عيادة الملتقى .. أطبّاء ومبتَلُون.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ناريمان الشريف
    رد
    اسعاف أولي :
    قال الشافعي رحمه الله :
    زِنْ مَنْ وَزَنَكَ بِما وَزَنَك *** وما وَزَنَك بـِهِ فَزِنْـهُ
    من جاءَ إليك فَرُحْ إليه **ومن جفاك فصُـدّ عنـْهُ
    مَنْ ظـنَّ أنّـكَ دونَـــــــهُ ** فاتركْ هواهُ إذاً وهِنْـهُ
    وارجع إلى ربّ العبادِ ** فكــــــلُّ مـا يأتيـكَ مِنْـهُ



    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    مساء الخير مجددا

    هل هناك وصفة لمن يعتدى عليه

    بدون وجه حق ؟ وما عليه عمله ؟

    هل يغفر ويسامح ويظن الآخر أنه انتصر عليه؟

    أم ما هي وصفتك ؟


    محبة وتقدير
    عزيزتي ..
    يراودنا هذا الشعور أحياناً ..حين يعتدي علينا أحدهم من غير وجه حق ..
    ولا ندري ماذا نفعل ؟!
    إن صمتنا ولم نرد الصاع صاعين .. ظن أننا ضعفاء لا نقوى على الرد
    وإن تكلمنا .. ربما يزيد من جرحنا
    وعن تجربة ..
    الصمت أولى أحياناً من الكلام ...
    وفيه علاج للصداع الذي يأتي من الناس ..
    فما دامت ثقة المرء بنفسه عالية .. يبقى بمنأى عن استفزاز الآخرين

    التوقيع ..
    طبيب توجع فصمت
    التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 25-01-2018, 18:58.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    سلام الله عليكم
    يقول برنارد شو : ( غداً أو بعد غد يمارس الناس سيئاتك التي كانوا ينهونك عنها )
    ألا ترون أن هذا يحدث فعلاً ..؟؟!
    اليوم ترى أحدهم ينهاك بشدة عن عمل ما بحجة أنه غير لائق ..ولا يتناسب مع العادات والتقاليد
    وفي المستقبل القريب ترى نفس الشخص الذي نهاك عن العمل .. يمارس نفس العمل ..
    وإذا ما واجهته بالحقيقة خرج بألف سبب وسبب .. وعندما نهاك عن العمل واشمئز من تصرفاتك .. نسي أن لك أسبابك ومبرراتك أيضاً ..
    ترى ما السبب الذي يضع الناس في مثل هذه المواقف ؟
    حيث أنهم لا يعذرون بعضهم البعض ... ولا يلتمسون للآخرين الأعذار .. وبذات الوقت يختلقون الأعذار تبريراً لتصرفاتهم
    أرى أن السبب هو أن الانسان تختلف أحكامه تجاه الأمور عندما يكون متهماً عن نظرته للأمور عندما يكون قاضياً .. وهذا يدل على أنانية الانسان من جهة ..
    ومعاناته من أزمة ثقة من ناحية أخرى
    فهم غير قادرون على البدء بأي عمل أو إبداع ما .. وعندما يرون غيرهم يمارسونه يلومونهم ويعنفونهم بشدة ولا يستسيغون هذا العمل من غيرهم لكنهم يرضونه ويباركونه لأنفسهم .
    وهذا يذكرني بالمثل الشعبي الليبي القائل ( لا تديروا زي ما نديروا ولا تنهونا على ما انديروا )
    أي لا تفعلوا كما نفعل ولا تنهونا عما نفعل ..
    ويقال هذه المثل أيضاً لتلك الفئة التي تعتقد أنها فوق الناس




    تحيات .. طبيب مقلَّد

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    الوقاية خير من العلاج في كل شيء وليس للمرض فقط .
    هناك" حديث نبوي شريف يمنعنا من الإكثار بالطعام ويقول الحديث :أنه يكفيه لقيمات يقمن صلبه، فلا تسقط قوته ولا تضعف معها؛ :
    ..فإن تجاوزها فليأكل في ثلث بطنه، ويدع الثلث الآخر للماء، والثالث للنفس. وهذا من أنفع ما للبدن والقلب "
    وهذا هو " الوقاية خير من العلاج "
    عندما تتابع أبنائك في دروسهم ، فلن تحتاج إلى أن تستعين بمدرسين خصوصيين يقضمون من جيبك الكثير .
    حتى في المطبخ والطبيخ . الطعام على نار هادئة لن تحرق الطبخة والمذاق في منتهى الروعة .
    وهنا في الملتقى يتبادل زميلاتنا وزملائنا لغة حوار مستفزة . مع أنه يوجد في لغتنا العربية الجميلة
    بدائل كثيرة وتقوم بنفس المهمة من غير خسائر .
    وصلت رسالتي أستاذة ناريمان ؟
    تحياتي
    فوزي بيترو
    أشكرك أخي فوزي ...
    وصلت الفكرة
    مرحباً بك دائماً هنا
    تحية

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    طبيب لا يعضّ الأصابع ندماً
    وصيدلي يفكر جيداً قبل أن يُعدَّ الدواء

    أعجبتني هذه المقولة الغالية

    ناريمان

    وهل هناك وصفة طبية للمدرسين والمدرسات؟

    محبتي
    السلام عليكم ..
    وأهلاً بك هنا عزيزتي عبير ..
    بالتأكيد ... أكثر ما يحتاج إلى النصيحة هو المعلم أو المعلمة
    لأن المعلمين هم ورثة الأنبياء .. وعلى أيديهم تضاء العتمة ..
    وأنا أسميهم ( مصابيح الظلمة وأسرجة العتمة )
    وخطأ المعلم بألف خطأ ..
    فكم من معلم كان السبب في ترك طالب المدرسة وتشرده في الشوارع بسبب سوء تصرفه
    وكم من معلم غيّر معالم الطريق لطالب وجعله يسير في الاتجاه الخاطئ .. وبدلاً من إرشاده ضيّعه إلى الأبد
    فالمعلم هو الأب والمربي والموجه والمؤدب والمرشد
    فينبغي أن يكون لطيفاً رقيق القلب مع قليل من الحزم والشدة حسب الموقف
    وينبغي ألاّ يكون رقيقاً في مواضع الحزم ، وألّا يكون حازماً قاسياً في المواضع التي تتطلب اللين والرفق
    لأن ذلك يعطي نتائج عكس المرجو من التربية والتعليم
    وما أجمل أن يكون المعلم أباً لطلابه.. !! وأن تكون المعلمة أماً لطالباتها
    بوركت ... وأهلاً بك دوماً
    تحية

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    الله محبة دكتور فوزي

    وهذا هو العلاج الشافي

    سأعيشه بكل تفاصيله

    وساغفر وأسامح وهذه قوة مني

    وليست ضعفا ..

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    سلام الله عليك ..
    لم تحدّد أخي الكريم .. المرضَ المعدي الذي نحن مقبلون عليه ..
    وإن كان من مهمة الطبيب أن يحدد المرض .. فعليك أن تصف لي حالتك أو على الأقل تعطيني ما هي الأعراض ..
    وما دمت لم تحدد المرض والعَرَض و تتمسك بالقول ( الوقاية خير من العلاج )
    فإليك هذه الوصفة التي تصلح لكل مرض
    عندنا في فلسطين مثل شعبي يقول :
    ( أنا أبوي شاطر بجبر الفقوسة لما تنكسر.. حكاله : أنا أبوي أشطر بجبر الفقوسة قبل ما تنكسر )
    جبر الفقوسة قبل الكسر .. هو العلاج قبل فوات الأوان ..
    حاول أن تجبر الفقوسة قبل أن تنكسر ..
    لأن العلاقة التي تصيبها الشروخ .. قلما تعود إلى ما كانت عليه .. وإن عادت
    يكون في الأمر ( تحايل )
    هذه الجرعة يومية .. مع زيادة الجرعة وقت الحاجة

    طبيب لا يعضّ الأصابع ندماً
    وصيدلي يفكر جيداً قبل أن يُعدَّ الدواء
    الوقاية خير من العلاج في كل شيء وليس للمرض فقط .
    هناك" حديث نبوي شريف يمنعنا من الإكثار بالطعام ويقول الحديث :أنه يكفيه لقيمات يقمن صلبه، فلا تسقط قوته ولا تضعف معها؛ :
    ..فإن تجاوزها فليأكل في ثلث بطنه، ويدع الثلث الآخر للماء، والثالث للنفس. وهذا من أنفع ما للبدن والقلب "
    وهذا هو " الوقاية خير من العلاج "
    عندما تتابع أبنائك في دروسهم ، فلن تحتاج إلى أن تستعين بمدرسين خصوصيين يقضمون من جيبك الكثير .
    حتى في المطبخ والطبيخ . الطعام على نار هادئة لن تحرق الطبخة والمذاق في منتهى الروعة .
    وهنا في الملتقى يتبادل زميلاتنا وزملائنا لغة حوار مستفزة . مع أنه يوجد في لغتنا العربية الجميلة
    بدائل كثيرة وتقوم بنفس المهمة من غير خسائر .
    وصلت رسالتي أستاذة ناريمان ؟
    تحياتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
    من غير المستغرب أن نسمع هذا الابن ينادي أباه بعبارة : يا شيخ أو يا حاج! لكن من الغريب حقا أن لا نسمع ذاك الوالد ينادي ابنه باسمه، بل يخاطبه بكلمة أنت أو يتكلم عنه بكلمة : هو!

