......................
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
-
-
-
شكرا لك يا ملك الرومنسية على هذا التقاسم الجميل، لقد أرجعتنا إلى سنوات جميلة ورائعة كنا خلالها برفقة فنانين وكتاب كبار ومنهم: أحمد عمر، مصطفى رحمة، حصة عبيد، نجيب فرح، عبد العال، حاكم، خليل الحداد، نبيل تاج، حجازي، المنسي قنديل، محمد بيرم، ربيع عقب الباب، جار النبي الحلو، سميرة شفيق، إيهاب وغيرهم...لقد كانت فعلا مجلة ماجد مدرسة قائمة بذاتها. أحن فعلا لتلك السنوات.
sigpic
تعليق
-
-
شكرا لملك الروائع .....الذي اعرفه ان الواحد مننا بيضع مشاركة بها عدد
ولكن مشاركة بها 3 اعداد ثم 5 اعداد ...هو امر يستحق الأشادة والشكر
والدعاء لك بالخير والصحة دائما...كل عام وانت بخير اخي العزيز
وسعيد بهذه المشاركة الدسمة من مجلة اعشقها منذ الصغر
وكان لي الشرف ان اتابعها اول بأول منذ لحظة صدورها والى عام 89
وكانت فترةذهبية فعلا ...وكنت اعشق اكثر ما اعشق تلك القصص التي
ابطالها ماجد مع السندباد ...واذكر اني كنت في اول ابتدائي وكنت عائد من المدرسة
وكانت توجد مكتبة اسفل عمارتنا في قطر واشتريت المجلة ووجدت ان مسلسل
ماجد والسندباد في ذلك العدد هو الأخير ...فظننت انها العدد الأخير عموما لماجد
وبكيت يومها ....واذكر ايضا مسلسل رائع جدا جدا واتمنى ان يكون لديك او لدى اي من الأخوة
وهي من الأعداد المائة الأولى تقريبا....وهي عن جماعة من العلماء لديهم جهاز يكشف الزمن
وكانوا يتابعون ما بحدث منذ بعثة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- حتى الهجرة وكانت فعلا
مشوقة ورائعة ....
مرة اخرى شكرا جزيلا لك يا اخي العزيز ...لأعادتك ذكريات الطفولة التي لا تنسى
326pdf-000.jpg325pdf-000.jpgsigpic
تعليق
-
-
...حينما تعشق الفراشة المطر..
..لا شيء يمنعها من احتضانه ..
تماماً...كما لا أحد يمنعه من الهطول..
..وهناك في آاااخر المنحنى...
يلتقي حلمٌ بحلم...
وأقحوانةٌ ندية...تبحثُ في خشااااش الأرض...
عن زهر بنفسجةٍ حزين...
...وعبير الحروف المتوهجة..
يتهادى عبر الفصول..
يتموج..ثم ينساب ..ثم يتلألأ كعقدٍ جميل
في جيد ظبية...
تبحث عن الربيع...الهارب نحو التلال..
خوفاً من سطوة الخريف ...
تعليق
-
-
مع صوتك نسجت أولى علاقات الحب ، ثم كبرت وتعلقت بوجهك،
ثم كبرت أكثر وافترقنا أنا وأنت ،
فعدت أستكمل نسجي الأول
وعدت أعشق وألتمس صوتك أينما وليت وجهي...
أنا الجنين الذي وقع في حب الصوت الأول ...
أنا الجنين الذي احتفظ بحبله السري وخبأه في ثنايا روحه
رافضا أن ينفصل عن حبه الأول...
أنا التي أكبر ومعك فقط أصغر
لأعود طفلة تناغي أمها أن عانقيني
أن قربيني الى صدرك أكثر.
بقلم بلقيس
تعليق
-
-
حين كنت هناك ، ظننت أنني دخلت سلخانة بطريق الخطأ .
كان زحام غريب ، و أطباء يعملون ، هذا يخيط جرحا نافذا ، تحت تهديد سيف ، و هذا ينظف أمعاء غادرت بطن صاحبها ، و المسدس في جنبه ، بين تأوهات ، من كل صنف ، و بكل الأصوات.
كان المشهد كفيلا بتراجعي ، و مغادرة المكان فورا ، لكن الحالة الحرجة التي كانت عليها مريضتي ، جعلتني أشد إصرارا على عدم المغادرة .sigpic
تعليق
-
-
جذب انتباهي صوت طبيب : " لن أعمل ؛ ليمت ".
انزل الشاب سكينه ، أخفاها في ثيابه :" أرجوك يا دكتور ".
بثبات على قدر ما أثلج صدري أزعجني :" لن أعمل إلا إذا غادرت ، و انتظرت في الخارج مع من معك حتى أنتهي ".
خفت عليه كثيرا ، و تمنيت أن يستجيب هذا المشبوح ، ومن معه ، و تحفزت لأي حركة دنيئة قد تصدر منهم .sigpic
تعليق
-
-
كان حجم الألم على وجهي يتسع ، و كان داخلي ما هو أكبر ، أن تصل بنا الحال ، إلي هذه الأوضاع .. بخطوات وئيدة كنت أدنو من الطبيب ، دون أن أشعر كنت أمامه ، و كأنني سوف أتلقى عنه الطعنات . خطا متقدما ، و هشهم بيديه في ثباته المدهش ، وعاد حين أصبحوا بالخارج ، ثم علا صوته ، مستنهضا همة الممرضات و الممرضين ، الذين كانوا يتعثرون ، من جلده لهم ، وقد أنهمك في إنقاذ الحالة ، بينما ممرضة بفوطة طبية تمسح العرق المتصبب على وجهه .sigpic
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 68453. الأعضاء 5 والزوار 68448.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق