بسم الله الرحمن الرحيم
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:skyblue;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]{ والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما . يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا }[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
صدق الله العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 16-03-2009, 15:02.
التفكير التبريري
وهو التفكير الذي يبادر صاحبه إلى إخلاء نفسه من أي مسئوليه حيال أي أمر يقع ويلقى بتبعة ذلك على الاقدار ويبرر كل تصرف منه مهما كانت نتائجه.
كان لابد للعودة لهذا الفكر الذي أجده سائدا
الضعف وضياع الحق ليس معروفا من سببه بالتأكيد انت وليس أنا
الفسوق والإنحلال والدعارة ليس معروفا من سببه بالتأكيد أنت وليس أنا
وكل مشكلة وإن صغرت ليس معروفا من سببها ولكن بالتأكيد أنت وليس أنا
المشكلة أن البعض يستخدم هذه الآية دون أن يأخذ بالعفو ولا يأمر بمعروف ولا يعرض عن الجاهلين .. فيتمعر وجهه بها لغير الله ويستطيل بها على خلق الله ويشهرها في وجه خصومه كأنه يسبهم بها أو يطعنهم في كرامتهم
شكرا استاذنا على هذا الموضوع القيم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
أخي محمد موجي حفظك الله من كل سوء،
فالمتتبع للمنتدى يلمس عن كثب رشد رواده وأدبائه، فالخير في هذه الأمة لا ينقطع، كم من مواضيع نشرت لم يأبه لها الكتاب إعراضا عما تناولته من أباطيل، وقد مروا عليها مرور الظل دون أن يحرك ساكنا، وهم من هم في الجدل!!! وكأنهم يقولوا للباطل مت كمدا، وكم من مواضيع لم تتناول الموضوع بنظرة علمية موضوعية صرفت عنها الأنظار رغم أنك تجد أسماء لامعة لكتاب مرت من هناك، ألا يكفي هذا دليل ورع الأدباء، بأنهم لا يلتفتون إلى الموضوع إلا إذا كان ذا أهمية، ويتناولونه تارة بتعصب وأخرى بقلب منشرح، ولكن في كلتا الحالتين تغلب الموضوعية العلمية على الأنانية الفردية.
وكم هي مواضيع نقدها النقاد بما تستحق، قد يجاملها تارة بعض الكتاب ولكن تجد من يوجه النقد النزيه الذي يأمر بما تعارف عليه الأدباء في المجال.
وهذه إحدى الإيجابيات التي لمستها من خلال متابعتي لما ينشر ولما يعقب عنه، وما يعرض عنه.
أوليس فيما سلف ذكره دليل الأخذ بالعفو والأمر بالمعروف والإعراض عن الجاهلين؟؛ لكن الهمم العالية لا ترضى بسكنى الأرض وإنما تتألق نحو الثريا لتبرز لكل ذي عينين بأنها نجوم سماوية وإن أرسلت إشعاعاتها إلى الأرض.
ورغبة في هذا الارتقاء والصعود يكتفي المؤمن بتكليف نفسه وتحريض الأخرين لعل من تاقت همته العلياء يمتطي صهوة براقك ليرافقك هناك...
التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 24-02-2009, 08:41.
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذنا الغالي / محمد جابري
صدقت وأحسنت فيما ذهبت إليه الآن .. وأعتقد أن هذا الأمر لن يدركه إلا أصحاب الفكر المحترم .. والذين يمارسون الكتابة كرسالة وليس لمجرد التسلية .. فلايهم حجم المشاركات بقدر ما يهم نوعيتها وقيمتها الفكرية والأدبية .. وأعتقد أن هناك أقلاما لاتكتب كثيرا .. لكن لها حضورها الطاغي على عقول القراء والأدباء .. على عكس بعض أدعياء الفضيلة الذين يلهثون وراء كل موضوع مثير .
نسي الأستاذان الفاضلان / الناطور والجابري تفكيراً سائداً هذه الأيام وهو التفكير العدواني وهو الذي يخخط صاحبه للإطاحة بالآخرين ويلقبهم بألقاب ما أنزل الله بها من سلطان ،فيستقبح حسنهم ، ويستهجن صوابهم .. وذلك لمرض عضال في مكنون صدورهم .
نقدر لك هذة الإضافة
التفكير العدواني
وهو الذي يخطط صاحبه للإطاحة بالآخرين ،فيستقبح حسنهم ، ويستهجن صوابهم
المصيبة هنا لو إستطاع أحدهم أن يكون في مركز مسئول
والمصيبة الكبرى ان يكون وزيرا للإعلام أو شئ شبيه بذلك
لك تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-02-2009, 11:17.
الحب أخذ وعطاء
لا تكفي أن تقول إني أحبك
مهم أن تقول لي ما فعلت
من أجل من تحب
لا يستقيم
إني أحبك ,ولا أسمعك
إني أحبك ,ولا أفهمك
إني أحبك, ولا أطعيك
***
حب الأب..
أن تعي إن هناك تجرية تفيدك
حب الأب ..
أن تقبل يداه صباح مساء ليدعو لك
حب الأب..
أن تفهم عينيه قبل أن لسانه... يفُهمك
حب الأب..
أن تكون شجرة سنديان في وجه الزمن كما اراد لك
حب الأب..
ان تكون بسمة الصباح بك
حب الأب..
ان تدعوا له بطول العمر كما فنى حياته من أجلك
حب الأب ...
ان يكون ,إفتخاره بك
***
عندما أحببنا آباءنا
أسعدناهم في حياتهم
وترحمنا عليهم في مماتهم
وكانت رمشة عين منهم أمرا
بني ....
هكذا الحب
الذي نعرفه
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 11-11-2009, 18:27.
الاستاذ الفاضل اسماعيل الناطور : تحية زكية وبعد , نحن بحاجة لقليل من الحب مع هذا الجيل الذي لايقدر العطاء ولكن علينا نحن الآباء أن نضحي ولاننتظر المقابل , شكرا ودمتم بخير
حب الأب..
أن تعي إن هناك تجرية تفيدك
حب الأب ..
أن تقبل يداه صباح مساء ليدعو لك
حب الأب..
أن تفهم عينيه قبل أن لسانه... يفُهمك
حب الأب..
أن تكون شجرة سنديان في وجه الزمن كما اراد لك
حب الأب..
ان تكون بسمة الصباح بك
حب الأب..
ان تدعوا له بطول العمر كما فنى حياته من أجلك
حب الأب ...
ان يكون ,إفتخاره بك
تعليق