[align=center][gdwl]نقطة نظام[/gdwl][/align]
نتمنى من الدكتور عبد الرحمن أن يتطرق لمفهوم سن الشباب
فهناك من هو في الخمسينات
أو ما هو أكثر
ولا زال شابا وسيما
ولنا إسوة بكافة حكامنا العرب
ألم تلاحظون إنهم "في سن الشباب وأيضا سن الوسامة"
نعود لإبي صالح
ابو صالح حروفا وكلمات وفكرا ومواضيع هو رجل تعدى سن الخمسين على أقل تقدير ...........هكذا تقول لغة الفكر

اعرف النسوان بس اللي يصغروا روحهم
هع
البنات البنات ألتف الكائنات

يمامي ابو صالح شكلك مسوي زراعة شعر
عطي للي زلبطة برأسه
بس سين سؤال بليز
كم قزازة شامبو تستعمل ؟
لأني أعتقد انك بدك شامبو لكل جسمك
مو شعر رأسك فقط
بالشتا انت متدفي تبيعي ورباني
هع

لا مسيو أسماعيل شكله ما وصل خمسين ابوصاليح
ما عنده ولا شعرة بيضا بأيدو
او تعتقد بيصبغ أيدو
كلمن أيدو ألو
والووووووووووووووووووووو
هع

هه
يا بت يا رشا
مكي نزال عنده اولاد كبرنا
وممكن تنشني على عريس منهم
أكيد رائعين مثل أبوهم يا زينه بس
يا ربي يحفظك يا شاعرنا الرائع
والله أشتقنا له عنجد ربي يسعده
رجل في زمن قل فيه الرجال
أين أنت يا مكي
بصيح :(

لحظة مع هزار خفيف ومع لغة الجسد ومع يد"" ابو صالح""

يا عم أبو صالح
و حتى لو وصلت انت خايف حد يحصلك و يأخدها منك؟؟
ثم ما هي علاقة السن بما يتم طرحه هنا .
عندنا كتاكيت بتنقر أحسن من أي ديك .
و عندنا ديوك باتت مستأنسه كحمل وديع .
و يبقى دائما الفررجي الممتاز الذي ينتقى
بكارى الفكر
كما ان لدينا
افكار سجينات .. واراء في الحضيض!
و مداخلات مُملات بصخب و ضجيج
وعلى الجانب الآخر نرى
دجاجات مريضات .. ممرضات عاقرات .. لا تبيض !

أين أنت
يا كابتن مكي نزال
لترد

ويبقى الفرارجي الممتاز الذي ينتقي بكارى الفكر

جميل.. رائعة مشاركتك هذه أخي العزيز برجيس ...
على سبيل المزح
ولكن ألا تظن معي أن الفرارجي لا تفّرق معه ..أذبح ديكا أم دجاجة ...وزة أم موزّة ..بطّة أو خروف .
الفرارجي لا يختار ما يذبح ...
وهل ينتقي الجزار ما يذبحه ؟..إلا إذ كان صاحب مزاج وسيأكل ما يذبح ههههه.......وتحيتي

بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذي الكبير والقدير إسماعيل الناطور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لم يكن بالشيء الجديد ولا الغريب أن أثني على شخصيتك
بل أُعجب بفكرك وأدبك
والعلم-والتقرب إلى الله
والذي يتقرب الى الله ينير الله بصيرته وعقله
ويعطيه الحكمة-وقال تعالى
(ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً)صدق الله العظيم
أستاذي
اكتب هذه الرسالة عند آذان الفجر والله على ماأقول شهيد
فقد كنت معجبة ومتابعة للفكرة...حتى الساعة
...لكن الآن تتملكني الدهشة والتعجب؛برغم أني قد درست عن قوة التواصل
-والأجدر من ذلك -الحديث الشريف-الأرواح جنود مجندة منها ماإإتلف ومنها ما إختلف
-دراساتي تجعلني أصدق تحليلاتك وتخميناتك وتصورك للشخصيات
وإن كنت أعترف بأنك أعلم مني وأقدرمني
-لغة الجسد تتفسر بعدما نرى الإنسان ونرصد جلسته-وقفته-إيماءته-تعبيرات وجهه-تنفسه
-أما انك تخمن وتتخيل برغم أنك لم تراني ولم تسمعني؛فهذا امر يدعو للدهشة
-قبل أشهر قرأت قصيدة أديبنا الفاضل يسري راغب
أُجبت بالقصيدة حتى قوله-في الخد شامة وخال
والآن ذهلت كل الذهول بتشبيهكم لي يسميرة توفيق
لو كنا في بلد واحد-لقلت وصلكم القول
فقد كانوا اهلي وصديقاتي يشبهوني بها وبالذات الشامة
-إستعجبت من القصيدة فقلن لي الخبيرات بالشعر-ان الخال والشامة مجاز يقال مثلما كل شاعر يسمي حبيبته بليلى-فتقبلت الموضوع وصمت
-وإبي اجد الشبه والصورة والتشبيه الموافقة عليه من قبلكم
فكيف حصل هذا؟؟؟فسبحان ربي العظيم،ولله في خلقه شؤون
لكن هو تسخير الهي وشفافية خصها الله في عباده
ومن يتقي الله يسلك له من امامه ومن خلفه رشدا
-أشكرك كثيرا لتعريف الإخوة بي بكتابةسيرتي الذاتية
-وربما ايضاً-كتابتي اسمي سابقاً-بضحية المثالية-وسميرة كانت لها معاناة جعلتك تربط بيننا برغم ان الناس قد نسوا سميرة
شكرا للأستاذ راغب على إنطباعه الرائع عني
-ايضا شعرت انا بإنطباع إن ماجي نور الدين لها من جدية وابداع درية شرف الدين
-سؤال لرشا الغالية التي علقت على هذا وذاك-ليه نسيتني يارشا
أستاذي الكريم إسماعيل الناطور
أستاذي الكريم يسري راغب
بارك الله فيكم وجعلني عند حسن ظنكم
وشكرا

يا صباح الخير (ابو صالح )
وجودك هنا رفع عنى (الإكتئاب)
وتعليقك هو آخر دليل على نجاح فكرة هذا الموضوع
لم يكن المطلوب فلان أو فلان
كان المطلوب إرسال رسالة
وقد وصلت بالتأكيد
فهناك من قرأ وفهم وصمت
وهناك من قرأ وفهم وكتب تعليقا
وهناك من قرأ وفهم وأرسل مادحا على الخاص
وهناك من قرأ وفهم وأرسل شاكيا على الخاص أو الأميل
وهناك من قرأ وفهم وكتب تعليقا هناك في موضوع آخر
حتى مشاركتك ومشاركة الاخ محمد هي عبارة عن قراءة وفهم وعدم رضى لبعض ما ورد
ولكن الرسالة وصلت
وكانت بأشعة تحت الحمراء الساخنة والساخنة جدا

الحمد لله
وما الكلمة الطيبة إلا صدقة
والحمد لله
أدخلت السعادة لقلبك
وهذا كرم من عند الله