ربما جئت متأخرة لأبدي رأيي في الكتابة ...
و عن تجربتي الخاصة أقول إن الكتابة القصة او الشعر او أي صنف من الأصناف الادبية بأية لغة كانت هي من تكتبنا و لااااااا نكتبها و لا نقدر على ذلك...تتزاحم الأفكار و تتدافع الكلمات في فكري و تصيح بكل قواها : أتركيني أخرج أرجوك....فأهرع للقلم او السمارتفون او الارديناتير لادونها حتى لا تضيع مني....ثم في وقت لاحق و لحظة هدوء اعيد قراءة ما كتبت فأضيف و اعدل...و أحيانا اضحك من نفسي كيف سمحت لنفسي أن أكتب هذا...لكني أتذكر داىما أنني مجرد منفذ ...فأذعن للأمر الواقع...
الكتابة عندي مقدسة ...هي شعور و احساس نبيل ...لا أكتب أبدا إلا ما أحس به...و النص هو ابني الغالي العزيز الذي احضنه و أحفظه كما أحفظ أبنائي..لأنه مر بنفس المراحل..احساس فمخاض فولادة...فرفقا بنصوصنا و لنعطها حقها في القراءة و في التأمل...و ان نشرت نصا تذكروا مراحل ما قبل النشر...لأنها أحيانا تكون حياة كاملة...تستحق من القارئ كل التقدير و التأمل ...
أخيرا و ليس آخرا...لا تعتمدوا كلامي هذا فأنا لست أكاديمية في شيء...و لا أدعي ذلك...فقط عندي القليل من الإحساس و هذا يشفع لي عند الكتابة....
أحبكم جميعا هنا و أقرأ كل ما تكتبون و أتعلم منكم بصدق...
و عن تجربتي الخاصة أقول إن الكتابة القصة او الشعر او أي صنف من الأصناف الادبية بأية لغة كانت هي من تكتبنا و لااااااا نكتبها و لا نقدر على ذلك...تتزاحم الأفكار و تتدافع الكلمات في فكري و تصيح بكل قواها : أتركيني أخرج أرجوك....فأهرع للقلم او السمارتفون او الارديناتير لادونها حتى لا تضيع مني....ثم في وقت لاحق و لحظة هدوء اعيد قراءة ما كتبت فأضيف و اعدل...و أحيانا اضحك من نفسي كيف سمحت لنفسي أن أكتب هذا...لكني أتذكر داىما أنني مجرد منفذ ...فأذعن للأمر الواقع...
الكتابة عندي مقدسة ...هي شعور و احساس نبيل ...لا أكتب أبدا إلا ما أحس به...و النص هو ابني الغالي العزيز الذي احضنه و أحفظه كما أحفظ أبنائي..لأنه مر بنفس المراحل..احساس فمخاض فولادة...فرفقا بنصوصنا و لنعطها حقها في القراءة و في التأمل...و ان نشرت نصا تذكروا مراحل ما قبل النشر...لأنها أحيانا تكون حياة كاملة...تستحق من القارئ كل التقدير و التأمل ...
أخيرا و ليس آخرا...لا تعتمدوا كلامي هذا فأنا لست أكاديمية في شيء...و لا أدعي ذلك...فقط عندي القليل من الإحساس و هذا يشفع لي عند الكتابة....
أحبكم جميعا هنا و أقرأ كل ما تكتبون و أتعلم منكم بصدق...
تعليق