دائرة مغلقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مالكة حبرشيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 28-03-2011
    • 4544

    #16
    شجر العمر علاه الصدأ
    ما عاد في الروح
    رقعة نائية للحب
    عيونك بدلت سنابل الشوق
    جمرا أحرق أعشاب الصبر
    فكيف يستطيع النسيم
    حماية الزهر
    من وابل القهر ؟

    تعليق

    • مالكة حبرشيد
      رئيس ملتقى فرعي
      • 28-03-2011
      • 4544

      #17
      يغفو كثيرا في اعماقي ذاك الوهج
      تهتز الايام ...
      ارى العالم غير العالم
      ينوء فؤادي ...
      تضطرب الروح ...
      تئن ...تكبو ...تنهض
      ينهار الجسد ...
      يختار الذهول ...
      يا هذا الوهج المفعم بالصحو
      أستحلفك بمجد العشق
      وسر النار
      أن تغفو فالصحو مرير

      تعليق

      • مالكة حبرشيد
        رئيس ملتقى فرعي
        • 28-03-2011
        • 4544

        #18

        على ناصية الحلم وجدتني
        ارقب النجوم الراكضة في السماء
        على اجنحتها رسالة
        تمد العمر ...لحظات ...ساعات ..
        أعوام ....
        ضدا في الاقدار
        التي اصرت دوما
        على اختزال السنين
        في نار واحتراق
        انا اليوم ...غجرية تغني
        على اهذاب الشاطيء المجنون
        تردد كل الالحان
        ترقص حد الهذيان
        تترك على الرمل ...
        آثار شوق
        يمد الخطى نحو البر الثاني
        حيث لا شك
        عيون بلون القزح
        تنتظر ...تغني ...
        وان انهكها الحنين
        لكن مخاض الولادة
        يبعث الحياة
        في جسد السنين
        التي كانت حتى اللحظة
        بعض رميم

        التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 12-09-2011, 21:34.

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #19

          كل مساء
          اجلس عند تلك الصخرة...
          أراقب الغروب ..

          لأن الطيف المسافر الحزين ...
          ملاذي الوحيد ساعة العدم

          أراقب الشمس الهاربة
          من أعين الناس..

          أراها تختفي رويدا رويدا
          أسال الشفق الأحمر .
          .ترى هل تشرق غدا بنور جديد؟

          أراقب السفن القادمة من الأفق البعيد..
          علها تحمل أخبارا
          عن أحبابنا ...عن أهلنا

          أسال ...ترى هل تصل؟
          سكن الليل ..
          هجع الخلق
          خلت الشوارع ..

          إلا من خشخشة الأوراق المبعثرة..
          وهمهمات الريح التي لا تهدأ
          رحت أبحث عن أشياء ..
          ضاعت منا
          كانت من قبل تبعث الدفء في قلوبنا
          والأمل في غدنا ..

          تزيدنا تعلقا بالحياة
          .ببعضنا
          وبكل ما حولنا

          سرت وحدي
          أبحث عن ابتسامة بريئة مشرقة
          ظلت الطريق...
          وسط الظلام
          وكلمة صادقة
          تاهت وسط ضجيج الكلام

          وكلمة اعتذار طيبة ..
          كانت تبعث الهدوء
          في النفوس

          تجمع اجزاءنا
          المبعثرة في كل مكان

          ابحث عن طفلة
          كانت... تصنع العرائس
          من العيدان و الخرق البالية.

          .تقيم أعراسا..
          وتضرب أجراسا..

          ليحضر كل اطفال الحي
          من فتيات وفتيان

          أبحث عن عجوز..
          تتوسط جمعا كبيرا من الصغار..

          تحكي قصصا
          عن جزيرة الاقزام .
          . وبطولات ايام زمان

          أبحث عن صينية شاي ..
          كان ..
          يلتف حولها شيوخ الدرب..

          لاسترجاع ذكريات
          تحمل في طياتها
          كل الدفء والحنان

          وصبية حسناء
          ذات ظفيرة طويلة ..

          تحمر وجنتاها
          لمجرد إلقاء التحية والسلام

          أبحث عن أم
          ترضع الحب من ثديها.
          تطعم الحنان من يديها ..

          تلهم الحلم والتسامح
          من نظراتها
          ودفء أحضانها

          أبحث عن أب
          يربت على الكتف..
          يشد على الساعد ..

          فيبعث فيك القوة
          لمجابهة أعاصير الحياة ..

          والصبر على تحمل اهوال الدهر
          أبحث عن أشياء بسيطة..
          كانت تشدنا اكثر
          الى بعضنا..

          تثبت في الأرض جذورنا.
          ..ولا تدعنا نتلاشى في كل الجهات
          دون وعي أو إحساس منا

          ابحث عن الأمومة .
          ..عن الأبوة الحقة.
          .عن الأخوة والبنوة..

          عن ملامح بريئة..
          وكلمات رقيقة ..

          وسلوكات عفوية ..
          . تحمل إشراقة الحياة

          أبحث عن شيء إسمه

          الحب ...
          .الحنان .....
          الطمانينة ...
          الأمان ...

          تعليق

          • مالكة حبرشيد
            رئيس ملتقى فرعي
            • 28-03-2011
            • 4544

            #20
            من خلف جدار الصمت
            من بين الاجساد
            المثقلة بالضجر
            والقلوب المشبعة
            بالرتابة
            عند منعطف الخوف
            الممتزج بالتمرد
            اطل البحر
            الفاحش بالحنان
            الغزير بالعطاء
            تموج هديره في أذني
            تموج اوتار الكمان
            حمل نسيمه
            دفء ايام الاحتضان
            وعطر زمن جميل
            قد كان .....؟
            ايقظت مياهه
            الدائمة الزرقة واللمعان
            موات الاجساد
            عاد البحر
            يحمل الأماني الحالمات
            يكسر صرح الفراغ القائم
            بين الانتظار والاحباط
            يضمد الجرح الممتد
            بين اليأس والصبر
            يفتح الحدود
            بين كل المناطق المحظورة
            من اجل تحاور حر
            بلا رقيب ولا سجان
            عاد البحر
            ليوفي الشاطيء حقه
            انتقاما من زمن الجزر
            المصر على الامتداد
            من المهد الى اللحد
            كانت لحظات اطول
            من عمر الزمان
            حدث فيها تماس
            بين الوجع والوجع
            بين العطش والظمأ
            شع خيط الأمل
            من رماد الموت
            تحولت بحيرات
            الشكوى والنجوى والأنين
            الى مروج خضراء
            ينظم فيها البنفسج
            قصائد حب واشتياق
            لحظات اشتعلت
            لكنها ما احترقت
            بل تناسلت وازهرت
            اصبحت زمنا طويلا
            تتسامر فيه الالفة والحنين
            على انقاض الشوق والأنين
            تحرر القلب من اشباح القلق
            ابتسمت الارض رغم غياب الربيع
            انهمرت قطرات الندى
            رغم الجفاف المقيم
            نطق البحر
            بكل ما كان يؤرق الصدفات
            حل السلام
            خارج جغرافية الزمان والمكان.......؟

            تصطك ابواب الذاكرة
            ينتفض الحلم مذعورا
            يفرد اجنته ....يحلق بعيدا ...بعيدا
            الى وجهة غير معلومة ....

            تعليق

            • مالكة حبرشيد
              رئيس ملتقى فرعي
              • 28-03-2011
              • 4544

              #21
              أغفو على ابتسامتين
              واحدة من نار
              وأخرى من هيام
              المدى الماسي
              يغري بالجنون
              ينتفض النبض
              في شغاف القلب المحاصر
              بين نجوم الليل الحالمة
              زهرة سكرى
              ترقص بعرس زخات
              ايقظت شقائق النعمان
              في الثنايا
              زاد احمرارها خجلا ..

              انا والشوق والذكرى هنا
              ندماء الليل والحريق
              صوتك المخمور
              يستدرج الأرق
              يرددك اغنية
              على امتداد صدى
              يرفض الانكسار
              حنيني يتوسل السجان
              أن يطلق سراح ابتسامتي
              او يعلن على الملأ موتي
              كم تمرغ عند اقدام
              اغنيات حزينة
              مملحة بأمل
              مصلوب على جدار آآآآآآآآآآه
              اعلنت التمرد والعصيان
              ركب جموح العشق
              سافر في الشمس
              غزالا شاردا
              على عتبات النجوى
              يعبيء الاحلام في الشجر
              ينقش الدمع ملحمات
              على الصخر

              اين انت يا صوتي البعيد
              انت الذي يتكلم مثل روحي
              وعدتني بفتح مبين
              بين كل ارجائي
              وعدتني ان تمنحني المدى افقا
              من منبع الروح
              الى آخر الشطآن
              يوم واحد في العمر يكفي
              ان طاب الهوى
              وصار العشق في الدجى نشوان

              ماذا تقول اللهفة للحنين حين يهتز؟=
              غافل الزمن
              خاتل الفواصل
              فخلف الاسترسال
              وردة ...شمس
              تبددت في غربة الالوان
              ولما تصل .....؟

              تعليق

              • مالكة حبرشيد
                رئيس ملتقى فرعي
                • 28-03-2011
                • 4544

                #22
                قد يستيقظ العشب النائم في النهر
                لانتشر كما المغامرين على أطراف الوحدة
                سينقلني النهر العذب
                الى حيث الشمس بانتظاري
                هناك أغتسل من وحدتي
                وكل الهواجس
                سأنصت الى النسيان
                وهو يعزفك موالا يغادر دهاليز الذات
                والريح تسأل عيوني المحتجزة
                عند آخر حلم هدهدني تحت الشراشف
                قبل ان اصل الى هنا
                في نزهة مدللة لاحساس لم يكتمل
                عن عيون كم اسرتني في زوايا صمتها ؟
                وكم جلدتني بقسوة حنانها ؟

                تعليق

                • مالكة حبرشيد
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 28-03-2011
                  • 4544

                  #23
                  ها قد جئتك ايها المستشفى
                  حافيا ابدد الطرقات
                  بنظرات تخاتل الزجاج
                  البس النهار قميصا من الم
                  منديلا من انين
                  الجسد يتهادى ....
                  والماء في العيون انهار
                  العرافون يهيئون موائد الدود
                  حين ادركوا اني اصبحت
                  مغارة للمديح
                  هل تشرق الشمس في بحر الذهول ؟
                  هل تحتفظ بدائرتها النورانية
                  وقد تسلل الظلام من الزوايا
                  وقطع الانين خيوطها الانثوية
                  بعدما شرب نخب المجرات الطليقة
                  للارواح التي انهكها الانتظار
                  وهي تهدهد العمر
                  في مساءات مزورة الاناقة

                  تعليق

                  • مالكة حبرشيد
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 28-03-2011
                    • 4544

                    #24
                    نهشت روحي كلاب الانتظار
                    و عيون الليل الصامتة
                    حتى بكاني الكرسي
                    كم ساعة مرت على رقبتي
                    و روحي هنا و أنا أنتظر رسالتك ؟!
                    من الارض الخفية
                    الى الارض العطشى
                    لزخات حرف
                    تسطع في الهواء
                    تمرر ريشة الحنان
                    على اوراق الترقب
                    ونقاط ...وفواصل
                    تكسر خطوة الصمت
                    التي ادمت اديم الشوق
                    لو أنك ابتسمت قليلا
                    واربت شفتيك عن ضحكة شرقية
                    لهبت الريح
                    و اقتلعت خيامي
                    حملتها إليك


                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      #25
                      بين ابتسامتي وبريق عينيك
                      تسطع الشموس
                      من عمق الغيم
                      الذي اذبل جفون الشوق
                      وسط ليل الياسمين الحزين
                      ومن سر هديرك
                      المهتز على ضفاف وحشتي
                      اسمع الموج
                      خفقة
                      همسة
                      تنهيدة
                      على صفحة الصمت
                      تحمل بشرى الحياة
                      التي بعثرها الوجع
                      على ارصفة الضياع

                      تعليق

                      • مالكة حبرشيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 28-03-2011
                        • 4544

                        #26
                        حين احبك
                        يوزع الليل الموحش التباشير
                        يكنز الصمت الضوء
                        يلاعبني الفراغ
                        بقبلة من صورتك
                        النائية كالصدى
                        الكثيفة الحضور
                        تختلي بي
                        تملاني
                        تتمرد على كل الالوان
                        وقيود الوقت التي
                        ما تنفك تنكسر

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          #27
                          آه يامليكة الأيام
                          و كل الليالي المبحرة فى دمي
                          كم علىّ أن أدغدغ قسوة كونك هناك
                          و انك ربما هنا محض خيال يجاذبني
                          و يجن بي
                          و اجن به
                          فيعلو هذياني حد الهطول
                          حد الترنح
                          فلا تاتي السكينة الا حين اضمك
                          الا حين تكونين وهجا بصدري
                          و حمى تاتي بالوريد الي الوريد
                          و تأتي من صدر آهتي
                          لهفة
                          ظامئة
                          تموء من قسوة الريح
                          و هذا البحر المدجج بالاساطير

                          يهجم على الصخور
                          المثقلة بحكايا العشاق
                          وارق الصمت الذي
                          لا يلين
                          من اتون الوجد
                          والشوق المجنح
                          يصبح الموت
                          فاتحة الحياة

                          تعليق

                          • مالكة حبرشيد
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 28-03-2011
                            • 4544

                            #28
                            هي لحظات قفزت على قلبي
                            لم اعد اسع نفسي
                            ام هي نفسي ما عادت
                            تحتوي اشتياقي
                            فكيف استبدل جلدي
                            لتتسع روحي
                            لاحساس فاض على الجنبات
                            اسرارا غامضة تجذرت
                            في عمق الخافق
                            وعمق الظلام
                            صارت قدرا
                            مصيرا يتوعدني
                            فتهتز الاحلام
                            غابة رشيقة
                            تفتح ذراعيها
                            لاسفار الهوس

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              #29
                              لو ينحني شجر الحلم قليلا
                              كما الظل على الجدار
                              كما حبات الهواء
                              في صمتك الرهيب
                              لأختبيء من عيون السؤال
                              من النفس المتقطع
                              على أبواب الشفاه
                              لأحملك لغزا مفتوحا على آخره
                              يكشف مدى فشلي
                              في استيعاب ما يقذفه الغموض
                              من شظايا النار المتقدة
                              في جب أمس غاب
                              في تنهدات الشراشف البيضاء
                              في أرق الليالي ....
                              وظلام الغمام
                              وما تبقى من الرؤى
                              على قارعة الشحوب
                              ها أنا الآن ...وأنقاض الانتظار المهزوم
                              بصمة ...على شاطيء مهجور
                              عيناي محطة لعودة
                              قد تكون ....وقد لا تكون
                              وحده السراب هنا
                              دليل العتمات المفتوحة
                              على مصراعيها
                              لريح الهواجس المسترسلة
                              مازالت دمعاتي
                              تمشط جدائل الذكريات القادمة
                              تنسجها شموسا بحجم العيون
                              تعويدة لفرحة مؤجلة
                              غرست منذ الولادة
                              في قضيب الأمنيات
                              هكذا أمشي كما لو أنني
                              أرتدي جبال الذهول
                              موثوقة بخيوط الحلم
                              إلى جدع التمني الذي
                              لا يهتز ....
                              أجمع أخبار الصمت
                              في شوارع عمر بلا سنوات
                              أستشرف غدا
                              لا يأتي
                              أو ربما تاه
                              في حلق تنهيدة
                              لم تعد تجدي
                              أمشي دون عناء
                              تحت السهر
                              تقودني عيون الأرق
                              المتآمر مع الوقت
                              كيف أدخل مغارة اللامبالاة
                              واللاجدوى تفرض الحصار ؟

                              لم تحدثني أمي يوما
                              عن وباء النسيان
                              حين ينتهز القلب
                              كومضة برق
                              تخترق الذكرى
                              دون استئذان
                              على الطرف الاخر ...
                              ....الآن.....
                              دمعات تحصي الانفاس
                              ودقات الفرح الغائب
                              فتنزف العيون احمرارا
                              كشفق ذبيح
                              ينسج المساءات
                              أشواقا غارقة
                              في أدغال الحزن

                              أحارب كثيرا
                              ضد نفسي ....
                              ضد ما كان
                              وما تمنيت دائما أن يكون
                              كل شيء انتهى على عجل
                              رهافة الاحساس
                              مضاجعة الوهم
                              الذي يطرب للصدى
                              عيون الماء التي
                              غنت الشعر
                              على مسرح الفوضى
                              حتى غدوت زهرة برية
                              ذابت في هجير العشق

                              أنا اليوم
                              انحني على ضعفي
                              التهم سلاميات اصابعي
                              أصوب فيالقي نحو
                              صوت غائم
                              لم يتمكن من قصم ظهر المسافات

                              هل لي أن افهم
                              كيف تنفى الاحلام
                              في الوسادة
                              كيف أتكسر كما الظل
                              في خيال العابرين ؟
                              كبف أسبح في دخان احتراقي
                              حتى آخر معنى للصبر؟
                              وكيف أتزمل في أعماق بئر
                              الحواس المقلوبة
                              لتمر الأوهام دون وصاية
                              ويصير الاحساس المرهف
                              اختراعا جديدا للنفي
                              وتصويبا لطلقات تغتال
                              ما تبقى من سويعات
                              لم احتسبها يوما من العمر

                              تعليق

                              • مالكة حبرشيد
                                رئيس ملتقى فرعي
                                • 28-03-2011
                                • 4544

                                #30
                                هنا أختبيء
                                خلف الابجدية
                                النفس المتقطع
                                تنهيدة لفكرة بعيدة
                                تراود أرقا
                                يحملك أغنية تغري
                                بالاقامة طويلا
                                في دهاليز الضياع
                                لا أعرف الآن سوى أني
                                غائرة في قلب اللحظة
                                والحرف يعرف جيدا
                                لون عيني
                                ايقاع نبضي
                                فهل يسمح قراصنة الحياة
                                أن أستجلي طالع الجهات
                                لذيول الشمس المتدلية
                                من الأحداق
                                لأتلمس الطريق
                                نحو الأرض
                                ولم ...لا .....
                                نحو السماء...؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X