    بكل جحود يقول مثلا : أنت، هيا، ابدأ بمراجعة دروسك ! أو يسأل زوجته : هل راجع دروسه ؟ فتسأله الأم : من ؟ فيحجم عن نطق اسم ابنه ويقول لها بكل نكران : ذلك الحمار !

    كيف نفسر هذا السلوك المتبادل بين بعض الآباء والأبناء؟
    سؤال عويص فعلا! لأن الجواب عنه يتطلب الغوص عميقا جدا في أغوار نفس هذا الابن، وبعيدا كثيرا في طوايا ذاكرة هذا الأب.
    سلام الله عليك
    أخي الكريم ..
    في بعض العيادات أو المستشفيات البسيطة .. عادة تصل حالات تستعصي على أطبائها
    إما لقلة الخبرة أو لندرة الإمكانيات أو لعدم وجود الأجهزة الكفيلة بتشخيص المرض تشخيصاً دقيقاً
    فتضطر العيادة إلى تحويل الحالة إلى مستشفى متخصص ..
    ولكن والحمد لله .. ستجد هنا الرد الشافي والكافي لسؤالك ..
    فبعد أربعين عاماً من العمل في التربية وعشرين عاماً في الاعلام .. وأنا أم لثلاثة أبناء وابنه .. ولي من الأحفاد خمسة أكبرهم طالبة في الجامعة
    أعتقد - والله أعلم أني سآتيك بالرد اليقين
    ( القابل للنقاش طبعاً )
    أخي الكريم :
    أولاً : أنت قلتَ : سؤال عويص فعلا! ..
    لا .. السؤال ليس عويصاً .. الإجابة هي العويصة .. والبحث عنها يحتاج إلى شرح طويل ..
    فأرجو أن أكون خفيفة الظل عليك وأنت تقرأ ..
    ثانياً : لا يجوز أن تقول ( بكل جحود ... ) وتقصد الأب
    لأن الجحود : يعني نكران الجميل ونسيان المعروف ..
    هنا السؤال : ماذا قدّم الابن لأبيه حتى تَصِفَ نسيانه لاسم ولده جحوداً ؟!
    بل على العكس تماماً .. ترى هذا الأب يتعب طوال نهاره في العمل من أجل أن يرى أبناءه متفوقين في الدراسة أو يماثلون أقرانهم من أبناء العائلة .. ولكن الابن تراه يلعب ويلهو ويستمع إلى الأغاني ويجلس ساعات طويلة أمام الكمبيوتر يثرثر ويقهقه من غير احترام لمتاعب الأب ..
    إن جُلَّ ما يسعى إليه أي أب أن يرى أثر تربيته على ولده .. لكنه ينصدم بأن هذا الولد الذي رباه ,, ليس هو من رباه .. وهو ليس ابنه
    إنما هو ( ابن الشارع .. والمدرسة والنت والأقران وووو كل هذه الوسائل التي شاركت الأب في تربية ولده ) فيكتشف بعد مدة من زمن أن هذا الولد ليس ولده ..
    هنا يعبر باستنكار على ما يرى بــِجُمَلٍ - أنا شخصياً لا أؤيدها - فيناديه ( تعال يا النضوة .. وينه الغبي .. وما إلى ذلك من نعوت )
    هذا ما نشاهده في مجموعة من البيوت وليس في جميعها .. بينما في بيوت أخرى نجد الأب ينادي على ابنه باسمه باحترام .. لماذا ؟
    لأن الأب رأى ثمرة تعبه بعينه ..
    هل تعلم ؟
    هنا في فلسطين .. وعندي بالمدرسة يحضر أحد الآباء يريد أن يسأل عن ابنته .. أقسم بالله أنه لا يعرف اسمها ولا في أي صف هي ..
    ولو بحثت في حياة هذا الرجل لوجدته .. يخرج من ساعات الفجر من البيت قاصداً عمله .. يقف على الحواجز الاسرائيلية بالساعات
    يتعرض للتفتيش والمذلة والمهانة من جنود الاحتلال ليعود في آخر الليل منهك القوى - وقد يعود شهيداً - فماذا يجد ..؟
    يجد الأم تتسلى مع الجارات .. أو تتجول في الأسواق .. والأولاد والبنات كل يتلهى بشأنه ...
    والدروس على الله ...
    لو كنت مكان هذا الأب ... فبمَ تنعت ابنك الكسول ؟
    أعتقد أن كلمة ( حمار ) - أكرمك الله - عليه قليلة

    طبيب شابَ شعر رأسه مما يرى !!

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    مساء الخير مجددا

    هل هناك وصفة لمن يعتدى عليه

    بدون وجه حق ؟ وما عليه عمله ؟

    هل يغفر ويسامح ويظن الآخر أنه انتصر عليه؟

    أم ما هي وصفتك ؟


    محبة وتقدير

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    طبيب لا يعضّ الأصابع ندماً
    وصيدلي يفكر جيداً قبل أن يُعدَّ الدواء

    أعجبتني هذه المقولة الغالية

    ناريمان

    وهل هناك وصفة طبية للمدرسين والمدرسات؟

    محبتي

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
    مضاد حيوي ناجع فاعل في كل الأزمات النفسية والعضوية والحياتية:
    " استغفر الله العظيم، الذي لا إله إلا هو الحي القيوم"
    ====

    ببسم الله الرحمن الرحيم
    وقل استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا

    ----- اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارا =====
    لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله:
    يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة
    .
    آراء العلماء في فوائد الذكر والإستغفار
    1 - يطرد الشيطان.

    2 - يرضي الرحمن.
    3 - يزيل الهم والغم.
    4 - يجلب البسط والسرور.
    5 - ينور الوجه.
    6 - يجلب الرزق.
    7 - يورث محبة الله للعبد.
    8 - يورث محبة العبد لله، ومراقبته، ومعرفته، والرجوع إليه، والقرب منه.
    9 - يورث ذكر الله للذاكر.
    10- يحيي القلب.
    11 - يزيل الوحشة بين العبد وربه.
    12 - يحط السيئات.
    13 - ينفع صاحبه عند الشدائد.
    14 - سبب لتنزّل السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة.
    15 - أن فيه شغلاً عن الغيبة، والنميمة، والفحش من القول.
    16 - أنه يؤمَّن من الحسرة يوم القيامة
    - - أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه.
    18 - الذكر أمان من نسيان الله.
    19 - أنه أمان من النفاق.
    20 - أنه أيسر العبادات وأقلها مشقة، ومع ذلك فهو يعدل عتق الرقاب، ويترتب عليه من الجزاء مالا يترتب على غيره.
    21 - أنه غراس الجنة.
    22 - يغني القلب ويسد حاجته.
    23 - يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزومه.
    24 - ويفرق عليه ما اجتمع من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات.
    25 - ويفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان.
    26 - يقرب من الآخرة، ويباعد من الدنيا.
    27 - الذكر رأس الشكر، فما شكر الله من لم يذكره
    28 - أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله.
    29 - الذكر يذيب قسوة القلب.
    30 - يوجب صلاة الله وملائكته.
    31 - جميع الأعمال ما شرعت إلا لإقامة ذكر الله.
    32 - يباهي الله عز وجل بالذاكرين ملائكته.
    33 - يسهل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور
    34 - يجلب بركة الوقت.
    35 - للذكر تأثير عجيب في حصول الأمن، فليس للخائف الذي اشتد خوفه أنفع من الذكر.
    36 - سبب للنصر على الأعداء.
    37 - سبب لقوة القلب.

    38 - الجبال والقفار تباهي وتبشر بمن يذكر الله عليها.
    39 - دوام الذكر في الطريق، والبيت والحضر والسفر، والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة
    الفائدة الأربعين

    سبب لنزول الرحمة
    ----
    هذه الفوائد منقولة من آراء العلماء

    وصفات مدهشة

    يا رب يريح بالنا


    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    هل هناك نصيحة في عيادتكم نعمل بها قبل فوات الأوان ؟ :
    الوقاية خير من العلاج .
    لأننا مقبلون على مرض معدي في طريقه إلينا !
    سلام الله عليك ..
    لم تحدّد أخي الكريم .. المرضَ المعدي الذي نحن مقبلون عليه ..
    وإن كان من مهمة الطبيب أن يحدد المرض .. فعليك أن تصف لي حالتك أو على الأقل تعطيني ما هي الأعراض ..
    وما دمت لم تحدد المرض والعَرَض و تتمسك بالقول ( الوقاية خير من العلاج )
    فإليك هذه الوصفة التي تصلح لكل مرض
    عندنا في فلسطين مثل شعبي يقول :
    ( أنا أبوي شاطر بجبر الفقوسة لما تنكسر.. حكاله : أنا أبوي أشطر بجبر الفقوسة قبل ما تنكسر )
    جبر الفقوسة قبل الكسر .. هو العلاج قبل فوات الأوان ..
    حاول أن تجبر الفقوسة قبل أن تنكسر ..
    لأن العلاقة التي تصيبها الشروخ .. قلما تعود إلى ما كانت عليه .. وإن عادت
    يكون في الأمر ( تحايل )
    هذه الجرعة يومية .. مع زيادة الجرعة وقت الحاجة

    طبيب لا يعضّ الأصابع ندماً
    وصيدلي يفكر جيداً قبل أن يُعدَّ الدواء

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    توجد لدينا ذاكرة انتقائيّة، عندما يشتدّ الكرب،
    ألجأ إليها لكي أستعيد ذكرياتي، السعيدة فقط منها.
    رأيك دكتورة؟!
    مرة أخرى عدت لك عزيزتي ريما ..
    وقلتُ آنفاً أنكِ فتحت شهيتي للحديث عن هذا الموضوع .
    لا شك أن حياتنا مليئة بالأوجاع .. خاصة في تلك الأوضاع التي نعيشها ..
    وكل منا يحاول الهروب من هذه الأوجاع .. ولا شك أن اللجوء للذاكرة المفعمة بالأحداث السعيدة وسيلة للتخلص من حالة الكبت .. وهذا كما أسلفت يحتاج إلى مران
    إليك هذه الطريقة المجربة ..
    في عالم الفضائيات .. وعلى إحدى الفضائيات نشاهد فيلماً هندياً مبكياً .. نتأثر لأحداث القصة لدرجة أنه يؤثر علينا حدّ البكاء .. ونجد لاحقاً بأن هذا الفيلم أثر على سلوكياتنا .. فتنعكس على الآخرين ممن نتعامل معهم .. هذا من جهة ..
    ومن جهة أخرى ... فإن أحداثه المؤلمة تستفز ذاكرتنا لاستراجع المؤلم منها أو ما هو شبيه بأحداثه
    وبالعكس ..
    فيما لو شاهدنا مسرحية مضحكة .. حتماً هذا سيؤثر علينا إيجاباً
    هنا
    علينا أن نتعامل مع أحداث الدنيا باستخدام ( ريموت كونترول ) لتغيير المحطة التي نشاهدها
    فإذا ما خطر على بالنا خاطر مزعج .. فوراً اقلب المحطة ..
    وقل في نفسك : لن أفكر في الموضوع الآن .. أريد أن أكون مسروراً
    وفعلاً .. ستجد نفسك قادراً على فعل ذلك بالتكرار والإصرار

    التوقيع : طبيب مجرب

    اترك تعليق:


  • عمار عموري
    رد
    من غير المستغرب أن نسمع هذا الابن ينادي أباه بعبارة : يا شيخ أو يا حاج! لكن من الغريب حقا أن لا نسمع ذاك الوالد ينادي ابنه باسمه، بل يخاطبه بكلمة أنت أو يتكلم عنه بكلمة : هو!

    بكل جحود يقول مثلا : أنت، هيا، ابدأ بمراجعة دروسك ! أو يسأل زوجته : هل راجع دروسه ؟ فتسأله الأم : من ؟ فيحجم عن نطق اسم ابنه ويقول لها بكل نكران : ذلك الحمار !

    كيف نفسر هذا السلوك المتبادل بين بعض الآباء والأبناء؟
    سؤال عويص فعلا! لأن الجواب عنه يتطلب الغوص عميقا جدا في أغوار نفس هذا الابن، وبعيدا كثيرا في طوايا ذاكرة هذا الأب.

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    هل هناك نصيحة في عيادتكم نعمل بها قبل فوات الأوان ؟ :
    الوقاية خير من العلاج .
    لأننا مقبلون على مرض معدي في طريقه إلينا !

    اترك تعليق:

يعمل...
X