سوريا-وثورة الجماهير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
    سيدي الفاضل محمد الموجي


    الثورة المصرية رائدة على صعيد العالم وقد أذهلت الغرب قبل عالمنا المتواضع
    ووقفنا وقلوبنا تخفق لها وعيوننا ترحل إليها كل يوم
    ولكن
    ......
    والأيام القادمة ستحمل لنا ما هو خاف
    ولا بد أن تكون مصر الرائدة عنوانا لكل ما نطمح إليه وقبلة أنظارنا ورائدتنا في عالم التقدم أليست هي أم الدنيا
    فدعنا سيدي الغالي ننتظر ما يؤول إليه الوضع بمصر بعد انتخاب خليفة نرجو أن يكون خير ممن سبقه
    حتى يكون لنا للإنتفاضة دافع ومقصد وطموح علنا نصل لأحد العمرين المتبقي عنكم

    وشكرا لسعة صدوركم
    والأيام القادمة ستحمل لنا ما هو خاف
    عندما يخرج علينا الرئيس الأمريكي يوميا ليتابع العرب من البيت الأبيض
    هناك تصريح يومي ... بل تدخل يومي ....بل أمر عمليات يومي
    أصاب بالقلق
    هناك تتحرك الطائرات والأساطيل الأمريكية إلى السواحل الليبية
    أصاب بالقلق
    الأمن القومي المصري يشتد الخناق عليه
    هناك من الجنوب وتوقيع بورندي على إتفاقية تقسيم مياة نهر النيل وضعت مصر في مأزق
    وهناك من الشرق لا زالت اسرائيل
    وهناك الآن من الغرب والخطر الداهم من ليبيا
    مصر تحتاج لزعيم كما كانت في حاجة إلى ثورة جماهير
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 02-03-2011, 17:36.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ القدير اسماعيل الناطور
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماذكرته في مقدمة تعليقي هو ترجمة لأسلوب حضرتك في تكسير عظام المخالف في الرأي ، والذي يجب أن يحترم مهما اختلفت أو اتفقت معه لاسيما في ملتقى حيثية وجوده الأولى هي الحوار الموضوعي .. أما الصفات التي أطلقتها حضرتك في بداية أو نهاية بعض مداخلاتك فهي للأسف الشديد استمرار لفكر قديم يجب أن يزول ، لأنه فكر استبدادي بامتياز حيث رأيك صواب لايحتمل الخطأ ، ورأي غيرك خطأ لايحتمل الصواب ، وحيث الفكر الواحد ، والرأي الواحد ، وحيث التبرير الذي يعتمد على الإرهاب الفكري بالحديث عن قضايا لايختلف عليها أحد من الشرفاء .. تستغل من قبل الحكومات ومثقفي السلطة وأعوان السلطان كذريعة لمصادرة " الحرية والكرامة والعدل " التي يجب أن يتمتع بها الإنسان كحق طبيعي لحين تحرير الجولان ؟؟؟
    وهو ما يذكرنا بقصة جحا مع حمار الملك .. وهي باختصار شديد أراد الملك أن يعلم حماره الكلام .. فاعتذر الجميع ماعدا جحا الذي قبل هذه المهمة .. بل واعد الملك بأن يجعل حماره يتكلم عشرين لغة .. لكنه طلب امهاله 15 سنة لكي يتم هذه المهمة وعندما حذره أصدقاؤه من مغبة النكوص والفشل في تعليم حمار الملك فينال جزاءه .. فقال جحا قولته التي خلدها التاريخ ..بعد 15 سنة إما أن يموت الملك وإما أن يموت جحا وإما أن يموت الحمار .. وهذا مافعله حافظ الأسد وما يفعله الآن بشار الأسد .. أي تؤجل حرية الشعب وكرامة الشعب والعدل بين الشعب إلى حين تحرير الجولان .. لكن يبدو أن جحا كان متفائلا جدا بموت الملك بعد 15 سنة ولايعرف أن الملوك لدينا لاتموت .

    كيف تتحرر الجولان .. ولايوجد حولها معركة حربية ولا معركة دبلوماسية واحدة .. ولا حتى تحرك شعبي يخاطب ضمير العالم .. أليس هذا شىء عجاب ؟
    كيف تتحرر الجولان ..؟

    نعم سؤال في مكانه وأوانه وموجه للقيادة السورية كما إنه موجه للعرب من محيطهم لخليجهم
    فلا يمكن فصل تحرير الجولان عن تحرير فلسطين وإلا كنا قوما لا نستحق السؤال أصلا , فما الجولان إلا أرضا عربية لا تختلف لا في الحق ولا التاريخ ولا الجغرافيا ولا الكرامة عن فلسطين من بحرها إلى نهرها
    ولكن حتى نخفف على القارئ ...فلنترك تحرير فلسطين لمشاركة أخرى
    ونحاول إقتصار حوارنا على ما أراده سايكس وبيكو سوريا دولة وفلسطين دولة ومصر دولة ولكل منهم جغرافيا وأمن قومي زائف
    نعود إلى السؤال
    كيف تحرر الجولان ؟
    وللإجابة على هذا السؤال نعتمد أسلوب المقارنة
    هناك عملية عودة أرض عربية محتلة كسيناء إلى مصر
    وهل تستطيع القيادة السورية أن تفعلها بنفس السيناريو المصري أم لا ؟
    وهناك عملية عودة ارض الجنوب اللبناني العربي إلى لبنان
    وهل تستطيع القيادة السورية أن تفعلها بنفس السيناريو اللبناني أم لا ؟
    لدينا تجربتان عربيتان
    عملية قادتها مفاوضات والنتيجة معاهدة كامب ديفيد والتي تعني وعد بلفور مصري لإسرائيل بالحق في فلسطين
    وعملية قادتها حرب عصابات والتي أفرزت تحرير دون وعد بلفور لبناني لإسرائيل بالحق في فلسطين
    وقبل أن نخوض في التفاصيل
    نترك فرصة للقارئ ولمن يريد الإضافة ؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    أرى يا أخي اسماعيل فيما أراه أن هناك من يستبدل مقولة ( عليً وعلى أعدائي ) بمقولة ( عليً وعلى أحبائي ) واللبيب من الإشارة يفهم . وبهذه الطرق والأساليب يتم صناعة الرأي .... يريدوننا أن نقتنع أن هناك معارضة شريفة... وليس هناك إلا ابن الحرام فقط لا يقبل بمعارضة شريفة...هانحن نتكلم كما يحلو لنا ولا ننكر العيوب ولا الفساد والظلم في أكثر من مكان ولكننا نقول هذا الكلام هنا في بلدنا ولا نتبع أجندة أحد أو ننتمي لغير هذا البلد ( طبعاً هذا الكلام لا يعجبهم ) فأعيد وأكرر : هل عليّ أن أكذب نفسي وأصدقهم ؟؟؟
    هل عليّ أن أكذب نفسي وأصدقهم ؟؟؟

    نعم هو كذلك بدأ من نشرات الأخبار إلى برامج الحوار ...فهذا خبير إستيراتيجي ...وذاك محلل ومستشار...وذلك مراسل وطيار ....ومجموعة من الألقاب والطبيخ واحد
    إستمعت اليوم لخطاب العقيد القذافي ...الرجل يقول إنه لا رئيس ولا وزير ويستغرب ممن يطلب منه التنحي
    فهل طالب أحدا من قبل بتنحي الرسول !!!!
    الرجل إبليس هذه الأمة ....أي رسولها في الإتجاه المعاكس
    نعم هناك الكثير ممن يريدون أن تصدقهم وتكذب نفسك
    لذلك تعودت أن لا أسمع خبرا إلا من عدة مصادر وقبل أن أصدقها أستفتي التاريخ
    فتاريخ المرء جزءا من حاضره ...وتطلعاته جزء من رغباته ومصالحه....
    فلا الجزيرة من ضمن حاملي الرسالة ولا فضائية المنار من ضمن أهل البيت ولا أي مقدم ولا أي صحافة مستقلة
    فالكل تابع لمن يدفع الثمن رغم أن هناك من يحترم العقل وهناك من لا يحمل عقل أصلا ولكنه صاحب مال أو سلطة
    عليك أخي أن تصدق نفسك وتكذبهم فأنت من تعيش الحقيقة

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة تاج الدين الموسى مشاهدة المشاركة
    يا جماعة سورية على العين والرأس وهي بلدنا ونحميها بأرواحنا ـ على الرغم من أنها محمية من السماء ـ لكن هناك أسئلة كثيرة في حاجة إلى أجوبة وأعتقد أن القيادة السياسية وفي مقدمتها السيد الرئيس تعي هذه المسألة، ولعل أهم هذه الأسئلة تتعلق بقوانين الطوارئ والأحزاب والمطبوعات وسواها من تلك التي وعدنا بها مؤتمر حزب البعث الحاكم الأخير المنعقد قبل نحو خمس سنوات ولم ينفذها لغاية تاريخه.. طبعا هذا لا يمنع من طرح بعض الأسئلة الشخصية التي قد لا تعنيكم لكنها تعبر عن شيء من واقع الحال، مثل: لماذا أنا ممنوع من السفر خارج البلد على الرغم من عضويتي لاتحاد الكتاب العرب الرسمي بست مجموعات قصصية كلها صادرة عن جهات رسمية، إلى ذلك انتسابي لحزب من أحزاب الجبهة المحسوبة على النظام؟
    فك الله حظرك أخي
    ومنع السفر يمكنك الاستفسار عنها من الجهات المختصة فلابد من جواب ....المصيبة إذا لم يكن هناك إجابة
    كما يحدث الآن وحصار غزة ومعبر رفح ....ممنوع السفر إلا لمن يثبت إنه يتمتع بإقامة خارج غزة
    نطلب من الله فك أسر الجغرافيا ...نحن الشعب الفلسطيني شعب ممنوع من السفر ...هل تصدق ؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة

    يحدق "أبا عنتر" , فيرى أيضاً . بأن هناك "شيبوبٌ" حر , يطبل خلف "البسوس" , ويهزج .!!!!

    منهم "شيبوب" الراكض خلف سيقان النساء , وإغراءات الحياة ...وحدوث القلاقل , وانزياح العتمة , ليس بصالحه
    و منهم "شيبوب" الذي لا يعي ما يقول , وهو ينطبق عليه المثل القائل : "معاهم , معاهم ... عليهم , عليهم " أو " زادي ومزودي , مثل ما يقول "ابليس" , أقول أزودِّ".
    ومنهم "شيبوب" الذي يسعى لرضا سيدته _أو سيده_ "البسوس" , و شعاره : ( معصية الخالق , ولا معصية "سيدي" المخلوق.) حر , يطبل خلف "البسوس" , ويهزج .!!!!


    .
    الأخ مصطفى ....عجبني رمزية شيبوب ...فعدت للتذكير بعد أن قرأت لمن عاد يكتب بأسم مستعار
    للأسف بعضهم لا يستحي لإنه كما قلت تجده تارة بإسم (000) الراكض خلف سيقان النساء , وإغراءات الحياة
    وتارة بإسم (000) الذي يسعى لرضا سيدته _أو سيده_ "البسوس" , و شعاره : ( معصية الخالق , ولا معصية "سيدي" المخلوق.)
    وتارة بإسم (000)" حر , يطبل خلف "البسوس" , ويهزج .!!!!

    وهذا ما يهمنا اليوم ....فرغم أن موضوعه ميت فكرة ومشاركة
    إلا إنه ينبض بكل غباء وتفاهه النقل والشرح
    يسأل يإسم
    ويقوم بالرد على نفسه بإسم آخر
    لا حياء لقلمه ولا تكريم لإسمه
    لأن شيبوب هكذا دائما كان جبانا رعديد ...فهل عرفته يا مصطفى ؟
    المهم نعود للتركيز عما سبق وعن ما تناولته عبر الروابط وذلك التحذير الذي أطلقته
    والذي يتوافق مع هذا التحذير الذي نقوم به من خلال عرض هذا الموضوع
    المشكلة أن هناك أولويات لكل تجمع عربي بعد أن فقدت الوحدة العربية الجغرافية ترابطها
    فمشكلة إبن غزة الأولى الحصار ومشكلة إبن الضفة الأولى الأمن والاستيطان
    وهكذا ....إلى أن نقترب من إبن سوريا ...يجب على المقترب من هناك أن تكون له بصيرة إكتشاف أولوياته
    حتى تكون لحروف ما يكتب قيمة وإهتمام للقارئ فليست ثورات الجماهير العربية ذات هدف واحد رغم كل الادعاء حول حقوق الانسان ذلك الشعار الذي لن يتحقق على أرض أراد الله أن يعيش الانسان عليها في كبد
    هناك الآن في ليبيا
    ....من فقد أمنه وماله وولده.. له إختيار
    ....ومن ناله التغيير وإكتسب شيئا ... له إختيار
    ...ومن كان محروما مطرودا من وطن... له إختيار
    ...ومن تشرد الآن ... له إختيار
    الحرية والعدل له زوايا لا يمكن الاتفاق عليها بالمطلق طالما أن الحكم بعيدا عن حكم الضمير

    اترك تعليق:


  • محمد فراس
    رد
    [frame="14 98"]

    ما يثير للدهشة هنا , كأننا اختزلنا الشعوب بشخص أو بشخصين ..



    الأمر أكثر تعقيداً يا سادة ..




    إن من يدافع عن عدم قيام ثورة شعبية في سورية منذ أسبوعين هنا مازال يردد نفس العبارات



    لم يتجاوزها إلى لغة التحاور بل إتهام كل من يتكلم بهذا الأمر أي الشأن السوري إما بالعمالة وإما بعدو الاستقرار .



    في المقابل الطرف الآخر المؤيد للثورة مازال مصمم على الدوران في حلقة مفرغة


    بأنه ستقام ثورة في سوريا شئتم أم أبيتم .




    الثورات لن تتوقف لا هنا ولا هناك ولا يوجد حرّ لا يريد التقدم والازدهار لبلده ففي ازدهار البلاد يعم الخير



    على العباد .



    يقر البعض أن هناك فساد ولكن الخطى في الإصلاحات تسير بشكل بطيء متأرجح .



    والآخر يرد عليه وهل عليه أن ينتظر أربعين عاماً أخرى حتى يتمتع بهذه الاصلاحات في القبور .



    البعض يقول عن الثورة في سوريا لن تحصل كالمثل القائل ( لو بدها تشتي كانت غيمت)



    والآخر يرد عليه معك حق فالإصلاحات كذلك ( لو بدها تشتي كانت غيمت إيضاً)



    هذا يدل على أننا ندور في حلقة مفرغة .



    البعض يشكك أن الدعوة للثورة تأتي من الخارج والخارج دائما يوصف بالعمالة ..



    فالخارج من وجهة نظر الآخر لا ينتمي للداخل ,



    ويتساءل الخارجون ألا يعيل فرد في الخارج عائلة في الداخل .



    ويسترسل من لديه الشجاعة و يقول لو خرجت الدعوات في الداخل


    لاختفى حتى مصمموا الشعارات المرفوعة حتى وإن لم يخرجوا .



    الأمر كله لا يعدو جدال بجدال , ولن ينتهي الأمر .



    أعود من حيث بدأت من حق المعارضة أن لاتوصف بالعمالة ..



    ومن حق المؤيديين بإلا يوصفوا بالمنتفعين والجبناء .



    ومن حق الجميع السعي للأفضل فالبلاد لا تعيش بفرد ولا تموت بموته .




    ولست أرجو ولا أتمنى على أحد شيء أبداً .. فقط أشير إلى أمر معين وهو إن من يريد أن يتحدث بالشأن الداخلي والخارجي لأي بلد سواء كان ينتمي له أو لا فلا يتحدث بلغة الجمع


    لأنه في المقام الأول سفير نفسه فقط فقط فقط ولا يمثل حتى أخيه .



    من جهة أخرى لا طه حسين هنا .. ولا البنا .. ولا المنفلوطي .. ولا ولا ولا ..


    الجميع سواسيه والجميع له الطموح في أن يترك بصمة قلم ناصعة ..


    لذلك لا أحد فوق الآخر ولا صوت أعلى من صوت الحق والبرهان .



    فعندما يطرح رأي ما في أي موضوع كان , إن كان المحاور جدير بالحوار البناء فليحاور وليتبع الحوار بالأدلة والبراهين ..


    أما سياسة الأخذ والجذب فلا يعدو إلا حوار طرشان والدوران في حلقة مفرغة .


    وعليه الاستمرار لا يعدو مجرد مضيعة للوقت وللجهد .



    من هذا المنطلق ..


    يجب على الجميع احترام عقول المتصفحين في المقام الأول فالثورة الإعلامية لم تدع مجال لإخفاء الحقائق .




    همسة ود ..



    بعض الأحيان يراودني سؤال يحيرني عن رئيس هذا الملتقى السيد محمد شعبان الموجي ..


    احترت بأمر الرجل وسعة صدره وطيبته في التعامل مع الجميع التي جرأت البعض في التمادي .



    لو كنت مكانه لكانت قرارتي أشد حزماً فبعض الأحيان لا ينفع أن يكون المرء مسالماً


    ( لا تك لينا فتعصر ولا قاسيا فتكسر) وهنا أنصح نفسي , حتى لا يعتبره البعض تحريضاً .




    تنويه ..


    سبق وطرح السيد الموجي سؤال عن تصويت لفك حظر المحظورين ..



    لي رأي شخصي كوني كنت متابع ولست مشارك ..


    السيد مخلص الخطيب لا أصوت لعودته مطلقاً فمن لا يعتذر حتى للإله (ورد ذلك على لسان السيدة زوجته )


    لا يؤتمن التواجد بالقرب منه فمن لا يخشى الله يُخشى منه .
    ويبقى راي شخصي لا يحق لأحد الاعتراض عليه أو الأخذ به .




    السيدة وفاء عرب .. لا أصوت لعودتها مطلقاً لأنها شتمت شعب بأكمله وإن لم تك سوريا و شتمت أي شعب في العالم فلا أستطيع تقبل هذا منها إيضاً .


    فالشتم والصوت العالي والجعجعه هذه أساليب الضعفاء وقليلو الحيلة .
    كذلك الأمر راي شخصي لا يحق لأحد الاعتراض عليه أو الاخذ به .





    احترامي للجميع .

    [/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد فراس; الساعة 01-03-2011, 12:15.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    [align=center]ليس دفاعا عن بشار الأسد ولكن وقوفا بجانب سوريا[/align]
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    الرئيس بشار الأسد يقود ثورة تحويلية بالتدريج نحو مزيد من الانفتاح والحرية المنضبطة والديمقراطية المقننة ، لا أظن أن علينا الآن ولا في المستقبل أن ننبش الماضي ونحمل الرئيس الأسد وزر الحقبة الماضية ، أما الذين يطالبون بالثورة فأدعوهم للمجيء لسوريا والقيام بدورهم أما النضال(!) بأرواح غيرهم وصدور غيرهم فليس من باب الشجاعة ، .[/align]
    الأخ عبد الرحيم محمود
    النضال هو النضال ومن يبتغي الأجر من عند الله فسيجده إن كان قريبا أو بعيدا أو في الداخل أو في الخارج
    ولكن على المعارض مهما كان موطنه أن يتقدم بشرف وأن يثبت شرف الموقف وشرف الفعل
    على المعارض أن لا يضع نفسه موضع الشبهات
    إن إتفق يجب أن يتفق مع شريف
    إن تحزب يجب أن يكون حزبا له فعل شريف
    إن كتب يجب أن يكتب بحروف صادقة تستميل القلوب
    إن كان له مالا يجب أن تكون مصادره شريفة ومعلنة
    أثبتت الجماهير العربية أن التكنولوجيا قد وفرت لها تقصي المعلومة
    المعارض يجب أن يحترم عقل المواطن ليكون معه
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 02-03-2011, 03:23.

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    الاساتذة الافاضل
    تحياتي
    في الفعل العربي بعد حرب اكتوبر 1973م
    هناك تاريخ المقاومة الفلسطينية في لبنان مابين 1974- 1982م
    هناك مشهد الحرب الاسرائيلية على المقاومة الفلسطينية في يونية 1982م
    ومشهد المذابح في صبرا وشاتيللا والخروج من طرابلس عام 1983م
    هناك تاريخ المقاومة اللبنانية في الجنوب اللبناني مابين 1982-2006م
    هناك الانتفاضة الفلسطينية الاولى مابين 1987م - 1993م
    هناك الانتفاضة الفلسطينية الثانية مابين 2000-2004م
    هناك الحرب على العراق عام 1991م
    الحرب على العراق عام 2003م
    هناك مشهد اغتيال رئيس عربي يوم عيد الاضحى في راس السنة الميلادية عام 2006م
    هناك الحرب على جنوب لبنان في صيف العام 2006م
    هناك الحرب على غزة في يناير 2009م
    هناك الحصار على غزة وعلى العراق حتى الان
    وهناك الاهانات المتكررة في الاعلام الغربي ضد العروبة والاسلام
    من تحرك في الانظمة العربية لصد كل هذه الاعتداءات
    التحرك العملي الميداني الضروري والمطلوب
    ام ان موت مئات الالاف من العراقيين والاف اللبنانيين والفلسطينيين لا يشكل لدى النظم العربية الحاكمة اي قيمة انسانية
    الامر كما يقول المشهد ودون تدخل يحتاج الى فهم العلاقة بين ثورة الجماهير العربية وبين الاحساس بضرورة المواجهة الحازمة وعدم الاكتفاء ببيانات المواساة
    والمعذرة والشكر للجميع على السماح بالمداخلة التاريخية

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الأستاذة الفاضلة / هتاف الخطيب
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذه المقالة كتبها محمد شعبان الموجي ونشرتها صحيفة الحقيقة الأسبوعية المعارضة في مصر عام 2006 فأرجو أن تقرأيها لتعرفي أننا لم نركب الموجة بل كنا في طليعة من يكتب ويعارض والحمد لله لدي مقالات كتبتها في في زمن زكي بدر وعبد الحليم موسى ولم أخشى إلا الله عزوجل .


    جمال مبارك

    كان المسئول الكبير صادقا فى كلماته التى قالها منذ عدة سنوات .. إن مصر تمر بعام أسود وأن العام القادم سيكون أسود منه .. بل كان مكشوف عنه الحجاب .. فقد دخلت مصر بعد ذلك بالفعل نفقا مظلما .. بل أنفاقا مظلمة لايعلم إلا الله وحده كيف ستخرج مصر منها ، ولا كيف سيكون حالها فى المستقبل القريب .. وفقد الشعب معها كل أمل فى الإصلاح السياسي أو الإقتصادي بعد أن دخلت فى سلسلة من الإنتكاسات التي يقف على رأسها السيد جمال مبارك نجل الرئيس بل أن تحول الحكم على يديه إلى رئاسة ملكية أو ملكية رئاسية لافرق .. وأصبحنا تحكمنا فى الحقيقة .. اسرة حاكمة وليس رئيسا حاكما فقط .. وهذه حقيقة لم تعد محل جدال بين أحد من المعنيين بمجريات الأمور السياسية فى مصر والعالم أجمع .

    وبداية أقول إنه لاغبار على الإطلاق فى أن يمارس السيد جمال مبارك دورا سياسيا كأى مواطن مصري له ملكات ومواهب وامكانيات ذاتية أو امكانيات مستمدة من كونه فردا فى منظمة أو جماعة أو حزب سياسي .. أما الخطأ الكبير بل الخطأ السياسي القاتل هو أن يتسلل السيد جمال مبارك فى دياجير الظلام ليصبح فجأة وبقدرة قادر .. رجل أعمال يمتلك الملايين من الجنيهات .. ثم يصبح بقدرة قادر مسئولا عن مايسمى بلجنة السياسات فى الحزب الوطني .. ثم يصبح بقدرة قادر المتحكم فى كل مجريات الأمور فى الحزب وفى الدولة ممارسا دور نائب الرئيس أو دور الرئيس نفسه فهذا أمر غير مقبول بالمرة ، ويجب أن يواجه بصراحة وبوضوح من أصحاب الأقلام الشريفة الحرة .

    إن أخطر ما يمكن أن يواجه مجتمع هو سقوط القيم التي تحكمه .. ولذلك ينبغي أن ننظر إلى الأحداث التى تقع من حولنا بمنظار قيمي .. بصرف النظر عن تفاصيل الأحداث ذاتها .. فقد تكون الأحداث التاريخية مؤسفة أو سيئة ولكنها تكرس لقيم عظيمة .. وقد يكون لعكس أى قد يكون ظاهر الأحداث حسنة .. ولكنها تكرس لقيم رديئة وسيئة .. ودخول السيد جمال مبارك إلى معترك الحياة السياسية والإقتصادية قد أسقط العديد من القيم التى كانت تحكم مصر منذ قرون عديدة .. حتى مع وجود الكثير من الأحداث السيئة .. لكن كان النظام الحاكم دائما يتوارى خلف شعارات مقبوله حتى وأن كان كاذبا فى دعواه .. لكن مجرد استتاره خلفها وتشبثه بها فى خطابه المعلن أمام الجماهير كان يعنى على الأقل محافظة على وجود القيم التى تسود المجتمع ولو نظريا أى مستوى الإعتقادات .


    لكن تسلل جمال مبارك بهذا الشكل اللامنطقي إلى المسرح الإقتصادي ثم السياسي .. مع اصرار عجيب وتشبث مريب من النظام الحاكم فى أن يصل الأبن إلى وراثة الحكم باللف والدوران وبأساليب ملتويه دون أن يتعاملوا مع القضية بشفافية .. اعتمادا على طيبة هذا الشعب وقبوله بالأمر الواقع .. ثم تجاهل الدفاع عن الإتهامات الموجهه إليه وإلى زمرته .. أو محاولة توضيح الأمور للشعب وتبديد تلك الشكوك ولو بالكذب ..أدى إلى سقوط العديد القيم الإقتصادية والسياسية التي كانت سائدة على الأقل نظريا .. كما أدى إلى العديد من الكوارث الإقتصادية والسياسية بل والإجتماعية أيضا والتى يعاني منها كثير ممن يعملون فى تلك المجالات .. بل ويعاني منها أفراد الشعب نفسه .

    لقد قسم جمال مبارك النخبة الحاكمة إلى قسمين بعد أن كانت متآلفة إلى حد كبير .. فأصبح لدينا رجال مبارك يحبون مبارك ويوالونه ويكرهون جمال مبارك ويعادونه ولو خفيه .. كما أصبح عندنا أيضا رجال جمال مبارك الذين يعملون مخلصين له فى مواجهة الفريق الآخر .. وهو من أخطر الأمور التى يمكن أن تؤدى بمصر إلى كارثة كبرى .. ودخلت مصر فى صراع نخبوي ليس من أجل الدفاع على قيمة من القيم .. وإنما من أجل الصراع على الحكم وترسيخ أقدام جمال مبارك بأى ثمن .. فكان هذا ايذانا بسقوط القيم .

    وأيضا .. لم يكن تسلل جمال مبارك إلى دهاليز الحكم وحده بطبيعة الحال .. بل أتى ومعه نخبة من رجال أعمال لايتمتعون على أقل تقدير بشفافية فى كيفية حصولهم على تلك الأموال الطائلة .. وإن كان الكثير منهم قد صنعته الإدارة الأمريكية صنعا عن طريق تقديم معونات مباشرة ضمانا لتكوين طبقة رجال الأعمال التي أعدت لها الإدارة الأمريكية الأمور حتى انتهت إلى السيطرة على مجريات الأمور فى مصر من خلال قيم رأسمالية نفعية آخر ماتفكر فيه هو مصلحة البلد ولعل فى هروب مالك العبارة الكارثة لأكبر دليل على ذلك .. ولأول مرة فى تاريخ مصر نجد وزراء ملياديرات يديرون أعمالهم وهم فى مناصبهم دون فصل حقيقي بين أعمالهم الخآصه وأعمالهم المنوطه بهم كوزراء .. اللهم إلا بتصريحات هزيلة بأن الدولة ستضمن الفصل وعدم استغلال الوزراء لمناصبهم فى التربح وفى اتخاذ قرارات اقتصادية من شأنها أن تزيد من ثرواتهم .. وكان هذا مؤشرا خطيرا على سقوط القيم .

    كذلك كان لتسلل جمال مبارك إلى دهاليز الحكم .. أثاره السيئة على صورة الرئيس ذاته .. فقد أصبح يشاع أن الرئيس اصبح يملك ولايحكم وأن الحاكم الفعلي للبلاد هو السيد جمال مبارك .. ولاشك أن هذه الضبابية فى الحكم لها أثارها السيئة على مستقبل البلاد .. بل وأدى ذلك إلى اصرار الرئيس مبارك على عدم تعيين نائبا له تمهيدا لتوريث الحكم .. مع أن ذلك يعرض البلاد إلى كارثة حقيقية .. لاسيما مع اقتراب الرئيس إلى مرحلة الثمانينيات من العمر .. فأسقط ذلك قيمه اخرى من قيم الحياة السياسية .. حيث أصبحت المصلحة العليا للأسرة الحاكمة فوق المصلحة العليا للبلاد .

    واستطيع بعد ذلك أن اعدد الكثير والكثير من القيم التى سقطت نتيجة لتسلل جمال مبارك إلى دهاليز عالم المال والحكم .. وانعكاس ذلك على كل شىء فى مصر .. سواء على مستوى السياسات الخارجية التى كرست لمزيد من الإنبطاح المهين والمبرر والغير مبرر للأمريكان الصهاينة .. أو على مستوى السياسة الداخلية التى انتهت إلى محاسبة رؤساء محاكم وضربهم بالأحذية ..لالشىء إلا لأنهم رفضوا أن يكونوا أداة من ادوات تزوير الإرادة الشعبية وخيانة الأمانة المنوطه بهم فى الإنتخابات وفى استقلال القضاء .. وتمهيدا لتزوير انتخابات الرئاسة القادمة .. وأيضا تدمير الأحزاب وتكريس انهيارها ، وتدمير كل المؤسسات التى من الممكن أن تخرج لنا أجيالا من القادة .. وتكريس سياسة القمع على كآفة المستويات .. حتى يخلو الجو للسيد جمال مبارك الذى لايتمتع من وجهة نظر الكثيرين بأى قدر من الكاريزما والذى لو نجح فى الوصول رسميا إلى كرسي الحكم فسوف يواجه معارضة شرسة سواء على مستوى النخب الحاكمة ذاتها .. أو على مستوى رجال القضاء .. أو على مستوى القوى الوطنية الفاعلة .. وربما تكون النهاية غير سعيدة بالمرة .

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ القدير اسماعيل الناطور
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماذكرته في مقدمة تعليقي هو ترجمة لأسلوب حضرتك في تكسير عظام المخالف في الرأي ، والذي يجب أن يحترم مهما اختلفت أو اتفقت معه لاسيما في ملتقى حيثية وجوده الأولى هي الحوار الموضوعي .. أما الصفات التي أطلقتها حضرتك في بداية أو نهاية بعض مداخلاتك فهي للأسف الشديد استمرار لفكر قديم يجب أن يزول ، لأنه فكر استبدادي بامتياز حيث رأيك صواب لايحتمل الخطأ ، ورأي غيرك خطأ لايحتمل الصواب ، وحيث الفكر الواحد ، والرأي الواحد ، وحيث التبرير الذي يعتمد على الإرهاب الفكري بالحديث عن قضايا لايختلف عليها أحد من الشرفاء .. تستغل من قبل الحكومات ومثقفي السلطة وأعوان السلطان كذريعة لمصادرة " الحرية والكرامة والعدل " التي يجب أن يتمتع بها الإنسان كحق طبيعي لحين تحرير الجولان ؟؟؟
    وهو ما يذكرنا بقصة جحا مع حمار الملك .. وهي باختصار شديد أراد الملك أن يعلم حماره الكلام .. فاعتذر الجميع ماعدا جحا الذي قبل هذه المهمة .. بل واعد الملك بأن يجعل حماره يتكلم عشرين لغة .. لكنه طلب امهاله 15 سنة لكي يتم هذه المهمة وعندما حذره أصدقاؤه من مغبة النكوص والفشل في تعليم حمار الملك فينال جزاءه .. فقال جحا قولته التي خلدها التاريخ ..بعد 15 سنة إما أن يموت الملك وإما أن يموت جحا وإما أن يموت الحمار .. وهذا مافعله حافظ الأسد وما يفعله الآن بشار الأسد .. أي تؤجل حرية الشعب وكرامة الشعب والعدل بين الشعب إلى حين تحرير الجولان .. لكن يبدو أن جحا كان متفائلا جدا بموت الملك بعد 15 سنة ولايعرف أن الملوك لدينا لاتموت .

    كيف تتحرر الجولان .. ولايوجد حولها معركة حربية ولا معركة دبلوماسية واحدة .. ولا حتى تحرك شعبي يخاطب ضمير العالم .. أليس هذا شىء عجاب ؟


    الأمر الثاني : سؤالك عن المعارضة .. من هم وأين هي .. وماهو حجمهم الحقيقي .. وهذه الأسئلة تذكرني بما كان يردده حسني مبارك ونظامه البائد .. وكان الواجب عليك أن تتوجه بها إلى من صادروا الحريات ، وأطلقوا أجهزة المخابرات المتعددة لسحل المعارضين وسجنهم ، وإلى من عطل الحياة الحزبية وحول مجلس الشعب إلى اضحوكة أمام العالم كله حيث نسبة ال 99.9 التي اخترعها عبد الناصر والسادات ثم حسني مبارك وكل الحكام المتسلطين المستبدين .. فهل تتوقع في ظل هذه الأجواء أن تظهر حقيقة المعارضة السورية .

    ثم الأمر الأهم .. هو ذلك التناقض القاتل .. بين ادعاء التوافق الوطني بين أبناء الشعب السوري الشقيق بدرجة لم تتوافر حتى للخلفاء الراشدين .. وبين المخاوف الشديدة التي تبديها نفس الأقلام مع احترامنا لها حول الخوف من انفراط عقد المجتمع السوري الذي يحفل بالعديد من الطوائف والمذاهب .. في حال اندلاع الثورة .. فإما أن يكونوا غير صادقين في ادعاء هذا التوافق الوطني بين الطوائف والمذاهب .. وإما أنهم غير صادقين في ادعاء المخاوف من دعوة الشعب السوري إلى التغيير والإصلاح .. ثم كيف لعاقل أن يصدق بعدم وجود معارضة في بلد متعددة الطوائف والمذاهب ؟؟ وفي ظل حكم يعتمد على الطائفية في حكم البلاد .


    ثم إنني عندما ذكرت المطالب التي تطالب بها المعارضة لم أقصد التحدث باسم المعارضة ولا توصيفها ولا البحث عن عددها وكنيتها ، وماهيتها ولا أين تعيش إلى آخره .. لأن ما ورد في هذه المطالب هي حقوق إنسانية لايختلف عليها أحد حتى لو يطالب بها إلا شخص واحد .. لأن الحرية والكرامة والعدل ليست مسائل اختيارية ولا قابلة للتأجيل .. فلا قيمة لحياة ولا لوطن ولا لشعب بدون هذه الثلاثة .. حرية وكرامة وعدل .
    أعرف أن مهمة تغييرالنفوس تبدو لنا أنها صعبة بل مستحيلة .. لاسيما عند تشابك المصالح والمخاوف مع هذا النظام أو ذاك .. ولذلك عندما تزول الأنظمة سرعان ماتتغير الوجوه 180 درجة .. وأحيانا 360 درجة بالرقص حول أنفسهم
    لذلك كله أنصح كل أعداء الحرية والكرامة والعدل أن يرددوا هذه الكلمات الثلاثة ثلاث مرات قبل الأكل وبعده


    تحياتي لك
    سيدي الفاضل محمد الموجي
    الثورة المصرية رائدة على صعيد العالم وقد أذهلت الغرب قبل عالمنا المتواضع
    ووقفنا وقلوبنا تخفق لها وعيوننا ترحل إليها كل يوم
    ولكن
    قد زال لنقل عنه مع احترامنا لكم طاغية من الطغاة والذي أجاع شعبه وجعله يرزح تحت مستوى خط الفقر سنين طويلة
    ومن ثم
    ما زال الوضع متأرجحا ينتظر الثبات لنصل إلى ما نصبو إليه من حكم يعادل حكم أحد العمرين
    ولنصل إلى تلك النتائج هناك أسس وقواعد لا بد أن تقوم عليها أهم من ازالة حاكم والتغلب عليه وأصعب من المهمة الأولى آلا وهي الصلاح والتقى والانضباط الأخلاقي من غالبية الشعب أو لنقل من بعضه لإن الله قال في محكم آياته { وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا }
    فالله هو مسبب الأسباب وهو الذي يسوق البشر إلى حيث يجب ويوجههم حيث المراد
    والأيام القادمة ستحمل لنا ما هو خاف
    ولا بد أن تكون مصر الرائدة عنوانا لكل ما نطمح إليه وقبلة أنظارنا ورائدتنا في عالم التقدم أليست هي أم الدنيا
    فدعنا سيدي الغالي ننتظر ما يؤول إليه الوضع بمصر بعد انتخاب خليفة نرجو أن يكون خير ممن سبقه
    حتى يكون لنا للإنتفاضة دافع ومقصد وطموح علنا نصل لأحد العمرين المتبقي عنكم
    وشكرا لسعة صدوركم
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 02-03-2011, 03:28.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الأستاذ القدير اسماعيل الناطور
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماذكرته في مقدمة تعليقي هو ترجمة لأسلوب حضرتك في تكسير عظام المخالف في الرأي ، والذي يجب أن يحترم مهما اختلفت أو اتفقت معه لاسيما في ملتقى حيثية وجوده الأولى هي الحوار الموضوعي .. أما الصفات التي أطلقتها حضرتك في بداية أو نهاية بعض مداخلاتك فهي للأسف الشديد استمرار لفكر قديم يجب أن يزول ، لأنه فكر استبدادي بامتياز حيث رأيك صواب لايحتمل الخطأ ، ورأي غيرك خطأ لايحتمل الصواب ، وحيث الفكر الواحد ، والرأي الواحد ، وحيث التبرير الذي يعتمد على الإرهاب الفكري بالحديث عن قضايا لايختلف عليها أحد من الشرفاء .. تستغل من قبل الحكومات ومثقفي السلطة وأعوان السلطان كذريعة لمصادرة " الحرية والكرامة والعدل " التي يجب أن يتمتع بها الإنسان كحق طبيعي لحين تحرير الجولان ؟؟؟
    وهو ما يذكرنا بقصة جحا مع حمار الملك .. وهي باختصار شديد أراد الملك أن يعلم حماره الكلام .. فاعتذر الجميع ماعدا جحا الذي قبل هذه المهمة .. بل واعد الملك بأن يجعل حماره يتكلم عشرين لغة .. لكنه طلب امهاله 15 سنة لكي يتم هذه المهمة وعندما حذره أصدقاؤه من مغبة النكوص والفشل في تعليم حمار الملك فينال جزاءه .. فقال جحا قولته التي خلدها التاريخ ..بعد 15 سنة إما أن يموت الملك وإما أن يموت جحا وإما أن يموت الحمار .. وهذا مافعله حافظ الأسد وما يفعله الآن بشار الأسد .. أي تؤجل حرية الشعب وكرامة الشعب والعدل بين الشعب إلى حين تحرير الجولان .. لكن يبدو أن جحا كان متفائلا جدا بموت الملك بعد 15 سنة ولايعرف أن الملوك لدينا لاتموت .

    كيف تتحرر الجولان .. ولايوجد حولها معركة حربية ولا معركة دبلوماسية واحدة .. ولا حتى تحرك شعبي يخاطب ضمير العالم .. أليس هذا شىء عجاب ؟


    الأمر الثاني : سؤالك عن المعارضة .. من هم وأين هي .. وماهو حجمهم الحقيقي .. وهذه الأسئلة تذكرني بما كان يردده حسني مبارك ونظامه البائد .. وكان الواجب عليك أن تتوجه بها إلى من صادروا الحريات ، وأطلقوا أجهزة المخابرات المتعددة لسحل المعارضين وسجنهم ، وإلى من عطل الحياة الحزبية وحول مجلس الشعب إلى اضحوكة أمام العالم كله حيث نسبة ال 99.9 التي اخترعها عبد الناصر والسادات ثم حسني مبارك وكل الحكام المتسلطين المستبدين .. فهل تتوقع في ظل هذه الأجواء أن تظهر حقيقة المعارضة السورية .

    ثم الأمر الأهم .. هو ذلك التناقض القاتل .. بين ادعاء التوافق الوطني بين أبناء الشعب السوري الشقيق بدرجة لم تتوافر حتى للخلفاء الراشدين .. وبين المخاوف الشديدة التي تبديها نفس الأقلام مع احترامنا لها حول الخوف من انفراط عقد المجتمع السوري الذي يحفل بالعديد من الطوائف والمذاهب .. في حال اندلاع الثورة .. فإما أن يكونوا غير صادقين في ادعاء هذا التوافق الوطني بين الطوائف والمذاهب .. وإما أنهم غير صادقين في ادعاء المخاوف من دعوة الشعب السوري إلى التغيير والإصلاح .. ثم كيف لعاقل أن يصدق بعدم وجود معارضة في بلد متعددة الطوائف والمذاهب ؟؟ وفي ظل حكم يعتمد على الطائفية في حكم البلاد .


    ثم إنني عندما ذكرت المطالب التي تطالب بها المعارضة لم أقصد التحدث باسم المعارضة ولا توصيفها ولا البحث عن عددها وكنيتها ، وماهيتها ولا أين تعيش إلى آخره .. لأن ما ورد في هذه المطالب هي حقوق إنسانية لايختلف عليها أحد حتى لو يطالب بها إلا شخص واحد .. لأن الحرية والكرامة والعدل ليست مسائل اختيارية ولا قابلة للتأجيل .. فلا قيمة لحياة ولا لوطن ولا لشعب بدون هذه الثلاثة .. حرية وكرامة وعدل .
    أعرف أن مهمة تغييرالنفوس تبدو لنا أنها صعبة بل مستحيلة .. لاسيما عند تشابك المصالح والمخاوف مع هذا النظام أو ذاك .. ولذلك عندما تزول الأنظمة سرعان ماتتغير الوجوه 180 درجة .. وأحيانا 360 درجة بالرقص حول أنفسهم
    لذلك كله أنصح كل أعداء الحرية والكرامة والعدل أن يرددوا هذه الكلمات الثلاثة ثلاث مرات قبل الأكل وبعده


    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الأخ محمد الموجي


    قبل أن تقدم أسئلتك قمت بوضع مجموعة من التعبيرات التي لو دقق فيها القارئ وتمعن سيجدها إرهابا فكريا

    وأنت هنا لم تبتعد عن صيغة معاملة نظام حسني مبارك مع معارضيه قبل ثورة الشباب وضع وجهة نظر وإفتراضها صحيحة والبناء عليها ...لذلك سأعيد نقلها وبلون آخر لأقول نحن بعيدون كل البعد عن هذا الوصف

    (بعيدا عن لغة التخوين والتحقير واحتقار المخالف لك في الرأي ومحاولة احتكار الحقيقة ومصادرة الآراء الأخرى وممارسة الإرهاب الفكري بإشهار سلاح المقاومة .. وكذلك محاولة اظهار المخالف في الرأي شخصية تافهة تائهة وربما مسطولة أو شاربة مخدرات على رأي العقيد القذافي بعيدا عن كل هذا )
    هنا وبهذه التعبيرات وكإنك تريد لي وللقارئ أن أسلم وقبل أي حوار بالآتي
    1-المعارضة السورية تتصرف بشكل لائق وإنها تمتلك الصواب وبعيده عن الفكر التابع
    2-المعارضة السورية ليست عميلة ولا خائنة
    3-يجب وضع متطلبات المقاومة وظروفها ومستلزمات المعركة مع العدو خارج المناقشة
    4-وضعي في موقف الدفاع بدل الهجوم على ما أختلف معه بالرأي خوفا من الاتهام بالارهاب الفكري
    5- منعي من وضع النقاط على الحروف في حالة وجود تفاهة في مطلب قد يبدو من صاحبه إنه في واد والوطن في واد آخر كفعل أي مسطول.







    كان يمكنك أخي محمد وضع أسئلتك دون هذه المقدمة لو كنت تعلم حقيقة أن لهذه الأسئلة مشروعية كافية

    ولكنك هنا أردت حماية الأسئلة من النقد قبل الإجابة

    المهم لا أتصور أن القارئ عندما يقرأ لي تعبيرا عن الغباء أو التفاهه سيوافقني دون تمحيص , لذلك أعتبر مشاركتي للأخ مصطفى عن قانون الطوارئ هي جزء لا يتجزء من هذه المشاركة كرد على السؤال الأول





    وقبل أن نكمل أريد التوقف عند هذه الجملة
    (تتفق المعارضة السورية على مطالبها المشروعة والمتواضعـة وهذه أهمها
    هنا تعبير تتفق المعارضة السورية تعني أن هناك معارضة سورية متفقة وليس هذا فحسب بل أن مطالبها مشروعة
    وهنا أيضا أردت وضع الفكرة في عقل القارئ قبل الحوار (((معارضة متفقة ومطالب مشروعة)))
    لذلك سأعيد عليك السؤال قبل أن نبدأ
    من هي تلك المعارضة ؟ هل هناك اسماء شخصيات لها قيمة شعبية؟ هل هناك أحزاب لها قيمة شعبية؟
    هل هي معارضة متواجدة في الداخل ؟ أم هي معارضة تعيش في الخارج وفي أي دول وتحت أي برامج ؟
    وتأكد أخي محمد لو وجدنا إجابة على هذه الأسئلة يمكننا بسهولة أن نحدد المطالب المشروعة من غيرها
    لقد أثبتت المعارضة من الخارج إنها صفرا كبيرا
    فلو عدنا لمصر لوجدنا أن كل المعارضة الخارجية لم يكن لها قيمة في ثورة الداخل
    ولو عدنا لتونس لوجدنا نفس المعنى
    ولو عدنا الى ليبيا سنجد أن المعارضة الخارجية كانت ذلك الصفر الجماهيري الأكبر
    من يريد الإصلاح ويستفيد منه
    هو من يرفع صوته بالداخل في الميادين والشوارع
    وليست مجموعة من النكرات على المستوى الشعبي أو الوطني أو القومي
    وهنا سأتوقف عن الرد حتى نحدد ونسمي تلك المعارضة التي عبرت عنها بإنها إتفقت وعلى مطالب مشروعة
    أخي اسماعيل تحية عربية
    أريد أن أذكر الأستاذ محمد الموجي أنني بانتظار إجابته على أسئلتي
    وأستغرب تلك المقدمة التي ابتدأ فيها وأنا أعتبرها ارهارباً فكرياً كما أحببت أن تصفها
    فهو كأنه يريدأن يجرد أي محاور له من سلاحه ( آرائه وأفكاره ) والتنازل ربما عن بعض البديهيات والمسلمات التي يعرفها ويؤمن بها الكثيرون . وأنا كنت أرى في معرض ردوده في أغلب المواضيع التي كتبت عن سوريا أنه لم يحدد موقفه تماماً من القضايا المصيرية لأني أشك أنه يعترف بوجود مقاومات عربية ومن ثم شيء اسمه مواجهة وممانعة أو هناك دولاً تدعم المقاومات وتحتضنها بل لربما يعتبر أن سوريا تضحك على ذقون الجميع بهذه الطريقة ( بحجة أن لا طلقة خرجت من الجولان وأنها هرولت للسلام وهي تنسق مع أمريكا في أكثر من ملف ) دون أن يسمح لنفسه أو لغيره أن يبرر ذلك .
    أرى يا أخي اسماعيل فيما أراه أن هناك من يستبدل مقولة ( عليً وعلى أعدائي ) بمقولة ( عليً وعلى أحبائي ) واللبيب من الإشارة يفهم . وبهذه الطرق والأساليب يتم صناعة الرأي .... يريدوننا أن نقتنع أن هناك معارضة شريفة... وليس هناك إلا ابن الحرام فقط لا يقبل بمعارضة شريفة...هانحن نتكلم كما يحلو لنا ولا ننكر العيوب ولا الفساد والظلم في أكثر من مكان ولكننا نقول هذا الكلام هنا في بلدنا ولا نتبع أجندة أحد أو ننتمي لغير هذا البلد ( طبعاً هذا الكلام لا يعجبهم ) فأعيد وأكرر : هل عليّ أن أكذب نفسي وأصدقهم ؟؟؟ أول ما سمعت عن طل الملوحي وصفوها بالطلفة وعندما بحثت في النت وجدت أنها فوق العشرين وتساءل بعض الشرفاء عن وضعها وكيف لها أن تكون عميلة وبذات الوقت اندس بعض المتورين وتسلقوا على ذات السؤال ونفثوا سمومهم وأحقادهم ليصطادوا في المياه العكرة ... وبغض النظر عن صحة من عدم صحة عمالة الملوحي... فأنا استغرب أن تعتقل بشأن مدونة كتبتها... لأن هناك من يكتب يومياً ويتعرض في الشأن العام السوري بأقوى من عشر مدونات ... كما أن الدراما السورية لوحدها تطرقت بشكل ملفت لمواضيع كان التكلم فيها خط أحمر بل محظور( ولعل أغلبكم تابع بعضاً منها )
    أخي اسماعيل أحييك
    فأنا أحب الذين يتكلمون بموضوعية يقولون ما لهم وماعليهم
    يضعون النقاط فوق الحروف
    يشخصون الوجع ويطرحون الحلول
    يعترفون بالرأي الآخر ويحاولون معه الوصول إلى نقاط التقاء ما أمكن
    الذين يعارضون بشرف ويدافعون عن مواقفهم مهما كانت الضغوطات وأساليب القمع
    الذين يبتعدون عن التحريض والفتن بإي شكل من الأشكال الطائفية والمذهبية

    وللذين يرددون اسطوانة محاربة الاستبداد وماشابه أقول : أين أنتم وماذا أنتم فاعلون ؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة


    من هي تلك المعارضة ؟ هل هناك اسماء شخصيات لها قيمة شعبية؟ هل هناك أحزاب لها قيمة شعبية؟
    هل هي معارضة متواجدة في الداخل ؟ أم هي معارضة تعيش في الخارج وفي أي دول وتحت أي برامج ؟


    وتأكد أخي محمد لو وجدنا إجابة على هذه الأسئلة يمكننا بسهولة أن نحدد المطالب المشروعة من غيرها
    لقد أثبتت المعارضة من الخارج إنها صفرا كبيرا
    فلو عدنا لمصر لوجدنا أن كل المعارضة الخارجية لم يكن لها قيمة في ثورة الداخل
    ولو عدنا لتونس لوجدنا نفس المعنى
    ولو عدنا الى ليبيا سنجد أن المعارضة الخارجية كانت ذلك الصفر الجماهيري الأكبر
    من يريد الإصلاح ويستفيد منه
    هو من يرفع صوته بالداخل في الميادين والشوارع
    وليست مجموعة من النكرات على المستوى الشعبي أو الوطني أو القومي
    وهنا سأتوقف عن الرد حتى نحدد ونسمي تلك المعارضة التي عبرت عنها بإنها إتفقت وعلى مطالب مشروعة




    لماذا سألنا
    من هي تلك المعارضة ؟
    لأن الأسئلة الباقية أسئلة في ميدان الحقوق الواجبة للمواطن المقيم على أرضه والذي يمارس حقه الانساني والوطني في ظل شعار الله والوطن والعدل وتحمل المسئولية كاملة ما له وما عليه
    فالأسئلة كانت وبإختصار
    2 ـ احترام حقوق الإنسان في سوريا ، وإطلاق سراح كافة ســجناء الرأي . وإعادتهم إلى الحياة المدنية الطبيعية ، وتعويضهم عن الأضرار الكبيرة التي لحقت بهم .
    3 ـ كشف مصير المفقودين ويعدون بضعة عشر ألفاً من أبناء الحركة الإسلامية ، وتعويض ذويهم عن الضرار الجسيمة التي لحقت بهم .
    4 ـ كف أيدي المخابرات العسكرية عن التدخل في شؤون المدنيين ،5ـ السماح بقانون الأحزاب السياسية في سوريا ، ومايتطلبه من صحافة حـرة ، وأنشطة سياسية علنية لجميع المواطنين بلا استثناء وبلا إقصـاء .
    6ـ إجراء انتخابات حرة ونزيهـة تحت إشراف عربي ودولي ، لتأسيس مجلس شـعب حقيقي

    هذه المطالب وفي شكل أسئلة كما قلت هي من الحقوق على العموم ولا نقاش فيها
    ولكن إذا كانت تعني
    1-عبد الحليم خدام وأنصاره فهم من كانوا وراء كثيرا مما سبق ويجب أن توجه لهم الأسئلة وليس نظام بشار الذي عزلهم فلقد كان عبد الحليم خدام مهندس مذبحة حماة ووراء إختفاء الكثير من شباب الإخوان
    عبد الحليم خدام رأسه مطلوب من أصغر مواطن سوري فلقد إنشق في لحظة من لحظات الضعف الوطني ووضع يده في مصافحة مع من كان قاتلهم وقاتليه
    إن إنشقاقه كان الموقف الذي كشف تلك النفوس المريضة التي تبيع الوطن من أجل منصب
    2- حركة الإخوان كانت مصافحتها وإنشاء جبهة مع عبد الحليم خدام نفس الموقف المنافق والذي كشف ما خلف حمل رداء الاسلام ...القاتل والقتيل يتصافحان على خلفية الاتفاق مع عملاء لبنان وعلى أرض فرنسا
    3- صاحب قناة ann القاطن في أسبانيا وعم الرئيس والذي لا هم له إلا منصب الرئاسة
    هل تعتقد أن الشعب السوري يسمع ويأخذ ما يقول على محمل الجد ...الطفل السوري أعقل من ذلك
    4- بعض الشخصيات المتفرقة هنا وهناك بين لبنان وفرنسا وأمريكا والتي لا موقف ولا خلفية ولا رأي إلا نقنقة الغرب ...تلك النسخة السورية من المالكي والجلبي ..فلقد تحصن الشعب السوري منهم ...تحصن عندما عادت النسخة العراقية إلى بغداد والآن بدأت الجماهير تثور عليهم ...سمعت أحد العراقيين يقول كنت أكره صدام والآن أتمنى عودته فثمان سنوات بعد حكمة أصبحنا نترحم على أيامه .
    أما إذا كانت المعارضة غير هؤلاء فلهم حق السمع والطاعة وفقا لمصلحة الوطن وأوليات الوطن
    قضية الجولان المحتل ليس فبركة إعلامية
    قضية العدو اسرائيل وخبثه وعملاءه وأطماعه ليس فبركة إعلامية
    قضية لبنان وديمقراطيتها العجيبة ليس فبركة إعلامية
    قضية حزب الله والموقف منه والعمل على تجريد السلاح ليس فبركة إعلامية
    قضية العراق والفوضى والاحتلال الأمريكي ليس فبركة أعلامية
    وقضية فلسطين قضية سوريا الكبرى تاريخيا وواقعيا وجغرافيا ليس فبركة أعلامية
    البلاد في حالة حرب مستمرة ليس فبركة إعلامية
    هنا وفي كل دول العالم لهذه القضايا ضوابط وقوانين يجب أخذها في الإعتبار
    أمريكا واحة العالم الحر عند أحداث 11 سبتمبر إخترعوا وزارة جديدة للأمن إنتهكت كل الحقوق وأعتمدت حالة الطوارئ....
    فهل الوضع في سوريا بأقل مما حدث في 11 سبتمبر الأمريكي ؟
    وأليس لنا الحق أن نهين بعض الآراء التي لا تقرأ ولا تريد أن تفهم بل هي أقرب إلى
    عنزة ولو طارت
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 01-03-2011, 07:27.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    أما فيما يتعلق بالفوضى الخلاقة .. أي ثورة الجماهير وما يقال عنها بالقوة العمياء .. فهل ما حدث في مصر هو بالفعل فوضى خلاقة وقوة عمياء ؟؟

    وهل هناك فوى خلاقة أكثر من فوضى اطلاق يد الأنظمة الحاكمة في السرقة المنظمة لمقدرات الشعوب وثراوت البلاد بهذا الشكل المخيف الذي نكتشف معه أن ثروة الرئيس الذي كان يحذرنا أذنابه من خطورة الفوضى الخلاقة يمتلك ثروة تصل إلى 40 أو 70 مليار دولار وطبعا معه مئات من الرؤوس الفاسدة التي تنافست في جميع المليارات .. وكذلك الحال في تونس واليمن وليبيا وغيرها وغيرها .. هل هناك فوضى خلاقة أكثر ن ذلك ؟
    تحياتي لك
    سأعود الى هذا الموضوع لأن من أطلق تعبير القوة العمياء هو أحد برتوكولات صهيون
    والموضوع مهم جدا ولا يمكن أن يأخذ مجاله من الفهم والتطبيق إلا بالتطبيق على أرض الواقع ومنها ما يحدث الآن في ليبيا والنظرة المستقبلية لما يحدث في مصر وتونس وغيرهما
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 01-03-2011, 07:23.

    اترك تعليق:


  • عبد الرحيم محمود
    رد
    [align=center]ليس دفاعا عن بشار الأسد ولكن وقوفا بجانب سوريا
    الرئيس بشار الأسد يقود ثورة تحويلية بالتدريج نحو مزيد من الانفتاح والحرية المنضبطة والديمقراطية المقننة ، لا أظن أن علينا الآن ولا في المستقبل أن ننبش الماضي ونحمل الرئيس الأسد وزر الحقبة الماضية ، أما الذين يطالبون بالثورة فأدعوهم للمجيء لسوريا والقيام بدورهم أما النضال(!) بأرواح غيرهم وصدور غيرهم فليس من باب الشجاعة ، وعلى سبيل المثال عبد الحليم خدام وجماعته كيف لم يفعلوا شيئا وهم بالحكم ، وهل انتظروا الوحي حتى لحظة وقوف سوريا منفردة أمام دول الانبطاح والاستسلام وخدمة السياسة الامبريالية فهذا ليس من الشجاعة في شيء .
    وأما بيد من حديد التي جاءت في رد إحدى الأخوات فأرجو تعديلها ليد من حرير فلم تعد اليد الحديدية تنجح مع الشعوب ولكن لغة الحوار والتصالح والتفاهم هي الأنجح في حالتنا هذه ، شكرا .
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X