عااااااااااجل
المجلس الأمني في إسرائيل يقرر عدم فتح معابر غزة أو تمرير التهدئة حتى يتم إطلاق سراح شاليط
*******
هم يعلمون ما يريدون
ونحن نتخبط بالظلام في العقل والفكر والقيادة
لا يهمم إن أهدروا كرامة حلفاءهم والذين بشرونا بالتهدئة
ولا يهمهم صواريخنا
ولايهمهم كلامنا ولا صراخنا
إنهم يعلمون طريقهم
ونحن لا زلنا نحلل

ياأخي أبو صالح أنت تميل إلى الشاعرية والأحلام
إن كانت اسرائيل ستزوول بسب المال
فأنت فعلا في خلوة شاعرية
أبسط شئ أن يكون عندهم المال
وإن لم يكن
فسيكون الأبسط أن يسرقونا
إن شحذوا كنا قبلهم من الشحاذين
لأننا وبكل بساطة ليس لدينا من القوة حتى نحمي ما نجلس عليه

- ماذا تريد حماس أن تحقق من إسرائيل، من خلال المواجهة من قطاع غزة على هذا النحو؟
هل تريد تحرير فلسطين 1948؟
فإذا كان هذا هو الهدف، فإن ما عجزت عنه كل الدول العربية عسكرياً بجيوشها الجرارة أن تحرره، لن تستطيع حماس بقدراتها العسكرية المتواضعة جداً وبسلاحها البدائي أن تفعله. وما لنا بعد ستين عاماً من ذبح الضحية الفلسطينية الكبرى 1948، وعبثنا الجنوني بالثأر والتحرير، إلا أن نتوسل للقاتل وللضمير العالمي – إن وُجد - بإنصافنا ولو بالفتات المتبقي، بعد أن جربنا كل الأسلحة البيضاء والسوداء. وإلا فكل محاولة – بعد ستين سنة من المأساة – لانتزاع الفتات بالقوة من تحت مائدة طعام الغيلان، لن تؤدي إلا إلى المزيد من الحرمان والسطو. . ففلسطين بحاجة ملحة إلى قيادة مخلصة، وزعيم مخلص وأمين
فمشكلة فلسطين ليست إسرائيل، وليست أمريكا، وليس تقاعس أو تفاعس الدول العربية، ولكنها مشكلة عدم وجود زعيم

- هل تريد حماس بحربها على إسرائيل، أن تقيم الدولة الفلسطينية على شكل خلافة إسلامية،
لقد جاء الجواب على هذا المطلب، من خلال امتناع مجلس الأمن في اجتماعين على عدم إصدار قرار بوقف إطلاق النار. وهي إرادة دولية، لعب فيها الاستعمار أم لم يلعب، فتلك هي النتيجة. فالشرعية الدولية عجبتنا أم لا لا ترفض الرأفة بالفلسطينيين اليوم وإيقاف العدوان عليهم، ولكنها ترفض الرأفة بـ"حماس" وعناصرها، سيما وأن إسرائيل قالت في أكثر من بيان وأكثر من مناسبة – سواء كذباً أم صدقاً – بأنها لا تقاتل الفلسطينيين، ولكنها تقاتل "حماس" وعناصرها، والدليل أنها تحصر القتال في قطاع غزة، ولا تشمل به الضفة الغربية، والفلسطينيين، في مخيمات الشتات.

وهنالك بُعد آخر وهو أن إسرائيل من خلال قضية الجندي المخطوف تريد أن تستثمر الاندفاعة الأميركية ,ومن لف لفها بالانحياز لإسرائيل في هذه المرحلة كما تسعى إسرائيل لاستغلال شعار محاربة الإرهاب الذي ترفعه أميركا لتحقق نقلة نوعية وأبعاداً إضافية ومرحلة متقدمة في مخطط ومؤامرة خلط المقاومة بالإرهاب

رجال السلطة في رام الله باعوا الضمير بالراتب
ولا يجب كلما انتقدنا حماس
يصور بالضرورة إننا ندافع عن سلطة رام الله
سلطة رام الله ماتت قبل النزاع
وما خروج البرغوثي الآن إلا التلميع لصورة بدون الوآن

أخي ابو صالح
نحن واولادنا من نموت
وليس غيرنا من تشرد
فلا يعنيننا فتح أو حماس
المعني هنا من يشعر بالإنسان الفلسطيني
إن كان فتحا أم حمسا أو سميها كما شئت

مئة مفكر وسياسي عربي يطالبون بالعودة لاستراتيجية المقاومة والجهاد

19/02/2009




عمان ـ 'القدس العربي' ـ من طارق الفايد: دعت شخصيات فكرية وسياسية وأكاديمية أردنية وعربية الى اعادة بناء البيت الفلسطيني بما يحقق الوحدة الوطنية ويصلب الموقف السياسي للشعب الفلسطيني ويستند الى استراتيجية المقاومة والجهاد.
وطالب المشاركون في ختام أعمال ندوة 'معركة غزة..ماذا بعد' التي عقدت بمشاركة حوالي 100 شخصية فكرية وسياسية عربية بإعادة منظمة التحرير الفلسطينية سياسيا وتنظيميا وفقا لاتفاق القاهرة واستنادا الى الميثاق الوطني الأصيل وعبر الانتخابات. كما طالبوا بإعادة بناء وتوحيد السلطة الوطنية استنادا الى النظام الأساسي الدستور والالتزام به وبناء إستراتيجية مقاومة وجهاد لإنهاء الاحتلال وتحديد أسس صحيحة وفاعلة لعلاقات فلسطينية عربية. وقال وزير الإعلام الأسبق عدنان ابوعودة خلال الجلسة الأخيرة التي عقدت برئاسة رئيس الوزراء الاسبق طاهر المصري ان إسرائيل دائمة السعي للاستفراد بالارض ولكنها تواجه عدة مشاكل أهمها مشكلة السكان الفلسطينيين على الارض مشيرا الى ان اسرائيل تحاول احتلال زمام المبادرة والتحكم بالوضع وشراء الوقت.
وعن الاستراتيجية العربية في التعامل مع اسرائيل أوضح انها تتركز في الدعوة الى إقامة دولة فلسطينية بالطرف السلمي والاعتماد على المجتمع الدولي بالمساعدة في تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية وتقديم المبادرات العربية للسلام.
وقال عند النظر في هذه العناصر نكتشف ان لإسرائيل مشكلتها المتمثلة في انها غير قادرة على الحسم بين عقلانية الدولية وعاطفية الحركة (الصهيونية) من حيث يهودية الدولة والحكم على الجغرافيا والعالم الديمغرافي والمحافظة على الديمقراطية.
واضاف ان اسرائيل تفكر منذ عام 1967 في خيارات عدة للتعامل مع الشعب الفلسطيني الا اننا نعيش الان في مرحلة النظرة التي خرج بها شارون ومنها (الحوار الفاصل) وعلى هذا الاساس اقامت اسرائيل المستوطنات. وعرض أبو عودة واقع الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال، مبينا ان إسرائيل تستخدم إستراتيجية شراء الوقت للحفاظ على وجودها ولعدم الوصول الى مكاسب للجانب الفلسطيني. كما أشار إلى ان حماس فرضت نفسها في القضية الفلسطينية بالفوز في الانتخابات وتشكيل الحكومة وبعد ان حاولت كل الاطراف من حولها سحب هذا الكسب من تحتها فانها عادت وفرضت نفسها بالميدان العسكري وادارة القطاع بسرعة فائقة.
وكان قد لفت الأستاذ في الجامعة الأردنية إبراهيم أبو عرقوب إلى أن الكيان الصهيوني أنشأ قبل شن المعركة بثمانية أشهر هيئة للإعلام القومي تهدف إلى بث رسائل موجهة إلى العالم تفيد بأن حماس قد خرقت التهدئة وأن هدف إسرائيل هو الدفاع عن مواطنيها وأن الحركة منظمة إرهابية تستهدف المواطنين الإسرائيليين. وأوضح أبو عرقوب أن الحملة الإعلامية ركزت على تسويق أهداف الحرب باعتبارها ترمي إلى تدمير البنية التحتية للإرهاب وتغيير الواقع في غزة ومنع إطلاق صواريخ القسام وتحسين الوضع الذي يعيشه سكان جنوب البلاد، إضافة إلى إعادة الجندي الأسير جلعاد شليط، غير أن إسرائيل فشلت في تحقيق تلك الأهداف مجتمعة. كما قامت القيادة الإسرائيلية بتوزيع نشرات على الداخل الإسرائيلي تتضمن تعليمات وإرشادات حول كيفية التعامل مع الأزمة المحتملة، بالتزامن مع عقد الدورات والندوات التي تستهدف البحث في وسائل ومرتكزات الحرب النفسية. وترتكز الحرب النفسية بحسب أبو عرقوب على معلومات استخباراتية موثقة مع ربطها بالإستراتيجية العسكرية في وقت كان الاحتلال يركز فيه على تعتيم إعلامي مستهدف، غير أن الحرب النفسية، وفق أبو عرقوب، لم تحقق أهدافها، في الوقت الذي ارتكبت فيه قوات الاحتلال أبشع الجرائم والمجازر ضد أبناء الشعب الفلسطيني. ودعا الدكتور طلال عتريسي من لبنان لان يتعامل الإعلامي مع إعمار غزة بشكل واضح والى التركيز على المقاومة ككل وليس على فصل واحد، يفشل الأهداف الإسرائيلية.
واضاف اننا اليوم أمام انتصارات تحققت في فلسطين ولبنان لا بد من إعلام يوازي ذلك، أي إعلام يؤسس الوعي بثقافة الانتصار، داعيا الإعلام لان يكون أكثر جرأة في الدعوة إلى حق المقاومة بالوصول الى الأهداف الشرعية التي تسعى لتحقيقها. اما الخبير في الشؤون الإسرائيلية مسعود إغبارية فأشار الى فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها من وراء عدوانها على قطاع غزة في السابع والعشرين من كانون الأول (ديسمبر) الماضي، وإنما المقاومة تمكنت من إحداث حراك في الكثير من الفرضيات التي كانت سائدة قبلاً، مثلما وضعت الاحتلال في مأزق إستراتيجي متزايد مع الوقت.
واكد إغبارية إن الحرب أفضت إلى انتصار المقاومة، مثلما أوقعت العديد من المفاجآت للإسرائيليين رغم تحضيرهم لها منذ ما قبل العامين، ومع ذلك نستطيع القول ان المقاومة ألحقت الفشل والخسارة بالاحتلال. وركز المنسق العام للمؤتمر القومي الإسلامي منير شفيق على تقلب الأهداف الإسرائيلية من وراء عدوانها على القطاع بعد افتقاد الثقة الأكيدة لديهم بكسر إرادة الشعب الفلسطيني وطمس صموده البطولي، مما أدى إلى انحسار الحرب في مرحلتين بدلا من أربع مراحل بسبب الفشل الإسرائيلي الميداني أمام ثبات وصمود المقاومة الفلسطينية.
ورأى شفيق بأن المقاومة الفلسطينية تمكنت من منع العدو من احتلال القطاع، بينما يرزح الكيان الصهيوني اليوم تحت وطأة ورطة بالنسبة لأهلية جيشه على القيام بالأهداف والمهمات، محذرا في الوقت نفسه من مرحلة خطيرة قد تشهد ضغوطاً عربية بوضع سلاح المقاومة تمهيداً لتمرير تسوية سلمية مفروضة.
ودعا المشاركين في الندوة الى تنظيم العمل السياسي والشعبي والعربي المساند للمقاومة في فلسطين على اسس وقواسم مشتركة تجمع بين النخب من مختلف الاتجاهات ليكون التيار الشعبي منظما للمقاومة والشعب الفلسطيني خلال السنوات القادمة.
واكدوا على أهمية اخذ العبر خاصة فيما يتعلق باستثمار الانتصار والاستعداد لاي جولة قادمة مع التركيز على أهمية إدارة المعركة السياسية بحكمة وقوة تمنع إجهاض الانتصار الفلسطيني.


www.alquds.co.uk

إذا كانت الدعوة لنا فنحن موافقون
ولكن هكذا دعوة
يجب أن توجه للقادة والزعماء
الذين سوف يقيلوهم من وظائفهم
ولا أعتقد إنهم موظفين
لذلك سيكون التوجه لوضعهم على قوائم منع السفر

الخارجية المصرية
ربط مسألة الجندي شاليط بالتهدئة إنتكاسة لمفاوضات القاهرة
هكذا فقط....................
دعونا نتصور ان الطرف الفلسطيني كان السبب
هل يمكن التعليق بجملة؟؟؟؟؟؟؟؟
وأين هذا الشاليط
هل هو في غزة فعلا
وهل فعلا لا تعلم المخابرات الإسرائلية أين هو والقطاع كما تعلمون
نسمع منه دبيب النمل
وهل الإحتفاظ به يستاهل كل هذا التدمير
والشهداء الذين بلغوا لهذة اللحظة لأكثر من الفين شهيد
والحصار الذي إحتفظ بمليون ونصف مليون فلسطيني تحت الحصار
منذ اكثر من ثلاث سنوات
تقريبا والعقل يخرج من عقله نكاد نقول ان شاليط هو وهم

العجب كل العجب
في المرة السابقة توقف الحوار الفلسطيني بسب معتقلي حماس لدى رام الله
وهذة المرة يتأجل الحوار بسبب شاليط
نحن البشر الذين في غزة والبالغ عددنا مليون ونصف مليون
لسنا لنا مثل هذة الأهمية
هناك بشر في نظر أولي الأمر
وهناك نمل مثلنا ولا أريد أن أقول ذباب يجب حرقهم فسفوريا