هديتي للجميع
عيادة الملتقى .. أطبّاء ومبتَلُون.
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركةسلاما واحتراما دكتورة
هل تعتقدين أن الكتابة في زمننا أصبحت مرضا يصيب الكثيرين؟
سلام عليك أولاً ..
هي ليست مرضاً إلا إذا أدمنها صاحبها .. وليس ذلك في زمننا فحسب .. بل في كل زمن
هل يمكن أن تكون الكتابة تعبيرا عن حالات مرضيّة وفي نفس الوقت تنفيسا لها؟
لا شك أن المرء حينما يتعرض لحدث ما أو يشاهده أو يسمع به .. تراه يعبر عن مشاعره بطريقة معينة تتناسب مع طبعه وشخصه
فمنهم من ينام ومنهم من يصيبه الأرق ومنهم من يقرأ وآخر يكتب وغيره يرسم
وبهذا تكون الكتابة هي طريقة من طرق التعبير عن المشاعر الانسانية سواء الحزينة أم المفرحة فهي تنفيس وتفريغ لما يعتمل في النفس
وفي ذلك .. سؤل أعرابي : لماذا لا تكتب الشعر ؟
قال : كيف أكتب الشعر وأنا لا أغضب ولا أطرب ؟!!
وتظل الكتابة بالقلم أو الرسم بالريشة من أرقى الطرق المستخدمة في التعبير عن المشاعر
فالكتابة هي أنّــة مريض راقٍ .. سجلها فأفاد بها غيره
أخيرا:
هل يلعب الاختناق المروري في البلدان النامية دورا في أمراض العصر (الضغط النفسي )؟
كل شيء في بلادنا ( غير النامية ) أو بالأحرى ( المتوقفة عن النمو ) يدعو إلى الضغط النفسي ..
فقد سجلت أعلى حالات الاكتئاب في الوطن العربي على مستوى العالم
علماً بأن الوطن العربي فيه الاسلام وكتابه القرآن الذي يغني عن كل علاجات الاكتئاب والأرق
أشكرك جزيلاً على حضورك أخي .. ويسعدني تواجدك هنا باستمرار
تحياتي
بالتأكيد هناك آراء أخرى أرجو أن يطلعنا عليها أطباء العيادة
مع الاحترام ..
بانتظارك طبيباًالتعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 17-01-2018, 08:12.
اترك تعليق:
-
-
سلاما واحتراما دكتورة
هل تعتقدين أن الكتابة في زمننا أصبحت مرضا يصيب الكثيرين؟
هل يمكن أن تكون الكتابة تعبيرا عن حالات مرضيّة وفي نفس الوقت تنفيسا لها؟
أخيرا:
هل يلعب الاختناق المروري في البلدان النامية دورا في أمراض العصر (الضغط النفسي )؟
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
صديقي : هل تملك الشجاعة الكافية لتواجه نفسك ؟
وهل تستطيع أن تقول لنفسك وبصوت مرتفع : أنت مخطئ ؟!
هل تستطيع أن تواجه نفسك مواجهة الصديق للصديق ؟
وهل تحاسب نفسك دون أن تصير عدوا لها ؟!
هل تعرف ما الذي يخيفك ؟ وإذا علمت أن أخطاءك هي أكثر ما يخيفك
فهل أنت قادر على محاسبة نفسك وعقابها على أخطائها ؟
فهل لك أن تجيب عن هذه الأسئلة وبصدق ؟!
عزيزي : أسئلة كثيرة تدور في الأذهان .. سهلة في الحقيقة ..
لكن الإجابة عليها هو الصعب أليس كذلك ؟
ومع صعوبة الإجابة عليها إلا أنه يمكنك أن تتغلب عليها إذا ما تسلحت بالشجاعة ..
بعض الناس يمتلكون قوى جسمانية هائلة .. عضلات مفتولة وأصوات غليظة وأجسام ضخام ..
ورغم ذلك فنفوسهم ضعيفة يخافون من ذواتهم ولا يستطيعون مواجهتها ..
وإذا ما جلس الواحد منهم مع نفسه بعيداً عن الآخرين فإنه يسد أذنية بسدادة حتى لا يسمع صوته الداخلي يحاكيه .. يعاتبه .. ويؤنبه ..
ويسد أنفه حتى لا يشم رائحة مخاوفه .. ويغمض عينيه حتى لا يرى أخطاءه بوضوح
فيهرب من نفسه وقد يغرق في النوم فاراً من المواجهة
عندها تختفي العضلات وتنكمش القوى وإذ به إنسان جبان ..
والحقيقة الشجاعة فقط هي كل ما يحتاجه
وإذا كانت حاجتنا للعضلات والقامة والقوة البدنية كبيرة عند مواجهة الأخطار
فإن حاجتنا إلى الشجاعة النفسية أكبر عند مواجهة الأخطاء
طبيب يخطئ
اترك تعليق:
-
-
كتبت :
سنبلة قمح
جئتك من كل منافي العمر أنام على نفسي من تعبي..
( مظفّر النواب )
هبي لي تعبك أيتها الصديقة ..
فأنا أشتريه ..
ثم أبيعه في أسواق العمر التي تعج بالمارة .. وتحفل بما يخبيء الناس .. كل الناس
ففي لحظة يصبح المرء تاجر سعادة .. بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. ولكنه لا يتقاضى ثمناً على مبيعاته .. ولا يدفع ثمناً لما يشتريه ..
هي كلمة جميلة لها مفعول السحر على الطرف الآخر .. لو قالها الواحد منا لا يخسر .. ولكنه لو توقف عن قولها ربما يخسر صديقاً
.... ناريمان
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركةحياك الله طبيبة الملتقى ناريمان ...
أفضل علاج نفسي وروحي وأخلاقي...
تحياتي للجميع،،
وصفة رائعة مريحة
حياك الله
بانتظار وصفات أخرى
اترك تعليق:
-
-
مضاد حيوي لكل الأوجاع
من صيدلية العيادة
لولا عناية الله بنا
لنخرت الأوجاعُ عظامنا
فاللهم لك الحمد على ما ترى
صيدلي مناوب
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةموضوع هام جاء في وقته.
وأهميته تكمن في إلحاحنا على معرفة الآخر مع كونه افتراضيا، وإصرارنا على التشكي منه، وكأنه كائن واقعي. ولحل هذه المشكلة التي نواجه مثلها في هذا المتصفح، نطرح بعض الأسئلة المحددة على الأنا (وهي أيضا الآخر المتخفي من دون شعور به، في أعماقنا.)
- من يكون في الحقيقة هذا الآخر الذي يقرأ مواضيعي ويشاركني فيها بسلبية، لماذا يتحين مواضيعي ويحاول خلق المشاكل لي أو لغيري فيها، لماذا يصر على التخفي عبر عدم إظهار اسمه في قائمة الذين قرؤوا الموضوع في أسفل المتصفح؟
إن الإجابة على هذه الأسئلة التي قد تبدو سخيفة، ستكشف بالتقريب : ماهية أو هوية هذا الآخر الافتراضي وعمره، وحالته النفسية وحتى الجسدية، وبالتالي التفكير في طريقة ناجعة لتحييده، كواحد من بين الأوهام التي تنغص على الأنا متعة العالم الافتراضي.
إن ما يجري في الملتقى هو نوع من الهوس، الناتج عن صراع بين الأنا والآخر حول من منهما أدبه وفكره أصح وأفضل! وهذا الهوس سيؤدي حتما، بالأنا أو بالآخر أو بكليهما، أو بالملتقى جميعا، إلى الجنون!!
فسلام من الله عليك
ما تقوله مثير للقلق إلى حد ما .. حول هذا المتخفي الذي تتحدث عنه
وإني أرى أن تأثيره ضئيل .. فرأيه لا يقدم ولا يؤخر
فلو أنه يجرؤ على الظهور لما تخفى .. وهذا يريح أيضاً ... لأنه يؤكد لك بأنه جبان
وكونك وصلت إلى هذه النتيجة فهذا مدعاة للارتياح والسكينة
إنه يعتبر العلاقة بينه وبين الآخرين افتراضية لأنه في عالم افتراضي ولذلك ينبغي التعامل معه على أساس أنه ظل
أما قولك (إن ما يجري في الملتقى هو نوع من الهوس، الناتج عن صراع بين الأنا والآخر حول من منهما أدبه وفكره أصح وأفضل! وهذا الهوس سيؤدي حتما، بالأنا أو بالآخر أو بكليهما، أو بالملتقى جميعا، إلى الجنون!! )
فهذا يحدث في كل المنتديات وعلى كل صفحات التواصل الاجتماعي.. وفي حياتنا اليومية نشاهد عشرات الحوارات العقيمة التي لا يخرج أي من الطرفين فيها بنتيجة ويبقى كل واحد منهما مصرّ على رأيه وهذا من طبيعة البشر .. كل يريد أن يثبت أنه الأفضل والأهم وفكره أجدى من فكر غيره ..وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)
والله تبارك وتعالى يقول في سورة الكهف بسم الله الرحمن الرحيم
(
لذلك .. الأجدى ألا ينتظر الكاتب مديح أحد ولا موافقة أحد على ما يكتب .. ف ليعارضوا ما أرادوا ما دام المرء يرضي الله أولاً وضميره ثانياً ويبتغي وجه الله فيما يقول
وأقول في الختام ..
طب نفساً وقر عيناً ... والله الحافظ لملتقانا ولمن فيه
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةيكثر المرضى فتكثر العيادات والله هو الشافي
أخت ناريمان
أعانك الله
وصدقة جارية
أشكر لك جزيلاً حضورك الطيب ..
بانتظارك طبيبة يا عزيزتي
اهلا بك
اترك تعليق:
-
-
أكثر ما يريح القلب ، قولك : يا رب
توجه إليه بالدعاء الخالص من القلب ستجده بقربك
يريحك .. يزيل همك وغمك
كان فرعون يقول : " هذه الأنهار تجري من تحتي ما علمتُ من إلهٍ غيري " فأجراها الله من فوقه ,, وبينما هو في سكرات الموت إذ قال " أغثني يا موسى أغثني يا موسى " ,
فلم يغثه سيدنا موسى , فقال الله تعالى لسيدنا موسى : " يا موسى , إستغاث بكـَ سبعين مرةً فلم تُغثه , وعزتي وجلالي لو استغاث بي مرة واحدةً لوجدني قريباً مُجيباً " ...!!
إذا كان الله يفعل ذلك مع الظالم الذي تنكّر له , فكيف يفعل معنا نحن ؟!
لا تيأسوا من روحِ الله واعلموا ان الله قريب إلى قلوبنا جميعاً ولا تقنطوا من رحمة الله
سبحانك ربي ما أرحمك !!!
صباحكم رحمة
التوقيع : طبيب مناوب
التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 17-01-2018, 04:10.
اترك تعليق:
-
-
حياك الله طبيبة الملتقى ناريمان ...
أفضل علاج نفسي وروحي وأخلاقي...
تحياتي للجميع،،
اترك تعليق:
-
-
حبة أكامول قبل النوم
عندما يُقال لك : "أُبشرك"، سوف تفرح مباشرة، فكيف إذا كان القائل هو الله- عزوجل -: "وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"، فماذا تتوقع من الكريم؟
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةأستاذة ناريمان
يبدو أن الإقبال على العيادة سيكون كبيرا
لي رجاء :
من فضلك كوني معقولة في أتعاب الكشف
هناك غلابا أمثالي لا يستطيعون دفع " الفيزيتا " أو قيمة الوصفات الطبية !
فوزي بيترو
ههههه
لا أتعاب تذكر ..
فالعلاج مجاني .. والجزاء من رب العطاء
حضورك مميز كالعادة
أنتظرك طبيباً ..
اترك تعليق:
-
-
هل تتأثر بآراء الآخرين ؟
وإذا كانت الإجابة نعم فإلى أي مدى يكون هذا التأثر ؟
تحيةالتعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 16-01-2018, 18:35.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركةالأخت الفاضلة ناريمان الشريف
شكرا على المتصفح الرائع فعلا إنه بمثابة العيادة المجانية التي يمكن للبعض منا أن يعرض فيها حالته فقد يجد منك بعض الكلمات التوجيهية التي تشفيه .
صراحة لقد اكتشفت نفسي من خلال متصفحك أني فعلا أعاني من بعض الأمراض لعل أهمها طرحي لمواضيع فارغة في الملتقى و تلفظي إزاء زملائي بكلمات نابية لا تمت لا للأدب و لا للأخلاق بصلة فهل من علاج لي ؟؟و لك كل الشكر و التقدير
أخوك المريض أسد عسلي
و هذا مثال من موضوع فارغ
قرأت موضوعك بعناية فائقة ..
وإليك هذه الحكاية :
يروى أن أحد الولاة زج بأعرابي في السجن .. ومكث الأعرابي في سجنه بضع سنين
ولما خرج من سجنه .. قال الأعرابي للوالي : أنظر يا سيدي .. تعلمت وأنا في السجن هذه الحركات الإبداعية
أرمي أبرة في الأرض وتليها الأخرى .. فتدخل الثانية بعين الأولى وهكذا حتى أصنع سلسلة من الإبر كل واحدة بعين الأخرى
فقال الوالي أحسنت .. أعطوه ألف دينار .. واجلدوه مئة جلدة
فصاح الأعرابي : يا سيدي ... الأف دينار لأنني أبدعت ... فلماذا المئة جلدة ؟
قال الوالي : لأنك تعلمت علماً لا يفيد أحداً
انتهت الحكاية
ونحن في دعائنا نقول : اللهم إنا نسألك علماً نافعاً
شكراً
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 106318. الأعضاء 6 والزوار 106312.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: