كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**آسيا رحاحليه** · 07-08-2011, 08:00

ضعوا شاهدة على قبري تقول :
هذا جناه أبي عليّ
و قد جنيتُ على بَنِيّ !

**فايزشناني** · 07-08-2011, 08:46

في منعطف خطير
أدركت أن للفوضى حواس
ترهبنا وتجبرنا على الرضوخ
ومن هنا قد تكون نقطة البداية

**آسيا رحاحليه** · 07-08-2011, 08:51

حين وصلت خط النهاية , فتحت جعبتي فإذا هي ممتلئة بالفراغ ...
فجأة تذكّرت أنه لم تكن هناك أية منعطفات في الطريق !

**فايزشناني** · 07-08-2011, 08:59

عندما يطوقنا الفراغ
نفقد شيئاً فشيئاً حساسيتنا
ويظل للفراغ طعم مرير

**سليمى السرايري** · 07-08-2011, 12:00

عندما كانت ترشق حفلاتها بحبات لؤلؤيّة،
كان الغول في العتمة ينتظر

**سليمى السرايري** · 07-08-2011, 12:02

اتفقوا على أن غزالا هو السبب وكان كبش الفداء رغم أن مكانه كان في الامام ولم يكن خروجه سببا في تسجيل الهدف

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 12:08

هل أخطأت حين قلت
أن شجرة الخروب تمنح ضمن ما تمنح الذهب
و أن النحاس لن يكون قادرا
على سبك الضمير !

**سليمى السرايري** · 07-08-2011, 12:13

القاعة تضجّ بأصواتهم، لا يمكنك أن تتبيّن منها شيئا،
غير أن على جبهة السفينة البعيدة نورساً
يغنّي لوحده أنشودة الوفاء

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 12:35

الشمطاء التي دست سمها فى الجرة
كانت تؤدي اللعبة الخطرة
بعدما فشلت فى تطويق منافذ الريح
لتؤدي رقصة أخيرة
تلون تلك التجاعيد فى حبائلها الصوتية
وتبدو فى عين طريدتها نجمة للأبجدية !

**آسيا رحاحليه** · 07-08-2011, 13:14

حين قال لي كن تلقائيا هنا..
نزعت عن قلبي غلاف السيلوفان..
فتنفّس الجرح و اشرأبّ النزف .

**د.نجلاء نصير** · 07-08-2011, 13:20

أمسكت خيوط النور
حاولت الصمود ،،
استيقظت
،،،،،
على صوت العتمات.

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 13:38

هناك يد ترسم لنا الملامح و تمنحنا الكثير من ألوانها
بلها تغلق أمامنا الطريق
لنهر لم يكن فى حسبانها !!

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 13:43

حين أضع جابو و يوسا و ستورياس
أمام عيني
أحس بامتلاكي لأعظم جناحين لطائر
وحين يضعون أمامي عبثهم
أشعر أني فقدت أهم ما أحمل !!

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 13:47

الجحيش الذى نهق أمام حديثي
منذ عامين
مازال ينهق حتي الآن
و لم يفكر للحظة استبدال
النهيق بالغناء
ولو بسرقة سنة من سني عمري الخمسيني !!

**ربيع عقب الباب** · 07-08-2011, 13:58

باكية كانت
حد الاحتراق
فحين اقتربت من نجم الحفل
وتمنت الظهورفى الصورة إلى جانبه
كح كحة عنيفة
فتناثرت قمامته على وجهها
ظنت به الظنون
دون تلوين ذيل الكيد
ورؤية رباطة عنقه جيدا

حيث لم تكن فى مكانها
ولذا تحتم عليها قياس الفرق بين العنق و الخاصرة
وتهيئة نفسها لصورة و رؤية أخري !!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث