تسيل قافية الشدو شلالا
على ناصية الصخر
تقشعر ديباجتي
لعيون العاكفين
في جب الصمت
ما عدت اذكر
من علمني نظم الشعر
ولا من سقاني
خمر القهر
وجدت بيتي
مشدود ا بحبال الدهر
الى قارب موت
حين امتطيته
امعن الزمان في الانحدار
تدحرجت كثيرا ...طويلا
مع ريح يمتد صريرها
دون جزر
وسط ظلمات
أجادت ابتلاع سهام الشمس
هنا انقشعت الشفاعة
تحرر الصمت من العويل
استعادت المرآة
وجها بلا تجاعيد
اشرقت الشمس
من العهن المنفوش
لتشيع النجم الذي هوى
قبل ان تبكي رمال الصحراء
أسراره وما خلف الدجى
وتنثره تعويدة
قبل بداية الربيع القادم
على ناصية الصخر
تقشعر ديباجتي
لعيون العاكفين
في جب الصمت
ما عدت اذكر
من علمني نظم الشعر
ولا من سقاني
خمر القهر
وجدت بيتي
مشدود ا بحبال الدهر
الى قارب موت
حين امتطيته
امعن الزمان في الانحدار
تدحرجت كثيرا ...طويلا
مع ريح يمتد صريرها
دون جزر
وسط ظلمات
أجادت ابتلاع سهام الشمس
هنا انقشعت الشفاعة
تحرر الصمت من العويل
استعادت المرآة
وجها بلا تجاعيد
اشرقت الشمس
من العهن المنفوش
لتشيع النجم الذي هوى
قبل ان تبكي رمال الصحراء
أسراره وما خلف الدجى
وتنثره تعويدة
قبل بداية الربيع القادم
تعليق