وأهم مميزات صفة المفكر Thinker:
يجلس وظهره مسنود للخلف ويطبق التحليلات المحايدة والعقلانية على المشاكل
يقدر المنطق والعدالة والإنصاف كل على قدر المساواة
من طبيعته أن يرى الخلل والخطأ في الأمور ويميل إلى كونه ناقد
قد يراه الناس بلا قلب وعديم الشعور ولا يعني بشعور الآخرين
يعتقد أن المشاعر مهمة فقط إذا كانت منطقية وعقلانية
يشعر بالحماس ورغبة شديدة في إنجاز وتحقيق المهام والمشاريع
وأهم مميزات صفة المشاعري Feeler:
يجلس منحني إلى الأمام ويقدر تأثير قراره على الآخرين
يقدر الإحساس بالآخرين والانسحاب معهم ويرى الشاذ على القاعدة
من طبيعته إسعاد الآخرين ويعطي امتنانه لهم بكل سهوله ويسر
يراه الناس عاطفيا أكثر من اللزوم وغير عقلاني وضعيف
يفضل أن يكون دبلوماسيا ومناورا سواء أكان منطقيا أم لا
يشعر بالحماس إذا أعجب الناس بعمله و أثنوا عليه
ونقف ألان مع الزاوية الرابعة من زوايا الشخصية للإنسان الطبيعي:
كيف ينظم الإنسان العالم من حوله وكيف نعيش حياتنا لحظة بلحظة؟
وهنا نلاحظ أن هنالك طريقتان للناس.
الطريقة الأولى هي أسلوب الحكم(Judgerونرمز له بالرمز:J )وهي أن يفضل الإنسان أن يحسم الأمور وان تكون الأشياء من حوله مرتبة منظمة بحيث يكون كل شي في مكانه الملائم.
والطريقة الثانية :هي أسلوب المدرك بحواسه Perceiver (ومزمر له بالرمز P ) وهنا يفضل الإنسان التلقائية والعفوية وكذلك ترك الأمور مفتوحة للاحتمالات وللتطوير
لنضرب لذلك مثالا.:
نحن نستخدم أسلوب الحكم Judger عندما:
1 - نقوم بعمل قائمة الأمور المراد تنفيذها
2 - عمل جدول زمني للأشياء
3 - حسم المشاكل الشائكة و الانتقال إلى غيرها من المشاكل
وكذلك نحن نستخدم أسلوب المدرك بحواسه Perceiver عندما
1 - نؤجل اتخاذ القرار لنبحث في البدائل الأخرى
2 - نتصرف بتلقائية وعفوية مع الأحداث
3 - نؤجل حسم الأمور إلى أخر دقيقة
ولعله من الطريف أن نذكر هنا أن هذه الصفة (الحكم Judger / المدرك بحواسه Perceiver ) من أكثر الصفات التي تميز الشخصية فالإنسان الحكم Judger على سبيل المثال يجد المدرك بحواسه Perceiver صعبا في التعامل معه لانه لا يميل إلى حسم الأمور ودائما يغير رأيه في وجود أية معلومات جديدة وعلى هذا فأنت لا تستطيع أن تتكلم على كلامه.
وكذلك الحال بالنسبة للمدرك بحواسه Perceiver يشعر أن الحكم Judger صلبا لا يتزحزح وغير قادر على الموازنة والتكيف مع المعطيات الجديدة والتطورات الناشئة عن الأحداث الحالية.
يجلس وظهره مسنود للخلف ويطبق التحليلات المحايدة والعقلانية على المشاكل
يقدر المنطق والعدالة والإنصاف كل على قدر المساواة
من طبيعته أن يرى الخلل والخطأ في الأمور ويميل إلى كونه ناقد
قد يراه الناس بلا قلب وعديم الشعور ولا يعني بشعور الآخرين
يعتقد أن المشاعر مهمة فقط إذا كانت منطقية وعقلانية
يشعر بالحماس ورغبة شديدة في إنجاز وتحقيق المهام والمشاريع
وأهم مميزات صفة المشاعري Feeler:
يجلس منحني إلى الأمام ويقدر تأثير قراره على الآخرين
يقدر الإحساس بالآخرين والانسحاب معهم ويرى الشاذ على القاعدة
من طبيعته إسعاد الآخرين ويعطي امتنانه لهم بكل سهوله ويسر
يراه الناس عاطفيا أكثر من اللزوم وغير عقلاني وضعيف
يفضل أن يكون دبلوماسيا ومناورا سواء أكان منطقيا أم لا
يشعر بالحماس إذا أعجب الناس بعمله و أثنوا عليه
ونقف ألان مع الزاوية الرابعة من زوايا الشخصية للإنسان الطبيعي:
كيف ينظم الإنسان العالم من حوله وكيف نعيش حياتنا لحظة بلحظة؟
وهنا نلاحظ أن هنالك طريقتان للناس.
الطريقة الأولى هي أسلوب الحكم(Judgerونرمز له بالرمز:J )وهي أن يفضل الإنسان أن يحسم الأمور وان تكون الأشياء من حوله مرتبة منظمة بحيث يكون كل شي في مكانه الملائم.
والطريقة الثانية :هي أسلوب المدرك بحواسه Perceiver (ومزمر له بالرمز P ) وهنا يفضل الإنسان التلقائية والعفوية وكذلك ترك الأمور مفتوحة للاحتمالات وللتطوير
لنضرب لذلك مثالا.:
نحن نستخدم أسلوب الحكم Judger عندما:
1 - نقوم بعمل قائمة الأمور المراد تنفيذها
2 - عمل جدول زمني للأشياء
3 - حسم المشاكل الشائكة و الانتقال إلى غيرها من المشاكل
وكذلك نحن نستخدم أسلوب المدرك بحواسه Perceiver عندما
1 - نؤجل اتخاذ القرار لنبحث في البدائل الأخرى
2 - نتصرف بتلقائية وعفوية مع الأحداث
3 - نؤجل حسم الأمور إلى أخر دقيقة
ولعله من الطريف أن نذكر هنا أن هذه الصفة (الحكم Judger / المدرك بحواسه Perceiver ) من أكثر الصفات التي تميز الشخصية فالإنسان الحكم Judger على سبيل المثال يجد المدرك بحواسه Perceiver صعبا في التعامل معه لانه لا يميل إلى حسم الأمور ودائما يغير رأيه في وجود أية معلومات جديدة وعلى هذا فأنت لا تستطيع أن تتكلم على كلامه.
وكذلك الحال بالنسبة للمدرك بحواسه Perceiver يشعر أن الحكم Judger صلبا لا يتزحزح وغير قادر على الموازنة والتكيف مع المعطيات الجديدة والتطورات الناشئة عن الأحداث الحالية.
تعليق