نعم أستاذنا الدكتور عبد الرحمن العزيز ,
(البتاعة دى ) المّمزعة ..على المفرّد ( ط ي ز ) غير مُقذعة بالمرة.........
وتُقال بأعلى صوت في حواري وأزقة المحروسة ( إللى أنت قلتها دى ) حمراء اللون ...وهذا هو الشائع .
وأحيانا وفيما ندر يٌقال بصوت خافت ؛ ( البتاعة ) حلوة ...طرية ....الخ من أوصاف معتبرة......
والغريب ..أنها لو كانت لأنثى كاملة الأنوثة ؛ عندئذ يُقال ؛ مقلّوظة ( كمسمار البراغي ) .. مدوّرة ..ملهلبة محنّدقة ....الخ من صفات الحُسن والجمال ..وغالبا تُكنى للتورية وتُقال للمرأة ( مصر عالية أوى ) أى كبيرة جدا وخارج المقاييس الدولية .
......................
وأي سؤال أستاذنا أحنا بالخدمة 24 ساعة وبالعطلات الرسمية والأعياد.......
وعموما ؛ ربما للأستاذ الموجى وجهة نظر أخرى !!!

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]هههههههههههه .. شوف يادكتور عبد الرحمن .. تقدر تقولها بدون حرج في حواري مصر وأحيائها الشعبية والعشوائية .. وتقدر تشوفها بدون حرج في الشواطىء والنوادي والأحياء الراقية .
وكانت متداولة في السابق بشكل أكبر من الآن .. ولكن الشعب بدأ يتحاشاها .. بعدما اكتشفوا أنواعا أخرى أكثر اغراء من تلك التي كانت تتمتع بها خالتي سنية الله يرحمها .. وأصبح الإقبال على النوع الأول هو الأكثر انتشارا .. بعد أن كانت المقارنة بين النساء تعقد على أساس الأكبر مقعدة .
لكن في الطبقات الوسطى تعتبر من الفحش والعيب .

تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

هى فزورة ..هى حزورة ..لغز !!....
يا عم الموجى قول للدكتور ( تطلع أيه ) !!....
بالمفتشر ههههههههههه....
يا دكتور ؛ البتاعة دى ..هى التى تصاب بالبواسيرمن كثرة تناول الحار كالشطة والفلفل الحار ...
وطبعا بسوريا يتناولون طبق الحمص بزيت الزيتون كثيرا كمقبلات ...ومن النادر أن يصاب السوى بالبواسير .....
أفضل حل ......صورة ههههههههه

جميل قوي الموضوع
انما هو بيكلم عن ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الدكتور عبدالرحمن السليمان

موضوعك هذا ((لمن يقرأه)) بمثابة تعويذه تحميه من الوقوع بالحرج

قرأته من بدايته إلى حيث أكتب

يا سبحان الله كل موقف يأتي لذاكرتي أود كتابته أرى من سبقني وقد دون قبلي موقف مشابه ((والحمد لله))

لكن هنا أود أن أذكر طرفةً حدثت لأحد أصدقائي وهو مقيم في أرض الحجاز حدثني عنها:

ذات مرة وفي بداية إقامته في الحجاز دخل لمتجر (سوبر ماركت)

ليبتاع مؤونة بيته فسأل الرجل (البائع) وهو حجازي

قال له( بلهجة أهل الشام): ألا يوجد عندك (بزر) أو أعطني(بزر) وتعني هذه الكلمة بلهجة أهل الشام (موالح التي تؤكل بنزع قشورها بالأسنان للتسلية وتستخرج إما من البطيخ أو من دوار الشمس أو اللقطين...إلخ) بالمصري يقال لها (لب) وبالمغربي (زريع)

فما كان من الرجل الحجازي إلى أن أنتفض ونهره وهدده إن لم ينصرف حالاً سيأتي له بالشرطه

فهرول صديقي متجهاً لمنزله وهو مندهش من الذي جرى
ثم ما لبث أن علم أن كلمة ((بزر))باللهجة الحجازية تعني الطفل
وسؤاله للرجل ((هل عندك بزر)) تعني أنه هل عندك طفل كي أستأجره منك وأفتعل معه الفاحشة (والعياذ بالله)

وأيضاً هناك كلمة وهي(فصفص) وتعني باللهجة الشامية عموماً (نزع قشور البزر ) فيقال (شو عم تعمل ؟ عم تفصفص بزر)
وكلمة (فص فص) هذه له معنى أخر في دول الخليج وتعني (إخراج صوت من الدبر)



وكلمة (سوى) التي تعني باللهجة الحلبية (دليل الموافقة على الكلام أي صحيح) فيقال تصديقاً للمتكلم (سوى ) أي صدقت
أو في لهجات كثيرة شامية بالخصوص تعني(مع بعض)
أي يقال :(رحنا أنا وأياه سوى عالسوق)
وهذه الكلمة في اللهجة المغربية بذيئة فهي تعبر عن (العُجز)

أما كلمة (حوى) وهي باللهجة الشامية وغالب اللهجات العربية تعني (الملكية لسلعة ما ) مثال: (انا بحوي بالمحل عندي بضاعة جيدة أو غالية أو. أو ....إلخ)

حينما تذكر هذه الجملة (عن صفاء نية) أمام أخ مغربي: ينظر لك نظرة غير مستحسنة فمعنى كلمة(حوى أو حوي) باللهجة المغربية (الجماع ) ( الجنس)

وكلمة (هدر أو هضر) باللهجة الشامية أو المصرية تعني (الإسراف) أما باللهجة المغربية تعني (الكلام)

مثال:(الهضرة ديالك كتجيني مزيونة) أي كلامك معقول ومنطقي

أما كلمة أو أسم العلم(باسل) التي تعني بالفصحى الشجاع أو المقدام والعابس في المعركة
فهذه الكلمة تراها مهينة في اللهجة المغربية فهي تعبر عن الصفة السيئه كقولهم( هذا الرجل باسل بزااااااف) يعني هذا رجل سيئ المعشر أو الخلق كثيراً

وفي اللهجة الليبية هناك كلمات عديدة تستحق الحفظ (كي لا تفهم بمعانيها في بلادنا )
مثال : (عرصا) وتعني عندهم عامود الإسمنت الذي في البناء
و(لوطا) وتعني الأسفل و(جعمذ لوطا) تعني:إجلس في الأسفل


وهناك كلمة باللهجة الشامية تفهم بغير لهجات مفهوم خاطئ وهي:(تلقح) والقصد منها بالفصحى(إستلقا)أو (نام)

وكلمة (فنجري) بالمصري التي تعني (السخاء والكرم)
تقابلها كلمة (فنجر) باللهجة الحلبية و تعني(إتساع حدقة العين وتوسع الأجفان وتباعدهم ) دليل المفاجأة
كقولي للدكتور عبد الرحمن :(ليش فنجرت عيونك مو عاجبك؟)
ههههههههههههه



أما عن الأمرد أو (الأمرط) فيقال عندنا باللهجة الحلبية ((فلان زلط ملط متل الكوساية)) أي لا شعر ولا وبر في جسمه

وكلمة (صئائ)الحلبية والتي تعني (شارع)
وفي المغرب يقال للشارع(زنقه)
وهذه الكلمة تعني باللهجة الشامية أو المصرية(زنقه)=(ضائقة)
وحينما (تفش خلقك لأخ مغربي وتقول له بلهجة أهل الشام)
وتقول له (أنا واقع بزنقه هالأيام) فيفهم منك أنك في الشارع هذه الأيام




وبالنهاية أرجو أن أكون وفقت بما أدرجته لكم

تحياتي لك يا دكتور عبد الرحمن ولكل من أتحفوا متصفحك بما أنذرنا وجنبنا الوقوع في الحرج مع إخواننا في مختلف البلاد العربية




((مصطفى أحمد أبو كشة))

[align=justify]حياك الله أخي الحبيب وجنبك الحرج.

وبما أن الشيء بالشيء يذكر، أقول إن جيرانكم الليبيين يسمون (البتاعة دي) "تينة"!!! وإذا سألتني: فكيف يسمون الفاكهة المشهورة إذن؟ فيكون الجواب: كرموس على وزن يَربُوع!

ومن عجائب التسمية أن المغاربة يميزون بين جنسين من الكرموس: كرموس مسلم (التين) وكرموس نصراني (تين الصبار/الهندية)!

وهلا وغلا![/align]

[align=justify]أخي الحبيب الأستاذ محمد،

أستنتج أنها مقذعة كما هي عليه في الشام؟ فطالما الطبقة الوسطى تتحاشى تداول هذه اللفظة فهي إذن مقذعة!

وحياك الله.[/align]

[align=right]أستاذنا العزيز الدكتور عبد الرحمن ،،

أجلّكم الله

على المستوى الشعبي .. هذه الكلمة ليس لها بديل! وهي من ضمن ألفاظ أعضاء الجسد التي يرفع معها المواطن العامّي شعار: ((سَمّوا الأشياء بأسمائها)) وهو يطلقها أيضاً في كثير من الأحيان على كل ما له مؤخرة، كالسيارة مثلاً. كما أن هناك أمثالاً شعبية مصرية بها هذه اللفظة الصريحة.

أما على مستوى اللغة المتحضرة فلا وجود لهذه اللفظة إلاّ في حالات السبّ، وبدائلها متعددة: كالمقعدة، والمؤخرة.

وبالمناسبة .. فقد بحثتُ منذ زمن بعيد عن أصل بعض الألفاظ السوقية سعياً لتأثيلها من اللغات القديمة، وأغلب هذه الألفاظ متعلقة بأعضاء الجسد.

والله الموفق[/align]

[align=justify]أهلا وسهلا بك يا أستاذة خلود،

الموضوع يدور حول الألفاظ التي لها في بلد ما معنى عادي وفي بلد آخر معنى قبيح (مثلا اللبؤة، أنثى الأسد: معناها عادي في البلاد العربية لكن معناها في مصر قبيح). لذلك نشير إلى هذه الألفاظ حتى يعرفها الناس تجنبا للحرج!

وهلا وغلا.[/align]

[align=justify]هلا وغلا بأبي كشة، هلا وغلا بالورد!

فص من الفصحى أيضا (وهو الفصيص) ويقال في المثل الشعبي:

فص المليحة ما له ريحة! وأيضا: فص كر لا بينفع ولا بيضر! والكر: الجحش! ومثله كثير. فالفص هو الصوت المنكر الذي يخرج من الدبر. ويخرج منه ولا يدخل فيه فص الخاتم!

ويبدو لي من الأمثلة التي سقتها من اللهجة المغربية أنك عشت في المغرب أو بين مغاربة في سورية؟

وهلا وغلا. [/align]

كل الهلا فيك يا أستاذ

وكأنه لم يعجبك من ما كتبت (أضفت ) سوى الفصفصة

وتاركني متعذب كل هالوقت لأتذكر كلمات وكل شوي بضيف

شغلة وبعمل تعديل بالرد بس يالله مو مشكلة عذابك قشطة سلورة


أما عن تساؤلاتك :

أنا يا أستاذي الفاضل متماشي مع المثل التالي:

((داير بلاد وأاكل أعياد)) يعني ((مقضي لمصدي))

و زرت المغرب وعشت في كنف أهله( اللي هم أهلي) مدة طويلة (شهر وقله) ههههههههههههه

وأيضاً عاشرت المغاربة في لندن ومعشرهم جد طيب

وشكراً ألك دكتورنا

((مصطفى أحمد أبو كشة))

هلا وغلا بالحبيب الأستاذ أحمد الأقطش،

متشوق جدا إلى نتائج التأثيل! فلا تحرمنا منه تجنبا للحرج!

وشكرا جزيلا على الإضافة المفيدة.

وهلا وغلا.

[align=justify]
وهلا وغلا ثانية! أعجبني تصرفك في اللهجات العربية وهذا دليل اهتمام وسفر قالوا: مسكين ياللي ما اتغرب في عز الصبا!

إذا زرت المغرب ثانية فهلا وغلا بك في طنجة فالمغرب وطني الثاني بعد قلبي

ويا هلا وغلا.[/align]

دكتورنا الغالي
ماعرفناك إلا حليما، كبير القلب ، واسع الصدر، ولا أستغرب ردك الجميل هذا على العزيز الدكتور أحمد الليثي
ولكن بعض الذين مروا على هذه الصفحة لم يمنحوك التوكيل القانوني للتصرف في محوهم من الصفحة على يد الدكتور الليثي، واتكلم عن نفسي خصوصا!!!
ماذا تقول في ذلك يا موسوعتنا الجميلة؟
تحياتي الطيبات العطرات لشخصكم الكريم
ملاحظة:
تعليقكم الأول وصلني قبل التعديل من بريد الملتقى
دمتم بخير وود

[align=justify]
الكريمة المكرمة طالبة حفظها الله،

لم يكن ما كتبت لأخي الدكتور أحمد الليثي مجاملة قط، بل حق. والدكتور أحمد ـ حفظه الله ـ عندي بمنزلة أخي ابن أمي وأبي وما بيننا من المحبة الخالصة في الله فوق أن يتصورها متصور ولا أظن أن ذلك يخفى عن طالبة لبيبة مثلك!

لذلك سامحينا أيتها العزيزة!

آنسك الله.[/align]