ويخلق من الشبه إربعين

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    #76
    عذراً السيدة بنت الشهباء
    لا يا دكتور السليمان
    تلك كانت نجاح حفيظ اعتقد هكذا اسمها
    هي فاطمة حيص بيص

    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      #77
      المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
      عذراً السيدة بنت الشهباء
      لا يا دكتور السليمان
      تلك كانت نجاح حفيظ اعتقد هكذا اسمها
      هي فاطمة حيص بيص
      الممثلة القديرة نجاح حفيط الشهيرة بفاطمة حيص بيص

      تعليق

      • بنت الشهباء
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 6341

        #78
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
        [align=justify]أختي الكريمة بنت الشهباء:

        ذاكرتي الفنية - البقية في ذاكرتك - أعطتك عمرها! فهل منى واصف هي التي كانت تمثل مع دريد لحام ونهاد البورظان دور (فطوم حيص بيص) أم أن الأمر يتعلق بممثلة أخرى لم تكن على زماني؟

        وتحية طيبة.
        [/align]
        يبدو أنك يا أستاذنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن السليمان قد خانتك الذاكرة مع أيام غوار الطوشة وحسني البورظان وأبو عنتر وفطوم حيص بيص وياسين بقوش وأبو صيّاح في أيامهم الجميلة مع الأبيض والأسود في مسلسل حمام الهنا !!!؟....
        فطوم حيص بيص يا أستاذنا الفاضل
        هي نجاح حفيظ
        وليست منى واصف
        وفي هذه فرصة لأستاذنا الفاضل اسماعيل ناطور للتعرف على هذه الشخصيات

        أمينة أحمد خشفة

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #79
          المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
          الممثلة القديرة نجاح حفيط الشهيرة بفاطمة حيص بيص

          المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
          يبدو أنك يا أستاذنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن السليمان قد خانتك الذاكرة مع أيام غوار الطوشة وحسني البورظان وأبو عنتر وفطوم حيص بيص وياسين بقوش وأبو صيّاح في أيامهم الجميلة مع الأبيض والأسود في مسلسل حمام الهنا !!!؟....
          فطوم حيص بيص يا أستاذنا الفاضل
          هي نجاح حفيظ
          وليست منى واصف
          وفي هذه فرصة لأستاذنا الفاضل اسماعيل ناطور للتعرف على هذه الشخصيات
          [align=justify]
          أخي الأستاذ إسماعيل،
          أختي الأستاذة أمينة،

          شكرا جزيلا لكما. وصدقاني أني لا أتذكر أني رأيت الممثلة نجاح حفيظ هكا بـ "القرعة"، يعني: بدون الملاية السوداء التي كانت ترتديها في المسلسلات القديمة!

          وأنا نشأت في بيت لم يكن فيه تلفزيون لأن الناس وقتها كانوا يتعايرون به ويقولون عمن كان يركب "أنتينا" على السطح: (فلان قرونه وصلت للسما)!!!!!

          ولكننا اليوم نعيش في العصر الرقمي حيث أصبح كل شيء، بما في ذلك القرون - افتراضيا

          وتحية طيبة عطرة.
          [/align]
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • رحاب فارس بريك
            عضو الملتقى
            • 29-08-2008
            • 5188

            #80
            فردوس عبد الحميد

            سيدة أحترمها وأقدر مسيرتها الفنية ..
            كيف لا وما زال دورها في مسلسل ( ليلة القبض على فاطمة )
            يتسلل إلى ذاكرتي كلما قفز اسمها لمخيلتي ,حين قامت ببطولة المسلسل بالإضافة للأستاذ محمد شعبان . أتمنى أني لم أخطئ باسم البطل . وما زلت أردد حتى اليوم أغنيتها ( بتغني لمين يا حمام )
            صوت يتميز بقوته , بنبرة الحزن التي تنطلق من حنجرتها .
            هي فنانة ملتزمة , عرفناها من خلال أدوارها التي تركت بصمتها المميزة في فكر كل من تابع مسلسلاتها .
            ملتزمة مرة أخرى .. نعم ..فما عهدناها إلا فنانة دخلت بيوتنا تحمل من خلال تمثيلها ألف رسالة وألف قضية .
            ولم تتراكض خلف الأدوار الرخيصة ,التي جرت خلفها .من قبلها ومن بعدها الكثير من الفنانات ..
            لباس محتشم وفكر محتشم , وأدوار ذات هدف ..
            ما أحببته في شخصيتها المميزة , هو حضورها الذي كان يفرض نفسه على كل مشاهد , فقد أتقنت أدوارها حتى جعلتنا نعيش الدور الذي تقمصته لدرجة أننا لم نفصل بينها وبين الدور ..
            أكثر ما جعلني أقدرها . أنها كانت تقوم عادة بالأدوار التي تظهر من خلالها قوة المرأة العربية .فقد اعتدنا على إظهار المرأة بصورة المغلوب على أمرها . صحيح بأن هنالك الكثير من النساء المظلومات في مجتمعنا العربي , ولكن صدقوني إن وضعنا أفضل بكثير من مجتمعات أخرى ,فالمرأة العربية كانت وما زالت عماد مجتمعنا الذي أعتز به ..وكان وما زال لها دورا هاما في بناء هذا المجتمع والحفاظ عليه ..
            فإن تحدثنا عن الوجه الآخر الذي يحمل ملامح المرأة العربية الكريمة, الأصيلة, التي لاتقدر ولا تثمن بثمن . كانت فردوس عبد الحميد هي الجديرة بحمل تلك الملامح وسيدة هذه الملامح ..
            وبهذا تكون الفنانة الإنسانة القديرة فردوس عبد الحميد .قد قامت بإظهار هذا الوجه الرائع للمرأة العربية الملتزمة التي جسدت من خلال أدوارها , دور المرأة المتفانية لأجل عائلتها , الأم والأخت والزوجة . التي لم تنحني لغدرات الزمان . فمثلت كما ذكرت بدورك أستاذ إسماعيل أدوار تناولت كما ذكرت . مكانة المرأة العربية القوية المحافظة الملتزمة ..
            على فكرة هذه الكلمات لم أنقلها من جوجل بل هي كلمات مختزنة بذاكرتي لذلك أتمنى عذري إن كنت قد أخفقت ببعضا من ذاكرتي ..
            أستاذ إسماعيل النالطور . تشبيهي بهذه الإنسانة الرائعة , هو فخر لي , يسعدني أن تشبهني بالسيدة فردوس عبد الحميد . بصراحة أعتقد بأن الأديب والفنان , يحملان نفس الرسالة .
            مع أننا للأسف الشديد . بتنا نشاهد يوميا مسارح للتمثيل المشوهة, التي تجعلنا نحن لعمالقتنا الفنانين العرب الذين كنا وما زلنا نعتز بتواجدهم ..
            هي نادرة مثلها مثل سيدة الشاشة العربية ( فاتن حمامة )(والفنانة القديرة منى واصف ) التي شبهتها بدورك بمن لقبتها بالنادرة غاليتي الأديبة الملتزمة التي كانت وما زالت ترفع رأس الشهباء كلها ..الأخت أمينة النادرة ابنة الشهباء .وفنانات أخريات , رفعن مكانة الفنانة العربية وسمَون بأدوارهن نحو القمة ..
            أستاذ إسماعيل , مواضيعك مميزة كعادتك ..
            وصدقني عندما أجد هذا التقدير والإحترام الذي تمنحني إياه , أحمد الله سبحانه تعالى بأني حظيت بهذا التقدير ..
            (سر سأخبرك به ولكن أتمنى أن لا تخبره لأحد :p)
            قد يصاب بعض الكتاب بالغرور عندما يتلقون هذا التقدير من ناحية قراءهم .ولكني على العكس , أخي الكريم , كلما تلقيت تقديرا كهذا , شعرت بالخجل وازددت تواضعا وشعرت بأني بت مسؤولة بشكل أكبر عن كل رسالة أكتبها. فالكلمة رسالة والنص رسالة والمعاملة رسالة ..
            وصدق الحرف رسالة , وأمانة الكلمة رسالة .وكل ما أتمناه من الله عز وجل , أن أكون عند حسن ظن الجميع ,وأن أترك هذه الحياة وليس هنالك من يذكرني إلا بالخير . ومع أن.
            " مراضاة جميع الناس كل الناس أمر محال "
            فكل ما يهمني أنني أترك حروفي صاحية لا تنام . وأخلد لنومي أفترش ضميري المرتاح وألتحف الإحساس بالرضا ............
            تقديري لكل حرف كتبته لأجلي وسعادتي لا توصف , سببها رأيك الذي أعتز به ........
            متابعة ............
            رحاب فارس بريك
            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

            تعليق

            • اسماعيل الناطور
              مفكر اجتماعي
              • 23-12-2008
              • 7689

              #81
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
              [align=justify]
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
              أخي الأستاذ إسماعيل،
              أختي الأستاذة أمينة،
              شكرا جزيلا لكما. وصدقاني أني لا أتذكر أني رأيت الممثلة نجاح حفيظ هكا بـ "القرعة"، يعني: بدون الملاية السوداء التي كانت ترتديها في المسلسلات القديمة!
              وأنا نشأت في بيت لم يكن فيه تلفزيون لأن الناس وقتها كانوا يتعايرون به ويقولون عمن كان يركب "أنتينا" على السطح: (فلان قرونه وصلت للسما)!!!!!
              ولكننا اليوم نعيش في العصر الرقمي حيث أصبح كل شيء، بما في ذلك القرون - افتراضيا
              وتحية طيبة عطرة.[/align]
              أخي الدكتور عبد الرحمن السليمان
              اليوم قرأت لك مشاركة
              الحقيقة كانت سأرفقها في موضوعي أجمل ما قرأت
              ولكن تشريفك لنا هنا
              إستلزم رد التحية
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
              [align=justify]السلام عليكم
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
              مشكلات المثقف العربي - كما أراها - ثلاثة:
              1. الفقر المعلوماتي: أكثرية المثقفين العرب لا يجتهدون في تحصيل الثقافة وتوسيع آفاقهم المعرفية ومداركهم الذهنية.
              2. القولبة الإيديولوجية: أكثر المثقفين العرب عاجزين عن التفكير الحر؛ يعني كل واحد يفكر من خلال قوالب إيديولوجية جاهزة أكل الدهر عليها وشرب. لذلك تراهم هم في واد، ومجتمعاتهم ومشاكلها في واد آخر.
              3. الجبن والتمخزن: أكثر المثقفين العرب جبناء لأنهم بلا مبادئ ولا أخلاق لذلك يبيع أكثر المثقفين العرب ذممهم لكل من يدفع (كان المشتري في الماضي يقتصر على "السلطان" لكنه أصبح اليوم يشمل إسرائيل وأمريكيا وغيرهما أيضا. وأحداث كرة القدم بين مصر والجزائر لا تدع مجالا للشك في ذلك!).
              طبعا هنالك مشكلات أخرى لكن هذه هي القواصم.
              الدليل على كلامي: نظرة واحدة على واقع الثقافة العربية والمثقفين العرب والمواقع العربية.
              وهلا وغلا. [/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 27-12-2009, 19:35.

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #82
                المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
                [align=center][table1="width:65%;"][cell="filter:;"][align=right]

                تحياتي للأستاذ اسماعيل النّاطور
                بوركت جهودك و كلّلها الله بالنّجاح
                أرجو أن لا نُسقط صدامات (الذين كانوا) قائمين على "طاش ما طاش" و"الهيئة" في غير محلّها ، كما أرجو أن لا ننقل النقاش الدّائر حول هذه الصدامات هنا كما درج البعض على تصدير و التكفل بـ الكثير من الغرائب و العجائب .
                سيّدي الموقّر ، أرجو أن يخيب ظنيّ فيما أظن و أشتم ، لم أشأ التعليق هناك لعدم وجود متّسع ، فجئت هنا طمعا في سعة صدرك واثق من أنّني سألقاها .
                موضوعك جميل كلّما و جد مقالا لمقام ، و لكن ليس بالضرورة أن نُصنّع المقام للمقال كما نريد و على هوانا اجتزاءا ، أجبتك في موضوع "لماذا تنتصر إسرائيل" بمقطوعة أدبية ، صادقة و رفيعة ، و لا أحبّذ خوض التجربة ثانية إذ أحب الكلام المباشر لأكون هذه المرّة مباشرا أيضا..و قبل هذا وذاك ، أنا تحت أمرك في أي سؤال أو استفسار.
                لك خالص تقديري و احترامي
                حكيم
                [/align][/cell][/table1][/align]
                الأخ حكيم
                هنا موضوع فيه كثير من الحب
                وأتعشم أن يكون فيه كثير من المصداقية
                وبعض ما يمكن للعقل أن يفهم من القلم
                هنا دعوة للنظر لإسلوبنا وحروفنا وكلماتنا ومقدار ما يمكن أن تمس الآخر
                نحن في فضاء لا يجمعنا إلا معاني الكلمات
                هنا أحاول أن أكون بعيدا عن ذكر أي إسم محدد إلا وكلي ثقة من موافقة المعني
                وفي نفس الوقت أنا على إستعداد للإعتذار لأي شخص ذكرت إسمه علانية
                ولم أوفق في ما أتخيل
                ولا أعتقد إنه على أن أهتم لأي أحد لم أذكر إسمه صريحا
                فكما قلت يخلق من الشبه أربعين
                فقد أكون أقصد فلانا
                وأنت في نفس الوقت تتخيله آخر
                نحن عقول ونفسيات وفراسة قد تتلاقى وقد تبتعد كثيرا
                ولكن ما يهمني
                أن تكون الكلمة فيها كثيرا من الأدب المقبول لهكذا عمل جماعي
                لقد كان يقول لي والدي "الأدب فضلوه على العلم"
                وأعتقد أن وزارات التعليم
                سميت وزارة التربية والتعليم
                لقد كانت التربية دائما أولا
                والكلمة الصادرة من اللسان هي عنوان التربية
                في هذا الموضوع بالذات
                وجدت صعوبة بالغة لإيجاد خط لرسم بعض الشخصيات
                لأنها لا تكتب بحرية
                فهي تكتب وهي ترتعش خوفا من النقد أو تكتب لترضي ناحية ما
                فضاعت شخصيته لدى القارئ
                مع تحياتي وسعادتي
                وتشريفك هنا موضع ترحاب وتقدير
                التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 27-12-2009, 19:42.

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                  رأيك وسام
                  وكما قلت يوجد من الشبه أربعون
                  وأنا وضعت تخيلا لواحد من الأربعين
                  وأتمنى أن يجد غيري ال باقي من الأربعين للفاضل محمد سليم
                  الأخت رشا
                  تقدم واحد آخر من الأربعين للفاضل محمد سليم
                  والحقيقة كان في مخيلتي
                  ولإرتباط العمدة "صلاح السعدني-سيلمان غانم أبو زهرة" بطل مسلسل ليالي الحلمية بالعنصر النسائي "فضلت الذهاب فقط للحكمة والسخرية الهادفة"
                  ولكن عجبني رد رشا
                  فكان لا بد أن أعود لأضيف خط آخر وكما ورد على لسانه"أنا ولا فخر محمد سليم..الريفي الطباع الساخر بحق ..
                  أحترم الثقافة والمعرفة وأهلها "


                  المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
                  [align=center]اما النقرة " التى أريد ان انقر بها وانقنق فى حبها بكسر الحاء"
                  هى للعمدة الغالي"سيلمان غانم أبو زهرة"
                  شوف بئه يا عمدتنا " الراجل الطيب اللى فى الدور اللى فوقي، جاك وخبط على بابك، أوم ايه
                  فتحتله
                  أوم ايه\
                  جابلك معاه هدية
                  اوم ايه\
                  النبي قبل الهدية
                  اوم ايه\
                  الراجل حلف "اقسم" يمين طلاق بالتلاته لازم تاخد هدية
                  اوم ايه\
                  حلفت"اقسمت" حضرتك يمين بعظيم ابداً
                  ما انت واخد الهدية
                  الا اذا اقسم الراجل الطيب هوه، ومراته التى توشك على تنفيذ حكم "الإفراج " يووه اقصد الطلاق أن نيته كانت صافية" حليب يا قشدة" وانه جاء بها من باب الهدية وليس الصدقة
                  وهى من علامات النبوة كما تدرى " يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة"
                  يجعلك من حلم وطيبة واخلاق المصطفى، الحبيب، قدر كافي ونصيب
                  قول آمين ياراجل
                  " وتف على الشيطان ثلاثاً، واخلع "قبقابك" وأضربه ضربا موجعا مبرحاً على أم رأسه وابوها كمان"
                  أوم ايه
                  تبقوا حبايب
                  اوم ايه
                  "إذا ظننت فلا تحقق"

                  ألا اذا كنت بتشتغل ظابط وامين شرطة
                  فهل لديك كارنيةاو "بزابورت" يثبت صحة اقوالك يـــــــا "حلاوة"
                  أوم ايه ، الراجل عداه العيب و، و"أزح"قزح قزحا فى ترعة بلدنا
                  جاته بلهارسيا" دودة قسية،"
                  وعلى رأي محمد رضا اله يرحمه
                  "لو نبطل نستحمى فى "القرعة" قصدي الترعة، عمر "العيب" اللى أزح فيها فى جتت سطورنا ما يرعى"!!
                  وعجبي
                  ها يا عمدة هتخفض جناح الذل من الرحمة
                  ولا هتسيب الشيطان يقصص ريش "الوزة" اللى أستاذ حكيم جبهالك معاه هدية

                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 28-12-2009, 06:39.

                  تعليق

                  • رحاب فارس بريك
                    عضو الملتقى
                    • 29-08-2008
                    • 5188

                    #84
                    رشاعبادة
                    لووووول والله والله
                    بمدجرد ان رأيت اسم فردوس عبد الحميد وصورتها
                    قلتها على الفور اكيد أستاذ إسماعيل هيتكلم "عن الغالية"
                    فقط لم أستطع منع نفسي من التهليل لإشتراكنا بنفس التصور العقلي يا أستاذي
                    رشا عبادة


                    [align=center]فتافيت السكر
                    تسلميلي يا رب صباحك عسل
                    وإنشاء الله تبقين صافية كالشهد كما عهدناك
                    لاسمك مكانة خاصة في قلبي .
                    طعمه يشبه طعم العسل الصافي
                    ألله يخليكي يا رب دائما تبعثين الحياة في المواضيع التي تدخلينها ..
                    ____________________________________
                    ماجي نور الدين
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    أستاذنا الكبير أستاذ إسماعيل والله بمجرد رؤيتي للفنانة فردوس عبد الحميد قفز إلى خيالي دون تفكير اسم العزيزة الراقية جدا
                    أستاذة رحاب بريك
                    ______________________________-
                    أختي ماجي الغالية
                    أشكر رأيك بي .وهذا من دواعي سروري أن تشبهيني أنت أيضا بالقديرة فردوس عبد الحميد .....
                    ولم تفاجئيني بصراحة برأيك هذا , فأنا على ثقة برأيك بي .
                    ألله يسعدك يا رب ويخليلي إياك يا شمعة الملتقى .................
                    ________________________________
                    النادرة ابنة الشهباء

                    أولم ألقبك بالنادرة ..........
                    كبيرة أنت والكل يشهد بذلك, صراحة لقد أصاب الأستاذ إسماعيل الناطور بتشبيهك بالفنانة الرائعة منى واصف ...........تقديري
                    رحاب بريك
                    [/align]
                    ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                      المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة


                      [/]
                      لا يطبخ إلا لمن يعتقد إنهم "سادة"
                      ..........أو مرفوع عنهم العتب


                      تحت الأوامر وجاهز

                      .......... بسبب أو بدون سبب

                      يتقمص دور "الزعيم "
                      ........... وينافسه الطلب

                      نثر وشعر وتاريخ
                      ...........ضاع منها الأدب

                      الملح والبهار للسادة
                      ........... والأكل لرفع العتب

                      خيال وعشق وثورة
                      ...........والطبخ هدفه اللقب

                      الله يشفينا ويشفيه
                      ........أهي دنيا وفيها العجب
                      التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 25-01-2010, 08:32.

                      تعليق

                      • غاده بنت تركي
                        أديب وكاتب
                        • 16-08-2009
                        • 5251

                        #86
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                        بحثتُ عن شبيهةٍ لها
                        لم أر ولا فنانة تُشبهها
                        لكنني وجدتُ الثائرة جميلة بوحريد

                        قالو لها بنت الضياء تأملي ما فيك من فتن ومن انداء
                        سمراء زان بها الجمال لوائه واهتز روض الشعرللسمراء

                        جميلة بوحريد (1935 في حي القصبة، الجزائر العاصمة) هي مجاهدة جزائرية تعد الأولى عربياً، إبّان الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي لها، في منتصف القرن الماضي .
                        من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفوق لتقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها، تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وتحدد يوم 7 مارس1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الإستنكار من كل أنحاء العالم . تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة، وبعد تحرير الجزائر، خرجت جميلة بوحيرد من السجن
                        وجملتها الشهيرة التي قالتها آنذاك " أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة".

                        ويكبيديا ،



                        وردتان جزائريتان
                        سُعاد إن أقبلت تزهو بِممشاها
                        أرى جَميلة تَزهو في مُحياها

                        حُروف أسمها الجَميل :
                        س = سُمو يُعانق البَهاء
                        ع = عُلو يَزهو بِكل النقاء
                        ألف = ألقٌ يَمشي بكبرياء
                        دال = دواءٌ لُكل قُبحٍ وكذبٍ وزورٍ وغَباء
                        حين يسألني أحدٌ عنها أقول :
                        سَأغرقُ بالجمال والعِطر والبَخور ،

                        شَاعرة تَحمِلُ مِن الجَمال الشِعري والأنساني
                        الكمَ الهائِل والنَادر والجَميل
                        حينَ تَكتبُ نَشعُر أنها تَكتُبنا
                        تُوّثِق مَشاعِرنا بِصدقٍ وجمال وكِبرياء


                        الرائِعة النَقية القَوية القَديرة
                        الفاضلة الحَبيبة

                        *. •سعاد سعيود .*.•
                        الشاِعرة التي َيغاُر الِعطُر ِمن ِشعرها وحضورها
                        تُلامسُ النُجومَ بأكُفٍ مِن بَياض ونقاء
                        عَلمتني أن الحياة لا تُعاش بالخَوف والهُروب
                        عَلمتني أنَ الحَق هو القوة وهو المُنتصِر
                        مهما طالَ ظلامُ الليل والكَذب والزور والدَنس
                        شَجعتني أخذت بيدي آمنت بي وبصدقي ،
                        مهما كَتبتُ فيها مِن مُجلدات لن أفيها حَقها
                        ولن أستطيع أن أوجزَ لكم رونقها وجمالها ونُبلها
                        وكِبرياءها بكلماتِ الدُنيا كلها ،
                        هي كُتلة جَمال وشِعر وحَرف وكبرياء يمشي على سَاقين
                        ينبِضُ حَرفها بالقوة والجَمال والمَتانة والبَهاء ،

                        سِيمفونية شموخ
                        هجْر البلاد مع الأصحاب قد وجـــــــبا
                        فلنركــب النهر بات اليمّ مضـــــــــطربا
                        قد شـــــرّدوا بظلام الليل أنجـــــــــمنا
                        الـــكلّ يصمت ،لا من قال أو عتـــــــبا
                        والكـــــــلّ يســـجد للأصنام لا عجـب
                        والكلّ يصنع مجــدا باطـــــــلا كذبـــا
                        تأرنبت بشــــــــــيوخ الأرض أفئـــــــدة
                        الخوف يسكنها،قد نافــــــــــست خشــبا

                        ربة الكلمة ولباقة الحَديث وقُوة الطرح وذكاءُ الفِكرة

                        الكلمة عَندها مَبدأ وقانون وحياة
                        لا تكتبُ الشِعر إنه يكتُبها
                        بكلِ عُنفوانه وصِدقه وشُموخه ،
                        صِنفٌ مِن النِساء لا نَجدهُ بِكثرة
                        كما هي جميلة بوحريد ثائرة الحَق وهي ثائرة الحَرف
                        كلاهما عانقَ الثورة بطريقة مختلفة لكن
                        بروحٍ واحدة ومبدأ واحد ثابِت لا يتغير
                        الحقُ يعلو فوق كل شيء ،


                        وقتلتهم يا إخوتي
                        وقتلت إذ قاتلتهم ..
                        كل الذئاب وكلّ أنواع الذئابْ
                        فلحومنا.. قد مزّقوها
                        ورموا بها لفم الكلابْ
                        وقتلتهم يا اخوتي
                        فقتلت إذ قاتلتهم..
                        كلّ الذباب وكل أشكال الذبابْ
                        كثر السباب وما أحبّوا ..
                        أن تكون لنا حديقةْ
                        وبها الفراشات الجميلة
                        والعصافير الحسانْ
                        ما أعجبت شركاءهم
                        فرأيتهم للحرب هم قد أعلنوا
                        وحملت في غضبي بيمنايَ السلاح
                        وتناثرت منيّ القنابل للدفاعْ
                        فتماثلت كلماتهم لي تتهّمْ
                        حملَتْ لنا سهم الدمارْ
                        لو أنّ لي في الجيب آلة صورة
                        لحملتها.


                        قوسُ قُزح حِينَ تَمر تُهدينا الدَهشة ورونق الدُنيا وإحساسَ
                        الطبيعة البِكر الخلابة ،
                        الكثيرون يَمرون ولكن قِلة مَن يُمسِكُ بتلابيبَ
                        التَميز وكارِيزما الحُضور مثلها ،




                        شكراً يا سُعاد سعيود لكُلِ أحرارِ العَالم
                        لأنكِ الحَرف الحُر الذي لا ينحني مَهما كانَ
                        الإغراءَ والعُنف والجَبروت
                        لم تتلوثي بقيحِ السَعي وراءَ الشُهرة
                        بشِعارات زائفة بل بقيتِ كما أنتِ شَامخة
                        كرمحٍ مُحارب ، كباقة غاردينيا نَقية
                        تمنحنا الأمل والجمال والنقاء
                        جميلة وسَتبقين جَميلة دَوماً وأبداً

                        سُعاد سعيود
                        كُل تقديري وحُبي وأعجابي يا جَميلة الجَميلات
                        يا حَرفاً يُزّينُ جِيدَ الشِعر وجَمال حُروف الجَميلات
                        أعذريني وسامحيني كلماتي قليلة بِحق كل ما أنتِ عليه
                        وتستحقينه يا رائعة
                        ( لقد كتبت الموضوع 4 مرات وفي كل مرة أضغط إرسال
                        فيختفي لدرجة أنني بكيت من الغيظ
                        حتى الملتقى يختبر حبي لكِ وصبري وقوتي وثباتي
                        فكنتُ نِعم التلميذة التي عَلمتِها يا أروع أستاذة )


                        تَحية لروحكِ الوارفة الجَمال والنَقاء

                        التعديل الأخير تم بواسطة غاده بنت تركي; الساعة 28-12-2009, 15:52.
                        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                        غادة وعن ستين غادة وغادة
                        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                        فيها العقل زينه وفيها ركاده
                        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                        مثل السَنا والهنا والسعادة
                        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                        تعليق

                        • سعاد سعيود
                          عضو أساسي
                          • 24-03-2008
                          • 1084

                          #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                          بحثتُ عن شبيهةٍ لها
                          لم أر ولا فنانة تُشبهها
                          لكنني وجدتُ الثائرة جميلة بوحريد

                          قالو لها بنت الضياء تأملي ما فيك من فتن ومن انداء
                          سمراء زان بها الجمال لوائه واهتز روض الشعرللسمراء

                          جميلة بوحريد (1935 في حي القصبة، الجزائر العاصمة) هي مجاهدة جزائرية تعد الأولى عربياً، إبّان الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي لها، في منتصف القرن الماضي .
                          من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفوق لتقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها، تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وتحدد يوم 7 مارس1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الإستنكار من كل أنحاء العالم . تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة، وبعد تحرير الجزائر، خرجت جميلة بوحيرد من السجن
                          وجملتها الشهيرة التي قالتها آنذاك " أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة".

                          ويكبيديا ،


                          حتى جميلة بوحيرد يا غادة..لم يتركوها و شأنها تكمل أيّامها الباقية دون تشويه.
                          يريدون لها أن تنزل..
                          الإعلام من جهة و السياسة من جهة و "الأشقّاء " من جهة أخرى.
                          متى ينتهي تقزيم المرأة.؟

                          منذ أن نزلت ضيفة بجنوب لبنان وهم وراءها..غسيل مخ عجزت عنه فرنسا. لا أفهم سرّ هذا الهجوم ولا سرّ هذا التحوّل ولا سرّ هذا التضخيم.

                          غادة الغالية..
                          لست بقامة جميلة ولا يمكن أن أكون إلاّ إذا قتلت من أجل هذا الوطن الغالي أو سجنت او هجّرت أو نفيت.
                          ربّما أكون حينئد جديرة بأن تكتبي عني ما كتبت .

                          سعاد.. " مشاغبة" كما قال البعض..

                          و إلى أن تمحا هذه الكلمة من أذهانهم سأكمل سيري ورحلتي مع الحرف بعيدا عن كلّ تهريج.. ومن أجل قضيّة لن يثنيني عنها هجوم.

                          لك الحبّ و أكثر يا راقية

                          تحيّاتي

                          سعاد
                          [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #88
                            [align=center]فارس بلا جواد
                            [/align]
                            مسلسل كوميدي تاريخي مصري يدور في حقبة الإحتلال الإنجليزي لمصر
                            من تأليف وبطولة محمد صبحي(الساخر الحكيم)
                            يناقش المسلسل بطريقة كوميدية الصراع العربي الإسرائيلي
                            وتضمن مفارقات كوميديا اهلته للنجاح وهو نسخة متلفزة من كتاب بروتوكولات حكماء صهيون وهو الكتاب الذي اثار جدلا منذ صدوره أول مرة عام 1905.
                            تسبب هذا المسلسل بمشاكل كثيرة حيث تصاعد الجدل حول هذا المسلسل الذي بث على نطاق عربي في ليالي شهر رمضان، وهو عمل أثار حفيظة جماعات يهودية اتهمته بانه معاد للسامية.
                            تدور أحداث المسلسل حول حافظ نجيب، الطفل الذي تربى بين عائلة أمه الثرية، وأباه الفقير الضابط بالشرطة، الذي تزوج أمه لأنه نشأ لدى عائلتها منذ صغره، تتحول الأحداث بعد مقتل أبا حافظ الذي يقسم على الانتقام لوالده
                            ولكل من يظلم في بلده،
                            تستمر الأحداث وحافظ يوجه الضربات بعد الأخرى لجيش الاحتلال، ويكشف في أثناء سعيه مصادفة عن المؤامرات التي يعدها اليهود المقيمين في مصر ضد المصريين،
                            وذلك عن طريق اتباع تعليمات كتاب بروتوكولات حكماء صهيون، ....
                            كما يتعرض المسلسل للعديد من الأحداث التاريخية الشهيرة التي حدثت في تلك الفترة،
                            مثل حادثة دنشواي وإعدام الفلاحين المصرين ظلما
                            وتعذيب المصريين في سجون الإستعمار
                            وتواطؤ الخيديوي مع الإنجليز
                            وعن التشكيك بكتاب برتوكلات صهيون
                            يقول الفنان محمد صبحي :
                            <<لم نحاول التحقق مما إذا كان الكتاب صحيحا أو ملفقا . ولكن ممارسات إسرائيل في فلسطين أكثر خطورة من هذا الكتاب>>.

                            نعود إلى مسلسل يوميات ونيس
                            ذكرنا الحكمة والسخرية
                            للإبن محمد صبحي
                            وهنا نذكر من يلعب دور الأب الصديق "جميل راتب"
                            ****
                            شخصية الأب الصديق
                            هو دائما يلعب هذا الدور
                            الأب
                            والصديق
                            له قدرة على إخفاء مشاعره الخاصة
                            فهو في ملعب إجتماعي عام
                            فيه من الكبار
                            كما فيه من الصغار
                            فيه من الرجال
                            كما فيه من النساء
                            فيه من الأذكياء
                            كما فيه ما دون
                            مفروض عليه أن يكون هكذا مديرا لمدرسة
                            ولكنها خاصة وغير حكومية وطبعا هناك فرق بين ما هو خاص وما هو ملك الدولة
                            يبتسم حيث لا مجال للغضب
                            يغضب ويترك مجموعة خطوط للعودة
                            قناعة مبدأ
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            (( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ))
                            الحقيقة إنه من الصعب تتبع شخصية الإستاذ الفاضل محمد شعبان الموجي
                            لأنه لا يكتب بحرية الكاتب
                            هنا الإدارة "تحكم"
                            ولكن هناك مصداقية تعامل واضحة
                            وهناك هدوء أعصاب وقدرة على التحمل
                            وهناك حياء وهو أجمل ما في رجل

                            تعليق

                            • محمد سليم
                              سـ(كاتب)ـاخر
                              • 19-05-2007
                              • 2775

                              #89
                              معذرة ..

                              يخلق من الشبه أربعين ..يا خرابي..
                              من الواحد يخلق أربعين!!..
                              بس أربعين ؟؟...
                              هذا المثل يقال عندما تتشابه الهيئات ..والسحنة والشكل الظاهرى بين إنسان وآخر عند النظر إليه وجها لوجه أو حتى من قفاه لا مؤاخذة
                              ( وبلغة فصحى عندما يتشابه الشكل المورفولوجي فقط..ونادرا ما يحدث تشابه في الشكل الفسيولوجي ..أي بالصفات المعنوية كالطيبة مثلا فنقول هذا يشبه أخى الكبير الحنون ويخلق من الشبه أربعين )....
                              وبشبكة الأنترنت يوجد من الشبة ملايين
                              لأنها نُسخ مكررة معادة ..
                              بشبكة ألنت كلمات تتحرك وصور يتخيلها القارئ لمن كتب تلك الكلمات ..والحقيقة الصورة لا تظهر بما فيه الكفاية لنحكم على شخص ألنت ؟؟..فهذا المقوقع في قصيدة النثر الحديث لا نرسم صورته جيدا بل نراه شبحا يجيء ويذهب بمفردات قد لا نقبلها أو نجد صعوبة في استساغتها وبلعها..وهذا كاتب القصة نحكم عليه فقط مما كتب من حوار ومما يهدف من قصه ونكوّن صورة هي أيضا أقرب الى الرطوش منها الى الحقيقة ...وكاتب المقال السياسي نحبه أو نكرهه فورا ومن أول وهلة وبالتالي تكون صورته وردية جميلة أو معتمة مظلمة لا نحب النظر إليها إلا لنلعنه..والكاتب في الدين والفضيلة نعجب به أيما إعجاب وقد نكره وجوده بيننا لأنه يحسسنا أننا قصّرنا في ديننا ..وهذا المتهر بمصطلحاته نمل منه ومن كتابته !!..
                              وهكذا تتحكم الكلمات في تكوين الصورة والشبه ......
                              وغالبا تظهر الصورة التي نتخيلها لكاتب الكلمات والمفردات أكثر وضوحا عندما نقرأ تعليقاته ومشاركاته المختلفة وعليه قد نقول مثلا عنه أنه
                              أدوب ..حسن الخلق ..طيب ..أمير ، متهور ..لعان سباب ..لدود الخصام ..متكبر..كذاب زفة ..الخ من صفات إنسانية ..
                              أذن العمل الأدبي لا يرسم صورة واضحة بما فيه كفاية
                              ( وليس مطلوبا ولا منطقيا أن نطلب من الكاتب ذلك )..
                              والمشاركات والتعليقات هى التى تُظهر الصورة لأنها غالبا عفوية تلقائية بفعل أو عن رد فعل بعكس العمل الأدبي الذى أخذ من الوقت الكثير صياغةً وتنظيما وبهرجة بأسس وقواعد فنية تحكمه ......
                              والطريف
                              أنني أجد بالمنتديات العربية مجموعات وشلل وأحس أنها صور كربونية فوتوضوئية من بعضها البعض خاصة لو استمرت هذه الشلة أو تلك في مسيرتها ومجاملاتها لبعضهم البعض ..فيكفيني عندئذ أن أرسم صورة لأحدهم لأحكم على بقية الشلة( واحد منهم يكفي والباقي صور مكررة ) ...
                              وهى نفس النظرة التى أحكم بها على دولة ما من نظرتي الى رئيس الدولة أو رئيس وزرائها ..بوش مثلا متهور متكبر يمتلك من القوة الكثير ..نتنياهو متعصب غاصب يريد أن يحتفظ بما أغتصب وسرق أكبر مدة زمنية ممكنة ..هذا الملك أحس أنه رجل مزواج لا هّم له غير ملء البطن وخلفة الأمراء ..هذا الرئيس أحس أنه لا يدر في أى زمن يعيش سلم الوطن لعصابة تنهش عرضه وتوهمه أنه الزعيم الأوحد ........
                              قالوا
                              بالمثل الصورة بألف كلمة ..وبعصر المعلومات والطريق السريع للتكنولوجيا أضحت الصورة بملايين الكلمات تكفي صورة وهمية أو مُفبّركة أن تُغنى عن مقالات وصفحات وصفحات ..سواء سلبا أو إيجابا ......
                              رجاءً زملائي زميلاتي ..أن يحافظ كل منا على صورته
                              ( وكما قال أخي إسماعيل : لكل منا صورة وشبه .للممثل أو فنان.. )
                              إن كنا حقا نريد أن تكون لكتاباتنا معنى وقيمة ..
                              فكلما ظهرت أنا مثلا بصورة واضحة وجميلة لا شك أن ما أكتب سيجد من يقرأه وبالتالي أكون قد أديت رسالتي ( كما أظن..وكما يظن كل منا أن له رسالة بتلك الشبكة ..بل يجب أن يكون لوجودنا معنى وقيمة ورسالة سامية)..
                              فهل لنا رسالة حقا في تلك الشبكة وهل لوجودنا قيمة ما ؟....
                              أظن الصورة الجميلة قيمة والقبيحة لا قيمة لها ...
                              الجميلة نتأملها ونتأمل خطوطها ونسبح في مفرداتها وألوانها...
                              والصورة القبيحة نهرب منها وإن وجدناها فأننا ( نتكتك صفحتها ) ونهرب منها .....
                              مثلا ...
                              لأستاذي العزيز إسماعيل الناطور صورة
                              رسمتها له من أول وهلة (واسألوه )..
                              وكانت جميلة( وستظل فحدثي لا يخيب ) ..فهرولت خلف ما يكتب وتأملت حروفه وحفظت فقراته ..فاستفدت مما أقرأ له وما زلت أهرول خلف مقالاته ( وبعض الزملاء هنا لهم عندى صور غير مرغوبة ..ولا أقترب من صفحاتهم..فما يكتبونه معاد ومكرر نجده بالكتب والمراجع ودروس الفصل أو ببرامج الأحزاب السياسية أو أو !!)..
                              وأخي إسماعيل مثال صادق للمثقف بحق
                              فــ ياما عانى هذا الرجل ببدايات وجوده هنا ..وكان دوما يرد باختصار وكنت أحس أنه يقول في نفسه : أعطوني فرصة وأقرؤوني وعندئذ قولوا رأيكم ..بل أحيانا كنت أحس أنه يبكي وهو يقول : صبرا صبرا ..فلي مهمة ولي قيمة وسأحارب لتنتصر قيمي وما أومن به ...سأحارب بالكلمة الطيبة وبالثقافة الشاملة ..وأتحمل وأحتمل ....
                              وها هو إسماعيل الناطور يقذف لنا بقطع الشيكولاته لنهرول خلفه فيزرع في عقولنا الحب والثقافة والمتعة ..وغيره من كذابين الزفة ألنتيه يقذفنا بغريب وعجيب السخافات ويقهرنا بمعاجم المصطلحات وبالنهاية نجد أنه لا عقل له ولا فكر وأنه مجرد ببغاء يكرر سخافات لا تغنى ولا تسمن ناقل وناسخ ومتفذلك ومتقعّر !!.
                              أظن أنى سحت وسرقني الوقت ..فمعذرة إن كنت قد أطلت ..بل أطلت عليكم ..
                              ولكنه حبي لهذا الرجل ....وحبي لكم ..وحبي لنفسي ....ومهما قلت عنه فلن أوفي حقه ويا ليتنى أجيد غير هذا الأسلوب البسيط وتلك المفردات البسيطة لكتبت فيه شعرا...عمومي أو تفعيلي ..موووو قصيدة نثر ها ).................
                              تصبحوا ع خير .
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 29-12-2009, 19:50.
                              بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                              تعليق

                              • غاده بنت تركي
                                أديب وكاتب
                                • 16-08-2009
                                • 5251

                                #90
                                والله يا عمو سُلُم قلتها قبل
                                بدي أستنسخ منكَ أنتَ وأستاذ أسماعيل كثير كثير
                                ولو حصل بيكون خير كثير أن شاء الله
                                ولو أني ببداياتي
                                أعتقد الأستاذ أسماعيل أخذ عني فكرة ما ،
                                ولله الحمد قدرت أغيرها له ؟ أظن ! أن شاء الله
                                لأنه فعلاً من الأشخاص اللذين يهمني أن يكون رأيه
                                بي على الأقل غير سلبي ،

                                شكراً لكَ
                                نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                                الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                                غادة وعن ستين غادة وغادة
                                ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                                فيها العقل زينه وفيها ركاده
                                ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                                مثل السَنا والهنا والسعادة
                                ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X