إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ايها الحيارى
    قلبي زاوية!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يرقب الناس وقد اشتدت بهم الغمة
    بزوغ القمر..
    آه لو نظروا إلى قلبي
    لكان ظهر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تخيرني
    بينك وبينك
    ما أنبلك!
    حررني منك
    تعبت منك
    تعبت من حملك
    ما أثقلك!
    و
    ما أقبحك!
    امنحني صوتي
    ساعتها
    ستعرف
    كم أحبك
    حين أقول لك بكل ما في صدري:
    إني أرفضك..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وفي الحقل ينمو الورد؛ وفي قلبي أنت.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ومكناس عرس، فأنت جماع كل المدن
    ومنك أشرق كل جمال.
    مكناس آيتي، وقبلتي. وأحلى بقعة وأقدس مكان.
    **
    وعقبت آية شرف قائلة:

    لنا في مكناسة أحباب. ..
    إن غابوا ذكرناهم وإن حضروا عطور الود تنساب...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    رب!
    ها قد حل العيد، وما زلنا في الحضيض..
    فهييء لنا أسباب النهوض.
    فلا حلاوة للعيد وخيراتنا منهوبة..
    فلا سعادة في العيد والفاسدون سادة..
    فلا قيمة للعيد وطاقاتنا مهاجرة..
    فلا أهمية للعيد وقوى الاستكبار طاغية،، ولبلداننا حاوية وطاوية..
    فلا طعم للعيد وكثير من أوطاننا مستعمرة...
    رب!
    غادرنا رمضان، وحل بين ظهرانينا العيد، ولنا إخوة مشردون، وآخرون في السجون معذبون، وآخرون لكرامتهم فاقدون، ووو كثير من المرارة في القلب..
    فمتى نخرج من التبعية؟ متى نتحكم في خيراتنا؟ متى يكون لنا دور في التاريخ، نكون مساهمين في صنع أحداثه لا تابعين، مفعول بنا؟
    متى نرفع عنا لعنة المتنبي حين قال: يا أمة...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تقف في وسط الطريق كالمنبت؛
    فوسط الطريق ليس سوى قنطرة عبور؛
    قد تدوسك الأرجل جيئة وذهابا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    البناء الهش...
    شراهة الماء!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    جودي علي بابتسامة علني
    من نورها
    أصنع خبز الله
    لأغذي روحي؛
    فتشرق باسمه.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ناضجة ثمار تلك الشجرة
    وصدرك
    ها قد حان وقت القطاف.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    رأيت قلبي لما رأيتك؛ رأيت قلبي في خافقك فأحببتك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    احذر!

    فمشاكلك
    تبدأ في البروز
    حين تطفئ نور شمعتك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأفرش لك منديلا أبيض يحمر خجلا من الزغاريد

    أيتها الطاعنة في الغياب؛ أما آن وقت الإياب؟ أعانقك بضم حار يطفئ لظى العذاب.

    وإذ قلت يا حسن تجل، بدا في الأفق وجهك الوضاح.
    اذهبي إلى البحر وألقي بشبكة سلامي عسى سمكة محبة تعلق بأنشوطتي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أدركني الليل وأدركت أن الليل مدركي.
    فأنت يا حسنائي الحلم والنور فأشرقي..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تحزن
    إن ملات كؤوس حياتك
    كوابيس...
    أنا الليل.

    اترك تعليق:

يعمل...
X