الشمطاء التي دست سمها فى الجرة كانت تؤدي اللعبة الخطرة بعدما فشلت فى تطويق منافذ الريح لتؤدي رقصة أخيرة تلون تلك التجاعيد فى حبائلها الصوتية وتبدو فى عين طريدتها نجمة للأبجدية !
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-08-2011, 13:34.
باكية كانت
حد الاحتراق
فحين اقتربت من نجم الحفل
وتمنت الظهورفى الصورة إلى جانبه
كح كحة عنيفة
فتناثرت قمامته على وجهها
ظنت به الظنون
دون تلوين ذيل الكيد
ورؤية رباطة عنقه جيدا
حيث لم تكن فى مكانها
ولذا تحتم عليها قياس الفرق بين العنق و الخاصرة
وتهيئة نفسها لصورة و رؤية أخري !!
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-08-2011, 14:24.
تعليق