إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    السعادة
    خماسية الأحرف
    معناها للأنثى!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أبحث عن حبيبة؛
    لقد فاض قلبي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من تينك العينين
    تنهرق الكلمات
    على صفحة قلبي
    فأرى سر الوجود
    من تينك العينين
    ينهمر
    سر الوجود
    على صفحة قلبي
    فلا أرى سواك
    من تينك العينين
    ينبعث نور
    ينير ظلمات قلبي
    فأدركت أن السر هو انت.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سيدتي: ما على صدرك
    أرمانتان
    أم عصفوران غردان
    ينتقضان
    ينشدان الطيران؟
    بل حلمي
    الذي أراه بقلبي
    يحتل كل مكان.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 22-11-2018, 06:56.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    واسأل النسوة: ما بالهن قطعن أرواحهن؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سئمت تكاليف الحياة ومن يعش
    شهرا واحدا في بلد العرب يذبل

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    درب الفران، بريمة، مكناس: تابع
    قال لي صديقي محمد اليوبي، وهو إنسان عبقري، لو كنت أسكن هذا الحي لاستخرجت منه قصصا مبهرة؛ والحق أن الرجل لو سار في درب الأدب، لقدم لنا دراسات نقدية غاية في الرصانة، ولكتب قصصا مبهرة، ولبسط أمامنا شعرا راقيا؛ فقد نشرت بعض المجلات العراقية في ثمانينيات القرن الماضي مقتطفات شعرية له، لما اطلع عليها، أقسم أن لا يعود للشعر مطلقا. كان يفكك أشعار أدونيس، ونحن تلاميذ في الثانوي، وكان من أوائل من اهتم بالمنهج البنيوي تطبيقا، وله فتوحات كثيرة، لقبه تلاميذه حين أصبح أستاذا، بالساحر، نظرا لطريقته الفريدة في تحليل النصوص ونقدها، بيد أنه اختار طريقا أخرى.
    في حينا، هناك طواهر كثيرة لافتة، منها:
    أنه كان ينادى علينا لا بأسمائنا الشخصية، ولا العائلية، ولا حتى باسم آبائنا، بل كان ينادى علينا باسم أمهاتنا، بها عرفنا، وعليها سرنا: يابن الضاوية، يا ابن حادة، يا ابن خدوج...
    وكأن النداء باسم الأم هو الثابت، وأن الأب يمكن أن يكون غير الذي يعيش معنا، نداء يزلزل قناعتنا في انتسابنا، وفي الوقت نفسه، يؤكد قوة شخصية أمهاتنا، رغم أنهن لم يكن يخرجن إلى الشارع.
    **
    بعد سنوات الجفاف الذي ضرب بلادنا لمدة، حصلت هجرة قروية كثيفة، نال حينا نصيبا منها، حيث فتح واحد منهم دكانا لبيع الخضر، المحل كان قبل إصلاح المنزل الملحق به، مرحاضا لسكان المنزل، ثم صار مخزنا صغيرا قبل أن يصير محلا للبيع والشراء، كان يديره رجل كبير في السن، لطيف وبشوش، وكان يجالسه صديق له، الغريب أن أبناء الرجل بائع الخضر؛ نصفهم يشبهه، ونصفهم الآخر يشبه صديقه. الفئة الأولى بشعر أسود، والثانية بشعر أشقر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صه!
    فأنت في حضرة عاشق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إذا تفجر الماء من الصخر
    بلمسة من يد الرجل
    فاعلم أنه ذو صبابة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صاح!
    تمهل، ولا تمد إلي يدك
    ما أرتدي سوى مزق الحياة!
    كفاني عريا!
    وكفاك
    يا هذا؟
    كفاك فتقا
    لن تجد لدي سوى سرير قديم
    وأحلام مؤجلة
    وغيمة تأبى المطر.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 17-11-2018, 17:37.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تصدقيهم
    لا يحمل الأثقال
    سوى البغال..
    صدقيهم إذا قالوا
    يحملك
    فأنت القيم الجميلة
    وهم الأنذال
    صدقيني
    أنت العسل
    وقلبي لك خفير.
    صدقيني
    أنت لي
    النور والنسيم العليل.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 17-11-2018, 07:34.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حبيبي!
    اطعني، إن أردت، بالحب
    ثم، مت...
    فيّ.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تبسم
    فالابتسامة أروع مرهم
    لتجاعيد الضجر
    فالابتسامة أحد منجل
    لأشواك الطريق.
    فالابتسامة
    حقول ربيع.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إن اعوج ظلك
    فلا تلم الشمس
    جرب أن تسير مستقيما.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قال لي:
    من لم تسكن قلبه امرأة، لا يعول عليه.
    ومضى.

    اترك تعليق:

يعمل...
X