عيادة الملتقى .. أطبّاء ومبتَلُون.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ناريمان الشريف
    رد
    أحسنت ِ وأجدت النقل
    القلب واللسان أطيب مضغتين إذا طابا .. وأخبث مضغتين إذا خبثا
    هكذا قال لقمان الحكيم ..
    أشكرك ..
    تطيب لي كلماتك .. كوني دوماً بالقرب طبيبة

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على الحبيب ..
    اللهم في هذا اليوم المبارك لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته ولا هماً إلا فرجته
    يا رب يا رب
    بارك الله فيك عزيزتي سميرة
    فالصلاة على محمد تريح النفس والبال وهي أحسن الوصفات
    آمين، وهناك وصفات كثيرة، ... منها على سبيل المثال:
    أن رجلا قال: (يا رسول الله! إن فلانة تكثر من صلاتها وصدقتها وصيامها غير أنّها تؤذي جيرانها بلسانها -باللسان- قال: هي في النار، قال: يا رسول الله! فإن فلانة يذكر من قلة صيامها وصلاتها وأنها تتصدق بالأثوار من الإقط -الإقط هو اللبن المجفف، وهو من الشيء الزهيد- ولا تؤذي جيرانها، قال: هي في الجنة)

    سبحان الله.!
    لم تنفع كثرة الصلاة والصيام والصدقة، مع الإيذاء!
    بينما الإحسان يجبر.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    حبة مسكن
    صباحاً وعلى الريق :
    انوِ خيراً تجد خيراً

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    عدت إلى ما سبق للتذكير به، وإن الذكرى تنفع المؤمنين وحتى لا ينسينا آخر الكلام أوَّلَه.
    ما الحكمة؟ هي جعل الأمور في أماكنها في أوقاتها مع أهليها.
    قد تكون القسوة في محلها هي العلاج الناجع والحل النافع ولنا في أوامر الله تعالى أكبر حجة وليس لنا بعد قول القرآن الكريم قول:{
    وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}(النور: #2) مثالا، إن الجراح الحاسم لا يعد قاسيا عندما يقرر بتر العضو المصاب بالأُكال (غَنْغَرِينا) أو عندما يشق جمجمة مصاب لاستئصال ورم خبيث، نسأل الله السلامة والعافية؛ كما أن الرحمة قد تكون قسوة إن استغلت ضد فاعلها نفسه، الرحمة مع الأعداء الألداء نقمة ضد الرحيم أو ضد الراحم.
    تحياتي الأخوية الإسلامية.

    استئصال عضو مريض من جسم سليم .. هي قسوة مقبولة وفي محلها بلا شك ..
    وتتعارض مع قولي آنف الذكر
    وجهة نظر أحترمها

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
    من أسباب السعادة والهداية والفرج الصلاة على النبي {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} سورة الأحزاب (56)
    "اللهمّ صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين"
    اللهم صل على الحبيب ..
    اللهم في هذا اليوم المبارك لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته ولا هماً إلا فرجته
    يا رب يا رب
    بارك الله فيك عزيزتي سميرة
    فالصلاة على محمد تريح النفس والبال وهي أحسن الوصفات

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    من أسباب السعادة والهداية والفرج الصلاة على النبي {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} سورة الأحزاب (56)
    "اللهمّ صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين"

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    حبة أسبرين: "القسوة أبلغ تعبير عن الضّعف والرّحمة في غير موضعها ظلم".
    من صيدلية العيادة.
    عدت إلى ما سبق للتذكير به، وإن الذكرى تنفع المؤمنين وحتى لا ينسينا آخر الكلام أوَّلَه.
    ما الحكمة؟ هي جعل الأمور في أماكنها في أوقاتها مع أهليها.
    قد تكون القسوة في محلها هي العلاج الناجع والحل النافع ولنا في أوامر الله تعالى أكبر حجة وليس لنا بعد قول القرآن الكريم قول:{
    وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}(النور: #2) مثالا، إن الجراح الحاسم لا يعد قاسيا عندما يقرر بتر العضو المصاب بالأُكال (غَنْغَرِينا) أو عندما يشق جمجمة مصاب لاستئصال ورم خبيث، نسأل الله السلامة والعافية؛ كما أن الرحمة قد تكون قسوة إن استغلت ضد فاعلها نفسه، الرحمة مع الأعداء الألداء نقمة ضد الرحيم أو ضد الراحم.
    تحياتي الأخوية الإسلامية.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
    وصفة جميلة يا أستاذتي الجميلة.. طيب الله خاطرك لهذه الدعوة للوئام
    أستاذة ناريمان.. نحن جميعاً بحاجة للوئام والسلام
    الذي يحتاج أن يعرض هذا ويعرض هذا... فمن يمد لنا يد الصفح بلا تمنن وعن طيب خاطر وبدون تقليب للصفحات لا نستطيع إلا أن نمد يدنا له.
    ليلة سعيدة.
    اهلاً بك عزيزتي
    حسناً قلت ..
    فلنبدأ بمد أيدينا بالسلام لينتشر الوئام
    ولنعمل بقول الله عز وجل ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
    ما رأيك أن تأخذي إلى جانبك قليلاً من جهة الدكتور فوزي .. فوالله ما وجدت فيه إلا كل خير
    وأنت أهل للسماح والطيبة
    تحية ...
    التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 15-02-2018, 19:32.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
    أهلا بالطبيبة الأريبة والكاتبة اللبيبة الأستاذة الكبيرة ناريمان الشريف وسهلا في عيادتها الكريمة.
    كلام يوزن بالذهب ويكتب بماء الذهب جعله الله في ميزان حسناتك وأثابك به خيرا ولقاك به سرورا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى اللهَ بقلب سليم، اللهم آمين يا رب العالمين.
    والحمد لله الذي هدانا إلى الإسلام وجعلنا من أمة خير الأنام محمد عليه الصلاة والسلام، نبي الرحمة وإمام الرحماء وسيد الأولين والآخرين، صلى الله عليه وسلم في حين من أول الزمان إلى يوم الدين، اللهم آمين يا رب العالمين.
    وقد علما الإسلام كيف نصنف الناس ونيمز الصديق من العدو والمسالم من المخاصم والصادق من المنافق، وقد ميز الله تعالى في القرآن الكريم الناس ولم يجعلهم صنفا واحدا، ولذا وجب علينا كمسلمين يؤمنون بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد، صلى الله عليه وسلم، رسولا، وبالقرآن الكريم حَكَما، أن نميز الناس وأن لا نجعلهم صنفا واحدا وإلا هلكنا.
    تحياتي إليك وتقديري لك.

    بارك الله فيك

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    ولك التحية الأخوية الإسلامية: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
    أطال الله عمرك، أختنا الفاضلة، في طاعته تعالى وبارك لك في صحتك وعافيتك وختم لك برضاه والجنة، اللهم آمين يا رب العالمين.
    القول قولك، العيادة حزينة لأن أحد أطبائها النشطين بعافية "شوية" وهو مشغول البال بوصبه الذي طال أكثر مما يجب (؟!!!) [أقول هذا وكأننا، معشر الأطباء، نتحكم في النصب والوصب] ثم هو مشغول البال بالطفيليات التي غزت المستشفى كله وليس جناحا فيه فقط ويجب تعقيم المحل قبل استئناف النشاط.
    تحياتي إليك وتقديري لك.

    بعد السلام عليك
    أشكرك على تهنئتي
    وإن شاء الله ربي يهدي النفوس ..
    تحية

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ما مِن سبيل يزيد من ترابط المسلمين ووحدتهم إلا جاء به النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحث عليه، ولذلك أمر بالبر والصلة، وإفشاء السلام وإطعام الطعام، والحب في الله والزيارة فيه، وإجابة الدعوة وتشميت العاطس، وعيادة المريض واتباع الجنائز، وأرشد إلى كثير من الآداب والأخلاق التي من شأنها أن تقوي الروابط وتديم الألفة، وتزيد في المودة والمحبة بين الناس .. وما من طريق يؤدي إلى التفرق والاختلاف، والشحناء والبغضاء، إلا نهى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عنه وحذر منه، فنهى عن الغيبة والنميمة، والقذف والبهتان، وسؤ الظن والحسد، والشتم والسباب، وغير ذلك من الأقوال والأفعال التي من شأنها أن تسبب الضغائن والخصومات بين أفراد المجتمع .

    والإنسان ـ أحيانا ـ يعتريه غضب أو غفلة، فيسيء إلى أخيه بقول أو فعل، فيؤدي ذلك إلى الخصومة والقطيعة بين المسلم وأخيه، وقد حذر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من ذلك تحذيراً شديداً،
    عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( تفتَح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفر لكل عبد مسلم لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينَه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظِروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا ) رواهمسلم .
    وعن أبي أيوب الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ قال:قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ) رواه البخاري .

    فالرجاء ثم الرجاء .. أن تبتعدوا عن الجدل الذي يزيد من التوتر .. ويخلق النفور
    طبيب يرجو لكم السلامة من ابليس اللعين
    وصفة جميلة يا أستاذتي الجميلة.. طيب الله خاطرك لهذه الدعوة للوئام
    أستاذة ناريمان.. نحن جميعاً بحاجة للوئام والسلام
    الذي يحتاج أن يعرض هذا ويعرض هذا... فمن يمد لنا يد الصفح بلا تمنن وعن طيب خاطر وبدون تقليب للصفحات لا نستطيع إلا أن نمد يدنا له.
    ليلة سعيدة.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    كلام من ذهب ويكتب بماء الذهب.

    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ما مِن سبيل يزيد من ترابط المسلمين ووحدتهم إلا جاء به النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحث عليه، ولذلك أمر بالبر والصلة، وإفشاء السلام وإطعام الطعام، والحب في الله والزيارة فيه، وإجابة الدعوة وتشميت العاطس، وعيادة المريض واتباع الجنائز، وأرشد إلى كثير من الآداب والأخلاق التي من شأنها أن تقوي الروابط وتديم الألفة، وتزيد في المودة والمحبة بين الناس .. وما من طريق يؤدي إلى التفرق والاختلاف، والشحناء والبغضاء، إلا نهى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عنه وحذر منه، فنهى عن الغيبة والنميمة، والقذف والبهتان، وسوء الظن والحسد، والشتم والسباب، وغير ذلك من الأقوال والأفعال التي من شأنها أن تسبب الضغائن والخصومات بين أفراد المجتمع .

    والإنسان ـ أحيانا ـ يعتريه غضب أو غفلة، فيسيء إلى أخيه بقول أو فعل، فيؤدي ذلك إلى الخصومة والقطيعة بين المسلم وأخيه، وقد حذر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من ذلك تحذيراً شديداً، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( تفتَح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفر لكل عبد مسلم لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينَه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظِروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا ) رواهمسلم .
    وعن أبي أيوب الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ قال:قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ) رواه البخاري .

    فالرجاء ثم الرجاء .. أن تبتعدوا عن الجدل الذي يزيد من التوتر .. ويخلق النفور.
    طبيب يرجو لكم السلامة من ابليس اللعين
    وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
    أهلا بالطبيبة الأريبة والكاتبة اللبيبة الأستاذة الكبيرة ناريمان الشريف وسهلا في عيادتها الكريمة.
    كلام يوزن بالذهب ويكتب بماء الذهب جعله الله في ميزان حسناتك وأثابك به خيرا ولقاك به سرورا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى اللهَ بقلب سليم، اللهم آمين يا رب العالمين.
    والحمد لله الذي هدانا إلى الإسلام وجعلنا من أمة خير الأنام محمد عليه الصلاة والسلام، نبي الرحمة وإمام الرحماء وسيد الأولين والآخرين، صلى الله عليه وسلم في حين من أول الزمان إلى يوم الدين، اللهم آمين يا رب العالمين.
    وقد علما الإسلام كيف نصنف الناس ونيمز الصديق من العدو والمسالم من المخاصم والصادق من المنافق، وقد ميز الله تعالى في القرآن الكريم الناس ولم يجعلهم صنفا واحدا، ولذا وجب علينا كمسلمين يؤمنون بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد، صلى الله عليه وسلم، رسولا، وبالقرآن الكريم حَكَما، أن نميز الناس وأن لا نجعلهم صنفا واحدا وإلا هلكنا.
    تحياتي إليك وتقديري لك.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    كل عام وأنت بألف خير الاستاذة ناريمان..
    الجو بالملتقى أصبح مسموما للأسف، أصبح الجميع تقريبا يفترض سوء النوايا بالآخرين.
    أتيت إلى هنا لتبادل الفرح والمودّة، والخبرات، لكن صرت أحسّ ألّا فائدة، إذ لا يوجد إلّا النقيق والنقّ.
    لا يا أخيّة ريما الملتقى بخير وسيبقى بخير إن شاء الله تعالى والتعميم، أو النظرة السوداوية، غير حيكم/ــة.
    تجاهلي ما يسوءك (يسوؤك = إملاءان) وتفاعلي مع ما يسرك ولا تبالي بأحد.
    الفائدة موجودة لمن يبتغيها تفاءلي خيرا تجديه.
    تحياتي إليك أخيّتي الكريمة ريما.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    ما بال العيادة حزينة؟
    لعل هناك أمر يحدث في محيطها .. والطبيب يغط في النوم؟
    أو لأنني اليوم أجتر الذكريات وأعود للخلف تسعة وخمسين عاماً من عمري لأتذكر أني لا زلت على قيد الحياة في يوم ميلادي؟!
    أم ماذا ؟؟ هل من مجيب؟
    تحية.
    ولك التحية الأخوية الإسلامية: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
    أطال الله عمرك، أختنا الفاضلة، في طاعته تعالى وبارك لك في صحتك وعافيتك وختم لك برضاه والجنة، اللهم آمين يا رب العالمين.
    القول قولك، العيادة حزينة لأن أحد أطبائها النشطين بعافية "شوية" وهو مشغول البال بوصبه الذي طال أكثر مما يجب (؟!!!) [أقول هذا وكأننا، معشر الأطباء، نتحكم في النصب والوصب] ثم هو مشغول البال بالطفيليات التي غزت المستشفى كله وليس جناحا فيه فقط ويجب تعقيم المحل قبل استئناف النشاط.
    تحياتي إليك وتقديري لك.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    السلام عليكم
    ما مِن سبيل يزيد من ترابط المسلمين ووحدتهم إلا جاء به النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحث عليه، ولذلك أمر بالبر والصلة، وإفشاء السلام وإطعام الطعام، والحب في الله والزيارة فيه، وإجابة الدعوة وتشميت العاطس، وعيادة المريض واتباع الجنائز، وأرشد إلى كثير من الآداب والأخلاق التي من شأنها أن تقوي الروابط وتديم الألفة، وتزيد في المودة والمحبة بين الناس .. وما من طريق يؤدي إلى التفرق والاختلاف، والشحناء والبغضاء، إلا نهى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عنه وحذر منه، فنهى عن الغيبة والنميمة، والقذف والبهتان، وسؤ الظن والحسد، والشتم والسباب، وغير ذلك من الأقوال والأفعال التي من شأنها أن تسبب الضغائن والخصومات بين أفراد المجتمع .

    والإنسان ـ أحيانا ـ يعتريه غضب أو غفلة، فيسيء إلى أخيه بقول أو فعل، فيؤدي ذلك إلى الخصومة والقطيعة بين المسلم وأخيه، وقد حذر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من ذلك تحذيراً شديداً،
    عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( تفتَح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفر لكل عبد مسلم لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينَه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظِروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا ) رواهمسلم .
    وعن أبي أيوب الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ قال:قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ) رواه البخاري .

    فالرجاء ثم الرجاء .. أن تبتعدوا عن الجدل الذي يزيد من التوتر .. ويخلق النفور
    طبيب يرجو لكم السلامة من ابليس اللعين

    اترك تعليق:

يعمل...
X