموضوعي القاضي بحضور الانثى بقوة في جوانية المتكلم ... التنورة مرتبطة بالغادة ، و الغادة خرجت من مجموعة الانتماء القطيعي للناس في شبه بليد إلى الاتنماء إلى الغمام ، في تأويل ذاتي للعبور الأنثوي الباذخ بذخا لا حالما في رومانسية بسيطة و إنما بذخا قارئا للحظة في اتنشاء الذات المتكلمة صوفيا و عرفانيا ، تبغي من وراء ذلك تحويل الماحول في شخص ( المرأة ) إلى حضن دائم ينفتح على الذات و يدعوها إلى الانتماء ... و هو انتماء حقيقي ينغرس في تاريخ هذه الذات و هي تنفضح باحثة عن تجلٍّ صحيح و صادق للانثى ...
    و هي التنورة التي تحمل في استبطانها رغبة ... تجلت في بادئ الامر لعين قارئة و متسرعة أن المتكلم شبقي المدح ، فيما تفيدنا القراءة الثانية و المأولة ان التنورة كينونة ، تغازل الريح ، و حسبنا من الريح قدرتها على الكشف ... لكن الراوي لا يهيم بالكشف لأن السحاب مقولة سيميائية نقرؤها في تعاليها ... من هنا تجاوز اللحظة البهيمية إلى اللحظة المشرقة و فيها يعانق المتكلم سيمياء الروح على اساس ان العلاقة بين الرجل و المرأة لا يمكن ان تفسر دائما داخل العلاقة الفاترة في حدود اللذة و الامتاع و الاستمتاع ... و حيث ان قراءتنا آثمة الى حد ما ، نصحح مسارها و نقول : إن مقولة اخرى تطفو على سطح المحكي و يتعلق الامر ب ( السائرة ) التي تُغشي بصرنا عن البداهة كي نلتفت الى عمق التحبير ... المحكي هنا أذكى من ان يمتص ذاته داخل اللذة العابرة حيث الكشف و الانكشاف موقف ... الكشف عن مجاسم الانثى و انكشاف الرجل و هو يعري انثاه المتخيلة في حصار المادة ... ما يؤكد تأويلنا هو مفردة ( السرب ) و صيغة الجمع وحدها كافية كي تقول لنا في صلفٍ إن الامر لا يتعلق بانثى - منكّرة - و انما يتعلق بالانثى المعرفة ... و حسبنا من هذا التعريف انه يفيد ايقونة الانثى لا جسدها الثاوي تحت التنورة ... و يبقى الراوي شكلا من اشكال الهذيان الرقيق و هو يعترف في كامل انتشائه ان الامر اكبر من احلامه ... و يعد هذا فتحا آخر لمسار المحكي خارج لذة النص البارتية الجميلة ، مضافا اليها لذة العناق السديمي بين الرجل و المرأة في حيثيات لا تقبل التقليص و النقص و الحصار ... تقليص الكينونة في اللذة العابرة ... ما يهمنا كقراء هنا ان الراوي ماكر بامتياز - ولا اتحدث عن الكاتب - لمَ ؟ لأن المحكي يغري بالاندماج في المقول لا لتفسير الرؤية ، و هي المحكومة ب ( التاء ) المقيدة ، و إنما بالاندماج في الرؤيا ب ( الألف ) المعبرة عن امتداد المقول خارج الكاتب و خارج القارئ و خارج كل تأوزيل سطحي ... و يبقى القارئ الضمني هو الوحيد المؤهل لامتشاق سيف التأويل في علامات من قبيل ( التنورة - الغادة - الغمام - السرب - الاحلام ) و هي مفردات على بساطتها القاموسية إلا انها البؤر الماكرة الحاملة للمعنى و اللامعنى ---
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 21-02-2019, 07:58.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركة
    تحياتي السي عبد الرحيم
    غبتُ كثيرا.. ولما عدتُ وجدتك ازددت ألقاً..وازدادت معانيك عمقا..كاد يفوتني القطار!!!
    مع خالص المحبة
    أخي سيدي محمد
    عودة مباركة بحول الله
    شكرا لك على تعليقك النير، ممتن لك طيب الإشادة والتشجيع.
    تقديري.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 18-02-2019, 15:24.

    اترك تعليق:


  • تحياتي السي عبد الرحيم
    غبتُ كثيرا.. ولما عدتُ وجدتك ازددت ألقاً..وازدادت معانيك عمقا..كاد يفوتني القطار!!!
    مع خالص المحبة

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وما ترنيمة الوجود
    إلا بعض خفق قلبي
    لما رآك بالحسن مقبلة..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ليست ورقة صفراء
    تلك التي تدوسينها باطمئنان
    ذاك قلبي
    اصفر من الهجران
    ويبسه النكران.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 18-02-2019, 10:29.

    اترك تعليق:

يعمل...
X