كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 20-07-2013, 19:31

بعد ما أفرغت قيظي على رأسي ،
ألقيت بالحذاء جانبا ..
بين عويل الحضور .
فجأة نشج الحذاء ، غرق في دموعه .
فانحنيت عليه ، قبلته : " كنت أكرم .. كنت أرحم ! " .

**جمال سبع** · 20-07-2013, 19:58

مغامراتي كثيرة بعدد الفتات المتساقط من خبزي
و زلاتي كأنها الماء المتجمد
لا أذكرها إلا حينما تقبلني لهفة الشمس
قد أسيل مع إنطلاقات الماء
بيد أنني سأشتاق للتجول على شرفات النار

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 06:00

يقال : هناك فصيلة من الضباع ، إذا أرادت القنص
تخيرت أجمل و أثمن الطرائد ، ثم بالت و أفرزت على محيطها
كي تضجر الطريدة ، تدفعها إلي عمى الغيظ ، و عليه تهاجمها
و تنجح في صيدها .
الغريب أن الكثيرين يستخدمون هذا إنسانيا ، و في أمس العلاقات ،
برغم ماشوسيتها القذرة !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 06:08

: وبالتالي لن أسمح لمن قد تسول له نفسه ركوب الموج
كان يردد هذه حتى اختفى .
بينما العيون تتابعه ، كأن الأمر عادي جدا ،
و ليس هناك ما يستلفت النظر أو التعليق !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 07:16

سأظل متماسكا مهما كان حجم الألم ، ليس احتراما لك ،
لكن لتلك النطفة التي تشغل مساحة كبيرة مني ... زمن طويل
يتلفلف بالأوراق ، و فياض العبارات .. أبدا لن تكون هدرا
أمام عيون قد لا ترى فيها سوى الجريمة التي كانت !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 07:21

الله ربي لا شريك له

**اسلام اسلام** · 21-07-2013, 08:03

ردّ عني غطاء فكر دنا فتدلى قاب حرفين او ادنى وذرّ ما كان في الغياب من حضور
قد تجلى !

**سامر السرحان** · 21-07-2013, 11:09

القلوبُ تَبوحُ كيفما أنتَ عَرفت
فــ عُدّ لحالةِ إعيائِكَ ولذكرياتٍ مَرت
لا يُعدُ البوحُ مُمارسةً إن لم يكن لذكرى بدايتها نَوحْ
فكيفما تَكونُ هي ستكون أنتَ وحَرفُكَ على لَوحْ

**حسن قرى** · 21-07-2013, 11:11

عِتابٌ

حَلَّ ضَيْفاً بَيْنَهُم...أَلْقَى التَّحِيّة...اِرْتَدَّ إِلَيْهِ صَوْتُه...

**فاطيمة أحمد** · 21-07-2013, 11:32

سألته عن ثمن الحرية
فأشار إلى دمي
استنكرت لثمنها الغالي
قال لأنها ليست بخسة لن تجدها إلا في الأسواق السوداء .. وولى عني

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 11:47

جميل ما أرى
ما أشقاني !!

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 11:49

ما حاجتك . .
و الظلال على هلع نجواها ؟

**فاطيمة أحمد** · 21-07-2013, 11:54

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

على شرفتي رقص الجلنار
أطلق الفجر إحدى وعشرين نسمة
العصافير المشاغبة تنتظر قوافل النمل
جارتنا .....

تودع ابنها في آخر الزقاق
في المساء .... عاد شهيداً
عيناه سنبلتان

في وطني
لون الأرض أجمل
الأحمر .... لون النهر
عندما يشرب منه الريحان
الأخضر ... لون النهر
لمّا تزنره شقائق النعمان

في وطني
يضحك الرغيف
في يد طفل
الحصة الأولى فنون
كم يلزم لنرسم رغيفاً ؟؟
الحصة الأخيرة موسيقا
نغني معاًً :
حماة الديار عليكم سلام

جميل ما كتبته الزميل فايز شناني عن وطنك
وهذا وطني في بعض فوضى حروفي .. فاسمح لي

في وطني أنا
يشترى الذهب الأسود التبر الأصفر
وتتكدس السبائك في مصارف المدينة والقطران على شاطئ البحر !
تسرق السبائك الفئران
تخبئها في جحورها لأنها تحب الجبنة الصفراء !
ويتكسد الغبار على أنسام النوافذ
فهم يقتلعون الأشجار ويشيدون الصخور
في وطني
سيارات أكثر من أعداد البشر
لنخفف عن أوروبا خردتها
وصرنا بحاجة لآليين ليقودوا
لآوربيين ليستثمروا
لآسيويين لكي ترحل القاذورات عن أرصفة المدينة
في وطني يستنجد جذع النخلة بي
أمر قربه ولا اكثرت
فكل عام يموت مثله ألف وألف نخلة
في وطني الأزهار لم تعد بلون الدم
فالدم يغلي في القلوب
يفور فتخرج طلقة حمم نحو المجهول
والحديث يطول ..

تحياتي لكم جميعاً

**آسيا رحاحليه** · 21-07-2013, 14:21

قالوا و أقول .../ خطرفة رمضانية /

11- ليس الفتى من يقول كان أبي ..
- إنّ الفتى من يقول هذا حسابي في " الفيسبوك " !

12- ربّ أخ لك لم تلده أمك ..
- طبعا .. إذا كان والدك متزوّجا من أربع .. !

13- من شابه أباه ...
- فقد ظلم أمه .. !

14- و إذا أتتك مذمّتي من ناقم..
- فاعلم أنّني لم أحط له لايك على الفيسبوك .. !

15- الصديق وقت الضيق ..
- مثلا حين لا يعلّق أحد على موضوع لك !

16 –إذا طعنت من الخلف ، فاعلم أنك في المقدمة ..
- جميل أن تعلم ذلك بعد الطعنة !

17- إذا طعنت من الخلف ،
- فاعلم أنّه لم يعد باستطاعتك أن ... تتقدّم !

18- كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
- يوماً بزوجة شمطاء مغبون !

19- يد واحدة لا تصفّق ...
- لكنّها تصفع .. !

20- فيا ليت الشباب يعود يوما
- فأضيّعه مرّة ثانية ... !

21 - زرع آباؤنا فأكلنا ...
- و ها نحن ننتظر زرع أبنائنا .. / لنأكل / !

22- إنّ اللبيب من الإشارة ..
- يهرب ... !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2013, 15:46

الله لا حول و لا قوة إلا بك
لك الأمر من قبل و من بعد !

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث