إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كنت بحرا
    مثقلا بملوحته
    والناس عطاشى
    والغيث بعيد
    وفي الأفق لاحت
    كرجاء
    بنورها السرمدي
    غمست قدمها في مائي
    فشرب الناس حد الارتواء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم تصدق أني قلبي احمر بالحب
    إلا حين أريتها إياه
    أخذته مني
    وفرشته سجادا
    وسار فوقه تطلب النجوم.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الصبر نابض الغضب
    لا يسمح للصراخ
    أن يكون له معنى
    الصبر بيت من فولاذ
    لا تستقر فيه
    ستفقد معنى الشمس
    الصبر إله من حجر
    سيصير حمالا
    الصبر ناقة عشواء
    سيتسير بك في كل الاتجاهات
    وتفقدك البوصلة
    الصبر إطار من جديد
    كسره ليكون لك حضور
    ليكون لك معنى في الوجود.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كئيبة هي الحياة
    من دون موسيقى
    تعزف الحب
    على أوتار الوجود.
    وتترنم باسم حبيبتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 17-12-2018, 08:34.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الأبطال لا يموتون
    يسكنون تماثيل من رخام
    بارد
    ويقفون بكل شموخ
    وحيدين
    تدفئهم أعين المعجبين.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حين أشبع،
    لا قبل ذلك،
    أعلم ما الحرمان..
    فأتضامن مع الجوعى.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 05-12-2018, 09:53.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إن كنت عاشقا حقا
    فلا تقامر
    فالخائبون وحدهم من يركب صهوة الخيول
    مراهنين على فتح خلبي.
    في مضمار سباق الرهان.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ينظر إليّ البحر
    وأنظر إليه
    وفي لحظة وجيزة
    يقفز كلانا في الآخر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا أحد بمنجاة من سطو الزمان حتى الرياضيين
    سوى من مات باكرا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم تكن وردة
    تلك التي حركتها رياح الشوق
    فتمايلت
    كانت يدي تلوح مودعة
    فلا تقطفها
    بالنسيان

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأمشي
    يتبعني ظلي
    لا ظل لي اليوم
    شاحب كشمس كئيبة
    يندس في خجله البليد
    وأعرج كما مرآة متكسرة
    تصنع لروحي ألف جرح
    دمي مسفوح على اريكة السفر
    أبحث عني
    ولا ظل لي ليجيبني
    تائه كملاح فقد بوصلته
    فمتى العبور؟
    فمتى اللقاء؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من أثقلته الذكريات، أغلقت في وجهه أبواب الحياة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من ثقلت ذكرياته، لا وجه له.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كثير الشكوى، لا همة له.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أنا ريشة في مهب الحب،
    أحط حيث يشير الهوى.
    أنا ريشة حب
    والهوى عشي.

    اترك تعليق:

يعمل...
X