تويت
كلما مرت قربي
تحسست قلبي
الحمد لله
ما زلت على قيد الحب.
تحسست قلبي
الحمد لله
ما زلت على قيد الحب.
-
-
في البدء
كان الإنسان يمشي
على رأسه
فقومه الحب...تعليق
-
لم يكن سوى مجاز
حين قلت لك: إنك فراشة.
يا ليت النار كانت خامدة!تعليق
-
ما أعظم ما دار على مرأى منك، أستاذنا القدير عبد الرحيم التدلاوي، في ضوء مشكاة :المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
بين زهو الفراشة وبين زهاء النار...
تقديري لهذا النص الوجيز البليغ.تعليق
-
أشكرك أختي سلمى على حسن تقبلك؛ وعلى عطر حضورك..... بوركت والمودةالمشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركةتعليق
-
وما زلت أرى
أمواج الحزن
تضرب بلا كلل
حصني
وما زلت أرى
فأر الهم
يقرضه بهمة
دون خشية
البلل
فاجعلي لي من عينيك
سفينة
كي نعيد
أنا وإياك
تشكيل العالم.تعليق
-
وأجمل سجن
في الوجود
قلب امرأة
حبها سباني!تعليق
-
القصة القصيرة جدا كائن حي، ينمو بالقراءات.
القصة القصيرة جدا ليست أحادية الخلية.
هي، قبل أن تكون قصيرة جدا، قصة؛ كون تخييلي متكامل، تمتع، تدهش، تتثير الأسئلة، تقلقل التلقي الكسول...
لا إبداع خارج التلقي.تعليق
-
هذا الخراب
جميل
كعيون إلزا
التي أحبها
أراغون
ولم تعجبني
أفضل عليها
عيني البومة
خاصة حين
تشتعل الظلمة
ويكون الفضاء موحشا
تشهرهما كمصباح
يضيء لي الطريق
إلى قلب
الضحية
فأنام
قرير العين
لأني كتبت
نصا شديد الوهج
لدرجة أنه
أحرق كل الحروف
وترك القارئ
مرميا
على تلة الدهشة.تعليق
-
لم تسكرني
الخمرة
بل
دموعها
المنسكبة
في قلبي..تعليق
-
عصي قلبي
على المرأة التي لا تعرف العزف على البيانو
لن تعرف أسرار مفاتيحه.تعليق
-
إشراقات جميلة جدا
أتابعك أستاذي و أخي الفاضل عبد الرحيم التدلاوي
تحياتي و كل الاحترامتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
من دواعي سروري ، أن تروق لك، أختي منيره، إشراقاتي...
شكرا لك على اهتمامك وتشجيعك.
بوركت والمودة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 04-10-2020, 11:07.تعليق
-
كلما ذكرت اسمها...
تستيقظ الفراشات...
لتحط على فم قلبي
باقة ورد.تعليق
-
هناك،
بين الكلمات،
ترقد ببهاء،
جثة الحياة،
لا يشم رائحة عفنها
سوى النقاد.تعليق
تعليق