على الماشي ... / ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    كيف ترى الحالة التى بات فيها الانشقاق والانقسام ..؟؟
    هناك فعلا حالة انقسام وانشقاق
    بين من وضعوا أنفسهم أو من وضعهم قادة للشعب الفلسطيني الموحد الواحد فالإنشقاق بين الضفة وغزة
    في الحقيقة ليس كما يبدو أو أن يكرس في مفهوم الشعب العربي
    الانقسام والانشقاق هو حزبي سلطوي شخصي
    الانقسام ليس بين حماس وفتح وهو الظاهر والرئيس
    الانقسام هو في الحقيقة
    في حماس (هناك حماس هنية وحماس مشعل )
    وفي فتح
    هناك عدة فتوح(فتح أبو مازن -فتح دحلان-فتح هاني والقدومي-فتح الطيب عبد الرحيم-فتح مسميات من الكتائب إلى أبو الريش)
    وفي الفصائل نفس المفهوم ولكن لا يظهر على السطح إلا الصوت العالي صوت فتح وحماس
    الانقسام بعيد عن الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والخارج
    الكل يريد العودة
    الكل يريد الوحدة
    الكل له شاب شهيد وشاب لا زال يحمل بندقية
    ولكن العدو استطاع أن يدخل إلى عقل الأحزاب والفصائل
    وأصبح الهم المصلحي والهم السلطوي وهموم عقدة الخوف من الآخر هو المسيطر والسائد في عقول هؤلاء العفنة
    وما إفشال الحوار في القاهرة
    إلا دليلا أكيدا على أن هؤلاء ومن كل الأطراف
    ليس همومهم فلسطين والشعب
    بقدر الهم
    كيف ينجح انتخابيا
    وكيف يحمى نفسه من المساءلة
    وكيف يحافظ على ما أكتسب من سلطة حتى وإن كان الثمن خدمة العدو الإسرائيلي
    إن تغييب الدور الفلسطيني فى هذة الأوقات هو هدف إسرائيلي
    وكل من يشارك فيه
    هو عميل للعدو إن كان لمصلحة العدو المباشرة أو لمصلحته الشخصية المباشرة
    إذ أن ليس هناك هدف لهذا التشقق في القيادة إلا ضياع الحق
    الحقيقة أن الشعب أصبح كارها للكل
    ولكن ما هو المطلوب
    لقد أصبح كل شئ واضحا إمام كل نظيف وإمام كل متابع محايد وإمام الطفل الفلسطيني قبل الشباب والشياب[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid crimson;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
    المطلوب انتفاضة في الضفة على تشققات فتح والأحزاب والسلطة
    المطلوب انتفاضة في غزة على تشققات حماس والجهاد ومن لف لفهما
    المطلوب انتفاضة شعبية فلسطينية لاستعادة القرار الفلسطيني لمصلحة الشعب وليس لمصلحة مجموعة من الأغبياء ولا أقول فقط العملاء والفاسدين[/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    أما الحال العربي
    فما يحدث في فلسطين
    ما هو إلا صورة مصغرة
    من عالم عربي متشقق

    تعليق

    • ماجى نور الدين
      مستشار أدبي
      • 05-11-2008
      • 6691





      شكرا لمرورك أستاذنا وكاتبنا المتألق

      إسماعيل الناطور

      وإجابتك التى ناشدت بتوحيد الصفوف

      والعزف على أوتار نبض واحد وقلب واحد

      هو مصلحة الشعب الفلسطيني وحقه فى حياة كريمة

      دون ممارسة لعبة الكراسي الموسيقية السلطاوية

      شكرا استاذنا الفاضل ويهديك على الماشي

      زهرته الرقيقة وأمنية أن نزرعها إن شاء الله

      قريبا في أرض فلسطين الغالية المحررة



      شكرا لك

      وعلى الخير نلتقي إن شاء الله

      على الماشي





      ماجي

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691





        على الماشي

        يستكمل حواره

        وأسئلته للأعضاء الكرام

        يرصد المواقف ويحاول إيجاد الإجابات

        على الأسئلة المطروحة ...

        ومعي ومعكم

        ضيفي وضيفكم

        الزميل الفاضل ركاد حسن خليل

        وإطلالة طيبة وقلم يرصد الحقائق نرحب بك أستاذ

        وأسألك :

        * فى الفترة الأخيرة آليت على نفسك محاربة الموضوعات

        التى تحوي من التجاوزات ماقد يمثل خدشا للحياء ، بهدف

        الحفاظ على بياض الملتقى والإرتقاء بالذائقة إلى سماوات

        الإبداع الحقيقي البعيد عن أى إسفاف أو دلالات تعبث بخيال

        القارىء بصورة مرضية وليست إيجابية ..

        ـ يصف بعض الادباء هذا الخروج على التقاليد بأنه نوع من الإبداع ..،

        فبماذا ترد عليهم ..وماهو الإبداع الحقيقي من وجهة نظرك ..؟؟

        وكيف نحرك الرقابة الذاتية داخل كل كاتب وأديب لانها الوحيدة

        القادرة على منع مثل هذا الخروج عن سياق النص الطبيعي وعدم

        الميل إلى إثارة القارىء بإضافة كلمات تلعب على الجانب الحسي

        للمتلقى أو القارىء ...؟؟


        * هل ترى المنع الكامل أم أن هناك هامشا بسيطا مسموحا به ..؟؟

        شكرا لك

        ننتظرك

        على الماشي








        ماجي

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة

          شكرا لمرورك أستاذنا وكاتبنا المتألق
          إسماعيل الناطور
          وإجابتك التى ناشدت بتوحيد الصفوف
          والعزف على أوتار نبض واحد وقلب واحد
          هو مصلحة الشعب الفلسطيني وحقه فى حياة كريمة
          دون ممارسة لعبة الكراسي الموسيقية السلطاوية
          شكرا استاذنا الفاضل ويهديك على الماشي
          زهرته الرقيقة وأمنية أن نزرعها إن شاء الله
          قريبا في أرض فلسطين الغالية المحررة

          شكرا لك
          وعلى الخير نلتقي إن شاء الله
          على الماشي
          ماجي
          الصراع الطائفي
          ليس سنة وشيعة فقط
          تعالوا
          لنكتشف أصحاب النار (72 فرقة مسلمة )
          يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: سنفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وقبله: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وفي رواية: قيل فمن الناجية؟ قال: ما أنا

          تعليق

          • ركاد حسن خليل
            أديب وكاتب
            • 18-05-2008
            • 5145

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            الأخت الأستاذة ماجي
            أشكرك لإتاحتك لي هذه الفرصة للتواصل مع كل الأخوة الزملاء في الملتقى
            الكلمة عزيزتي، أمانة ومسؤولية، نحاسب عليها في دنيانا، وفي آخرتنا، فلا نستطيع مهما تصوّرنا أو اعتقدنا أننا أحرار، أن نقول أو نكتب ما نشاء، إلاّ أن نضع قيودًا وحدودًا لحصائد ألسنتنا وشطحات مخيـّلاتنا، شئنا ذلك أم أبينا، ومن قال غير ذلك، هو لا يدري موطن قدميه، ولا يفقه معنى الحريــّة
            ما نتحدّث عنه عزيزتي، سنـّة الحياة وإرادة الله في خلقه، وأي تجاوز هو استعلاء وعُتو مآله أن يُحارب وأن نقف له بالمرصاد، لأنّ التطاول على طبيعة ما فـَطرنا الله عليه لا يمكننا السكوت عنه، أو غضّ الطرف وكأن الأمر لم يكن.
            نحن عرب ومسلمون، وقد شرّع الله لنا حدودًا ورسم لنا سُبلاً إن سلكناها اهتدينا، وإن حِدنا عنها وجدنا أنفسنا في تهلكة وبئس المصير. ومن أراد الإجتهاد على حدود الله، معتقدًا الكمال، ننظر في أمره
            إن كان هذا الإجتهاد له علاقة بحياته الخاصة، ويختص في علاقته بربّه وقربه أو بعده عن دينه، فلا شأن لنا في ذلك، والله هو العالم بسرّه، له أن يَغفر أو يُحاسب، إلاّ أن يكون كفرًا بيـّنًا وعلنيًّا، عندها يختلف الأمر، فيكون لنا رأيٌ وموقف .
            أما إن كان الإجتهاد، أفكار تناقض مع اعتادت عليه العامة، وما درجنا على اتباعه حسب ما جاءنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، هنا يأتي دورنا
            لأنّ المساس المُوَجـّه بطبيعة الحياة العامـّة للنـّاس، أمرٌ لنا به علاقة ولن يكون بمقدورنا الصمّت عن ما هو شاذ ومدّمر للمجتمع.
            هذا ما أعتقده، ليس فقط في أمور الكتابة، إنمـّا في كل وسائل الإتـّصال بالناس، كالتلفزة والراديو، والشبكة العنكبوتية، أو أيـّة وسائل أخرى من مهرجانات أو خطابات موجـّهة.
            خلاصة القول، أنّ ما نكتب، هو للعامـّة، وبمجرّد النشر، تبتدئ مسؤوليتنـا، فإمـّا أن نبارك ونؤيـّد أو نحارب ونضحض الحجة بالحجة والبيـّنة بالبيـّنة. أو نمضي لحالنا دون تدخـّل إذا كان ما هو منشور لا يسمن أو يغني من جوع، ولا يقدّم أو يؤخـّر في حياة النـّاس شيء.
            هذه المسؤولية ليست مسؤوليتي وحدي، إنـّما ينبغي أن تكون مسؤولية كل إنسان يقدّر الكلمة، ويفهم معنى الحريـّة، ويهمه أن يحيا في مجتمعٍ سليمٍ ونظيف.
            أمـّا أمر الإبداع، فهذه حكاية أخرى
            لا يمكن بأي حالٍ من الأحوال أن يكون الإسفاف والهرطقة والدّعوة إلى الإباحيـّة إبداعًا، حتـّى وإن علا الصـّوت وحاز على المؤيـّدين وكثر المهرطقين. فكثرة الخبث والخبثاء لا تجعل الخبث ونشره أمرٌ مشروع
            يا عزيزتي، كثرة المدخـّنين في العالم، لا يجعل التدخين أبدًا عادة سليمة ومشروعة، وستبقى السيجارة ضارة وقاتلة وسبب يودي إلى التـّهلكة.
            والقلم يا ماجي، يا عزيزتي، لا يكفي أن نتعلـّم الإمساك به، أو أن نتعلـّم الكتابة أسلوبًا ولغة ً وصرفًا ونحوًا، ونجيد استخدام الطـّباق والجناس، أو نعلم متى يرفع الفاعل. المهم الغاية والهدف والفعل المراد من الفاعل.
            عزيزتي ماجي، لكل شأن من شؤون حياتنا حدّين، أحدهما قاتل ومدمّر، المُهم أيُّ حدٍّ نختار.

            أشكرك عزيزتي على هذا اللقاء ودمتِ مع الأخوة القراء بخير
            تحيــّاتي
            ركاد

            تعليق

            • مصطفى رمضان
              أديب وكاتب
              • 04-10-2008
              • 455

              ..الاخت الفاضلة والاستاذة المحاورة / ماجى نور الدين...
              ..[ على الماشى ] هذا الاسم الرائع لموضوع يحمل فى طياته الكثير والكثير
              من خبرات ورؤى ووجهات نظر ...ومايسترو هذا النغم الرائع الصداح هى
              المايسترو الرائعة وصاحبة الكلمة الرقيقة الندية هى الفنانة / ماجى نور الدين
              ...سيدتى ..ربما تشغلنا أمور كثيرة ومهام ومسئوليات عن المشاركة ولكن
              ثقى سيدتى اننا جميعا فى متابعة مستمرة لهذا المهرجان والحدث الرائع
              ( على الماشى )....لا يسعنى الا القول والدعاء لك بأن يحفظك الله تعالى
              ويوفقك الى الخير والهداية ...أرجو أن تتقبلى منى كل التحية والاحترام،،،،
              مصطفى رمضان
              فنان البورترية

              تعليق

              • ماجى نور الدين
                مستشار أدبي
                • 05-11-2008
                • 6691




                السيد الفاضل إسماعيل الناطور

                معك نقرأ مابين السطور ونغوص إلى الأعماق

                لنتعلم القراءة المتعمقة للأحداث بعيدا عن التسويف

                والتعتيم ..

                الواضح دائما هذا الصراع الخفي المعلن بين السنة والشيعة

                ومعك نتعلم أكثر لنرى بعين الحقيقة أوجه الصراع الحقيقي

                ودائما للحقيقة وجوه كثيرة ..

                دعوة للجميع للفهم والمتابعة ،،،

                شكرا لك

                وننتظرك دائما

                و

                على الماشي












                ماجي

                تعليق

                • ماجى نور الدين
                  مستشار أدبي
                  • 05-11-2008
                  • 6691






                  شكرا لشاعرنا وأديبنا الراقي ركاد

                  هذه الإطلالة العابقة بالدلالات القوية للكلمة

                  ومسؤوليتنا تجاهها بعد خروجها لتسير فى مسارها

                  الطبيعي لأننا سنسأل عنها ...

                  دور متعمق فى قراءة الإعلام السيىء وغير الهادف

                  الذى ينتهك سياسة اللعب على الأوتار الحسية لدى المتلقي

                  عندما يعزف خارج السرب ...

                  ستظل الكلمة النظيفة هى غاية الإبداع والمبدعين فى كل زمان

                  ومكان رغم مانراه الآن من تجاوزات فى مختلف وسائل الإعلام

                  وستظل تعاليم ديننا الحنيف وسنة نبينا الكريم صلوات الله عليه وسلامه

                  هى ميثاقنا ونبراسنا فى حلكة التهور الإعلامي الحالي،،،

                  شكرا لك شاعرنا الراقي وقبل المضي إلى رحلة أخرى

                  يهديك على الماشي زهرته الرقيقة



                  شكرا لك

                  وعلى الخير نتواصل

                  على الماشي









                  ماجي

                  تعليق

                  • ماجى نور الدين
                    مستشار أدبي
                    • 05-11-2008
                    • 6691





                    أهلا بالأخ الغالي العزيز والفنان الجميل

                    مصطفى رمضان

                    ألف حمدا لله على سلامتك وإن شاء الله دائما

                    ستبقى محلقا فى سماء الانسانية الرحبة والخصال الجميلة

                    التى تتحدث عن روح فنان متألق أصيل ..

                    شكرا لك هذه الإطلالة الرائعة وكلماتك الطيبة

                    وأتمنى أن أكون دائما عند حسن الظن

                    وسيظل على الماشي واحة لتتواصل الرؤى وتتعانق الأفكار

                    وتتلاقح المعارف والثقافات المختلفة ،،،

                    تشرفت بك أخي الفاضل وأسعد بك دائما

                    وأيضا أنتظر هذا المرور الراقي دائما

                    وعلى الخير نتواصل إن شاء الله

                    ويهديك على الماشي زهرته الرقيقة كروحك الندية



                    شكرا لك

                    ننتظرك

                    على الماشي








                    ماجي

                    تعليق

                    • د. سعد العتابي
                      عضو أساسي
                      • 24-04-2009
                      • 665

                      بدأ لابد من ان اقدم شكري لعمود هذه الخيمة الجميلة وزهرتها التي نلقي فيها جميعا على الماشي تستقبلنا بها ماجي محملة بزهور الوطن العربي وهمومه ايضا
                      ولعل الهم الاول والاساس للوطن هو الطفولة ففي غياب استرايجية عربية لان نكون عربا بل بشرا لنا قيمتنا على سطح البسيطة . غاب الاهتمام الحقيقي بالطفولة ولعلني بدات بالاجابة عن س2 لانه هم حقيقي فطفلنا يكاد ان يفوق اطفال العالم بذكائه الفطري المميز غير اننا لانوفر له الارضية الصحيحة لنمو والتطور من رعاية تبدا من الاسرة (الام) تعليما ورعاية صحية ونفسية واجتماعيا وصولا مرورا بالروضة والمدرسة فرياض الاطفال اصبحت دكاكين بقالة واستثمار تجاري فحسب فقد عملت قبل اسابع احصائية اولية بعدد معلمات الروضة المتخصصات اي خريجات رياض الاطفال فوجت ان نسبة غير المتخصصات اكثر من 80% . عدى الاساليب والسلوكيات غير الصحيحة مثل الضرب لاطفال بعمر الورود . والمدرسة يكفي ان نرى ان في الفصل الواحد اعداد كبيرة بل في بعض مدراس الوطمن لا يجدون مقاعدا ترى كيف سيكون التعليم؟! واضافنا الى ذلك المستوى المعاشي للاسرة وفوضى الاعلام
                      وانعدام الاهتما م الحقيقي ببرامج الاطفال على نحو مدروس علميا وادبيا ونفسيا وواجتماعيا وحتى فنيا يتبن على نحو لايقبل الشك مدى الفراق الهائل بييننا ويبن العالم لذلك هم ينمو ذكاء ابنائهم ويكبرونه من خلال استراتيجية علمية مدروسة ونحن لا.ولعل الحل يقودنا لاجابة عن السؤال الاول عندما نؤكد اهمية وجود تخطيط مبرمج ومتواصل لرعاية الطفولة ولعل اهم ملامحه:
                      1- رعاية الام ومحو امية الامهات
                      2- تعليم الامهات كيفية غرس السلوكيات الصحيحة في نفوس الاطفال وبما من خلال حكايات اواشعار تحكيها الام
                      2- الاهتمام على نحو كبير برياض الاطفال ووضع لها مناهج مدروسة سيما القصص والاشعار والمسرحيات واغاني الطفولة والمسابقات وغيرها بحيت نتطلع الى تحقيق اهداف معينة من كل نص ادبي ونجعله مناسبا لعمر الطفل
                      3- الاهتمام بكتاب الطفولة ودعمه وجعله ميسرا من حيث تكلفته وسعر ويجب مراعاة موضوعاته والتخطيط له وجعل في كل روضة ومدرسة وحارة مكتبة
                      4- الاهتمام بمسرح الطفل على نحو مدروس
                      5- الاهتمام ببرامج الاطفال في التفاز والفضائيات ... الخخخخخخخخخ
                      لعلي حاولت الاختصار لاننا في خيمة على الماشي نشرب قهوتنا ونمشي
                      نقول كلمتنا ونمشي شاكرين حسن الضياف
                      مع فائق الشكر واسمى اعتبار
                      الله اكبر وعاشت العروبة
                      [url]http://www.facebook.com/home.php?sk=group_164791896910336&ap=1[/url]

                      تعليق

                      • ماجى نور الدين
                        مستشار أدبي
                        • 05-11-2008
                        • 6691






                        نعم دكتورنا الفاضل د. سعد العتابي

                        ستظل مسؤوليتنا واضحة فى تعثر الطفل العربي وضياع

                        إبداعه بعدم إكتشافه مبكرا وإحتضانه بوسائل علمية تساعد

                        على تنميته حتى يشكل إبداعا راسخا فى المستقبل ، يخطو

                        خطوات واسعة نحو النبوغ كما نراه فى الغرب ..

                        فبين الغرب والعرب نقطة ولكنها فاصلة بمسافات كبيرة

                        قدرها آلاف الأميال من الحضارة ، كنا فى الماضي نتسيدها

                        وفى الحاضر نتقهقرها مع الأسف ..

                        دكتور سعد الفاضل

                        تشرفت بالتحاور معك على الماشي فى حوار هادف وهام

                        شكرا لحضورك البهي وإجابتك الراقية وقراءتك المتعمقة

                        ويهديك على الماشي زهرته الندية كشخصك الراقي



                        تحية وتجلة لحضورك دكتور

                        ودائما أسعد بالتواصل الراقي

                        على الماشي







                        ماجي

                        تعليق

                        • ماجى نور الدين
                          مستشار أدبي
                          • 05-11-2008
                          • 6691




                          ومازلنا نغوص فى أعماق الحقائق

                          ونستطرد فى محاولات لسبر أغوار هذه الحقائق

                          على الماشي يتابع رحلاته فى آفاق الفكر

                          وضيفي وضيفكم

                          السيد الاستاذ محمد جابري

                          رئيس الملتقى الإسلامي

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          وإطلالة عامرة بطيوب الله إن شاء الله

                          وأسألك ..:

                          * سؤالي يدور حول الأخذ بتفسير الآيات فى إطار المكتشفات

                          العلمية او مايسمي " بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم "

                          قال الله تعالى فى محكم الآيات :

                          "{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ

                          أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} "[فصلت : 53].

                          أليس هذا بينة من الله عز وجل عن ظهور هذه المكتشفات العلمية

                          الحديثة التى تفسر ماغمض من الآيات وهذا فى الأخير يصب

                          فى صالح الإسلام كواقع ودليل على أنه دين الله الوحيد

                          وأن كل الديانات الأخرى ماهى إلا أفرع لأصل واحد جلي وواضح ..؟؟


                          * إن تفسير الآيات وفق معطيات واضحة ومكتشفات علمية

                          وتحويل الجزء الغيبي الروحاني فى القرآن إلى واقع مادي تأكيدي

                          يستدل به من قبل من يريدون تأكيدا عقليا لهذه الغيبيات ..

                          وقد قال نبينا الكريم صلوات الله عليه وسلامه :

                          سترون قبل أن تقوم الساعة أشياء ستنكرونها عظاما

                          تقولون هل كنا حدثنا بها، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله تعالى

                          واعلموا أنها أوائل الساعة"

                          أليست هذه الرؤى لها دلالة قوية على عظمة هذا الدين

                          وأن هذه المكتشفات العلمية لازمة فى عصر يقوم على مادية

                          عقيمة تحسب بدقة وترصد بحظر كل شىء ..؟؟

                          ماهى وجهة نظرك فى هذا الصدد ..؟؟

                          شكرا لك

                          وننتظرك

                          على الماشي








                          ماجي

                          تعليق

                          • محمد جابري
                            أديب وكاتب
                            • 30-10-2008
                            • 1915

                            أستاذتي الجليلة، حفظك الله؛

                            أشكرك وأشكر عنايتك بالباب الإسلامي - وإن كنت استعملت عبارة الديني، والحقيقة أن المسئول عن الملتقى الديني هو الأستاذ الموجي؛ ذلك لكون لفظة الدين تعني النظام والقانون اوقرئي في ذلك قوله تعالى{مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ }[يوسف : 76]؛ والسؤال يبدو موجها إلي شخصيا لذا أقول:

                            أولا -شكر الله لأختنا هذه المبادرة التي تفتح آفاقا في الانفتاح والتواصل بين أعضاء الملتقى بضع شهور قضيتها في الملتقى والحمد لله أن استفدت كثيرا؛ لكن معرفتي بالأشخاص ضيقة جدا، ولعل من حسنات هذا العمل الاجتماعي إذابة الجليد بين أعضائه.

                            ثانيا - أعود للسؤال: يكتب بعض أحبتنا مقالات ينفون فيها الإعجاز العلمي للقرآن؛ وتأتي مواقع متخصصة في إعجاز القرآن لتعلن للملأ بأن أزيد من ألف آية قرآنية لها دلالات إعجاز علمي، وكان شيخنا تقي الدين الهلالي يكتب في صحيفة محلية بالمدينة يرد فيها على أحد الدكاترة بالجامعة الأمريكية بلبنان في مسالة الإعجاز العلمي للقرآن، وكان يظن بأن مقالاته لا تصل إلى الدكتور، وفي يوم من الأيام اختصم هذا الدكتور بصديق له وكتب في جريدة لبنانية يذكره بتحديات الشيخ تقي الدين الهلالي وكيف عجز عن رفعها؟ وتبين كيف استطاع هذا الدكتور الحصول على ما يكتب في شأنه؟

                            وأقول إن القرآن كله كتاب علم بامتياز؛ وليس بعض نصوصه ذلك لقوله تعالى {وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }[البقرة : 120] سمى الله جل جلاله القرآن علما: وأن أكبر علومه ضوابط العلوم السياسية والاجتماعية، فهي التي تعطينا المقاييس والضوابط التي سنها الله جل جلاله في كونه وجعلها مقاييس لا تحيد ولا تتبدل ولا تتغير ثابتة بقانون الله الذي لا يخلف وعده. عليها تنضبط كل القصص القرآني، وبها وعلى ضوئها يمضي التشريع من تيسير ورحمة ورفع الحرج...

                            وهكذا جعل الله لكل شيء قدرا، ولكل أجل كتابـ ، ولكل أمة أجل، وابتلانا ببعضنا ليبلونا أينا أحسن عملا، وجعل الفرار إليه سبب فوزنا في الدارين،
                            وهذه أمور قد يقول بعضنا إنها من البديهيات نعم نعلم قانون تحويل المياه من ماء إلى بخار إلى قطعة ثلج، ولكن هل نعلم أسباب استتباب الأمن في واقعنا -طبعا ليس بتوظيف آلاف رجال الشرطة والأمن-؟ هل نعلم ما هو الحبل الرابط بين عوامل الصراع السياسي؟ وكيف يؤثر كل عامل سلبا وإيجابا في باقي عوامل الصراع السياسي الأخر؟ ما هي أهم مرتكزات النظام الإسلامي ؟ ماهي الخطوط العريضة للقانون الدستوري؟ والقانون الاجتماعي؟.والاقتصادي؟ والإداري.....

                            فأين هي الأبحاث التي تصب في هذا المضمار؟ كل هذا مبثوث في كتاب الله ذررا منثورة تنتظر من يلتقطها هدية من رب العالمين.

                            كل تكلم عن الإعجاز العلمي حسب ما وفق له من معارف وماغاب عن علمه من معطيات. وصدق الله العظيم {ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ}[النجم : 30]،

                            والدين الإسلامي جاء رحمة وهدى وبشرى للمسلمين، فكل ما خالف هذا اليسر وهذا التبشير وأدخل على الناس القنط والعياذ بالله ليس من الإسلام في شيء. ومن هنا كان توظيف النصوص توظيفا يدعو لليسر لا للعسر للبشرى لا للقنط، للرحمة لا للعنت...
                            ِومبدئي في دعوة الناس لا تلتفت للجزئيات، بل َأَكِل أمر الخلائق للخالق جل وعلا، وما أستنكره وما ا أقف في وجهه هو ما ليس لنا فيه دليل من تشريع رب العزة هذه هي البدعة في الدين التي لا يجد صاحبها مدخلا للفوز بين يدي الله. حاورت بعض الصوفية الكرام في أمور يتشدد فيها متشددون ولما رأيتهم متمسكين بدليلهم تركتهم وسبيلهم ولم أنكر عليهم ما أنكره آخرون؛ لكون المنكر ما نكره الشرع أما عند ا ختلاف المفاهيم في الأدلة هذا شأن آخر.

                            وأحمل هما متزايدا ضغطه، وأرى الأجل يدنو ولم استفرع كل حمولاتي فقط في إبراز أهم معطيات كتاب الله الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،
                            صحيح بأن كل من يدعي الكتاب والسنة يخفي في نفسه -بفهمي أنا-، لكنني أقول بعيدا عن الدعاوي بأن الله سبحانه وتعالى له أقوال وأفعال، فأفعاله قول {وَإِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ }[البقرة : 117]، وقوله فعل أيضا، من هنا كان القرآن كتاب جد لا هزل فيه وهو قول فصل لا مساومة فيه، ولا يمكن أن نفهم الأقوال إلا من خلال الأفعال، فسنن الله في القرآن والكون ثوابت لا محيد عنها، ومن القرآن نصوص تعظم الرب فكانت أعظم آية: آية الكرسي لكونها تصف الله جل جلاله، وكانت أعظم سورة الفاتحة لكونها تثني على الله وتستدعي العبد إلى باب الله حيث الذلة والمسكنة للفوز بالكينونة من الذين أنعم الله عليهم، وكانت سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن لكونها تصف الله وتثني عليه،....

                            فما شأن الآيات التي تضبط عهوده ووعوده لخلقه؟ فهذه الآيات المحكمات التي لن تجد لها تبديلا ولا تغييرا ولا تحويلا وتحكم بالعدل الإلهي وصفها الحق سبحانه وتعالى بأنها " سنة الله" فعلى ضوئها ووفق ما تشير إليه نفقه باقي نصوص الكتاب.وهنا تخشع القلوب لما ترى القرآن نسيجا محكما متراصا بناؤه ومحكما عدله، ودقيقا فهمه، سلسة عذبة قراءته...
                            هنا يقر كل متنكر بأن القرآن الكريم كتاب علم بامتياز....

                            وتساءل علماؤنا من ذي قبل كيف تحكم نصوص محصورة ومعدودة أفعال المخلوقات التي لا عد لها ولا حصر، واجتهدوا لزمانهم فكانت القواعد الأصولية، والفقهية، وكان فقه المقاصد، ووو... وآن لنا أن نجتهد لزماننا ومكاننا بأن نحتكم لسنن الله وقوانين نظامه في القرآن والكون إن رمنا سبيل الرشاد، ومن سنن الله سنن مفردة وأخر متداخلة لكون الله سبحانه وتعالى تنوعت أوصافه وتعددت أسماؤه لايمكن عزل صفة من صفاته عن أخرى لا نقول هذه الرحمة جاءت من رحمن رحيم،فقط بل يحمل فعله الواحد كل دلالات أسمائه وصفاته من علم وحكمة ولطف... ونقول جاءت أيضا من لطيف خبير، وعليم حكيم، ورؤوف رحيم ووو....

                            لكن هذا التداخل للسنن يولد لنا مشكلة ويتطلب منا أن نرتقي للعلا في فهم الحسابات التي تمكننا من استجلاء عدد الحالات التي توفرها سنة من سنن الله في تداخلها، مثلا إذا افترضنا أن فعلا واحدا تتداخل فيه خمس سنن تكون عدد حالاته 1×2×3×4×5= 120 حالة.

                            ومن هنا أشار إلينا القرآن الكريم بأن لو ما في الأرض من أشجار أقلام والبحر يمده سبعة أبحر ما نفذت كلمات الله، والتي هي عهوده الربانية.
                            وبهذا يحكم المطلق من سنن الله المطلق من أفعال العباد.

                            والله أسأل أن يسخر السواعد الاستجلاء السنن وإدراك تداخلها وترابط بعضها ببعض لنقفز إلى هذا المستوى التشريعي الذي يفقه كل حركة وسكنة ونية...

                            آنئذ لا نكون أبدا أمام من يسأل أنطبق شرع الله أم لا ؟ لكونه يعلم سلفا بأن لا مفر من ذاك السبيل إن رمنا النجاة في الدين والدنيا، وعندها لا نتكلم عن اإعجاز العلمي بل عن الفهم السليم للسنن الكونية ومساره ه وكيف نسايرها؟
                            سنكون رفعنا التحدي ليس بالقول وإنما أخرجنا للناس قانونا يثبت لهم الحق كما تثبته معادلة 1+1=2.

                            هذا هو مطمحي وهذه هي أمنيتي وهذا هومسعاي، ومن الله أستمد العون والتوفيق،
                            وأستسمحكم بكوني استفرغتكم همومي وانشغالاتي وما تكبلني من طموحات.
                            وأقول قولي هذا وأترك لكم المجال مفتوحا للمداخلات والله المستعان.

                            فبين من يسعى لتبسيط الدين- على ما لهذا الجهد من عمل مثمر- ويثير المعجزات لدعوة الناس لدينه وبين من يستعمل اليقين ويسير على دربه بعد السماء والأرض. فكيف بمن يوظف نفسه لمحاربة بدع من اختراغه؟ وجعل من همه منازعة الناس:

                            وأقول قولي هذا وأترك لكم المجال مفتوحا للمداخلات والله المستعان.
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 30-08-2009, 06:23.
                            http://www.mhammed-jabri.net/

                            تعليق

                            • ماجى نور الدين
                              مستشار أدبي
                              • 05-11-2008
                              • 6691





                              شكرا أستاذنا الفاضل السيد / محمد جابري

                              لهذا الحضور الألق وإجابتك التنويرية التى أضافت

                              الكثير من الضوء حول بعض الجوانب التى ربما تكون

                              خافية على البعض ..

                              صحبتنا في رحلتك عبر هموم قلب يريد الصورة الحقيقية

                              لهذا الدين القويم بعيدا عن المغرضين والمشككين ،،،

                              فحمل همومه وإرهاصات عصر فيه من البدع المغرضة الكثير

                              شكرا لك وسيكون هناك متسعا للخوض أكثر فى بعض الأمور

                              التى أريد إستجلاء حقيقتها وإستخلاصها من بين براثن المزايدين

                              إن شاء الله فى القريب ..

                              تحية وتجلة لشخصك الطيب وروحك الهائمة في ملكوت الله

                              تحمل هموم نشر الفضائل وكشف المزايدات الكاذبة

                              ويهديك على الماشي زهرتة وباقة أمنيات بأن يديمك الله

                              تعالى نورا لهداية الناس للطريق القويم



                              شكرا لك

                              وعلى الخير والحق نتواصل دائما

                              وأعتذر للخطأ غير المقصود بذكر " الديني " وشكرا للتوضيح

                              سعدت بالتواصل القيم وإن شاء الله نتواصل قريبا

                              على طريق الهداية والحق

                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              على الماشي




                              ماجي

                              تعليق

                              • محمد جابري
                                أديب وكاتب
                                • 30-10-2008
                                • 1915

                                الأستاذة ماجي نور الدين،

                                أردت أن افتح الموضوع بإدخال ابتسامة على لطف معشرك بالتطرق لكلمة دين، فقط لا غير.
                                وربما تكون مداخلتي لم تتطرق إلى ما كنت تصبين إليه من غرض وراء الموضوع أو ما كنت تسمين إليه من علياء فتبقى المداخلات لاستكمال ما غفلته أو ما كان ينبغي الأخذ به.
                                وشكرا لطيبوبة روحك وسمو اخلاقك.
                                http://www.mhammed-jabri.net/

                                تعليق

                                يعمل...
                                X