[frame="12 10"][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.wata.cc/forums/mwaextraedit2/backgrounds/198.gif');border:10px outset darkblue;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:8px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي
حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
القصة القصيرة جدا
الفكرة القصيرة جدا
الخاطرة القصية جدا
القصيدة النثرية القصيرة جدا
لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1][/align][/frame]
حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
القصة القصيرة جدا
الفكرة القصيرة جدا
الخاطرة القصية جدا
القصيدة النثرية القصيرة جدا
لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1][/align][/frame]
تعليق