المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف
مشاهدة المشاركة
ولكن، ماذا لو كانت الحقيقة سمًّا يتجرّعنا قبل أن نتجرّعه؟
وماذا لو كان الوهم المريح قارب نجاةٍ وسط بحرٍ من الخذلان؟
سأتعلّم تقبّل الحقيقة، ولكنني لن أقتل الوهم تمامًا، فبعض الأوهام هي الحقيقة التي لم تولد بعد.
التوقيع:
عابر بين الواقع والحلم.

اللهم وفقنا بصحبة السعداء والكرماء وأطيب الأصحاب
اترك تعليق: