كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**آسيا رحاحليه** · 17-07-2013, 18:57

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

أختي آسيا رمضان كريم
أعجبني هذا التحدي والعنفوان
متصفح جميل بكل ما فيه
أتابعه ما استطعت
تحياتي للجميع

رمضان كريم و كل عام أنت بخير أخي العزيز فايز شناني
تسعدني و تشرّفني متابعتك للأقلام في هذا المتصفّح الجميل ..
شكرا لك و كل الود ّ.

**أبوقصي الشافعي** · 17-07-2013, 19:17

بعد قيظ ٍ
فاحت مني الأماني
توسدت بتلات الحنين
و الليل جدع خواء
هيأت ليراعي مهدا ً
هدهدتني القصائد
غفت الأغاني بقلبي
و القمر تفاحة ً بثغرها
أفقت
صاح قلبي
وجدتها و جدتها.

**فاطيمة أحمد** · 18-07-2013, 11:30

يقف خلف ظله ، يرصد أوهامه ، تنثر الريح أحلامه
يحكي لليل عن أمسه ...
ويوصد في طريق الغد نوافذ الرجاء

**فاطيمة أحمد** · 18-07-2013, 11:33

يتبعني ظل الفرح إلى طريق الرجاء
قد أقبض عليه ذات يوم سعد
وفرحة اللقاء على قدر حجم الانتظار

**فاطيمة أحمد** · 18-07-2013, 11:38

في يدي وردة ، حيرى لمن أهديها !
فالعمر يمر وأنت لم تمر
أكاد أراها ذابلةً .. أتراي أرميها ؟

**آسيا رحاحليه** · 18-07-2013, 11:42

القصة القصيرة ...
عظمتها في قصرها .

**فاطيمة أحمد** · 18-07-2013, 11:45

تجف دمعتي بعد البكاء
ويبقى دم قلبي المراق
على سفوح الإشتياق
أعودعن دربك وأمضي
وقدري دونما اللقاء

**آسيا رحاحليه** · 18-07-2013, 11:45

لست صديقي
و لن أتنازل
و أمنحك شرف أن تكون
عدوّي ..

لست مجبرة أن أكتب دائما ما يعجبك
و لست مجبرا أن تعجب دائما بما أكتب ..

/ لا أعني احدا أحبّتي ..مجرد أفكار خطرت لي أحببتكم أن تشاركونيها /

**فايزشناني** · 18-07-2013, 11:58

أتكأ على خاصرة الموج
الزبد يغني ..... هيلا يا واسع
والنوارس ترقص على إيقاع الريح
المراكب تترنح في الملح
والبحارة يغازلون الشمس
يكون الصيد وفيراً
لمّا الأسماك تضل طريق الاياب
هكذا تستمر الحياة
في مد وجزر
وصيادون قنطوا من رحمة الماء

**فايزشناني** · 18-07-2013, 12:00

وكم مرّ العمر مرّاً ...... لمَا صار كله عهر
أول العمر حلً الحرام .... ساد وما طل طهر

**رحاب فارس بريك** · 18-07-2013, 16:53

موت وولادة

حين تخرج الروح من الجسد
ندفنه تحت التراب .
عندما ندفن البذرة تحت التراب
... تخرج منها روح !!!

من كتابي الجديد جواهر المشاعر

**ربيع عقب الباب** · 18-07-2013, 17:43

إلي من تكلني ؟
إلي غريب يتجهمني
أم إلي عدو ملكته أمري ؟
...................................
.................................
............................... ؟!!

**أبوقصي الشافعي** · 18-07-2013, 19:56

وجهي حديث ٌ جانبي
بين الظمأ و جسارة الفراغ
في كل يوم ٍ تحرقني همساتها
أشرب زعاف الذكريات
بقدح ٍ يشبهها
برماد ٍ خلدته بدمائي
هي معاصي هشاشتي
فاقترفت همجية الهوى
ويراعي ديك الجن
حينما نم ّ الدجى بخيانة العبير
ضجت ملامحي بالتلاشي
سننت فجس الصمت
طعنت فؤادي بخنجر الكلام
أحرقت جسد الأماني
طوقتني خيباتي بوشاية ٍ من سراب
راودني العراء
بسفك قلادتها
جاءني الفاسد بالغروب
أصبت الورود بجهالة
و لم يندم عطشي
أصبح الرماد بثور محبرتي
كلما هدهدني القلق
شربت مروءتي
و ثملت الأسئلة.

**ربيع عقب الباب** · 18-07-2013, 23:20

ضميني أيتها العجوز ..
ضميني إليّ
نال مني أنا
أنا ابن بطنك ..
لم أعد أعرفني
تائه مذ نبذني الرحم
على رصفان البلاد الذليلة
متعللا بكفك الرطب ..
حراس الملح المطهمين بشهقة الزجر ..
نثار عرقي المحموم ..
عرائس اللوعة مفقوءة المس ..
نائحة الكيد و النفاثات
قلبك ذوّاب للحزن
منّاع لسلطة الظلال
رهافتي المخدوعة ..
كم أرهصتني
على وهج تنور مزغرد بالقيظ
أسالت بحارا ..
من رقة لا تعوزني
لتكون ثيابا فوق ثياب
وجدا فوق وجد
وجعا فوق وجع
النار أولى بساكنيها
الماء لم يعد يكفي الـ ساكنيه
كم لونت الليل بالضحايا
عقرت سباع الطير و النجوى
أنبأتك الملائك ..
عن فطام شياطيني
مناعة الروح ..
ترتيل الشهود على منابع النبض
خذيني في شهقتك
أتنزل بين يديك
متخففا من الطفل ..
لحدود الاصطبار
أكون أنا ..
بكل جراحات القسوة
ضميني أيتها العجوز
أعيدي رسم ملامحي ..
أو ارضعي شياطيني ...
ليفلت الطير من الأسر
كصقر
أو كعظاءة تجيد مطاردة ..
أجنحة القزح ..
استلاب الأمان من عيون الليل
أنا ابن بطنك
أعيدي الضائع لأكون ...
أو لا أكون !

**ربيع عقب الباب** · 19-07-2013, 01:14

افتلي جدائلَ الوقتِ
قبلَ أن تغورَ بكِ
ثم اعصبِيها
على قوسٍ يتّجه ليسراكِ
لتأخذَ لونَ الوردة
قبلَ غفوتِكِ !

البحرُ سيغمضُ عينيه
على ما بقى من لمستك الأخيرة
يلملمُ أطرافه
وكشيخٍ غاضبته عصاه
يتوكأ على ساعد الماء
لا يهم غرق
أم أسعفه ما يحمل منك !

الساعةُ الآن شاردةٌ و حزن
تتلمسُ بعضَ أنفاسٍ
ربما لا تعينُها
على مواصلةِ النبض
تزجّ بها بينَ خيوطٍ تتدلي
من صدرِ ياسمينةٍ
أعطبَها الوقتُ !

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث