عندما تكون أديباً
فلست بحاجة لتفسير مجزرة
عام 82 قتلت اسرائيل 3000 فلسطيني في صبرا وشاتيلا
عام 82 قتل النظام 40000 سوري في حماة
أرقام
مجرد أرقام
تطرح مسألتها الكبرى
والجواب في قلب ضمير
-
أغبياء النظام كثر
ولكن الروح البشرية أرقى
من مخلفات الرعاع والحيوانات البشريةاترك تعليق:
-
حين تقف الدمعةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
في حدقة العين
يتفجر الصوت بهستريا الوجعاترك تعليق:
-
فات الربيع من بين ايدين الخلق
مخنوق النبض و الحلق
اترمي على ورق الشجر
زى طير صابه عيار
انفجر
مادرى
إن كان فى قلبه دم
أو كان حجر
حملت جفونه الريح
وريش جناحه
كما ورقة شجر
دبلان
مخدل
بيهدل
ويشتكي للقمر !!ما اعرفشي ماله
ومالي
رمضان بياخد
مني ريح الاماني
مع إني ياما فى عز ما أني حزين
ديما باغني له
واشتهي
طلته تبقي لي
رمضان ياكلمة نهاية
باقية فى المسقى
أرضي ياما اتروت
من كفك
وياما بيها
بعترت ورد الأمل
والروح على كفك
ياريت تسيب
النوبة دي
حاجة من ريحتك !!اترك تعليق:
-
الدموع عصير جمرات القلب
لذلك هي ساخنة !التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 01-08-2011, 18:45.اترك تعليق:
-
الفرق بين الضحك و البكاء..
أننا حين نضحك نتفاءل بالآتي
وحين نبكي نتذكّر..الماضي !اترك تعليق:
-
لم أشعر يوما بالحسد ..
و لو حصل..
فسأحسد الذين لديهم القدرة
على البكاء !
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 01-08-2011, 18:34.اترك تعليق:
-
تتمطى غيوم الحزن
فوق أرض الكآبات
يطل وجه الصباح خجولاً
والشمس ترخي ضفائرها
على أودية أدمنت النشيج
أفتح نوافذ عيوني
فأراك تهربين من دمي
ترتمين على ربوة من نعاس
تقرأين وصيتك الأخيرةاترك تعليق:
-
الحياة ليست جديرة بأن نحياها ..
لولا الشِعر..و الدموع !التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 01-08-2011, 18:51.اترك تعليق:
-
أخي الغالي فايز ..
لقد مسحت ما كتبته و أنزلت مكانه .. بيتين من قصيدة جميلة لنزار ..
حتى لا نكون أنا وأنت عرضة للسب و الشتم من بعض الأقلام المتوحشة .. التي أشبهها بهند آكلة كبد سيد الشهداء حمزة ..
و حتى يبقى هذا الركن الجميل الهادئ في الملتقى بعيدا عن المهاترات ..
كما نصحتني تماما ..
سلام الأخاء .. بهاء البحر .. و زرقة االسماءاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
دعيهم يا أختي بيان يكتبون بأقلامهم السوداء
أراهم يتاجرون بالدماء كما تاجر الحريري بدم أبيه وأكاد أقسم أنه القاتل
يتباكون على ضحايا ويغضون الطرف عن ضحايا آخرين
فقط لأنهم ينظرون إلى الأمور من زواية ضيقة وبنظرة طائفية بحتة
ما أسخف الكلام لمجرد الكلام
ما أسخف الببغاوية
ما أسخف الأفق الضيق
ومن لا ير أبعد من أرنبة أنفه
للتوضيح الغير ضروري : هناك من غيّر مواقفه تماماً كما يفعل وليد جنبلاط وشتان بينهما
وأتمنى أن لا يتذاكو ..... فهذا الركن جميل وفيه أشارات أقوى مما يفعلون
اترك تعليق:
-
هات يا ( محمد )
لا تتوقف
هات
حطم هذا الوحش الذى أعلن قيامته
قبل أن ينهك ما بقى فينا !!اترك تعليق:
-
طردت الملل الذي كان قربي يحاول مصادقتي
بقي بالقرب . . .
صار عدوا ملاصقا في الليل والنهاراترك تعليق:
اترك تعليق: