عندنا مقولة فلسطينية للقلقان : روح حط راسك ونام
ليس المقصود أن تخلع رأسك وتنام على الوسادة من غير رأسك
بل المقصود، ارم ما برأسك خارجاً ، لأن ما يمنعك من النوم فقط هو الأفكار التي تحوم بداخل الرأس
فإذا تركتها خارج رأسك ستجد النوم يأتيك بسهولة ويسر
ونوم العوافي
عيادة الملتقى .. أطبّاء ومبتَلُون.
تقليص
X
-
ق
قسم علماء النفس الناس إلى عدة شخصيات وهي :الشخصية الإصلاحية ...الشخصية المتعاونة ...الشخصية المحفزة ...الشخصية الرومانسية ...الشخصية المُفكرة ...الشخصية الشكاكة ...الشخصية الحماسية ...الشخصية القيادية ولكنهم غفلوا عن الشخصية الكرتونية،.
وهذه صفاتها :
= يعرض على العامة قصص نجاح وهمية ليبدو بطلاً
= لا يخضع لقوانين الفيزياء، مع انه كعنصر الزئبق يتفرق بسرعة ويتجمع بسرعة فهو سهل التشكيل وسريع التقلب ليبدو فريداً
= ينشر منشوراً منقولاً مرفقاً بصورة له معدلة على الفوتوشوب ليقول للناس أنا هنا
= ينشر صوره وهو يقف بجانب (معالي وفخامة وسعادة وسيادة ووو) ليبدو كبيراً
= يصطاد بالماء العكر.! ليبدو متميزاً
= منافق مارق متسلق، ولا يحسن سوى أن يكون كذلك، ليبدو مختلفاً
= يطير فرحاً ب ( اللايك) ويكاد يكتب قصيدة مدح لمن يعقب على كلماته.. ليبدو متفاعلاً
= أخيراً.. يستحق صاحب هذه الشخصية الشفقة واللطف.. ليصبح أليفاً
أما أنواع الناس
فهنا ناس تصنع الموقف وناس تؤيد الموقف وناس تعترض على الموقف وناس ما لها أي علاقة بالموقف.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
سنظلّ نبتسم رغم الزمن ورغم كل الجائحات التي اكتسحت العالم
وسنحمل دوما ذلك النبل وتلك الإنسانية
ونترك في كلّ مكان مررنا به، عبقا وعطرا وكلمة طيّبة
-
-
-
-
سليمى
ويا ألف هلا ومرحب ب سليمى
أريدك طبيبة دائمة هنا براتب مغري ههههه
يسعدلي هالطلة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
افتحوا نوافذ بيوتكم للشمس
وافتحوا نوافذ قلوبكم للحب
فقد جربنا الكراهية
تعالوا بنا نجرب الحب
يسعد صباحكم أصدقائي
طبيبة وآسية
وسنحمل دوما ذلك النبل وتلك الإنسانية
ونترك في كلّ مكان مررنا به، عبقا وعطرا وكلمة طيّبة
-
-
-
-
سليمى
اترك تعليق:
-
-
قُرع الجرس
ونادى المنادي على آل الملتقى
أين أنتم ؟!
مالي لا أراكم
اشتقت إليكم
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةزيارة و روشتة فيها العلاج والصحة والامان ..الله الله
أريدك طبيبة .. ترشفين من قهوتك اللذيذة وتساهمين معي في إدارة العيادة
تحية ... ناريمان
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةقالت إحدى المريضات في شكواها :
أريد حلا لمرضي الذي أعاني منه كثيراً .. حيث تأخذني الهواجس لتلقيني في قاع النهايات . وما أن أصحو من غفلة الهاجس ، حتى أرى نفسي صعدت إلى الأعلى ترقص وتغني ,, وكأن شيئاً لم يكن .. لماذا يحدث لي ذلك ، وما هو العلاج .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فجاء الطبيب يقول :
هذا الهبوط وهذا الصعود هما من أعراض الناس المحبين رقيقي القلوب الطيبين الاندفاعيين ... الذين يندمون أحياناً على فعل شيء لأنهم لا يتأنّون في اتخاذ
القرارات ، الذين تنقلهم أحداث الدنيا من حالة إلى أخرى .. تماماً كمن يشاهد فيلماً محزناً فيبكي وكأنه واحد أهل الفيلم ..ثم يقلب إلى محطة أخرى ليشاهد مسرحية كوميدية فيضحك من صميم قلبه ، ويعيش بعدها نشوان فرحاً .
أريد أن أسأل سؤالاً هاماً ..
عدتِ من السوق ومعك جهاز ثمين جداً وثقيل جداً ، ولا يوجد أحد يساعدك لنقله من باب البيت إلى داخله .. فتضطرين لأن تسندي هذه المهمة لخادمٍ .. ضعيف البنية والذي لا يقدر على حمله ،، لكنك مضطرة ،، فيحمله هنا تجدين نفسك تمشين خلفه تساعدينه وترفعين معه هذا الجهاز ,, وتبقين في حالة رعب شديدة حتى يصل بأمان ..
أما في حالة كان هناك خادمٌ في المنزل بنيته قوية .. فرفع الجهاز بكل قوته .. وكأنه يحمل على كتفه ريشة .. فهل تمشين خلفه خائفة ، وتساعدينه على الحمل الثقيل ..؟؟
بالتأكيد ، لا
سوف تتركين الأمرَ له وأنت مطمئنة جداً ... لأنه قادر على حمله
أليس كذلك ..؟!
فما رأيك برب العزة الذي تتوكلين عليه يحمل متاعبك كلها ، هل تخافين بعدها ؟!
من المؤكد لا ..
حمّلي متاعبك كلها مهما عظمت ومهما كبرت لله وحده.. سترتاحين
نعود إلى الهبوط والصعود .. هذا الحالة تتأتى من أنك لا تركني إلى ربك في حمل حملك ، تظلين خائفة .. فتغوصين إلى العمق فتأتيك الأفكار محملةً بالأوهام والوساوس ، فتسيطر عليك وتصيرك في قيعان الأحزان ، وبلحظة لمجرد أن تنزاح هذه الوساوس تهدئين وتعودين للطيران والتحليق من جديد ..
والعلاج :
تحتاجين إلى جرعة صباحية مع كوب الحليب اليومي إلى جرعة من
( من توكّل على الله فهو حسبه )
وجرعة مسائية من
( لا تجلسي وحيدة إطلاقاً )
أرجو أن أكون قد اقتربت منك أكثر ، وشخصت حالتك صح ،
حتى لا تضطرين للذهاب إلى عيادة أخرى ..
مع تحيات
طبيبة ذات خبرة
اترك تعليق:
-
-
قالت إحدى المريضات في شكواها :
أريد حلا لمرضي الذي أعاني منه كثيراً .. حيث تأخذني الهواجس لتلقيني في قاع النهايات . وما أن أصحو من غفلة الهاجس ، حتى أرى نفسي صعدت إلى الأعلى ترقص وتغني ,, وكأن شيئاً لم يكن .. لماذا يحدث لي ذلك ، وما هو العلاج .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فجاء الطبيب يقول :
هذا الهبوط وهذا الصعود هما من أعراض الناس المحبين رقيقي القلوب الطيبين الاندفاعيين ... الذين يندمون أحياناً على فعل شيء لأنهم لا يتأنّون في اتخاذ
القرارات ، الذين تنقلهم أحداث الدنيا من حالة إلى أخرى .. تماماً كمن يشاهد فيلماً محزناً فيبكي وكأنه واحد أهل الفيلم ..ثم يقلب إلى محطة أخرى ليشاهد مسرحية كوميدية فيضحك من صميم قلبه ، ويعيش بعدها نشوان فرحاً .
أريد أن أسأل سؤالاً هاماً ..
عدتِ من السوق ومعك جهاز ثمين جداً وثقيل جداً ، ولا يوجد أحد يساعدك لنقله من باب البيت إلى داخله .. فتضطرين لأن تسندي هذه المهمة لخادمٍ .. ضعيف البنية والذي لا يقدر على حمله ،، لكنك مضطرة ،، فيحمله هنا تجدين نفسك تمشين خلفه تساعدينه وترفعين معه هذا الجهاز ,, وتبقين في حالة رعب شديدة حتى يصل بأمان ..
أما في حالة كان هناك خادمٌ في المنزل بنيته قوية .. فرفع الجهاز بكل قوته .. وكأنه يحمل على كتفه ريشة .. فهل تمشين خلفه خائفة ، وتساعدينه على الحمل الثقيل ..؟؟
بالتأكيد ، لا
سوف تتركين الأمرَ له وأنت مطمئنة جداً ... لأنه قادر على حمله
أليس كذلك ..؟!
فما رأيك برب العزة الذي تتوكلين عليه يحمل متاعبك كلها ، هل تخافين بعدها ؟!
من المؤكد لا ..
