في منتهى الصراحة وبدون زعل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

    سأحل اللغز الفزورة الحزورة الذي يحيرك يا سيدي..
    وأُحلل لك .. ما هية الظاهرة الجديرة بالدراسة ..!!
    هذه ( الخرطبيطة اللذيذة = الظاهرة ) من التعليقات المُتناحرة والمُتناغمة ..والمُشتِتة والمُشتَتة ..
    هي
    :
    نقاشات حادة الوطيس .. على مشاركات جادة.. على تعليقات فارغة من أي مضمون ثقافي ...
    أخي محمد

    صباح الخير
    وجمعة مباركة
    أقتبس منك الآتي
    جرائم الأدباء والشعراء
    فمن قرأ / شاهد / سمع جريمة فــليحدثنا عنها ؟..
    ومن لديه حلا ناجعا فــ ليعرضه علينا ......
    المهم كلنا ننفس بمزاج حلو..فى خيال حلو ...
    وكل واحد ؟ ونفسه.. ونفسه (بتشكيلات مختلفة )
    حلوالكلام ؟....

    ****
    طبعا حلو الكلام
    وأضيف أن هناك من يدعي أن الملتقى السياسي
    هو سبب مشاكل المنتدى......وعجبي.........وعدم التعليق من ذهب

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
      [frame="1 98"][frame="1 98"][/frame][/frame]

      الحقيقة يا سيدي أنني أجد نفسي مدفوعا الى احترام ما تكتبه .. لما تملكه من واسع المعرفة وعمق الرؤية .
      وهذه مناسبة لأمتدحك وأنا راض كل الرضى عن نفسي .. بأنني لا أجاملك مطلقا ... وأجد فيك الأديب والمفكر والسياسي ... وما طرحنه هنا يجب التوقف عنده كثيرا لتطابقه مع الحياة الواقعية .. ولأننا نهرب من فوضى الحياة في واقعنا الذي نعيش فيه من ألم التجربة .. بالتأكيد لا نرغب تكرارها هنا في هذا الملتقى الذي نحترم ونجل .
      دمت مفكرا مبدعا سيدي .
      أخي يحيى
      دمت أخا صادقا
      نحن هنا لنتبادل الفكر
      والمشاركة إذا لم تحتوى فكرة........هي إساءة لمن قدمها
      وهنا أقدم لك إعتزازي بكلماتك الرقيقة والصادقة

      تعليق

      • اسماعيل الناطور
        مفكر اجتماعي
        • 23-12-2008
        • 7689

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
        في الأدب "الناخر" !
        اقتباس:
        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة
        هل يستطيع الأستاذ حسين ليشوري الذي وضع تصنيف للأدب (الساخر و الشاخر) أن ينبئنا مانوع هذا النص؟؟
        بالنسبة لي لم أجده في تصنيفات" ليشوري"


        ((مصطفى أحمد أبو كشة))

        أشكرك أخي مصطفى على هذه الدعوة لتصنيف نص الأستاذة المبدعة رنا خطيب و إن كنت لا أحبذ الدخول في هذا المطب الذي تدفعني إليه، لكن "تكرم عينك" فكل "سوء" من أجلك يهون، و لذا أمسك قلبي بيدي و أقول طامعا في حفظ الله لي من كل سوء قد يأتيني بسبب إقحامك لي في هذه المغامرة الخطرة و الخطب الوعرو الله يجيب العواقب سليمة، قل :"آمين !"...
        إن ما كتبته الأستاذة المبدعة و الأديبة البارعة "رنا خطيب" و هي "الحرف الثائر" في هذا الزمن الحائر يدخل ضمن "الأدب النّاخر" (بالنون إمعانا في ضبط الحروف) و هو "أدب" يقع على "الحدود البينية" بين "الأدب الساخر" و "الأدب الشاخر".
        و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!!
        أخي مصطفى الله يسامحك ! لقد أقحمتني فيما لا تعرف عواقبه و أنا هذه الأيام مسالم و هاديء 100/100 فلماذا جرجرتني في هذه المتاهة ؟ هذا من جهة، و من جهة أخرى أشكرك إذ جعلتني "أبتدع" تصنيفا جديدا لم يكن يخطر على بالي إلا بعد دعوتك لي للمشاركة. فكما ترى، أخي مصطفى، فالمشاعر عندي متضادة بين لوم أخوي لطيف و شكر أدبي ظريف، و من الأضداد تتولد "الحروب" !!!
        تقبل، يا مصطفى، ودي و وردي من البُليدة، مدينة الورود، في هذا اليوم الربيعي الماطر و أنا سأسافر بعد قليل إلى مدينة أخرى تاريخية أثرية على شاطيء البحر، مدينة تيبازا الأثرية، للقاء طلبتي فيها و التحدث معهم في أصول النحو العربي و مدارسه !
        أُدْعُ لي بالتوفيق و بالعودة السالمة لاستئناف هذا الحور الشيق.
        فإلى اللقاء في هذا المساء إذا الله شاء !!
        نموذج 6..............

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
          اقتباس:
          المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين ليشوري
          و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!! !

          الأخ حسين
          وأقترح
          منصب عميد تطوير المصطلحات
          بارك الله فيك مبدعا
          فبعد براءتك الأولى

          جمع المخنث السالم !
          المخنثين من المثقفين ( المثقفونات !)
          جمع المسترجل السالم!
          المسترجلات من المثقفات (المثقفاتون!)

          تأتي براءتك الثانية

          و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!!
          دام عزك ودام فكرك
          _
          نموذج 7.............

          تعليق

          • اسماعيل الناطور
            مفكر اجتماعي
            • 23-12-2008
            • 7689

            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            --------------------------------------------------------------------------------


            اقتباس:
            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل الناطور
            الأخ حسين
            وأقترح
            منصب عميد تطوير المصطلحات
            بارك الله فيك مبدعا
            فبعد براءتك الأولى

            جمع المخنث السالم !
            المخنثين من المثقفين ( المثقفونات !)
            جمع المسترجل السالم!
            المسترجلات من المثقفات (المثقفاتون!)

            تأتي براءتك الثانية

            و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!!


            دام عزك ودام فكرك

            أستاذي المبجل إسماعيل الناطور بوركت و وقيت السوء كله !
            أشكرك على تعليقك الكريم و تقديرك الكبير لشخصي الصغير.
            إن وضع أو إختراع "التسميات" للمسميات فن قائم بذاته و ليس هو من قِبَل الإعتباطية "الصُّدْفية"، إن صح التعبير، و قد ألهمتني بعض الكتابات هنا و هناك التصنيف الجديد الذي اقترحته سابقا و أضيف إليه من حين لآخر لمسة أو تصحيح أو تنقيح إلى أن يكتمل التصور و يتسق الموضوع، لكن هذا لن يتم دون تحفيز أو تشجيع أو نقد بناء يُغني و لا يُلغي.
            إن بعض الكتابات ككتابات زميلتنا المبدعة و الأديبة الرائعة رنا خطيب مثلا، كتابات ملهمة و ولادة للأفكار و قد تثير في القاريء النبيه موهبة التجديد فيخترع ما لم يكن يخطر له على بال مما قد يدهش الأغرار فيغضبوا منه أو يعجب الكبار فيرحبوا به، و أنا هنا في هذا المتصفح لزميلتنا المتنوعة الإبداع و الكثيرة الاصطناع لما يسر كثيرا واتتني الفرصة، بعد الدعوة الكريمة التي وجهها لي أخي مصطفى أحمد أبو كشة لتصنيف النص موضوع هذا الحوار الممتع لم أجد بدا من إجابته للتصنيف فقط و ليس للتعليق على النص ذاته.
            ومع تحفظي الشديد عن المشاركة بالتعليق على ما تكتبه زميلتنا المبدعة عموما إلا أنني أمسكت قلبي بيد و شجاعتي بيد و قفزت في أتون النار على أمل النجاة و لو بشعرة و المخاطرة بالنفس من أجل الإخوان بطولة و كرم !
            لقد حاولتُ تضمين النص الذي كتبتُه نقدا خفيا و لم أجرؤ على التصريح فاكتفيت بالتلميح خشية إثارة حساسية أديبتنا المبدعة في كل شيء، نعم، في كل شيء...
            أكتفي الآن بهذا التعليق على أمل العودة إن بقيتُ سالما !
            شكرا لك أستاذي المبجل إسماعبل و إلى اللقاء مع براءة أخرى إن شاء الله و في جعبتي الكثير الكثير منها!
            دمت بخير و أعزك الله و رعاك، اللهم آمين !!
            نموذج 8...............

            تعليق

            • نجلاء الرسول
              أديب وكاتب
              • 27-02-2009
              • 7272

              [align=center]بصراحة ... إن سبب عودتي هنا لا لشيء مغرض أو إثارة الفتن أو للتجريح بأي إنسان ينبض به قلبه الحي عدت رغم كل أن المنتديات ترحب بي كإنسانة
              تؤمن برسالتها السامية في الوعي والحس الأخلاقي ... أما هنا فأنا فعلا أشتاق لكثير من الكتاب الأجلاء الطيبين حفظهم الله وباركهم

              وهذا نص متواضع لي أدرجه هنا ... اعتزازا بقلمي ولكل كاتب يعتز بقلمه وفكره ويؤمن بقدرة الله في هذه الهبة

              قلب الأسد

              إن كنت تحسب أن في صمتي غرق
              أن الكيان رقعةٌ واحتضاري جائزة
              هي الحسابات خطأ
              لرقعة الألوان تشهد في كفوف المقصلةْ
              كم كان فيها من دمي وكان فيها حسرتي
              وكانت الأحداق ناااااار
              ضلعك المعوج حاقد
              ليس فيه أي مدٍّ والمدى فيك انحسااار
              إني أنا كون فسيح لا يبالي
              أشعل الأوراق شمساً في كتابي
              من جنوني تنبتُ الأقلام سحراً
              ها أنا اجتر للفكر اجترار
              أحرقتُ في نبضي فتيلاً من قصاصة الحياهْ
              ما كان في حرفي قططْ
              أو مجد فأرٍ سارقٍ
              قلبي أنا قلب الأسدْ
              مرافئي قبر النجاةِ
              هي الحروف شاهدة


              نجلاء الرسول[/align]
              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

              على الجهات التي عضها الملح
              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

              شكري بوترعة

              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
              بصوت المبدعة سليمى السرايري

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                بصراحة ... إن سبب عودتي هنا لا لشيء مغرض أو إثارة الفتن أو للتجريح بأي إنسان ينبض به قلبه الحي عدت رغم كل أن المنتديات ترحب بي كإنسانة
                تؤمن برسالتها السامية في الوعي والحس الأخلاقي ... أما هنا فأنا فعلا أشتاق لكثير من الكتاب الأجلاء الطيبين حفظهم الله وباركهم

                الأخت نجلاء الرسول
                وعلى قسمات وجهك تنطق الطيبة والصدق
                لقد إشتقت لقلمك
                وتذكري إني أذكرك
                بمشاركات نبيلة نبل الأدب والفكر
                ولا زال موضوع لغة الجسد ينتظر مشاركات ورأي وأخلاق وأدب

                تعليق

                • mmogy
                  كاتب
                  • 16-05-2007
                  • 11282

                  [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذة / نجلاء الرسول
                  وبصراحة أكثر كنت على وشك أن أكتب لك رسالة أطالبك فيها بالعودة إلى بيتك الرقمي ، وإلى إخوانك وأخواتك الذين يسعدهم دائما هذا الرقي في التعامل حتى في ظل الإختلاف الذي حدث .. فدائما وأبدا أردد مقولة الغزالي رحمه الله ليس حسن الخلق في كف الأذى ولكن في احتمال الأذى .. والحمد لله أنك لم تنهجي نهج المنافق الذين إذا خاصم فجر .. كما يفعل أكثر المتخاصمون في زماننا هذا .. بل كنت نعم الصاحب إذا اختلف مع صاحبه .. ولذلك كنت حريصا جدا على دعوتك إلى هنا مرة اخرى .
                  تحياتي لك ولأستاذنا اسماعيل الناطور الذي اتاح لنا هذا الموضوع الشائق لنلتقى عليه .[/ALIGN]
                  [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
                  إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                  يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                  عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                  وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                  وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                  تعليق

                  • نجلاء الرسول
                    أديب وكاتب
                    • 27-02-2009
                    • 7272

                    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                    بصراحة ... إن سبب عودتي هنا لا لشيء مغرض أو إثارة الفتن أو للتجريح بأي إنسان ينبض به قلبه الحي عدت رغم كل أن المنتديات ترحب بي كإنسانة
                    تؤمن برسالتها السامية في الوعي والحس الأخلاقي ... أما هنا فأنا فعلا أشتاق لكثير من الكتاب الأجلاء الطيبين حفظهم الله وباركهم

                    الأخت نجلاء الرسول
                    وعلى قسمات وجهك تنطق الطيبة والصدق
                    لقد إشتقت لقلمك
                    وتذكري إني أذكرك
                    بمشاركات نبيلة نبل الأدب والفكر
                    ولا زال موضوع لغة الجسد ينتظر مشاركات ورأي وأخلاق وأدب

                    حقيقة أخي الطيب الكريم لا أنسى دعواتك الدائمة لنا كأبنائك في هذا المكان العامر ونحن والله نترفع دوما رغم اختلاف النظر في الطريقة
                    قد نغضب أحيانا وقد ثور ونرجع لأن التسامح هو ديننا واخلاقنا الإسلامية النبيلة
                    أشكرك من القلب أستاذنا اسماعيل الناطور لطيب خلقك باركك الله ورعاك دوما وأبدا
                    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                    على الجهات التي عضها الملح
                    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                    شكري بوترعة

                    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                    بصوت المبدعة سليمى السرايري

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
                      [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذة / نجلاء الرسول
                      وبصراحة أكثر كنت على وشك أن أكتب لك رسالة أطالبك فيها بالعودة إلى بيتك الرقمي ، وإلى إخوانك وأخواتك الذين يسعدهم دائما هذا الرقي في التعامل حتى في ظل الإختلاف الذي حدث .. فدائما وأبدا أردد مقولة الغزالي رحمه الله ليس حسن الخلق في كف الأذى ولكن في احتمال الأذى .. والحمد لله أنك لم تنهجي نهج المنافق الذين إذا خاصم فجر .. كما يفعل أكثر المتخاصمون في زماننا هذا .. بل كنت نعم الصاحب إذا اختلف مع صاحبه .. ولذلك كنت حريصا جدا على دعوتك إلى هنا مرة اخرى .
                      تحياتي لك ولأستاذنا اسماعيل الناطور الذي اتاح لنا هذا الموضوع الشائق لنلتقى عليه .[/ALIGN]
                      [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
                      أولا عمرة مباركة أخي الكريم وأشكرك على هذه الروح الطيبة التي تزرعها في نبض المكان رغم ثوراتنا السابقة والمطاحانات التي أخذت منحنيات أكثر من اللازم في تناولها
                      ثانيا إني والله أكن لأكثر الكتاب هنا التقدير والاحترام فلم أتعود أن أتعمد الأذية لأحد ولا أحب أن تكون هذه الصفة ملازمة لي وسامح الله الإساءة أشكرك على تقديرك لي وترحيبك بي مجددا أخي الموجي باركك الله ورعاك وحفظك وحفظ المكان وأهله
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        الحقيقة أن الناس يقيـّمونا بما نتفوه به من كلمات، حتى أصبحت لغتنا التي نستخدمها في الحديث طريقنا للنجاح في اتصالاتنا والتأثير على من نتعامل معهم. يحتم علينا هذا الاستعانة بأسلوب ولغة يتناسبان مع ما تمليه عليه ظروفنا، ونوعية الأثر الذي نريد تركه على المستمعين.
                        إن استيعابنا لأساليب الحديث المختلفة، سيساعدنا على تحديد مفردات اللغة المناسبة لاستخدامها في التأثير... لكن الأهم هو أن نعي نوع الأسلوب الذي اخترناه، بناء على متطلبات الموقف الذي نحن فيه، وذلك لكي تدعم مفردات لغتنا نوع الأسلوب الذي اخترناه، لأن هذا سيحقق لنا أكبر قدر من الفعالية في التأثير..
                        يجب أن نتذكر أن "اللغة هي من أكبر مصادر القوة" بل قد تفوق في كثير من الأحيان قوة المال، أو قوة السلطة، أو حتى قوة المعرفة... لذا فإن التمكن منها يعتبر أداة أساسية مؤثرة وفعالة لتحقيق النجاح.
                        هناك أسلوبان في استخدام اللغة وهما "مركزية اللغة" و "لا مركزية اللغة". ستحتاج إلى بناء مهارتك في كلا الأسلوبين وتحديد أيهما الأكثر ملاءمة للموقف الذي أنت فيه لزيادة قدرتك على الاتصال بكفاءة.
                        الأسلوب الأول: "مركزية اللغة":
                        هذا الأسلوب يعني أن تكون قائداً وموجهاً للحديث. مما يعطيك مكانة وهيـبة في المحيط الذي تستهدف أن تظهر فيه شخصيتك بهذه الصورة.
                        متى تطبق أسلوب "مركزية اللغة": عندما تقوم بالتوجيه، اصدار القرارات، الحسم، المراقبة والتدقيق، عند توضيحك لحدود سلطاتك. يخطئ البعض عندما يظنون أن هذا الأسلوب يعني رفع الصوت، أو الضرب على الطاولة، أو اغلاق الباب بقوة. لا شك أن هذه التصرفات تضعف فعاليتك في إيجاد تأثير مستمر يدوم حتى في غيابك.
                        أمثلة: قد تستخدم جملاً مثل هذه: "ما ذكرته مهم، ولكننا نحتاج أن نركز على..." أو "عظيم جداً، إذا ما سأحتاجه منك الآن هو أن...". (توجد في الخلاصة أمثلة كثيرة للاستخدام في حالات ومواقف مختلفة).
                        الأسلوب الثاني: "لا مركزية اللغة".
                        هذا الأسلوب يعني أن تصبح ودوداً وسهل الكلام، تعتمد أسلوب الإصغاء والأسئلة المحفزة، لكي تؤثر على المتحدث. من الواضح أن هذا أسلوب غير مباشر في الطرح. عادة ما تكون المحادثة هنا شيقة ممتعة، تسمح بتبادل الحديث واستطلاع الرأي.
                        متى تطبق أسلوب "لا مركزية اللغة": عندما تحتاج أن تتجاوب وتستجيب، وتسمع لمشاعر الآخرين، وآراءهم، والسماح لهم بالتأثير عليك لكي ترقى بنفسك أو بقرارك إلى درجة أعلى من الدقة والأهمية. ستجد أن هذا الأسلوب يـبني ملكية كبيرة عند الشخص الذي تتحدث معه والذي يطرح الآراء، عندما تنتقل إلى مرحلة التنفيذ، وذلك لشعوره أن هذه في الحقيقة هي أفكاره.
                        امثلة: قد تستخدم جملاً مثل هذه: "يبدو أنك تقصد... هل فهمتك بشكل صحيح؟"، "هل يمكن أن تساعدني على فهم وجهة نظرك في... " ، "ما هو شعورك نحو قرار..."، "هل لديك وجهة نظر مختلفة؟ أحب أن أسمعها" .
                        من كتاب
                        "إنما نحكم العالم بكلماتنا"
                        - نابليون بونابرت

                        تعليق

                        • نجلاء الرسول
                          أديب وكاتب
                          • 27-02-2009
                          • 7272

                          صباح الخير جميعا

                          حقيقة أعجبني هذا الطرح كثيرا جدا وللعلم والفائدة المرجوة لا شك أن ثقافاتنا تؤثر التأثير الكبير في أي طرح لنا ناهيك عن البيئة التي تحيط بنا وما لها من دور كبير في تكوين شخصية الكاتب

                          هنا بصراحة شديدة كنت حديثة عهد بالكتاب والقراء نظرا لطبيعتي المنغلقة جدا
                          وثقافتي التي تنحصر فقط في اللون رغم أني أعد شاعرة ولا أعلم كيف هي الموهبة ولا شك والتي تحتاج مني إلى سنوات طويلة كي أصقلها بالقراءات المستفيضة كي أصل إلى نقطة متوازنة للإنطلاق الصحيح لقلمي المبتدأ في الشعر والأدب رغم أن محوالاتي لا تذكر فأنا اكتب قصيدة النثر منذ 2002
                          وغيري قد سبقني بعشرات السنين

                          لذلك وجدت أن اللغة التي أكتب بها هي لا تناسب أغلب الكتاب هنا أو القراء نتيجة أن شخصياتهم وميلهم إلى الكلمة الواضحة الجلية أهدى لهم من الغموض الذي يكتنف قلمي

                          فكانت هذه التداعيات التي حدثت سابقا والتي كان نتيجتها طردي لعدم مقدرتي بتوصيل أسلوبي في الكتابة بالشكل المرضي للجميع ولقناعاتي بالتوقيع المدرح تحت اسمي سابقا
                          ( رغم أن ارضاء الناس غاية لا تدرك )

                          لكن قد أجد أن البعض يرد علي فقط من أجل أن يثبت عيوبي بصورة جارحة وهذا الأسلوب لم أتعوده لأني كطبيعة منعزلة أفتقد لإدارة الحوار وكيفية التعامل مع شخصيات قد تكون نيتها سليمة وخالصة لكن بأسلوب قوي جدا لم أقدر أن أجابهه في هذا المكان

                          ونتيجة الاختزال الذي تعودته في أسلوب حياتي الخاصة وأسلوب تفكيري
                          وقعت لي هذه المشاكل التي كنت بغنى عنها هنا والتي أرتني الصورة بمنظور أوسع من ذي قبل

                          فليس كل من يجاملك في النص هو صديق وليس كل من يهديك عيوبك هو عدو

                          هذا الميزان يصعب حقيقة علي في الفترة الراهنة لكن مازلت أقارب الأمور قدر الإمكان

                          والإساءة لا يذهبها إلا حسن النية دوما

                          رغم أني وجدت أني لا أعني شيء للأكثرية هنا لكن لازلت أعني كل شيء لنفسي وذاتي وقلمي وهذا ما يهمنا نحن ككتاب
                          وكان هذا واضح جدا من الردود التي كان مردها إثارة الفتن لا أكثر

                          أما مرجعياتنا الدينية والفكرية والاخلاقية هي لا تعني شيء البته لأي أحد ... فالقارئ هو إنسان ذكي ويتستطيع أن يميز الخبث من النفيس

                          كانت تجرتبي الشخصية هنا تجربة رغم ألمها إلا أنها أفادتني كثيرا من حيث ما تفضلت به أخي أسماعيل عن كيفية الرؤية لنا ككتاب من قبل الجمهور ومن قبل المشاركين بالردود

                          ( وكم كرهت المنافقين ) من تظن الخير فيهم ويطعنوكم بكل الطرق التي تتوقعها والتي لا تتوقعها ..أتمنى من الله أن يزيحهم عنا واتمنى ان لا أخطأ الخطأ السابق أبدا ...فخبرة الحياة لا تأتي إلا بعد التجربة

                          شكرا لك أخ اسماعيل وشكرا للموجي الذي اظهر لي أنه إنسان بحق رغم حزني على قسوته السابقة علي فأنا أعدكم أخوة لي أتعلم منكم وأفيد وأستفيد ولن أنسى أن أقول لأبو صالح كل الخير لك
                          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                          على الجهات التي عضها الملح
                          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                          شكري بوترعة

                          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                          بصوت المبدعة سليمى السرايري

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            الأخت الفاضلة
                            فعلا" إرضاء الناس غاية لا تدرك"
                            أختي
                            نحن هنا ليس لإرضاء أحد ومن يكتب لإرضاء أحد
                            كتب على نفسه وقلمه عدم الإحترام
                            نحن هنا نكتب
                            لموهبة يستحسنها كل ذي ضمير
                            لرأي شخصي قابل للحوار سلبا أو إيجابا
                            لموضوع علمي أو أدبي يحمل فكر أو فائدة
                            نحن هنا ليس لنفرض على الناس عقدنا النفسية أو إرثنا البيئي أو الفكري
                            الشاعر الموهوب الكل يعترف له إنه شاعر ولو كره حاقد
                            المفكر يعترف له الكل إنه مفكر ولو نقده جاهل
                            ودائما الحجة والبرهان والدليل سبيلنا
                            ودائما إحترام النفس والدين والمجتمع أساسنا
                            هنا
                            وبكلماتنا وفكرنا نعطي صورة واضحة عن مدى العلم الذي نحمله وعن البيئة التي تحتضنا
                            فقير عقل من يعتقد إنه يستطيع أن يلبس قناعا أو يدير حوارا لا يعكس فيه شخصيته الحقيقية
                            قد ينجح مرة
                            وقطعا سيفشل مرات ومرات
                            وعلى الرحب والسعة يا صادقة القلب واللسان

                            تعليق

                            • ماجى نور الدين
                              مستشار أدبي
                              • 05-11-2008
                              • 6691




                              أستاذ إسماعيل العزيز ..

                              تحية وتجلة لأستاذ أحترمه وأقدره ..

                              أولا..: لي عتاب صغير إذا سمحت لي به ويدخل ضمن

                              إطار موضوعك الراقي هذا وهو عدم مرورك على الروضة

                              إلا فى موضوعك الجميل " ماهو الحب ..؟"

                              لماذا هل كل موضوعات الروضة العامة أصبحت فارغة

                              ولاتقدم لك ماتريده من فكر وأدب ؟؟

                              سؤال ليس من قبيل الثرثرة أو الغضب ولكن حالة رصد

                              لفكر محترم ووجهة نظر أعتز بها حتى أهذب من مواضيعي

                              وبالتالي قسمي الذى شرفت بالمسؤولية فيه ..

                              وثانيا ..:ولي سؤال واعتبره حالة رصد لشىء يؤرق فكري

                              وهو :

                              لماذا فى موضوعات قيمة لها طابع الفكر العميق والطرح

                              المميز لأساتذة لهم باع طويل فى الواقع وهنا له جزء من عالمنا

                              الإفتراضي أو تتمة له لا إنفصال بينهما لانه فى كلا الحالتين

                              يقدم عصارة فكره وروحه الثرية ثقافيا ليفيد الجميع ومع

                              ذلك نجد عدد المشاركات والردود لايتجاوز العدد القليل جدا

                              وكذلك عدد الاعضاء الذين يمرون للقراءة ضئيل جدا

                              قياسا بعدد الزوار والوافدين لموضوع يحمل الهيافة والضحك

                              غير المبرر فقط لان احدهم يستظرف نفسه وله جوقة ترعاه

                              وتلهث خلفه وتشاركه الضحك والتهليل والتفخيم الاهوج،،

                              فتدخل لترى تفاهات ونقاشات هايفة هى مضيعة للفكر والثقافة؟؟

                              هذا نوع آخر أضيفه إلى مجمل أنواعك كتعليق بسيط

                              أرجو أن تتقبله وإن وجدت ردا على سؤالي فأرجو إفادتي

                              لتحسين مسارى الإبداعي أو تركي لهذا العالم الخرافي

                              فى الإحباط والإكتفاء بالواقع الذى يحمل وجها آخرا

                              للصراع المجتمعي ضد المحسوبية والشللية ..

                              وقانا وإياك أستاذي شر هذا العنكبوت الذى يحكم خيوطه

                              الواهية على فكرنا وثقافتنا ...

                              شكرا لك

                              ودائما لك مساحات من الود الطيب

                              تحايا








                              ماجي نور الدين

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                الأخت ماجي
                                أقدم لك تجربتي هنا............وهي دليل واقعي
                                ارجوك العودة إلى كافة مواضيعي هنا في الملتقى
                                فلم أختار موضوعا إلا وراءه فكرة أو قضية
                                ورغم ذلك إنظري للعشر مشاركات الأولى من كل موضوع
                                وإكتشفي إنني من يقدم أغلبها
                                لأنني أجري وراء فكرتي وغالبا ما أنجح في تثبيتها بعدة مشاركات وصبر
                                على القارئ الواعي الذي أتى هنا ليفيد أو ليستفيد
                                وحتى بعد أن أستفز بالبعض بالرد
                                أستمر في مناقشة الموضوع لأستكمل الفكرة لأنني أعلم إن هناك أحد ما سيهتم أن يقرأ اليوم أو غدا
                                فلا يعنيني عدد المشاركات المهم عدد القراء
                                أما تلك المواضيع والتي تمتلأ عبثا
                                فهى تعبير عن الفراغ في الثقافة والفكر والعقل والجسد
                                إنظري إلى عدد زوار فضائية
                                فضائية الهرج والمرج والدلع وانواع الغنج وفضائية تمتهن علما وثقافة
                                وعندها ستجدي ردا على أسئلتك
                                ولكن
                                نصيحة
                                لن يبقى في أي صفحة على النت
                                إلا إسم مقدم الموضوع وما قدم لنفسه من إحترام هذا الإسم

                                تعليق

                                يعمل...
                                X