السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
موضوع يستحق من الإهتمام ما يجعلنا نتفق لا نتفرق ونقول ... هل لك أستاذ / إسماعيل أن تتخيل بأن هابيل وقابيل يقدمان القربان ..." ولله المثل الأعلى " وأيهما يٌتقبل منه ينتظر أن يقتله أخيه .... ولكن هل اتفقا على من سيقدمون له قربانهم او بالأحرى أن يكون الهدف واحد .... هل بالفعل يتفق الهدفان ...

العملية ليست ضربات ترجيحيه تنتهي بصاحب الركلة الأخيرة ولكنها مباراه بدأت شبه وديه وانهتها العصابة الجمهورية .

أقول لك ولست ضليعا في السياسة أن المخطط الإنسيابي يمر بانتظام وكانه مبرمج برمجة مسيرة بالأحداث فالمحرك الدافع يعلم أين تكمن المنافع ومن صاحب الحظ الذي يدافع ... الآن منهم من يدافع بلسانه ومنهم على رأيك من يدافع باقل الإيمان ..
كما أراك قدمت لنا صورة ملامحها تحققت في محركها وهناك منعطفات للتعاطفات مع محرك حماس يؤدي في الأخير الى تمسك بالقضية الفلسطينية لا ننظر إلى من يدفع الرواتب ولكن النظر محل الإستدلال فالجميع يرى من حماس مقاومة ويسمع عن فتح في الأخير ما يسمع ... فمتى يتحقق الإتفاق من وجهة نظرك وما الواجب على المتفرج السلبي أن يفعل ... فنحن نقول ولا نمتلك سوى أضعف الإيمان ...

أخي مصطفى
سؤالك
فمتى يتحقق الإتفاق ؟
والإجابة قد تكون إستنتاجية
إذا سألنا سؤالا آخر
ما هي مصلحة المتحاورين بالإتفاق ؟
هل تعتقد أن جماعة النهب والتسلط والفساد لها مصلحة بإتفاق
وهل تعتقد أن جماعة الإمعات قادرين على عقد إتفاق
وهل تعتقد أن من عانى من الفوضى الأمنية والقتل بدون سبب يريد إتفاق
وهل تعتقد من يعتقد أن الجهاد فريضة يريد إتفاق مع من يقول المقاومة عبث
نحن
أخي في قمة التناقض بين المتحاورين
في المصلحة الذاتية تناقض
في المصلحة الجهادية تناقض
في المصلحة الفكرية تناقض
وهنا كانت عبقرية "فرق تسد "وهنا كان المحتل وراء هذا الإنقسام
منذ بداية مفاوضات القاهرة قلت عنها ملهاة

لأن المتحاورين لا يجمعهم قاسم مشترك
هناك قاسم
واحد
وهو الإنسان الفلسطيني
فإن كان عندهم يساوي شيئا .....إتفقوا
وإن كان هو آخر همهم .........كانت دولة فتح ودولة حماس

أخي الكريم

مصيبة فلسطين تاجر عليها من تاجر وناور عليها من ناور، وأحلامنا تعلقت بهذا أو بذاك، ولم تتعلق بالله جل علاه الذي بين لنا قانونه: {قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [الأعراف : 128].
من اجل المستضعفين ومن أجل المظلومين، جاء موضوع سنة الله في استبدال الأقوام الموجود على الحبل الرابط:

أرجو أن نراجع أنفسنا مع سنن الله في استبدال الأقوام، طمعا في فتح ربنا الأكرم.
كان الله لنا ولكم

أخي محمد
لو تدبر صاحب الكرسي في حكمة
[gdwl] لو دامت لغيره ما وصلت له[/gdwl]
لوجد أن الحكمة في مرضاة الناس وليس في القسوة عليهم
اللهم إنقذهم وإنقذنا من شرور أنفسهم

أكدت مصادر مسؤولة في حركة فتح لـ«الشرق الأوسط»، أن القيادة الفلسطينية قررت وقف كافة الأموال التي تدفعها إلى قطاع غزة من ميزانية السلطة باستثناء رواتب الموظفين التابعين لها.
وبحسب هذه المصادر، فإن هذا القرار أخذ مساء أول من أمس في اجتماع طارئ للقيادة الفلسطينية، دعا له الرئيس الفلسطيني محمود عباس. [gdwl]وقالت المصادر، إن السلطة تمول الانقلاب في القطاع، وتدفع للإسرائيليين بدل كهرباء وماء ووقود، بينما تجلس قيادة حماس بانتظار أن تصلها هذه الإمدادات.[/gdwl]
تعليق
وما ذنب إنسان غزة لا مستقبل ولا كهرباء ولا ماء ولا وقود
هل الأموال هي أموال الشعب أم أموال عباس وهنية

استاذى الفاضل الاستاذ اسماعيل الناطور
اسمح لى ان ابدى اندهاشى الشديد ورفضى ( وهى ثانى مرة اندهش بشدة امام كلمات منشورة لك )الذى بدا مع عنوان كلماتك
( حل الدولتين دوله فتح ودوله حماس )
حيث يقدم العنوان فكرة تقسيم ما بقى من فلسطين بشكل طبيعى وكأنك تقدم لنا حل كل مشاكل فلسطين
وقرات الموضوع اكثر من مرة بحثا عن وجهه نظرك هل ترفض ذلك الحل ام تؤيده
ولكنى للاسف وجدتك تتحدث بصورة محايدة جدا يمكن ان تقبل من مواطن سويسرى او اى مواطن يحمل اى جنسيه اخرى غير عربيه
اما ان يتحدث بهذا الحياد فى سياق خطير حواه العنوان مواطن عربى فلسطينى
فاعتقد انه امر من الحتمى ان يثير الكثير والكثير من الاندهاش

استاذى الفاضل
اتمنى ان تكمل نقاش الموضوع وان تبين لنا وجهه نظرك كمواطن عربى فلسطينى
هل انت مع ام ضد تقسيم ما تبقى من فلسطين علما بان ما تبقى هذا واقع تحت الاحتلال الاسرائيلى فغزة باكملها والضفه باكملها تحت الاحتلال الاسرائيلى

واسمح لى ان اوضح الخطأ فى عنوان كلماتك فلن تكون هناك دولتين ابدا بل مجرد دويلتين او بمعنى ادق منطقتين لن تحملا ابدا وصف دوله

واسمح لى ان اوضح وجهه نظرى
ان انفصال غزة عن الضفه هو جريمه خيانه عظمى فى حق فلسطين ستنهى اى امل فى تحرير فلسطين او قيام دوله فلسطينيه
لهذا ارفض بكل ما امتلك من قوة اى محاوله لفصل غزة عن الضفه وقيام سلطتين منفصلتين تحت اى مبرر
وارفض اى حديث يحاول ان يطرح تلك الفكرة وكانها امر عادى او حتمى يجب ان يحدث وان يناقش بحياد
اى محاوله لتسويق فكرة فصل غزة عن الضفه هى خيانه
وعلى كل من يتصدى لمناقشه تلك الفكرة ان يرفضها ويوضح خطورتها لا ان يكتفى بطرحها للنقاش بصورة حياديه

فصل الضفه عن غزة يعنى ضياع كل فلسطين لان القضيه المطروحه ستكون هى حل المشاكل بين الضفه وغزة وليس مناقشه قضيه الاحتلال الاسرائيلى لفلسطين

كما يعنى ضياع حق العودة للاجئى فلسطين فلن ينتبه اليهم احد وسط كم المشاكل والصراعات بين الضفه وغزة
وسيكون السؤال الاسرائيلى المنطقى الذى سيطرحونه على العالم
مع من من الفلسطينيين نتفاوض ؟؟؟
مع سلطه غزة ام سلطه الضفه ؟؟؟

اذا ليظل الحال كما هو حتى يتفق الطرفان الفلسطينيان
ولن يتفقا ابدا

انتبهوا نفصال الضفه عن غزة او غزة عن الضفه يعنى انتهاء القضيه الفلسطينيه وضياع كل الحقوق الفلسطينيه

استاذى الفاضل
هناك قاعدة شرعيه فى الدين الاسلامى تقول ان دفع الضرر مقدم على جلب المنفعه
وانه اذا كان سينتج عن التصدى للفساد فساد اكبر منه فعلى المسلم ان يصبر على الفساد الاول اتقاء للفساد الاكبر

فاى محاوله لتبرير او تأييد انفصال غزة عن الضفه بفساد فتح هو محاوله مرفوضه رفضا باتا
فانقسام الصف الفلسطينى هو الفساد الاكبر لانه يعنى بكل بساطه ضياع فلسطين الى الابد والقضاء على اى امل فى الحصول على اى حقوق فلسطينيه

ليس معنى ذلك انى اقبل فساد فتح بل ارفضه وبشدة ولكن اذا كان تقسيم فلسطين بين فتح وحماس هو نتاج التصدى لفساد فتح فالعقل والمنطق والدين يقول انه يجب الصبر على فساد فتح

واعتقد ان اى مواطن فى غزة يستطيع ان يجيبنا على سؤال بسيط
مع كل فساد فتح فى غزة
هل كان الوضع فى ظل ذلك الفساد افضل ام اليوم الوضع افضل فى ظل انقسام الصف الفلسطينى ؟؟؟؟؟؟
عندما تحدث البعض فى موضوع ( جواز السفر الفلسطينى خط احمر )رافضين فساد فتح ادركت انها تمهيد لقيام حماس باصدار جواز سفر حمساوى واندهشت بشدة من كلمات الكثيرين عن فساد فتح وتزوير الجوازات والتعنت فى اصدار الجوازات لبعض ابناء فلسطين
وهى كلها مبررات تساق للتمهيد لاصدار حماس لجواز سفر حمساوى
وطبعا تعمد هذا البعض الا يناقش قضيه خطيرة وهى نتائج هذا الفعل اذا قامت حماس باصدار جواز سفر حمساوى
وتعمد البعض الا يناقش قضيه فائدة هذا الجواز الذى لن تعترف به مصر ابدا وهى الدوله الوحيدة التى تربط غزة المحتله بخارجها وفى ظل الرفض المصرى يكون الاقدام على هذا العمل بدون اى فائدة سوى زيادة تمزيق الصف الفلسطينى

استاذى الفاضل
اساتذتى الافاضل
وحدة الصف الفلسطينى هى اخر امل لفلسطين
هى اخر امل فى الصمود الفلسطينى الذى يمكن ان يقود فى المستقبل الى عودة الحقوق الفلسطينيه
بينما انقسام الصف الفلسطينى هو اغتيال للمستقبل
هو اغتيال لاى امل فى عودة الحقوق الفلسطينيه

اذا كانت اجيالنا قد فقدت الامل فى استعادة بعض الحقوق الفلسطينيه
فيجب الا نغتال المستقبل
جمال النجار

كل سهام السلطة الفلسطينية توجه نحو حماس ........ وكأن حماس هي العدو الوحيد للشعب الفلسطيني !!!!
كل محاولات السلطة الفلسطينية تتمحور حول استبدال العدو الحقيقي وجرائمه التاريخية واليومية والمستقبلية ........ بعدو وهمي ... هو حماس ... فحماس أصبحوا قطاع طرق ... إنقلابيين ...... عصابة ..... إلخ !!!!
في نفس الوقت لا يوجد أي انتقاد أو تهديد أو وعيد لإسرائيل !!!
سؤالي لاستاذنا الفاضل إسماعيل الناطور .... لماذا لم ينعقد هذا المؤتمر قبل أو أثناء أو بعد أوسلو مباشرة من أجل إشراك كافة شرائح المجتمع الفلسطيني وفصائل الكفاح المسلح في تحمل مسؤوليتها في تقرير مصير الشعب الفلسطيني ..... ربما لو حدث ذلك ... لما ظهرت حماس وتمكنت بهذا الشكل .... ولكن الذي حدث أن أبناء الشعب الفلسطيني وجدوا وطنهم وحقوقهم وشعبهم يباع ويشترى في سوق النخاسة ... لذلك سارعوا إلى شيء اسمه حماس للحفاظ على ما يمكن الحفاظ عليه مما تبقى للشعب الفلسطيني ....... سؤال أرجو الإجابة عليه وشكراً سلفاً .

الأخ جمال النجار
على ما أعتقد أن مشاركتي الأولى كانت واضحة
وإنتهت بسؤال يحمل فكرة الموضوع
السؤال
[gdwl]فهل هذا هو رؤية بوش للحل؟[/gdwl]
هنا أدرس الواقع كما هو
فهل فعلا كان بوش يقصد حل المشكلة بقيام دولتين فلسطين وإسرائيل
أم كان يقصد حل المشكلة بقيام دولتين للقوى الفلسطينية للتناحر بينهما إلى أن يموتا
كلام بوش كان يلمح لدولة فلسطين ودولة إسرائيل
ولكن الفعل الأمريكي والإسرائيلي وزعامات السلطة وزعامات حماس والدولار الأمريكي واليورو "الإخواني" وكثيرا من الزعامات العربية تقول أن الهدف كان دولة حماس ودولة فتح
وأحمد الله أن الموضوع لفت نظرك وأخوة أفاضل لأهمية الموضوع ووضع النقاط على حروف ما يحدث على الواقع بعيدا عن مهاترات وعنتريات الفضائيات
لقد كنت أنوي في المشاركات القادمة
الكتابة عن ما تفعله هذة الأطراف جميعها لتكريس الإنقسام النهائي
إجلس ساعة إمام فضائية الأقصى "حماس" وفضائية فلسطين "فتح"
وأنت تستنتج أن الفضائتين تعلنان قيام الدولتان
أما عن موقفي الشخصي
فهو واضح وضوح شمس الحقيقة فلسطين وطني من النهر إلى البحر
وإسرائيل كلمة عابرة من كلمات التاريخ فلقد مر من قبلهم المغول والتتار والفرنج

أخي ومتى إنعقد مؤتمر لفتح بدعوة أو رغبة شعبية
خمسون سنة وستة مؤتمرات
وكل مؤتمر كان يعقد لمساندة القيادة ومساندة القيادة فقط
عد إلى الوراء وإدرس تاريخ وعنوانين المؤتمرات
ستجد ما يحمل بين طياته الرد على سؤالك
وهذا المؤتمر شاهد
هذا المؤتمر عقد فقط ليساند خط محمود عباس وتنظيف فتح من خطوط أخرى
واليوم إنتخابات ومن أسماء المرشحين يمكن للسطحي أن يفهم فكيف بمن يتابع

ما الذي تريده إسرائيل من الفلسطينيين ؟
سؤال بدأ يكبر ويكبر في `ذهني منذ اتفاقية اوسلو
كنت أنا أحد السذج الذين لم يسألوا أنفسهم سؤالنا السابق قبل التوقيع على اوسلو وعودة المقاتلين إلى أراضي السلطة(السجن الكبير)وقبل تغيير نصوص الميثاق وتنازلنا طوعا عن أرضنا لصالح ورق وبإمضاء أمريكي
كان المفروض أن يسأل كل فلسطيني نفسه
قبل أن نتحول من الفضاء العربي إلى أرض يسيطر عليها الاحتلال
كان المفروض أن يسأل كل فلسطيني نفسه ما الذي تريده إسرائيل من الفلسطينيين ؟
قبل أن نكسر أطراف وأجنحة منظمة التحرير والمجلس الوطني لصالح سلطة تتحكم في رواتبها دول أوروبا والبنوك الإسرائيلية التي تحصي علينا الفلس قبل الدولار
لم أسأل نفسي وسبحت مع الأحلام وقلت : جاء السلام
يا لها ........ سذاجة في التفكير
ما الذي تريده اسرائيل من الفلسطينين؟
الجواب سهلا ومنطقيا وهو
ما تريده إسرائيل هو ما يريده السارق من صاحب المال
وهو تماما ما يريده الشيئ من نقضيه
قال الصهاينة " فلسطين ارض بلا شعب"
ولغاية هذة اللحظة لم يتحقق الهدف
فهل هم فعلا يئسوا من هكذا هدف
قطعا لا
والدليل
اوسلو
كان باستطاعة إسرائيل أن تقيم الأفراح والليالي الملاح بعد توقيع الاتفاقية كما فعلنا نحن المسروقون
للأسف
هم على ثقة مما يريدون
ونحن نسبح في الأوهام
هم يريدون أرضا بلا شعب
قطعا
إسرائيل تريد أرضا بلا شعب
إسرائيل لا تريد سلاما مع ميت أو غير موجود من وجهة نظرها
إسرائيل تريد فقط قتل الفلسطيني ومحو اسمه من الوجود
ولكن كيف ؟
وهم شعب أصلا من شعب مكروه على مستوى الأمم
ولا يريد العودة إلى عقد الإضطهاد
شعب يدعي الذكاء وهو ذكي ويريد الجريمة الكاملة
ويبقى سؤالهم ولكن كيف؟
وهم شعب يعيش على مساعدات ومنح الأمم ودافعي الضرائب الأمريكي
ولكن كيف ؟
وهم شعب الممول الحقيقي له من اليهود أصحاب التعداد البشري الصغير والممسكي بمال واقتصاد الأرض وليس في صالحهم وضع أنفسهم في صدام مع الأمم
إذن ليس إمامهم حل إلا
أن يقتلوا الفلسطيني بالقانون أو بالحيلة أو يقتل الفلسطيني نفسه
وهنا كانت عملية الخديعة الكبرى
لجان سلام
مؤتمرات سلام
مساعدات
فتح معابر للمساعدات الإنسانية
كلها من جانب إسرائيل فهي أعمال خير وحضارة
وانقسام
واقتتال
وصواريخ على المدنيين
وفساد
وإرهاب
وكلها أعمال شر وهمجية من جانب الفلسطينيين
اللعبة أصبحت مكشوفة
فهل تصل إلى من يهمهم الأمر

هل يجوز
من ثبت فشلهم بقيادة السلطة
أن نجربهم لقيادة فتح
يا فتح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل يجوز
من ثبت فشلهم بقيادة السلطة
أن نجربهم لقيادة فتح
يا فتح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل من قدموا بعض الأسماء هنا
كان يريد هذا الحل المغزي
حل دولة حماس ودولة فتح
أما كان الأفضل
أن لا ترشح نفسها بعض الأسماء
"بؤرة الخلاف"
لكن يبدو هناك من يتآمر ليصل إلى هذا الحل "المؤامرة"

هل من قدم بعض هذة الأسماء
كان يريد للمفاوضات أن تنج
إنها ملهاة فعلا
وتقسيم مناصب وكراسي
وضرب على رأس شعب
كره كل القادة الأفاضل فكيف من هم أقل

على هامش مقال
حدود دينية" للشرق الأوسط"

سألت نفسي كثيرا
لماذا "بيت لحم" مكانا لمؤتمر فتح السادس
وحيث إني ممن يعتقد بأهمية الرمز لدى العدو
لماذا لم تكن رام الله وهي العاصمة الحالية
ولكن بعد أن لفت إنتباهي هذا المقال
قلت ........أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ....قد ....ويمكن لا ...قد
ولكن يجوز في هذا العصر
كل ما
لا يجوز
القدس ....في طريقها إلى أورشليم "اليهودية"
وغزة هاشم وحماس في طريقها ..."إسلامية"
وإذن ..فلتكن بيت لحم مهد المسيح ..."مسيحية"