حمّلي متاعبك كلها مهما عظمت ومهما كبرت لله وحده.. سترتاحين
نعود إلى الهبوط والصعود .. هذا الحالة تتأتى من أنك لا تركني إلى ربك في حمل حملك ، تظلين خائفة .. فتغوصين إلى العمق فتأتيك الأفكار محملةً بالأوهام والوساوس ، فتسيطر عليك وتصيرك في قيعان الأحزان ، وبلحظة لمجرد أن تنزاح هذه الوساوس تهدئين وتعودين للطيران والتحليق من جديد ..
والعلاج :
تحتاجين إلى جرعة صباحية مع كوب الحليب اليومي إلى جرعة من
( من توكّل على الله فهو حسبه )
وجرعة مسائية من
( لا تجلسي وحيدة إطلاقاً )
أرجو أن أكون قد اقتربت منك أكثر ، وشخصت حالتك صح ،
حتى لا تضطرين للذهاب إلى عيادة أخرى ..
مع تحيات
طبيبة ذات خبرة
اترك تعليق:
-
-
أين أنت يا أبا آلاء ؟
بانتظارك في العيادة
تم تشخيص الحالة ، وإرسال العلاج
أرجو أن تكون بخير
تحية .. الآسية ناريمان
اترك تعليق:
-
-
وبالكلمة الطيبة تتحقق المغفرة
قال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ مِنْ مُوجِبَاتِ الْمَغْفِرَةِ بَذْلُ السَّلامِ، وَحُسْنُ الْكَلامِ» الطبراني.
اترك تعليق:
-
-
افتحوا نوافذ بيوتكم للشمس
وافتحوا نوافذ قلوبكم للحب
فقد جربنا الكراهية
تعالوا بنا نجرب الحب
يسعد صباحكم أصدقائي
طبيبة وآسية
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو آلاء مشاهدة المشاركةهل لديكم علاج لضعف الإرادة
أخي أبو آلاء
حياك الله هنا .. وأسعدني حسن ظنك بالعيادة وبمن فيها
سأحاول بعون الله أن أقدم جرعة من علاج لما تشكو منه
وبالله توفيقي
عادة قبل علاج أي مرض ، عضوي كان أم نفسي
لا بد من تعريفه ، فما المقصود بضعف الإرادة ؟
أولاً ، الإرادة : هي النية لعمل شيء تصحبها طاقة اندفاعية داخلية ، وهي موجودة عند كل إنسان ،
وهذه الطاقة نحتاجها للبتّ في كل قراراتنا الحياتية ، كالبت في قرار زواج ، أو الإقلاع عن التدخين أو الالتزام بوظيفة وووغير ذلك
وهي تحتاج إلى شجاعة ومغامرة
وعندما نقول : ضعف الإرادة فهذا يعني أن الإرادة موجودة لكنها ضعيفة ، بحاجة إلى تقوية
وتقويتها تحتاج فقط إلى تغذية
فعند الوقوف أمام قرار ما تجد أنك غير قادر على اتخاذه في الوقت المناسب
والأسباب عديدة :
إما أنك غير مقتنع بالعمل
أو أنه ليس لديك رغبة في القيام به ،
أو الخوف من النتائج
تذكّر ، بعض الناس يعتريهم التردد المستمر في أبسط القرارات ، وهذا التردد انتحار
ولهذه الأسباب وربما لغيرها من الأسباب ، تراك تتراجع عن البت في أي قرار
بحجة أن لا إرادة متوافرة لديك
سأعرض عليك مثالاً
عند ترك آفة التدخين لدى شخصين ، أولهما ، يتخذ قرار الامتناع عن التدخين فوراً ويرمي بعلبة السجائر بلا تردد ، والآخر ، لا يجرؤ على اتخاذ مثل هذا القرار ، فيقال عن الأول ، أن لديه إرادة قوية في السيطرة على نفسه فترك التدخين فوراً ولم يعد إليه ، والثاني تركه لمدة يوم ثم عاد إليه ، بالطبع سنقول عن الأول أن لديه إرادة قوية والثاني إرادته ضعيفة .
الأول ، اقتنع قناعة تامة بالأسباب التي تجعله يقلع عن التدخين والثاني لم يقتنع تماماً
الأول ، لديه المقدرة على السيطرة على نفسه أما الثاني فلا
الأول ، لديه شجاعة أما الثاني فلا
للعلم ، بداخل كل نفس إنسانية شخصان ، أحدهما اسمه ( الظاهر ) والثاني اسمه ( المخفي )
وإحدى هاتين الشخصيتين هي الظاهرة للناس والثانية هي المختفية
وفي داخل النفس الإنسانية حلبة مصارعة والصراع بينهما لا يتوقف حتى يموت الانسان ويغادر الدنيا
ومن الضروري أن يغلب الصواب الخطأ ، ويكون الصواب للشخصية الظاهرة ، هذه هي النهاية الطبيعية لأي صراع ..
