قلنا من البداية
ليس هناك مال بدون ثمن
حتى هذة الجائزة
جائزة نوبل
وخاصة الشق الأدبي منها
هي جائزة يجب النظر لمن تعطى
كانت تلك الجائزة من نصيب
نجيب محفوظ
عن روايته
أولاد حارتنا
وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام.
وملخصها في ادعاء التناقض والصراع بين العلم والدين ؛
ثم تكون النهاية بانتصار العلم
وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر
و" الجبلاوي "المتسلط في الرواية رمز لله سبحانه وتعالى
و" قاسم "رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم
و " جبل "رمز لموسى عليه السلام لأن الله كلمه في الجبل ،
و" رفاعة "رمز لعيسى عليه السلام لأن الله رفعه
وهكذا ، ثم جعل "عرفة "رمزًا للعلم الذي يقتل "الجبلاوي "
وفكرة "موت الإله "
كما يقول الأستاذ عبدالله المهنا:
فكرة فلسفية غربية
يقول الدكتور عبدالعظيم المطعني:
الخلاصة أن هذه الرواية تترجم في وضوح أن كاتبها ساعة كتبها كان زاهداً في الإسلام كل الزهد
معرضاً عنه كل الإعراض ضائقاً به صدره،
أعجمياً به لسانه،
فراح يشفي نفسه الثائرة،
ويعبر عن آرائه في وحي الله الأمين بهذه الأساليب الرمزية الماكرة،
والحيل التعبيرية الغادرة،
رافعاً من شأن العلم الحديث.
فالرواية رواية آثمة مجرَّمة بكل المقاييس
وفي النهاية لها جائزة نوبل للأدب
ليس هناك مال بدون ثمن
حتى هذة الجائزة
جائزة نوبل
وخاصة الشق الأدبي منها
هي جائزة يجب النظر لمن تعطى
كانت تلك الجائزة من نصيب
نجيب محفوظ
عن روايته
أولاد حارتنا
وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام.
وملخصها في ادعاء التناقض والصراع بين العلم والدين ؛
ثم تكون النهاية بانتصار العلم
وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر
و" الجبلاوي "المتسلط في الرواية رمز لله سبحانه وتعالى
و" قاسم "رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم
و " جبل "رمز لموسى عليه السلام لأن الله كلمه في الجبل ،
و" رفاعة "رمز لعيسى عليه السلام لأن الله رفعه
وهكذا ، ثم جعل "عرفة "رمزًا للعلم الذي يقتل "الجبلاوي "
وفكرة "موت الإله "
كما يقول الأستاذ عبدالله المهنا:
فكرة فلسفية غربية
يقول الدكتور عبدالعظيم المطعني:
الخلاصة أن هذه الرواية تترجم في وضوح أن كاتبها ساعة كتبها كان زاهداً في الإسلام كل الزهد
معرضاً عنه كل الإعراض ضائقاً به صدره،
أعجمياً به لسانه،
فراح يشفي نفسه الثائرة،
ويعبر عن آرائه في وحي الله الأمين بهذه الأساليب الرمزية الماكرة،
والحيل التعبيرية الغادرة،
رافعاً من شأن العلم الحديث.
فالرواية رواية آثمة مجرَّمة بكل المقاييس
وفي النهاية لها جائزة نوبل للأدب
تعليق