والذي يحدد غلبة الصواب على الخطأ هو ( قوة الإرادة )
فإما أن يغلب صوابك خطأك ، أو أن يغلب خطؤك صوابك
والكرة في ملعبك ، أنت من يحدد لمن تكون الغلبة ، فقط بالإرادة
العلاج والدواء ، تحتاج إلى الجلوس مع نفسك ، وإقناعها ( بلا صراع ) بأن ما تريده الشخصية الظاهرة للناس
هو ما يجب أن يتمّ ، وذلك بإسكات الوسوسات الداخلية التي يحدثك بها شخصك الداخلي الذي لا يكف عن الثرثرة ، والتفكير والنبش والبحش والوتوتة والوسوسة ووو
كرر الجرعة يومياً ،
وإن شاء الله أكون قد وصفت لك الدواء اللازم
أرجو مراجعة العيادة بعد شهر ، لإطلاعي على النتيجة
تحية ... ناريمان
اترك تعليق:
-
-
مريض جدا
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةأحبتي أعضاء الملتقى الكرام
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد :
قد يبدو هذا العنوان للوهلة الأولى .. غريباً ..
وقد تتساءلون : أين المرضى ؟
ومن هو الطبيب ؟
أجيبكم ..
لا يخلو أي واحد منا من المرض .. ولا أقصد الأمراض العضوية المعروفة
إنما أقصد الأمراض النفسية .. وأمراض المشاعر .. والأحاسيس ..
فالإنسان الذي يشعر بالظلم ... مريض .. والانسان الظالم .. أيضاً مريض
والانسان الحزين ... والمتألم .. والمجروح .. والمقهور .. واليائس .. والغاضب .. والذي يخفق في التعامل مع الآخرين .. الانسان الفاشل ..
كل هؤلاء مرضى ..
لآ تأخذوا الموضوع بحساسية زائدة .. كلنا مرضى .. وأنا أولكم
فلا بد أن كل واحد منا يعاني من مثل هذه الأمور
فنحن في بعض الأحيان ( وعلى سبيل المثال ) نكون غاضبين .. وأحياناً نخفف عن الآخرين غضبهم
وهذا يعني أن الواحد منا يكون مريضاً في بعض الأحيان .. وطبيباً في أحيان أخرى
ألستم معي في هذه النقطة ..
الا أن تسمية "مرضى" ربما لا تروق للبعض .. ولكن هذا ما اجتهدت به ..
وإذا كان لديكم مسمى غير هذا .. فبإمكانكم الافادة
دعوني الآن أوضح أهمية هذه العيادة ..
- على الراغبين في المشاركة إضافة وصفة صحية نفسية للخلاص من الأحاسيس المرة التي قد يعيشها الواحد منا والزائر الى العيادة يطرح قضيته والأطباء يقدمون الوصفات .. وبإمكانكم طرح وصفة من غير مشتكي
أعزائي زوار العيادة .. أهلا بكم ومرحباً
ملاحظة : - العيادة تفتح أبوابها على مدار أربع وعشرين ساعة
وصيدلية العيادة في خدمتكم
فاسمحوا لي أن أفتتح العيادة فإني رأيت أن لا بد منها ..
أهلاً بكم
التوقيع: مريض وطبيب
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةانا سعيدة لأنه العيادة زادت تخصصاتها
مرحباً بكما أخواي أحمد وحسين ويا هلا بالأخ حسين وألف الحمد لله على سلامتك
أنرت وآنست وأسعدت
ناريمانونحن الأسعد بوجودنا هنا مع ثلة من الأخيار نبادل الأحاديث في مواضيع متنوعة.
تخيلت نفسي في "كافيتريا" العيادة، المحاذية لمصلحة الاستقبال، وهناك التقيت أخي أحمد وتبادلنا الرأي في القصة.
شكرا على هذه الفسحة التي تتيحينها لنا أختنا الفاضلة ناريمان.
تحياتي.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةانا سعيدة
لأنه العيادة زادت تخصصاتها
مرحباً بكما أخواي أحمد وحسين
ويا هلا بالأخ حسين وألف الحمد لله على سلامتك
أنرت وآنست وأسعدت
ناريمان
دائما ..
تحياتي وتقديري
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 114666. الأعضاء 9 والزوار 114657.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: